أخبار السودان
التجاني السيسي يوجه إنتقادات غير مسبوقة للقوات الحكومية المسلحة.

الخرطوم: زاهر البشير
وجه رئيس السلطة الإقليمية لدارفور التجاني السيسي انتقادات غير مسبوقة للقوات المسلحة السودانية. وقال أمس إنها درجت على تعيين منسوبيها بطريقة إثنية الأمر الذي أضعف قدراتها، وعزا السيسي توسع الصراعات القبلية في دارفور إلى الخلل الذي لازم بسط هيبة الدولة، وقال إن تنفيذ مقررات اتفاق الدوحة في ظل غياب هيبة الدولة صعب للغاية “ولا نستطيع ذلك”، واعتبر أن الصراعات القبلية تمثل التحدي الأكبر، وطالب القوات النظامية بفرض القانون بالقوة.
الوطن
السيد السيسى يعلم تماما ان اسلوب الحلول بالقطاعي فاشلة وانا اناشده ان يتوقف عن الاستمرار ويمسح تاريخه ومتقبله وانت تعلم ان الجلوس لطاولة التفاوض مع كل القوة السياسسية هو الخرج الوحيد لمشاكل الوطن الجريح فلوطن يتمزق بسبب عنجهية النظام الفاشى البليد فاناوكثيرون يعرفون فضلك يناشدونك ان تنجو بتاريخك ومستقبلك كلمة حق وحب نقولها والله المستعان وعليه التكلان
أمانة ما راجل .. سبحان الله .. خلاص العشر قام ليهو شوك!!
التجاني السيسي يوجه إنتقادات غير مسبوقة للقوات الحكومية المسلحة ::..
صدقت يا السيد التجاني السيسي .. الجيش السوداني كيان مش موحد ثم الجيش السوداني فقط لحماية
الحكومة السودانية فقط الجيش السوداني فقط يدور مصالحه الجيش السوداني يحارب ويجاهد من أجل
تثبيت أركان الحكم في السودان الجيش السوداني جيش عقائدي ويجب حل الجيش السوداني .. بالحرف الواحد عازين جيش لحماية أمن الوطن المواطن وتراب الوطن جيش من كل السودانيين مش جيش البشير ..والله المستعان .
على الشعب النائم أن يدرك أن هؤلاء جميعا عندما يشعرون بغرق السفينة سيتركونها بعد أن احدثوا فيها ملايين الثقوب التي تتسع بمرور الزمن ويتركوا بقية الشعب في كافة أنحاء السودان في فتنة يقول فيها المريب خذوني ،،،، الانقاذ أسست نفسها على إما أن تبقى هي أو أن ينتهي السودان بانتهاءها واقسم بالله الكلام الاخير ده قالوا لي ضابط برتبة نقيب حركة اسلامية في نهاية 1989 عندما كان عمر الانقاذ شهور،،، هذه هي عقليتهم لن يتركوا السلطة لذلك السودان قادم الى فتنة أشمل سيموت فيها أبرياء كثر في كافة أنحاء البلاد وربنا يستر على الناس الفضلوا فالانقاذ اصبحت كالخازوق ان قعدت ووب وإن ذهبت ووبين ،،، وللأسف طردت الانقاذ كل المستنيرين في كافة الاقاليم الا من والاها أو باع الحق وجاراها ،، وبحسب جدلية التاريخ وعبره السودان قادم الى فتنة أكبر وقودها هذه المرة التجهيل الذي زرعته الانقاذ بالقبلية والجهوية والمحسوبية ،،، الله يلطف بالابرياء ،،
مش بس القوات الغير نظامية و حدها بل كل المؤسسات الحكومية … و آنت كنت نايم وين من زمان وقت الحركة الشعبية و الجيش الشعبى لتحرير السودان – شمال كان يتحدث عن هذه الفوضى ؟؟؟!!
