وفاة حاجة الزينة المريضة بمستشفى مأمون حميدة

لها الرحمة – وللأهلها الصبر والسلوان
انه اغتيال طبى لذا يجب مقاضاة مستشفى الزيتونه لمالكها حميضة والطبيب ابوسن –

لا حول ولا قوة ألا بالله
نسأل الله لها الرحمة المغفرة والرحمة وأن يلهم أبناؤها الصبر وحسن العزاء
( أنا لله وأنا أليه راجعون )
يجب أن يفتح ملف المرحومة ومعاقبة كل من تسبب فى أهمال حالتها الصحية التى رفع أبناءها لافتات توضح التقصير واللامبالاة من جانب وزير الصحة ومالك المستشفى والطبيب المتابع لحالتها أسوةً بالمستشفى البريطانى الذى وصلت قضيته للمحاكم والأجهزة الأعلامية .

نسأل الله لها الرحمه والمغفرة وعليكم بأخذ الثأر من من كان السبب ويكفى مجازر فى الشعب المغلوب على امرة

الله يرحم حاجه الزينة ويوسع قبرها امين يارب

بالله انت انسان يادكتور ابوسن تترك المريضه بهذا الشكل دون اى رعايه ومتابعه طبية

حتى المهن الانسانيه اصبحت تمارس كتجاره بالمرضى اذا كنت انت من اعلام الطب فى السودان ماذا سيفعل

من هم فى اول الطريق

لك الرحمه أمى الزينة ..يمهل ولا يهمل

اللهم ارحمها و اغفر لها و ان كانت محسنة فزد في احسانها و ان كانت مسيئة فتجاوز عن سيئاتها يا ارحم الراحمين و الهم ذويها الصبر و حسن العزاء

ومن لم يقتله جندي سيقتل بطبيب او مهندس صمم عمارة بمواصفات عبد الرحيم محمد حسين اومدير المياه بقليل من الكيماويات واحتمال تاجر ادوية ومستورد مواد فاسدة او صاحب مزرعة دواجن الكتكوت عنده يبلغ الحلم في 12 يوم المهم انه السلطة تتقيد بقول الله عز وجل يدرككم الموت ولو كنتم في …………انهم الكيزان اعداء الانسان

لاا حول ولا قوة إلا بالله
ربنا موجود يا حميدة

اللهم ارحمها واسكنها فسيح جناتك والهم اهلهاوذويها الصبر والسلوان … انا لله وانا اليه راجعون

لو كان صحيحا بان احشاءها كانت خارج البطن لمة طويلة فهذه والله جريمة لا تغتفر.
وحتي لا تتكرر مثل هذه الجريمة مرة اخري يجب ان يقول القضاء كلمته.

الله يرحمها ويغفر لها

انا عايز اعرف حاجة واحدة لماذا يكره الكيزان والاسلاميين عموماً الشعب السوداني وكانهم ليس من هذا الشعب وكيف استطاع الترابي ان يجمع كل هؤلاء الشواذ في حزب واحد ،، شي محير فعلا

اللهم ارحمنا واغفر لها وانزلها منزلة الصديقين والشهداء (آمين)
من ابسط شروط التوظيف ما يعرف بتضارب المصالح (conflict of interest) بان يكون وزيرا الصحه واكبر مستثمر في الصحه فعلا لا يكن أن يحصل إلا في السودان
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم
ولكن العيب فينا الحبل علي القارب

نسأل الله لها الرحمة و المغفرة و أن يلهم الها الصبر و السلوان..
إنا لله و إنا إليه راجعون ..

لكل اجل كتاب .. ورحم الله الفقيدة وتغمدها بواسع رحمته وانا لله وانا اليه راجعون ..
استقل يا حميدة ان بقي في وجهك شئ من الحياء .. فالكرسي تكليف وليس بتشريف واستهتار بصحة بني آدم الذين فضلهم الخالق سبحانه و تعالي علي بقية خلقه .. وكما تدين تدان فمثلما رميتم اطفال جعفر بن عوف بالشارع و اهملتم جراح الزينة قسوف يأتي اليوم الذي يرمي بكم في مزبلة التاريخ وتتأفف حتي الكلاب الضالة من نهش جيفكم العارية .. و حسبنا الله و نعم الوكيل .

