أخبار مختارة

حمدوك يكشف عن وجود مراكز متعددة لاتخاذ القرار في السياسة الخارجية للسودان

الخرطوم:الراكوبة

استعجل رئيس الوزراء عبدالله حمدوك اصلاح القطاع الأمني والعسكري في السودان للوصول لجيش موحد قومي .

في ذات الاثناء التي شدد فيها حمدوك علي توحيد مراكز اتخاذ القرار داخل الدولة عبر اليات متفق عليها خصوصا في السياسة الخارجية .

وقال حمدوك خلال تنوير طرح من خلاله ابرز معالم مبادرته للاصلاح في السودان اليوم قال ان هناك مراكز متعددة لاتخاذ القرار في السياسة الخارجية ،ويجب ان يتم ضبط هذه المسالة .وتابع “يجب ان نخاطب العالم بصوت واحد ،ودا البحقق احترام العالم لينا” .

وطالب حمدوك في مباردته بتنفيذ اتفاق السلام الموقع في جوباخاصة بند الترتيبات الأمنية ،ودعا لتوفر الارادة السياسية لاستكمال السلام مع الجهات التي لم توقع علي اتفاقية سلام.
وفي ذات السياق شدد حمدوك علي ضرورة معالجة قضية العدالة بأسس واضحة ،وقال “يجب ان تتحقق العدالة وان يتم المثول امام الجنائية للمطلوبين ويجب ان يعتمد مبدأ عدم الافلات من العقاب .

‫12 تعليقات

  1. خازوق الخارجيه مريم الصادق مركبه ماكينة رئيس وزراء تفتي في السياسة الخارجيه، الري، ،الاقتصاد ،الاستثمار وتدلي بتصريحات تمس أمننا القومي دون الرجوع لرئيس الوزراء..
    يا فخامة رئيس الوزراء لا يمكنك ان تقف موقف المتفرج،، لابد أن تحسم هذه الفوضى في سياسة السودان الخارجيه ولن يتم ذلك الا بعد تحجيم خازوق الخارجيه مريم الصادق ، الشعب كله يدرك مدى جهل مريم الصادق بالدبلوماسيه والسياسة الخارجيه والتاريخ يعني بفصيح العباره كيسها فاضي..

  2. العسكر لن يسمحوا بتنفيذ الترتيبات الامنية والسبب ماقامت به حركات التمرد المتنطعين زعمائها الان فى السلطة ( مثالا الكوز جبريل والمستهبل اركو مناوى) بتجنيد المزيد من المتفلتين (تكبيرا للكوم) وهنا جاء اعتراض (مخابرات الجيش) ….(ونتفق معها فى ذلك ) وطالبت المخابرات (رعاة سلام جوبا بالالتزام ) وان يشمل تنفيذ الترتيبات الامنية مجندى الحركات المصلحة الاساسيين ! وهذا التوقف اثلج صدر الجنجويد علما بانه للان لم يتم الاتفاق مع الحلو بينما عبدالواحد خارج اطار الصورة .

    والضحية الملايين من الشعب الاعزل والنازحين بينما فئة قليلة من المتمردين وعصاباتهم تتحكم فى مصير الامة؟؟؟؟؟؟؟

  3. هذا الوقت المناسب للوطنيين ولأصحاب الوجعة للوقوف في ثبات وتقديم الدعم والمشورة للوطن … دعوة لكل أصحاب العلم والوطنيين الاسهام فوراً نحو بناء الدولة ولا بواكي على من فارق الوطن وباع ضميره .. فمن لزم الصمت أفضل ممن يزرع الشوك ويضع العثرات .. على الجميع تحمل مسؤولياتهم نحو بناء الدولة … وما قاله الدكتور حمدوك أما نكون أو لا نكون صحيح مائة بالمائة … فمن له رؤية للخروج بالبلاد من أزماتها أن يتقدم… الباب مفتوح للجميع وعلى الجميع تحمل المسؤولية الوطنية …..

  4. اول حاجه عينوا وزير خارجيه رجلا وليست امراه. و يجب أن يكون رجلا لبقا، مثقفا, ذو خبره مشهوده في الدبلوماسيه والخدمه المدنيه، لأن وزير الخارجيه يمثل الشعب السوداني كله في الخارج. َوهي الوظيفه التي تأتي مباشرة بعد رئيس الوزراء…بت الأمام دي ادوها وزارة شئون اجتماعيه او شباب ورياضه او وزارة إعلام وفكونا من النساء للخارجيه خاصة بت الأمام دي جاهله شديد !!!

    1. ليت قومك يسمعون مانطقت به يامراقب

      بنت ابوها ام الكلام (القاده عربى بمعناها الحقيقى ) لالالالالاتصلح فوزير الخارجية هو الرجل الثانى بعد رئيس الوزراء(رئيس الجمهورية)

  5. يا جماعة القصة واضحة لسه ما سقطت .. خلونا نكمل ثورتنا ونجيب حقنا بأيدينا نحن واقعين لينا وسط شرذمة بتاعة مجرمين ومنظراتية وهذه المرة نعين الوزراء بأنفسنا .. شبابنا وكنداكاتنا دمائهم الغالية راحت شمار في مرقة ومع ذلك لسه قاعدين نسمع خطب جفاء لا تسمن ولا تغني من جوع .. لا نضيع زمنا مع هؤلاء …………………

  6. دى مشكلة المخاصصات ..بت الامام ( مريم المنصورة) صاحبة الدكتوراه فى ( السايلوجى) مفروض تبقى دستورية فى ( الرعاية الاجتماعية) فى منصوب دستورى ولائى بالخرطوم و ليس واجهة للسودان…
    الخارجية لا تتحمل المخاصصات الحزبية يجب منحها للتكنوقراط من المهنيين اصحاب الخبرة

    1. وليه مفروض لازم تبقى حاجة؟؟ مريم لا تمتلك اي مؤهلات اطلاقا حتى سياسية مما عندها هي قالت اوها لغاية الجامعة كل هدفها انها تكون استشهادية وتمشي فلسطين فبالتالي زولة ما عندها علاقة اصلا ذاتو بالسودان في وجدانها ودودا انها بت أمام البوخة وجدها المتمهدي الكذاب لما وجدت فرصة حتى في وظيفة حكومية عادية

    2. يعنى الرعايه الإجاماعيه دى ما مهمه غريبه طيب لو كده ألغوها مره واحده … إنتباه يا ثورى كل وزاره مهمه و لازم تتملى بالبقدر عليها و الماعاجبوا يشوف دستوروا وين فى بيت الزار أو تحت كرسى جابر ما عارف لاكن حكايه وزعوا الوزارات الدستوريه دى كده و كده عشان ما يكون فيه زعل دى خطوه لى ورى و طلقه فى الركبه الزمن بتاع الحاجات دى لازم ينتهى كفانا مرمطه وسط الشعوب.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..