أين الإتهامات يا هؤلاء!! فمن المعروف للخاصة وللعامة بالسودان ومنذ زمن بعيد أن الإختيار ومن ثم التعيين في سلك الضباط لدي “الجيش السوداني” يتم علي أساس “قبلي” و “جهوي” كقاعدة ثابتة حيث لا يسمح باختيار وتعيين الضباط في هذا الجيش الإستثنائي من خارج الإقليم الشمالي والأوسط في الغالب لدواعي سياسية استراتيجية معلومة! واذا حدثت استثناءات هنا أو فلا يقصد منها غير زر الرماد في العيون، أي لـ “تمومة الجرتق” كما تقول العامة ، يتم بها تزيين “الدفعة” بمسحة “سودانوية” مما يسبق عليها بعض السمات “القومية” لزوم الزينة أو التبرج. ومع ذلك فمن القواعد الثابته أيضا أن يتم ملاحقة هؤلاء “الفارات” ومراقبتهم جيدا مع العمل علي “تجدينهم” بتذكيرهم وباستمرار، أنهم ليسوا “ضباط” فعلا بل استثناءات شاذة: حيث ينعتون غالبا بالـ “غرابة” اذا كانوا من الغرب أو “الأدروبات” اذا كانوا من الشرق أو “الجانقي” اذا كانوا من الجنوب (طبعا زمان)، أو من “العبيد” أو “النوبة الغلف”، وذلك مع الحرص علي تذكير جميع هؤلاء “الشواذ” بهذه الإهانات ليل نهار لكي يستقر في وجدانهم أنهم حالات استثنائية ليس إلا في دولة “البيضان السودان”!
أما اختيار وتعيين جنود وضباط الصف بالجيش فقد كان يتم والي وقت قريب من “الأشداء” من أبناء الغرب حصرا وجبال النوبة وغيرهم بالهامش. لكن ومع انتشار التمردات العسكرية “غربا” ثم امتدادها “جنوبا” الي جبال النوبة وجنوب الأنقسنا وشرقا الي ديار “الأدروبات”، فقد ارتابت “مؤسسة الجيش” في هؤلاء أيضا، ومن ثم جري تعميم “قواعد” الاختيار والتعيين الخاصة بالضباط ، تدريجيا لتشمل اختيار وتعيين “الجنود وضباط الصف” أيضا. ومع الوقت فقد أدي هذا الأمر الي هلهلة وإضعاف القدرات القتالية للجيش وذلك “لضعف” قدرات “الجنود وضباط الصف” المستوعبين من الوسط والشمال في العمل كجنود نظاميين، مما أضعف القدرات القتالية للجيش السوداني في السنين الأخيرة أمام جيوش المتمردين من “العبيد” المعروفين تاريخيا بالشدة والصلابة في القتال، والتي تتفوق علي قدرات نظرائهم بجيشنا العتيد !! وقد يكون هذا ما قصده “السيسي”، الخبير والمسؤول الأممي السابق، في تعليقه علي حالة “الهلهلة” التي وجد عليها “الجيش السوداني” وهو “يجاهد” للحفاظ علي “هيبة الدولة” التي ضاعت بسبب سياسات “التمكين” و”الإقصاء” و”التهميش” و”الرقيص” الإستراتيجية التي درجت عليها الدولة في السنوات العشرين الأخيرة …..
أهــــا بدينـــاالشخشخة
دكتور الم تعلم بان فاقد الشيء لا يعطيه انت لقد وجهت انتقادات للقوات المسلحة واثبت انها غير قوميه فكيف تطلب منها بسط هيبة الدولة فإذا لبت القوات المسلحة نداك هذا وادعت بنها تريد فرض هيبة الدوله فانها بذلك تفرض هيبة جهة معينه وانت اشرت لها .