ألهم أرحمها واغفر لها واسنكها فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء… وإنشاء الله الحكم العدل سيكون يوم اللقاء أمامه يوم لا ينفع مال ولا بنون.. وفي كل يوم أدعو كل من في قبله رحمة برفع الأكف إلى العلي القدير بأن يتقص للوالدة المرحومة(زينة) ولأهلها في الدنيا قبل الآخرة من كل الذين تسببوا في وفاتهارغم حصولهم على المال الذي يظنون بأنه سيدفن معهم في القبر…

انا لله وانا اليه راجعون …. اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها والهم ذويها الصبر….. اللهم انزل بأسك وغضبك وعقابك في كل من تحمل امانة في عنقه وظلم بها وأستاسد…. حسبنا الله ونعم الوكيل…. حسبنا الله ونعم الوكيل

رحم الله الحاجة الزينة . وهي زينة بصبرها على البلاء لأمرأة نحسبها عند الله صالحة . اللهم تقبلها قبول حسن واجعل مثواه الجنة . واعتقد والله أعلم نحسبها عند الله شهيدة . شهيدة .

أما مأمون حميدة . ما فعله وإدارة مستشفاه فلا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل إن الله يمهل ولا يهمل . فهذا هو الطب عندكم يا وزير المصلحة (وليس وزير الصحة) أمل أن تكون الحاجة الزينة عظة وعبرة لكم يا وزير المؤتمر الوطني .

إلى متى يا شعب السودان العظيم البطل فجر الثورات يخشاك الظنون . ويخشاك الخوف من هذه الحكومة الظالمة التي جثت على صدورناخمسة عشر عاماً وصل الحال أن يستهترون بأرواح امهاتنا واخواتنا وزوجاتنا وأبناؤنا . وصفوكم بشذاذي الأفاق . ولحاسي الكوع . أي ايهانة بعدها يا شعب قال فيكم شاعرنا الفذ محجوب شريف :
ياشعبا لهبك ثوريتك
على اجنحة الفجر ترفرف
فوق أعلامك
ومن بينات اكمامك
تطلع شمس أعراسك

يا شعباً لهبك ثوريتك
إنت تلقى مرادك والفى نيتك
وعمق احساسك بى حريتك
يبقى ملامح فى ذريتك

ماكَ هوين سهل قيادك
سّيد نفسك مين أسيادك؟
ديل أولادك
وديل أمجادك
ونيلك هيلك جري قدامك
تحت اقدامك
رجع صداك وسجع نحاسك
وانت نسيج الفدا هندامك
وانت نشيد الصبح كلامك
وعطر أنفاسك

أرفع صوتك هيبه وجبره
خلى نشيدك علي النبره
خلى جراح أولادك تبرا
كبروا مكان الضحكه العبره
إلاّ يقينهم فيك اتماسك
يا الإصرارك
سطراً سطراً مَلا كراسك

وانني على يقين أن الشعب يوماً إذا الحياة فلا بد أن يتكسر القيد ويذهب الخوف
وثورة الحاجة الزينةاتــــــــــــي لا محال وانهم يرونها بعيد ونراه قريباً بإذن الله

لست أدري لماذا يصر والي الخرطوم أو حتي رئاسة الجمهورية أن يمد هذا الحميضة رجليه ويقتل في الناس بسياساته الهوجاء والتي تصب في صالح استثماراته ولا يهم ان تكون استثماراته خصماً علي صحة المواطن الغلبان …. اتقي الله في المواطنين يا والي الخرطوم وارحنا من هذا المرض الذي بات ينشر كل أسقامه علي المواطنين بلسان حال يقول أنا ومن بعدي الطوفان … ودم هذه المسكينة في رقبتك لأنك من أوليت هذا التاجر صحة الناس وأرواحهم …
ونسأل الله الرحمة والمغفرة للراحلة وأن يسكنها فسيح جناته .

