أجاءت (الودائع) ؟!

وصلت الروح الحلقوم

وجع تمكن من الشعب

تمكن من الشعب السكت على التمكين

وسكت على تجارة الدين

وسكت عن موت الناس في دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الازرق

وسكت عن جلد الفتيات للباس “البنطلون”

وسكت عن الكضب الحبلو قصير

وسكت عن قوة العين وبذاءة اللسان

والان يسكت عن فارهات الطلاب

لان الفارهات هي في الاساس جزء يسير من حملة تسكيت كبرى مستمرة 25 عام

الله غالب — سوف تكون عليهم حسرة ان شاء الله

والله اني لاعجب للدهشة التى اصابت الاستاذ صلاح عووضة
الا يعلم ان هؤلاء مخلوقين من طينة تختلف عن الطينة التى خلق منها باقي السودانيين
الا يعلم ان البقاء حتى يطلق عزرائيل صافرته يتطلب ان يمتطي طلابهم الفارهات
الا يعلم بانه اذا لم يحرم الشعب من العلاجوالطعام فانهم لن يتمكنوا
الا يعلم ان الفقراء هممنيدخلون الجنة وهم يريدون للشعب السوداني الجنة
الا يعلم ان هؤلاء تمكنوا من كل مفاصل الدولة مالها واقتصادها وكل شئ فيها
اخيرا
هل كان ينتظر الاستاذ عووضة من الودائع والاعانات السعودية والخليجية مكافاة الاشتراك في عاصفة الحزم ان ينال الشعب جزء منها
لم يدهشني الا دهشة الاستاذ عووضة له التحية

مصدر طبي :70% من أجهزة غسيل الكُلى بالبلاد منتهية الصلاحية
الخرطوم :
اعلن مصدر طبي ان 70% من اجهزة غسيل الكلى المستخدمة في مراكز الغسيل فقدت صلاحيتها لعامل الزمن واستمرارها في الخدمة دون توقف او اجراء صيانات دورية.
وقال المصدر الطبي لـ»الصحافة» ان سعر جهاز غسيل الكلى يكلف حوالي 14 الف يورو ما يجعل من العسير استيراد اجهزة جديدة، ونصح الحكومة بإنشاء مشفى قومي لامراض وغسيل الكلى بدلا من انشاء المراكز بميزانيات تسيير ضعيفة ،وقال ان « موازنة المركز في الشهر تبلغ 90 الف جنيه يسدد منها 70 الف جنيه لفاتورة الكهرباء الى جانب رواتب العاملين وشراء الادوية».

وطالب المصدر الطبي الذي فضل عدم نشر اسمه، بإدخال مرضى الكلى في التأمين الصحي تفاديا لارتفاع اسعار الادوية بنسبة 300%، وقال ان الدواء الذي كان يشترى في العام بـ20 جنيها اصبح يكلف حاليا 200 جنيه ،وأضاف « يحتاج مريض الكلى الى 8 حقن في الشهر تبلغ تكلفتها 600 جنيه اي ان حوالي 4 آلاف مريض بالكلى في انحاء السودان بحاجة الى 3 ملايين جنيه شهريا يمكن ان تسدد بواسطة التأمين الصحي، مؤكدا ان عملية غسيل الكلى انخفضت من اربع مناوبات في اليوم الى 3 مناوبات بسبب اعطال الاجهزة وعدم الصيانة.
واوضح ان البنك الاسلامي في جدة كان قد ابدى تجاوبه مع فكرة انشاء مشفى قومي لمرضى الكلى وطالب بخطاب ضمان من وزارة المالية لكنها لم تعر الأمر اهتماما على الرغم من مضي عامين على هذا المقترح الذي تبلغ تكلفته الأولية 20 مليون دولار.
الصحافة

و فات عليك بأن صناديق هذه السيارات مليئة بالعصي و السيخ و الملوتوف و الكلاش و الطبنجات

دايرين الأستاذ الفاتح جبرا يألف لينا قصة تناسب موضوع العربات الفارهة دى

عندما انظر الى عمايل الكيزان اجد نفسي اردد: سبحان الذى بحكمته خلق جهنم.

لا تحزن والقرآن يقول({إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا . لِلْطَّاغِينَ مَآبًا . لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا . لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا . إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا . جَزَاء وِفَاقًا)

لا تحزن شعبي الصابر فلهم الاولى ولنا الاخرة (ان شاء الله)

إنهم يكيدون كيدا…….) لا مبرر لهذا الفعل مهما برروه وجملهوه وناقشوه.. حتى ولو كان يصب فى مصلحة (الأمن) لأن هذا عطاء يزيد من وحر الصدور وينمى الشك خاصة وأن أولوية الإصلاح من شعارات الحكومة الجديدة .. أرجو أن يعاد النظر فى الأمر أو تسد ثغرات حاجات المواطن الملحة(والتى أشار إليها الكاتب يقيناً فى مقاله) وأحسنوا إن الله يحب المحسنين .

ياربى الطالب المات فى شرق النيل قبل يستلم عربيتو حتكون من نصيب منو

يعنى الطلبه ديل لمن يتخرجوا يشتروا لكل واحد فيرارى ولا شنو !!!

الواضح أن البشير وزمرته قد فارقهم الحياء وإذا لم تستح فافعل ما تشاء. تأملوا يا إخوان في مبلغ 22 مليار اي 22 ألف مليون + بنزين وزيوت وقطع غيار مجانية يومياً وشهرياً يعني ممكن تقول 25 مليار على أقل تقدير! 25 مليار أي 25 ألف مليون لو وزعتها هذه الحكومة المجرمة على 2 مليون عائلة فقيرة فتأمل كم سنة كانوا ليعيشوا بها في وضع معقول لكن حكومة المافيا المتأسلمة هذه فضلت أن تعطي هذه الـ 22 مليار لشلة من الصعاليك الذين يسمون أنفسهم الجهاديين ويمارسون العنف ضد زملائهم المسلمين في الجامعات بدلاً من الذهاب للجهاد الحقيقي ضد إثيوبيا ومصر وربما دول أخرى تحتل الأراضي السودانية!
ستتأكد يا أستاذ عووضة أن المؤتمر الوطني قد عدم الحياء تماماً عندما تتأكد أن الحكومة لن تعير أذناً صاغية لأي ناقد لفعلها هذا … هذه نفس سياسة السيسي الذي يسعى لتدمير مصر ولا يستحي من أي خطأ ترتكبه، أو ظلم تمارسه أجهزته التنفيذية فالسيسي والبشير وجهان لعملة واحدة اسمها “تدمير البلاد والعباد” دمرهما الله معاً ودمر جماعة كل منهما وعاجلاً آمين

معقول سعر السيارة اكثر من 180000 ريال سعودي ؟؟

هل الاسلام اصبح دين نصب واحتيال ام
الانقاذ هي حثالة رجال استغفر اللة

قوموا الى ثورتكم
او قولوا ما شاء الله يا حساد
او انكم جبانين

هذه بشريات السفاح لولايته الجديدة. الراجل عايز يضمن حمايته بواسطة الطلاب من تسليمه لمحكمة لاهاي.