التنوع العرقى فى امريكا زادها قوة لان القاده الامريكان فطنوا لذلك من زمن بعيد لكن فى بلاد السودان اصبح التنوع نغمه نسبه للعقليه المريضه لقادة انظام
صديقي التيجاني
هل تذكر آخر لقاء لنا على إنفراد في بريتوريا(أنت وأنا فقط في مطعم بشارع لينوود)؟ والذي استمر لأكثر من ثلاثة ساعات؟
هل تذكر تأكيدنا على أن قضية دارفور نتيجة لقضية السودان وليس العكس؟
أين تأكيدك على عدم التنازل عن مطلب الإقليم الواحد حتى لا تتفتت دارفور كجزء من مخطط تفتيت السودان؟
نعم المجالس أمانات ولا أريد أن أفصح أكثر.
فقط أقول لك وقد انقطع أي حوار أو تواصل بيننا منذ أن التحقت بالإنقاذ، التائب عن الذنب كمن لا ذنب له. لا تُكابر ولك في مناوي أسوة حسنة.
مهدي
مهما كان يا إخوان قوات الشعب المسلحة هي صمام الأمان لهذا الوطن الذي اسمه السودان
وانظروا للدول التي سرح جيشها ليبيا العراق الصومال
ماذا حدث ؟ انفرط عقد الأمن وسادت المليشيات والفوضى
هذا الجيش مهما يكن سيأتي يوم يطلع فيه بدوره المأمول وسيصحو وينقض على ألاعيب الساسة وأباطيلهم وسينتصر للوطن وبنيه بكل ألوان طيفهم ولذلك يجب تحكيم صوت العقل والجيش جيشكم والبلد بلدكم
جيش واحد شعب واحد
آللهم بلغت فأشهد
دي صحيح لكن اعتزر اولا لانك بلطجت لما قال رئيسك انهم ارتكبور مجازر
طال رقادك على بيض فاسد
الذين تسلقوا الانقاذ تتنزل عليهم قول الحقائق في شكل هستيريا لا تليث ان تهدأ وتنزوي ثم تموت ..؟؟
ارجو من السيسي الاستماع الى خطاب داعية الحقوق المدنية، مارتن لوثر كنج… بمناسبة مرور 50 عاما على ذلك الخطاب…. فلربما وجد ضالنه فيها ..؟؟..كيف يكون الانسان واضحا وصريحا وثابتا على المبادئ والثبات على المباذئ كالقبض على الجمر ولا يقدم عليه الا القليل .
عجبا لك السيسي ولما تشكو وانت من رضي المهانة وقبل ان يجلس مع من يقتلنا هذا النظام يقتل كل السودانين ليس في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان بل في كل جزء من هذا الوطن يقتل المواطن يوميا لذا دع عنك هذا الهراء واخرج من هذا النظام ليتعرى امام من يدعموه وتذكر يا د السيسي ان قطر لايمكن ان تحل مشكلة السودان لانها اصغر من ان تكون شريكا في الحل رجاء اخرج وكفى تخاذل وكفى مذلة وعلى كل اهل السودان ان يعلمو ان هذا النظام عدو لكل مواطن ولابد من اقتلاعه من جذوره حتى لايبقي منه مايصيب الجسد مرة اخرى بهذا المرض الخطير
من الملاحظات التي لا تخطئها العين في الجيش السوداني هو الإختلاف البين والجوهري بين العساكر( الغبش) والضباط (البيض المنعمين)، فالضباط كأنهم من دولة أخرى لا يشبهون عساكرهم في شئ وهذا ناتج للسياسة التي ظل ينتهجها المركز في عدم إستيعاب الناس الغبش المهمشين ليصبحوا ضباط إلا في إطار ضيق جداً، ويعود ذلك للشك المتنامي وعدم الثقة من قبل متخذي القرار في ابناء الهامش الذين يمثلون خيانة تمشي على قدمين بالنسبة لأبناء المركز(البحر)لذلك يفضلون إستيعابهم كتابعين لا كقادة، هذه الفوارق المهولة وهذا التصنيف العنصري هو الذي أضعف القوات المسلحة السودانية وقادهامن هزيمة إلى هزيمة.