لاحولة ولا قوة الا بالله اللهم أعفو عنها وعافيها وتقبلها بقبول حسن,,,
فرقا شتى بين حميــــــــد & حميدة

الطب في السودان انتهي والأطباء في السودان ومعظمهم تعلم علي حساب هذا الشعب المنكوب لامن بقي زول كلهم الا من رحم ربي تجار بتوعين بيزنس والعيادات في العاصمه سواء في الخرطوم او امدرمان او بحرى عباره عن ادبخانات علي ابوابها لافتات تقول انها عياده والغريبه ان كل الدكاترة اصحاب العيادات اقصد الأدبخانات كاتبين في يفطهم وفي روشتاتهم انهم أساتذه وبروفيسرات وزملاء في الجمعيات الطبيه الاوربيه خصوصا البريطانيه(عقدة المستعمر) عشان يحللوا المائة والخمسين الف والا المائتين الف اجرة المعاينه وبعدين كلهم دون استثناء فاسدين وزمتهم اوسع من ميدان المولد لأنهم كلهم بيشتغلوا مندوبين لشركات الادويه يعني يقوم الدكتور يكتب ليك روشته فيها 10 أنواع أدويه تلقاهم كلهم من انتاج شركه واحده أو شركات بعينهاودى طبعا مامكن تكون مصادفه وبعدين دايرين قروش عند المعاينه وقروش عند المراجعه حتى ولو للمره الاولي وياويلك لو طلب منك تعمل اشعه او تحاليل وذهبت لعيادة اشعه او معمل غير اللي وصي عليه الدكتور…يعني لصوص وحراميه وعديمين اخلاق وبعدين يقوليك دكتور
انا دايره زول يكضب كلامي ده عشان بعرف ارد عليهو…. دكاترة السجم.

نعزي الأسرة الكريمةفي فقدهم الجلل ونسأل الله أن يتقبل الحاجة الزينة قبولا حسناً وأن يجعل معاناتها في فترة مرضها كفارة لذنوبهاوأعلن تضامني مع الأسرة الكريمة وبحكم وظيفتي كمستشار قانوني بوزارة الصحة السعودية وتخصصي في قضايا الأخطاء الطبية أعلن أمام الملأ عن استعدادي التام للوقوف مجانا ولوجه الله الكريم مع هذه الأسرة واي اسرة عانت من مثل هذا الإهمال وسأقوم بكتابة كافة المذكرات القانونية بدءا من صحيفة الدعوى شريطة أن تزودني الأسرة بكافة مستندات القضية دعونا إخوتي نؤسس لفهم جديد في ترك اللامبالاة جانباوبعد التسليم بقضاء الله وقدره أن نترك ثقافة (ماخلاص ياهو يومو)جانباً ليدرك كل من يخطئ بأنه عرضة للمحاسبةولا كبير على القانون والنظام ومع إنني لا أجرم المستشفى ولا الطبيب الآن قبل الاطلاع على كافة أوراق وملابسات الدعوى إلا إنني أدعو عبر هذه المداخلة جميع إخوتي القانونيين بالداخل تاسيس صفحة في مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتويتر نسميها ( محامون بلاحدود) نقف فيها مع البسطاء والغلابة من ابناء هذا الشعب الطيب الذي تعلمنا في مدارس هو من صرف علينا فيها ونرد جزء من جمائله علينا
للتواصل بريد الكتروني[email protected]اسكايبي Abumohammed40
هاتف0540883350

لها الرحمه من رب العالمين @ يجب رفع الحصانة من هذا الوزير الغبى البليد وتقديمه لمحاكمة سريعا وتجفيف الزيتونه واغلاقها نهائيا

اللهم يرحمها ويحسن اليها ويلهم اهلها وذويها الصبر وحسن العزاء.

إنا لله وإنا إليه راجعون .

