وزير الأمن التشادي: نستقبل أكثر من 700 ألف لاجئ سوداني هربا من النزاع في السودان

أكد وزير الأمن العام والهجرة في تشاد علي أحمد أغبش، أن بلاده تشترك مع السودان في حدود طويلة تمتد لأكثر من 1420 كم، من ليبيا في الشمال إلى إفريقيا الوسطى في الجنوب.
وأضاف أن الحدود بين البلدين تشهد تداخلًا جغرافيًا وثقافيًا كبيرًا، ما يعزز الروابط الإنسانية بين الشعبين بحسب “القاهرة الإخبارية”.
وأوضح الوزير أن تشاد، التي تتمتع بعلاقات إنسانية وثيقة مع السودان، فتحت أبوابها لاستقبال اللاجئين السودانيين منذ بداية النزاع في السودان، وذلك في إطار دعمها للنازحين جراء الأزمة السودانية. وأشار إلى أن الحكومة التشادية قامت بإنشاء العديد من معسكرات اللاجئين في شرق وجنوب تشاد، والتي يتم الإشراف عليها من قبل الأمم المتحدة.
وأشار أغبش إلى أن الإحصائيات الأولية تفيد بوجود أكثر من 700 ألف لاجئ سوداني في تشاد، مع تركيز خاص على النساء والأطفال القادمين من المناطق الحدودية السودانية. وأضاف أن تلك المعسكرات تقدم الدعم الإنساني اللازم لمساعدة اللاجئين، وتستمر تشاد في تقديم المساعدة الإنسانية الضرورية لمواجهة تداعيات النزاع في السودان.
بعيدا من اي منطق سياسي موقف الحكومة التشادية اتجاه الطلاب موقف العار العار بعينه ولن ينساهوا التاريخ كل شوكه تمرق بسكتها ما في اي مبرر حشر السياسي بضرر طلاب ابرياء نتيجة صراع سياسي ليس من الاخلاق لذلك يجب على المهتمين تقوية واضافة الشكوى المقدمة ضد تشاد قتل وسحل وتمويل للحرب منع الابرياء اللاجئين من الجلوس للامتحان هذا حق يكفله العرف والقانون الدولي والمحلي لازم مقاضاة النظام التشادي
احتفت منصات التواصل الاجتماعي -اليوم السبت- بعزيمة وإصرار الطالبة شمس الحافظ عبد الله، التي قطعت مسافة ألفي كيلومتر من تشاد إلى السودان، وذلك للحاق بامتحانات الشهادة الثانوية.
وجاء ذلك بعدما منعت السلطات التشادية الطلاب السودانيين من أداء الامتحانات على أراضيها، مما دفع شمس لمواجهة الصعاب للوصول إلى وطنها وتحقيق حلمها في استكمال تعليمها.
انت يا حمار مفتكر كل الناس حمير زيك بتصدق هبلكم دا؟ مع الحرب وتقطيع اوصال البلد الحاصل دا البت دي عشان تقطع 2000 كلم محتاجه تكون ماشه 6 شهور وتسنخدم جميع وسائل المواصلات ولا ابوها يكون كوز كبير عندو طياره خاصه قام بيها من تشاد ونزلها في مراكز امتحانات الشهادة الكيزانيه