اين كتاباتك يامهدي اسماعيل عاوزنها في الراكوبة
أها يا التجانى ذهبت السكرة وجات الفكرة،، وين كانت إجتماعاتك بعد منتصف الليل مع الرقاص البشير وإبرام إتفاقاتك السرية معه بخصوص إلتحاقك بالإنقاذ،، هل نسيت نصيحة قريشن للبشير بخصوص تعيينك مكايدة فى عبدالواحد،، أحس ليك ترعى بقيدك وإبتعد عن القوات المسلحة وإيس يعنى إنهم عينوهم على أسس إثنية ما أنت برضو عينوك زيهم،، أيه الفرق،، أحسن ليك خليك فى علبك وإهتم بقصرك الفخيم المطل على النيل الأزرق بجوار قصور آل البشير فى كافورى وولائمك الرمضانية الفاخرة لحرامية المؤتمر الوطنى بينما أهلك النازحين حول زالنجى يقتلهم الجوع والمرض،، أنت صنيعة المؤتمر الوطنى فلا تسب الأيادى التى أطعمتك،،
وا أسفي عليك يا سيسي و على من جرجرتهم لخيبتك الكبرى..
نعلم أن لكل زمان متسلقيه و هوامه و لم نكن نحسبك موغل في كل ذلك(يبدو أن حساباتنا كانت خظأ) و كان من الأجدر أن لا تأخذك العزة فتترك قضية أهلك لتركب سيفنة الظالم (لمجرد) أحساسك بأن الراحل د.خليل لم يقدرك حق قدرك !!!
و قد أثبتت الأيام (فراسته و بعد نظره) بأنه (لا قدر و لا وزن لك) و أنك لم ترتفع لمستوى قضية أهلك بدارفور و التي أثبتت التجارب و فراسة من غادروا الدوحة تاركين(الأوكازيون القطري) أنها لن تعالج من داخل القصر بإتفاقيات (ثنائية) طبخت في المطبخ القطري (الملوث).
أن إلقاءك باللوم على الحكومة دليل (أحباط) و أسأل الله أن أكون مخطئا و أن يكون دليل (عافية) لتخرج من الجلباب الوسخ مثلما فعل مناوي و الحلو و عقار .. لكن دعوتك لفرض القوة على أهلك يؤكد رداءة معدنك و ميلك الأزلي (للنعيم الزائف) و أنك مجرد مزايد و متاجر بالقضية …
أصنع لنفسك (شرفا) و (مجدا) و غادر هذه السفينة الغارقة حتى و لو دفعك ذلك للبقاء في العاصمة تدير بعض الأعمال (من المال القطري المشبوه) فذلك أجدى لقضية دارفور من هذا الدور المسخ الذي تلعبه الان ..
الآن توضع اللمسات الأخيرة لتاريخ سودان الإنعتاق فالعاقل من نجا بنفسه من الإرتهان و الشقي هو من فضل البقاء في ركب الفرعون الهالك لا محال (بإذن الله) .
وجه رئيس السلطة الإقليمية لدارفور التجاني السيسي انتقادات غير مسبوقة للقوات المسلحة السودانية. ………
يادكتور الم تعلم بان فاقد الشيء لا يعطيه انت لقد وجهت انتقادات للقوات المسلحة واثبت انها غير قوميه فكيف تطلب منها بسط هيبة الدولة….
واليك بعض الأمثلة:
هذه بعض عناووين الأخبار و تفاصيلها تدمع القلوب :
اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمليشيات في بندسي تؤدى الى اغلاق السوق وجميع مؤسسات الدولة
المليشيات الحكومية تقتل شرطيا وتنهب اسلحة وذخيرة في نقطة شرطة محلية مكجر
(6) قتلي بينهم زعيم مليشيا في نرتتي و (2 ) من الشرطة بوادي صالح في حادثين منفصلين بولاية وسط دارفور
قتل (7) من قوات الشرطة ومهندس في كمين نصبه مليشيات بالقرب من نيالا
المليشيات تعتدي على المواطنيين وتمنعهم من الزراعة وتحرق منازلهم بمحلية وادي صالح بوسط دارفور
شهود في منواشي ومزارعون يشيرون الى تورط المليشيات الحكومية في الهجوم على قوات اليوناميد
فقط أقول لك يادكتور اخرج من هذا النظام وكفى تخاذل وكفى مذلة وعلى كل اهل السودان ان يعلمو ان هذا النظام عدو لكل مواطن ولابد من اقتلاعه من جذوره حتى لايبقي منه مايصيب الجسد مرة اخرى بهذا المرض الخطير…..
اهلنا زمان قالوا: القلم ما بزيل بلم.
الكلام القالو السيسي الدكتووووور قالوه الاميين من اعيان دارفور من زمان , فالدكتوور اما يستهبل علينا او هو فعلا دكتوور شهادات ساكت.
لكننا نعرف ان مناصري الانقاذ ممن لهم مصالح خاصة ينتقدون النظام كلما احسوا بتجاهل النظام لهم او خافوا من ان النظام ربما بدا التخلي عنهم . فينتقدون للفت نظر النظام اليهم كما يفعل الطفل , يبكي ويصرخ لتلتفت اليه امه!!
English mandate with partnership of Japan for 25 years will be the best solution for the Sudanese dilemma. This is not a unique call of mine; in 1998 the Kenyan professor Ali Al Mazrooi called for colonial powers to comeback to the African countries to rectify the continuous failure being made by the corrupted so-called national governments, and to put the African people in the right track to develop and live like other respected nations(or to continue in immigrations).
The situation in Sudan is laughable, a transparent review to the available infrastructures in Sudan; will make any kid understand that Sudan has been alive till the date by the bless made by the English colonist government, such bless include the civil service system (currently totally destroyed), railway services, Gazira agricultural scheme, dams etc.
The so called national patrons who played the role in independence (anyhow thanks to them) were about to be cheated by the Egyptians to accept the independence under the umbrella of Egypt mandate, but some English employees who lived in and loved Sudan encouraged those national patrons to announce the independence from inside the Parliament otherwise Egyptians would had swallowed the country as it did later to old Halfa.
Sudanese politicians proved through the course of the modern history they are/were useless and good for nothing but they are excellent in chauvinism and deceiving appearance. Now, the standards of our politicians are the worst on the earth, stupidity is the best qualification for the public posts according to Al Ingaz criteria, is it not?
The English colonist respected most the Sudanese than the people of their other colonies; they described the Sudanese as intelligent people with good attributes other people lacked. If the English did not rule the Sudan and constructed Gordon School (later on Khartoum University) we would be fighting each other on bared-foots.
Those who are going to criticize what I stated here, should bring only one evidence that Sudan now is free from malaria like what it had been during the English era, otherwise they keep their mouths shut up and go to join the ongoing Pests Control Campaign launched by the Wali,,,, see you there for sure,
وثيقة الفجر الجديد تحدث صراحة عن اعادة هيكلة الجيش و القوات النظامية الاخري و بنائها علي عقيدة قتالية جديدة بحرفية و مهنية عالية — و جدت كثير من ضباط الجيش الذين هم في الخدمة الان يؤيدون هذا البند و قالوا ساخرين –( في عهد الانقاذ شفنا النقيب بيدور العميد )—
اعادة هيكلة الجيش يجب ان تتم بهدوء و تدرج و بالاحلال و الابدال و قد تستغرق من 10 الي 15 عام
اعلاء قيم المواطنة و سيادة حكم القانون وبناء مؤسسات الدولة علي الكفاءة و النزاهة هي الدرجات الاولي اذا اراد السودان النهوض .
القوات المسلحة ياحليلك يااب عاج فى زمنو كانت قوات مسلحة اذا ضربت اوجعت واذا اصدرت بيان يحلو للجميع سماعه
النصيحه حاره لكن بنقولها )
القوات التى تسمى بالدفاع الشعبى والخدمة الوطنية وقوات حرس الحدود وتصفية الجنرالات المشهود لهم بالكفائه وضعف راتب الجندى المقاتل وتصفيتة بما يسمى العشرة الف والخاصات وتجزيع مكافاته الى اقصاد مريحة ووزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين ( تلك القوات وسياسات وزير الدفاع وهيئة قيادتة هم السبب الرئيسى فى تردى او ضعف قدرات القوات المسلحة حاليا )
الشرطة الشعبية وابوطيرة الزين يسمون انفسهم بالبوليس الزكر كما يحلو لهم هؤلاء سبب ضعف قدرات رجل الشرطة الموحدة )
الزين يقاتلون فى صفوف الحركات المسلحة من دارفور الى جبال النوبة هم جنود القوات المسلحة الزين تمت تصفيتهم بما يسمى العشرة الف والخاصات 1 ثم 2 والسبب فى ذلك تأخير صرف مكافاتهم لعدة سنين وبالقسط المريح
وحقيقة القوات المسلحة والشرطة الموحدة ضعفت قدراتهم وعانو كثيرا فى عهد حكومة الانقاذ والله يستر والقدام غريق كما قالو اهلنا
تلك الحقيقة التى لايعرفها الكثير (واسالو اهل الوجعة ان كنتم لاتصدقون هذا الحديث )
للأسف احنا عندنا السيسى الغلط!
اللهم أشف أخانا ((Mohamed شفاء لايغادر سقما.. ولا حول ولا قوة إلا بالله!!
ونحن أيضا لدينا حلم يا مارتن لوثر كنج
تمر علينا هذه الأيام الذكرى السنوية لأنطلاق حلم مارتن لوثر كنج ، في مجتمع اميركي ينعم بالمساواة ، ويكون للسود فيه مكان في الحلم الأميركي حالهم حال الأميركيين الآخرين ، وهو الحلم الذي افقده حياته ، بعد ان عز على الكثيرين ان يكون هناك حلم كهذا ومكان ينعم الناس فيه بالمساواة . لقد تحقق الكثير من حلم مارتن لوثر كنج ، وأصبح للسود الإميركيين حقوق لم يكن يحلمون بها ، ومن بينها حقهم في الوصول إلى منصب الرئاسة ، الذي تمثل بوصول باراك اوباما إلى البيت الابيض ، في حدث اميركي غير مسبوق . اننا ونحن نستذكر هذا الحلم المشروع ، لابد لنا ان نشير إلى ان منطقتنا العربية والإسلامية لديها حلم ايضا ، وان هذا الحلم مقدر له ان يتحقق يوم ما كما تحقق حلم مارتن لوثر كنج ، ولكن تحقيق هذا الحلم يتطلب تضحيات كبيرة وإصرار عالي على تحقيق الهدف . فمنطقتنا تعاني من التمييز بأفضع اشكاله : التمييز العرقي والديني والطائفي والجنسي والعنصري والمهني ( التمييز بحسب المهن ) والسلالي ( السادة والعوام ) وما إلى ذلك من أشكال التمييز ، الذي لا يقتصر على الجانب الإجتماعي أو العادات والتقاليد وحسب بل وعلى الجانب الديني والقانوني ايضا . لقد خلف التمييز انماطا شاذة من السلوك وفرض منظومة من القيم العبودية ، منها : عدم الأختلاط مع الآخر بالزواج او غيره ، وإستصغار شأنه ، والإنتقاص من حقوقه ، والتعاطي معه بدونية وكراهية وسخرية ، وما إلى ذلك من اشكال التمييز التي لا نجد لها نظير في مناطق اخرى . وبالتالي فحلمنا ان نشهد القضاء على كل اشكال التمييز ، والوصول إلى حلم المساواة بين الناس في منطقتنا ، فهل إلى ذلك من سبيل ؟
ونحن أيضا لدينا حلم يا مارتن لوثر كنج
رحم الله السودان و الجيش السوداني وقوة دفاع السودان و اهل السودان
و تذكروا تابى الرماح اذا اجتمعن تكسرا واذا تفرقن تكسرت احادا
تالفو بينكم و ليعن القوي منكم الضعيف وليساعد منكم الغني الفقير سوف تعود لكم سيرتكم الاولي باذن الله كونوا مع يكن الله معكم