لها الرحمة والمغفرة ويدخلها فسيح جناته،،،، أنا مستغرب الأطباء رافضين مأمون وسخ يكون وزير للصحة ، من الذي عين مأمون وسخ أن يكون وزيرا للصحة ؟ يا سادة قبل ما يعين هذا المجرم قبل 48 ساعةمن تعينه ،كان يوجد في وكره (الزيتونه) كمية كبيرة جدا من الأدوية منتهية صلاحيتها فلذلك تم اختياره ان يكون وزيرا للمرض ، مأمون وسخ وأمثاله من الأطباء وجميع المسئوليين في السودان مجرمين ، ربنا ينتقم منهم إنشاءالله .أما بالنسبة لأبوسن المعلومات المؤكدة تم سحب ترخيصه من لندن!!!!

رحمه الله عليها وغفر لها وجعل الجنه مسواها وصبر أهلها
يجب تكوين لجنة لتقصي الحقائقو اعداد تقرير طبي كامل عن سبب الوفاة, و القانون يخذ مجراه

اللهم ارحمها وأغفر لها انت ارحم الراحمين

رحم الله الحاجة الزينة رحمة واسعة وأسكنها فسيح جنّاته لقاء ما عانت من آلام وإهمال القائمين على تطبيبها وعلاحها وألهم آلها وذويها الصبر الجميل.
على أسرة المرحومة أن تحفظ حقّ الشهيدة بفتح ملف للدعوي ليتم التحقيق الكامل والشفّاف لكشف جميع الملابسات التي صاحبت عملية العلاج حتى الوفاة وهم بذلك يقومون بواجب عظيم يتخطّى الخاص ليشمل نفعه جميع المرضي من أبناء الوطن الفضل.
فكرة تكوين رابطة “محامون بلا حدود” فكرة عظيمة ينضم لها الناشطون المتطوّعون من التخصّصات المختلفة ليمدّوا السادة المحامين بالإستشارات اللازمة كل في مجاله على حسب نوعية القضايا محل النزاع.

اللهم ارحم الحاجة الزينة واسكنها فسيح جناتك والهم اهلها الصبر وحسن العزاء.
ويجب ان تكون هناك وقفة قوية ضد هؤلاء السماسرة الذسن يتاجرون بارواح الناس واغلاق مستشفى الزيتونة فورا ومحاسبة الوزير الفاسد مامون حميدة ومحاسبة الطبيب الفاشل ابو سن الذي تسبب في موت حاجة الزينة نتيجة اخطائه الطبية المتكررة فهذا الرجل صنيعة الانقاذ وهناك من هو افضل منه بكثير ولكن احمد البلال الطيب قبحه الله قد جعل من هذا الرجل الابله الفاشل اسطورة عندما استضافه مئات المرات في التلفزيون القومي ولم يكن الرجل يتحدث سوى عن بنته وزوجته وبيته وحمارتهم ، في ادعاء مكروه وسمج ، هذا الرجل تسبب في عاهة وتعطيل مواطن بريطاني بعد عملية نقل كلى فاشلة اتهم فيها بالتهور والتخبط والاهمال المتكرر واللامبالاة وكان سيتم ترحيله ، لولا التماساته المتكررة وتسبب في غرامة المستشفى التي كان يعمل بها بمبلغ يقارب ال12 مليون دولار ، فهل واصل ذوي المرحومة الزينة في رفع قضية امام هذا الطبيب الفاشل والوزير السمسار الذين يتاجرون بارواح الناس ، وكما قال الاخ المستشار ابو محمد عثمان في تعليقه السابق ، يجب ان يتسم الناس بالوعي ويتركوا حكاية عفا الله عما سلف ويومو تم وهذا الكلام ، نعم نحن نثق في قضاء الله وقدره ولكن يجب المحاسبة على الاهمال المفرط والتهور واللامبالة في التعامل مع المرضى فليس من المعقول ان يقوم هذا الطبيب الفاشل بفتح بطن المريضو ويسافر تاركا الامر هكذا ، كانما هو في سلخانة ، لابد من المحاسبة لابد من المساءلة واذا تهاون الناس في هذه الامور سيستخدم مامون حميدة الرصاص في قتل المرضى الذين يفشلون في معالجتهم.

ربنا يرحم الوالده الحاجة الزينة ويجعل مسواها الجنه ويصبر اهلها تصدقوا يا جماعة الخير الواله ماتت بنفس هذه الطريقة كنت يوما بتصل عليها قبل الساعة الثامنه صباحا وانا فى طريقى الى المكتب يوما شغلتنى حاجة ما اتصل فى مواعيدى واذا فجاه الموبايل يرن من السودان رجعت لهم اذا اختى تقول الوالده عندها استفراق وذهبنا المستشفى ابراهيم مالك اصلها قريبة من البيت قلت لها هذا المستشفى انا بكره الى وجهة الله انقليها مستشفى خاص سريع ما حده يضع يدها فيها رجعت تانى لهم بعد نصف ساعة ليقتهم داخلين فى جدال مع الدكتور لازم يعمل لها عملية استكشاف سريعة وهو ما مسئول اذا اذا خرجوا من المستشفى ولازم يحددوا موقفهم ادوا كلمة الدكتور الحقيقة كدى خوفنى من نقلها ما قدرت اقرر لان انا مش دكتور احتى قررت و وقعت على اقرار العملية بعد استشارة المدير الطبى للمستشفى اصلوا كان عمل للوالدة عملية استصالة مرارة قبل عدة شهور اسمه دكتور مصطفى استغرقت العملية ثلاثة ساعات استاصل الجراج فيها جزء من الامعاء لانه يشك فيها سبحان الله فى مستشفى ما فيه اى نوع من التجهيزات لمثل هذه العمليات الكبيره يفتقر الى الكوادر المؤهله الى معدات لكن هذا الجراح لدية الجراة لعمل مثل هذه العمليات لان الانسان السودانى عنده رخيص و وكلنا مؤمنين و لكل اجل كتاب ولكن الطبيب السودانى للاسف فة بلده عنده نوع من الاستهترار بارواح الناس وانا اناشد وزير الصحة د مامون حميدة ببذل مجهود اكبر ومحاسبة المقصرين والارتقاء بالمهنة الى الافضل عايزين نشوف اخواننا الاطباء ان يكونوا رحماء على العائلة السودانيه ويعتبروها عائلتهم كما يعملون فى دول المهجر وان لا يجمعوا بين شغل الحكومة و الشغل الخاص وان يكون همهم جمع المال لان الدينا زائله وكثير من الناس جمعوا المال و فاتوا خلوا الى غيرهم لان الواحد فينا ما حياخد الا العمل الصالح والولد الصالح الذى يدعوا له والعلم الذى ينتفع به غير

(وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون) رحم الله والدتنا الحاجة الزينة والهم اهله وزويه الصبر والسلوان ويجعل في ابناءها البركة

لها الرحمة والمغفرة ، الى ابنائها الصبر والاحتساب.
والى وزير الصحة اين تذهبون ايها المالك لهذه المشتسفى من الله

رحمة الله على والدتكم اولاً.
ثانياًمثل هذه اللافتات ترفع فى البلاد المتحضرة . اما عندنا فى السودان لو ترفعوها للسنة الجاية مافى حد يهمة شىء لامسؤول ولاغير مسؤول . عشان كده يا تاخذو حقكم بايديكم من المتسببين ولاتنسو الموضوع .

ربنا يرحمه ويغفر ليها ويصبر أولاده 000 لازم يتحاسبوو الكلاب أرواح الناس رخيصه عندهم 0 وياويلهم من العذاب الأعظم

الدكتور ابو سن موقوف بقرار من المجلس الطبي لتسببه في وفاة مواطن نتيجة الإهمال في قضبة مماثلة وايقافه ساري المفعول ونحن نتساءل الم يسمع وزير الصحة بقرار المجلس الطبي ام انه فوق القانون إيقاف الطبيب بقرار من المجلس الطبي في اي بلد يحترم بل وحتي الدول الخارجية تطلب من اي طبيب ينوي الممارسة بها تطلب منه شهادة حسن سير وسلوك من المجلس الطبي ببلده يعني ابو سن لو أراد العمل باي دولة محترمة لا يمكنه ذلك الا بعد إبراز شهادة المجلس الطبي
لا نستغرب اي حاجة في دولة الشريعة في تعودنا علي طمس الحقائق وتمكين اصحاب الولاء والمتنفذين فهم جميعا فوق القانون غصبا عن اللي خلفونا كما يقول المصاروة  

الدكتور كمال ابو سن يكون خارج التهمة حتي يدلي بتصريح صحفي يوضح فيه ماحدث

والموضوع بين الزيتونه وصاحبها

يا رفاقي بالراكوبة
مساء الخير

بعد هذه المصيبة الجلل التي حلت بامنا الزينة الله يرحمها ويجعلها من شهداء اخطاء واهمال الانقاذ ادعوكم ان يؤرخ تاريخ يوم وفاتها ان يصبح ذكري سنوية و بالوقوف دقيقة حدادا وحزنا و للفت انظار حكومات وشعوب العالم المهتمة بالحيوان والانسان ما يحدث في المسالخ والجزارات المسمية زورا وبهتانا مشافي يجب ان يكون هذا اليوم قضية راي محلي قبل عالمي ان تتوقف جميع السيارات والاسواق وكل مواطن شريف والا سوف يكون مصيركم كمصير الشهيدة ادعو صحيفة الراكوبة بالتذكير بذلك وان تكون شخصية العام السيد المرحومة الشيهدة الزينة

أرجو هذه الأخبار وما يحدث في الخرطوم وجبال النوبة و النيل الأزرق ر دارفور لا بد ان تفتحوا القناة خاصة ان تنقلو أخبارهم الكيزان كل صغيرة و كبيرة و تنحل في وقت أقصر

المشروع الحضاري هو ثراء الحكام ومنافقيهم على حساب الشعب الغلبان .والكيزان ملكوا القصور في كل مدن السودان والشرط الأول أن تكون كوز معفن ومن غير حياء .

غشونا من أول يوم بالدين والرسول صلى الله عليه وسلم قال ( من غشنا ليس منا ).

تموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تاكله الكلاب

وعبد قد ينام على حرير وذو نسب مفارشه التراب

سمعنا بعجائب الدنيا السبعة وعجائب الانقاذ التى لا حصر لها منها الابقاء على مستشفى الزيتونة وتجفيف مستشفى د جعفرابنعوف عجبى

والغد هو الأول من مارس، الذي يصادف ذكرى اليوم الذي دخل فيه أخي وإبن عمى فخر الدين محمد علي نمر بقدميه مستشفى أمبيريال بالخرطوم لإجراء عملية نشرة بسيطة في أصبع يده، ويخرج محمولاً على آله حدباء صوب المشرحة للتحقق من أسباب الوفاة، والنتيجة وجود ماء في الرئيتين أعاق التنفس وأدى لتوقف القلب، والمجلس الطبي يدين الجراح ومخدر العملية (شفاهةً) داخل قاعة الإستجواب بالمجلس الطبي بشارع الجامعة بعد أن يعلم بأن نتيجة فحص السكري كانت مرتفعة جداً، وأن غرفة العمليات لم تكن تحوى أي كادر من التمريض، وأن العملية لم تكن تستدعى البنج الكامل (الذي لم ولن يفيق منه إلى يوم البعث) ويصدر (مكتوباً) يبرئ ساحتهم بعد أيام قلائل ويبتسم رجل الأعمال مالك المستشفي في جزل. ونرفع (نحن) الأكف للذي لا يرد دعوة المظلوم ونؤمن بأنه ليس بينها وبين الله حجاب.
واليوم تتوفى حاجة الزينه في الزيتونه المملوكه لوزير الصحة، ولم نسمع إلى الآن دفوعاته ودفوعات النطاس أبو سن الموقوف من المجلس الطبى والمصرح له بإجراء العمليات من قبل الوزير!!. نسأله الله لها الرحمه ولأمي وسائر أمهات المسلمين، وإذ أعزى أبناء الزينه .. ألومهم لإنتظارهم أكثر من مدة النفاس وهم ينظرون لأمهم بعين البر وأحشائها خارج بطنها، لما إنتظرتم كل هذه الفترة؟ أهو ضيق ذات اليد؟ لا أظن ذلك طالما تلوحون من بلكونه الزيتونه وليس من حوادث مستشفي تعليمي، لا أريد طرح حلول كانت ستكون أنجع، من باب قدر الله وما شاء فعل والبكاء على اللبن المسكون، وأن لو تفتح عمل الشيطان. ولكن أنتم جزء مما حدث لوالدتكم فكفروا عن ذلك بتقديم المظلمة للمجلس الطبي والدعاء لها، عن نفسي إنتقلت بأمي المرحومة في أربعة مستشفيات وأسلمت روحها في الطريق للمستشفي الخامس، ولم يؤنبني ضميري بأني لم أبذل جهداً .. ولم ينقطع الدعاء المتصل الواصل بإذن الله.
أتمنى أن لا يتدخل الأجاويد من باب القضاء والقدر، وإن كنت لا أعول كثيراً على المجلس الطبي .. فقط تابعوها إرضاءا لضميركم .. وذلك من باب إثبات الحق، وتبرئة للضمير، ومحاسبة المخطئ (في الدنيا)، والحفاظ على أرواح بقية الشعب السوداني الفضل.
وإنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل

والغد هو الأول من مارس، الذي يصادف ذكرى اليوم الذي دخل فيه أخي وإبن عمى فخر الدين محمد علي نمر بقدميه مستشفى أمبيريال بالخرطوم لإجراء عملية نشرة بسيطة في أصبع يده، ويخرج محمولاً على آله حدباء صوب المشرحة للتحقق من أسباب الوفاة، والنتيجة وجود ماء في الرئيتين أعاق التنفس وأدى لتوقف القلب، والمجلس الطبي يدين الجراح ومخدر العملية (شفاهةً) داخل قاعة الإستجواب بالمجلس الطبي بشارع الجامعة بعد أن يعلم بأن نتيجة فحص السكري كانت مرتفعة جداً، وأن غرفة العمليات لم تكن تحوى أي كادر من التمريض، وأن العملية لم تكن تستدعى البنج الكامل (الذي لم ولن يفيق منه إلى يوم البعث) ويصدر (مكتوباً) يبرئ ساحتهم بعد أيام قلائل ويبتسم رجل الأعمال مالك المستشفي في جزل. ونرفع (نحن) الأكف للذي لا يرد دعوة المظلوم ونؤمن بأنه ليس بينها وبين الله حجاب.
واليوم تتوفى حاجة الزينه في الزيتونه المملوكه لوزير الصحة، ولم نسمع إلى الآن دفوعاته ودفوعات النطاس أبو سن الموقوف من المجلس الطبى والمصرح له بإجراء العمليات من قبل الوزير!!. نسأل الله لها الرحمه ولأمي وسائر أمهات المسلمين، وإذ أعزى أبناء الزينه .. ألومهم لإنتظارهم أكثر من مدة النفاس وهم ينظرون لأمهم بعين البر وأحشائها خارج بطنها، لما إنتظرتم كل هذه الفترة؟ أهو ضيق ذات اليد؟ لا أظن ذلك طالما تلوحون من بلكونه الزيتونه وليس من حوادث مستشفي تعليمي، لا أريد طرح حلول كانت ستكون أنجع، من باب قدر الله وما شاء فعل والبكاء على اللبن المسكون، وأن )لو( تفتح عمل الشيطان. ولكن أنتم جزء مما حدث لوالدتكم فكفروا عن ذلك بتقديم المظلمة للمجلس الطبي والدعاء لها، عن نفسى إنتقلت بأمي المرحومة في أربعة مستشفيات وأعلن وفاتها في المشفي الخامس، ولم يؤنبني ضميري بأني لم أبذل جهداً .. ولم ينقطع الدعاء المتصل الواصل بإذن الله.
أتمنى أن لا يتدخل الأجاويد من باب القضاء والقدر، وإن كنت لا أعول كثيراً على المجلس الطبي المكون من (زملاء المهنة) .. فقط تابعوها إرضاءا لضميركم .. وذلك من باب إثبات الحق، وتبرئة للضمير، ومحاسبة المخطئ (في الدنيا)، والحفاظ على أرواح بقية الشعب السوداني الفضل.
وإنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل