اعترافات كمال حامد!!

مناظير – زهير السراج
* على خلفية تجميد الفيفا لنشاط الاتحاد العام لكرة القدم السوداني، إعترف الصحفى الكبير (كمال حامد) فى لحظة صفاء، بمشاركته فى مؤامرات أمانة الشباب بحزب المؤتمر الوطنى لإبعاد الدكتور كمال شداد عن الاتحاد العام لكرة القدم، والرشى التى كانت تُدفع لشراء الذمم والأصوات الانتخابية بما يساوى خمسين مليون جنيه للناخب الواحد، والتى صارت الآن (مائة مليون جنيه) حسب المقال الذى نشرته صحيفة (الراكوبة) الغراء يوم أمس الجمعة (7 / 7 / 2017 ) وقد جاء فيه:
* ” امانة الرياضة في المؤتمر الوطني لا اثر لها الا عند الازمات والتدخل مع فئة ضد الاخرى، و قبل ان يحاولوا النفي فانني شاهد عصر على ذلك حين غرقتُ معهم في معارك ضد الرجل العظيم كمال شداد، وما فعلناه من تآمر وشراء ذمم ــ واسأل الله المغفرة ــ ولقد طلبت من اخي (شداد) العفو، وقبلتٌ رأسه أمام جمع من الناس، إن كان ينفع الندم والتوبة بعد الاقلاع عن الذنب و الحرص عليه، اوليست هذه شروط التوبة النصوح، وليت أمانة الشباب تتوب مثلي”.
* وبعد أن يقترح (كمال) إبعاد كل المتسبيين فى الكارثة وكل الوجوه القديمة التى اعتادت على التآمر والرشاوى وشخصنة الصراعات، يواصل سيل اعترافاته: ” احلم بانتخابات جديدة لكل الاتحادات التي تشكل الجمعية العمومية لتاتي بوجوه جديدة مختلفة، بعيداً عن مجتمع الفساد الذى صار فيه الصوت الانتخابي بمية مليون، وكان على ايامنا بخمسين مليون فقط ، وفي فمي ماء كثير، وكيف ينطق من في فمه ماء؟!”.
* كان هذا بعض ما جاء فى مقال الأخ (كمال)، وهو أمر يحمد عليه، ولكن لا يعفيه بالطبع من تحمل مسؤولية المشاركة فى إرتكاب الأخطاء التى تحدث عنها، وليته يجد الجرأة والفرصة لفضح كل الاخطاء والممارسات الفاسدة التى يكتمها فى نفسه، فيفتح الطريق لغيره للاعتراف وكشف الفساد والمفسدين فى كافة المجالات وليس فى الرياضة فقط، فهو بداية الطريق لاسقاط النظام الفاسد الذى افسد كل شئ فى بلادنا ودمرها، وأهان كرامتها، وجعلها مسخرة العالم، عند الأصدقاء قبل الأعداء، لو بقى لنا أصدقاء!!
* لا أريد الخوض فى موضوع الاتحاد العام للكرة الذى يعرف الناس كل شئ عنه، ويلمون بكافة تفاصيله، ولا أن أقف مع هذا الطرف أو ذاك، فكلهم سواء، ولكن أحب أن ألفت النظر الى أن الأزمة لم تكن لتصل الى تدخل الفيفا لولا غياب الدولة، فلو كانت هنالك دولة حقيقية، لما حدث ما حدث، وما تجاوزالأفراد والمؤسسات الحكومية والحزبية حدودهم وظلوا يصطرعون ويستهينون بالدولة، ويضربون بالقانون عرض الحائط، ويمرغون شرف الوطن فى التراب، ولا يحسبون حسابا لاى شئ سوى مصلحتهم، ولو أدى ذلك لدفن الوطن فى التراب، وهو ما تعلموه من سادتهم وحكامهم!!
* لو لم يكن سادتهم وحكامهم شركاء فى نفس الصفات والجرائم، لا يهمهم سوى مصالحهم ومطامعهم الشخصية، لما تجرأوا على إهانة الدولة والقانون وتمريغ شرف البلاد فى التراب، ولسانهم يردد “ليذهب السودان وشعبه الى الجحيم، بكوليرا أو مجاعة أو غبن، أو حرب، او أى داهية، ما دمنا فى أمان” .. ولكن هيهات، فحتما ستأكل النار يوماً لحمك يا (جحا) !!
الجريدة
يا دكتور زهير.. كمال حامد ما قصّر..اعترف..تحلل..ثم فى صحوة ضمير اعلن توبته واكيد نال عفو الرجل الكريم صاحب القلب الكبير.. سَمِيّه المشارك له اسما (شخصيا و ابويأ) هو المعلّم “كمال حامد” ابراهيم شداد.
*اما كونك تنتظر اعترافات من اخرين فانك ستنتظر من السنين العشرات.. مين اعترف بما ارتكبه من اخطاء يعد اعترافات الشيخ الترابى على عصر احمد منصور او بعد شهادة المستشار سعوديا “طه” اللى اثبتها لمن يصفونه اسما “دلاهه” بانهم هم وغيرهم بانهم هم الدلاهات” ومطالبته شيخ الحركة الاسلاميه ثالث زبيرىى الانقاذ “يالتحلل وهو يعبد ربّو” قائدا لمسيرة الهجرة الى الله!(ان شاء الله يتحللوا امامه)
*وبعدين كيف تقول انو ما فى دوله! انت عاوز الدوله تخلّى شغلها وتنطط ليك قدامك اكتر من كدا! موش حرّمت عليك الكتابه؟ موش ظهر وزراؤها بالسفنجات يتفقدون آثار الامطار بعد ما ضربو الاجراس ايذانا ببداية العام الدراسى بعد ما اعلنوا اكتمال الاجلاس ووجود الكتب كاملة لكل تلميذ واستبدلو الازيار بالحفّظات و حلّت ال DISPOSABLE WATER CUPS بدلا عن انفسهم!
*Ask Not what the Government can do for you! Ask yourself what and how you serve and pay to your Government!
يا دكتور زهير.. كمال حامد ما قصّر..اعترف..تحلل..ثم فى صحوة ضمير اعلن توبته واكيد نال عفو الرجل الكريم صاحب القلب الكبير.. سَمِيّه المشارك له اسما (شخصيا و ابويأ) هو المعلّم “كمال حامد” ابراهيم شداد.
*اما كونك تنتظر اعترافات من اخرين فانك ستنتظر من السنين العشرات.. مين اعترف بما ارتكبه من اخطاء يعد اعترافات الشيخ الترابى على عصر احمد منصور او بعد شهادة المستشار سعوديا “طه” اللى اثبتها لمن يصفونه اسما “دلاهه” بانهم هم وغيرهم بانهم هم الدلاهات” ومطالبته شيخ الحركة الاسلاميه ثالث زبيرىى الانقاذ “يالتحلل وهو يعبد ربّو” قائدا لمسيرة الهجرة الى الله!(ان شاء الله يتحللوا امامه)
*وبعدين كيف تقول انو ما فى دوله! انت عاوز الدوله تخلّى شغلها وتنطط ليك قدامك اكتر من كدا! موش حرّمت عليك الكتابه؟ موش ظهر وزراؤها بالسفنجات يتفقدون آثار الامطار بعد ما ضربو الاجراس ايذانا ببداية العام الدراسى بعد ما اعلنوا اكتمال الاجلاس ووجود الكتب كاملة لكل تلميذ واستبدلو الازيار بالحفّظات و حلّت ال DISPOSABLE WATER CUPS بدلا عن انفسهم!
*Ask Not what the Government can do for you! Ask yourself what and how you serve and pay to your Government!
الازمة ازمة اخلاق في المقام الاول والكيزان لا اخلاق لهم
هكذا يدار السودان!!! جهل وتضليل وكذب ونفاق وفساد متعمد … وكل ذلك مقبول وتم تمريره بالقوة الجبرية داخلياً ، ولكن لا يمكن تمرير كل ذلك على الصعيد الخارجي لأن المنظمات الخارجية تربطها قوانين وبروتوكولات يصعب اختراقها وخرقها إلا في حالات نادرة جداً جداً مثلما حدث في قضية رئيس الفيفا السويسري بلاتر وبلاتيني وتم كشف ذلك مؤخراً، فهؤلاء القوم (المؤتمر الوطني) ومجموعة المدهش بالتحديد يجهلون أبسط قوانين الفيفا وكانوا يظنون أن بإمكانهم تمرير ألاعيبهم تلك على الفيفا وهذا ينم عن جهل كبير فيهم ولكن سرعان ما انكشف كل ذلك وفضحوا أنفسهم …..
تدمير لكل شي فى السودان مع سبق الإصرار والترصد
يا اخوانا الشي البحصل فى بلدنا الطيبة دي شقل ممنهج ومقصووود
ستأْكُلُ النَّارُ لَحْمَكَ يَوْماً, يا جُحَا.!!.
, أسْتأْذِنُك بهذه المِلْكِيَّة,أُسْتاذي.
إنه عصر طه الموترجي بإمتياز
من اجل تفادى تكرار الاخطاء يجب دائما الاشارة للمخطىء بوضوح وتحميله النتيجة كاملة حتى لا نعيد استنساخ الاخطاء.اما انصاف الحلول فسوف تؤدى الى استمرار اعادة الاخطاء والتجاوزات دون ان يتحمل وزرها احد بل يدفع السودان وشعبه المسكين الفاتورة كاملة.فى قضية اتحاد الكرة العام المخطىء اولا هو مجموعة سر الختم لانها لم تنصاع لموافقة الفيفا على تاجيل الانتخابات فالفيفا قرارها نهائي فى الموافقة او رفض التاجيل اما مسالة انه قد تم تضليلها بواسطة المجموعة الاخرى فقد جاء وفد فيفا للسودان واستمع الى المجموعتين ومع ذلك اصر على رايه الاول بالتاجيل فاذن انتفت حجة التضليل ولم يقبلها الفيفا.اخطات مجموعة الفريق سر الختم مرة اخرى باللجوء لوزارة العدل لحل الاشكال لان الرياضيين فى كل العالم يعلمون ان فيفا تمنع التدخل الحكومى فى الشان الرياضى.والخطا الثالث ارتكبته وزارة العدل لانها قبلت ان تزج بنفسها فى صراع ليس من اختصاصها.لابد من التاكيد على جميع هذه الاخطاء قبل الوصول لاى اتفاق جديد.. والا سوف نستمر للابد فى تكرار الاخطاء
من أين تاتي الاموال الضخمة للرشاوي ، اين ما وجدت انتخابات في السودان وجدت اموال ضخمة تدفع بسخاء نحن نرى اموال في انتخابات الجامعات والكورة والعاب القوى والنقابات والمجالس والمناطق. شي عجيب غريب لماذا يحتاجون لدفع كل هذه الاموال وهم المسيطرون على البلاد والعباد.
المسالة واضحة يا استاذ زهير هى مؤامرة قام بادارتها الكاردينال رئيس نادى الهلال الحالى مع عبدالرحمن سرالختم رئيس نادى الهلال السابق لأبعاد نادى المريخ من الوصول لدور الثمانية بعد هزيمنه للهلال وخروجه من البطولة وبماذا تفسر تنازلهم وحل المشكلة بعد ان ضمنوا الغاء مباريات المريخ وهلال الأبيض ….المؤامرة انكشفت ولا داعى لآيجاد اى مبررات أخرى
كيف يستطعم أمثال هؤلاء الناس الحرام…وحقوق الناس والشعب والدولة والمستضعفين بهذه البساطة و(الأريحية)
….يا إلهي…(الحراااام!!!)..يأكلونه…ويشربونه…ويلبسونه….ويهدون زوجاتهم الحلى والهدايا….حين المجامعة؟؟؟؟!!!
كيف يأمنون السقف…الذي يأوون اليه…وهم يشيدونه من آلام شعب ومسغبة جمهوروإفقار أمه في مهد التكوين…؟؟؟؟!!!
تفوووووووووووووووووووووو على أمثال هذا الكذاب اللص كمال حامد
تفووووووووووووووووووووووعلى على هؤلاء المستلوطة المتأسلمة وأشباه المسلون!!!
من أين (يأتينا) أمثال هؤلاء….؟؟؟
من يملك ان يسامح امثال هؤلاء الرجال المخرومين واللصوص والسراق..!!!!
..وكأن الرب مزحة…ولحظة تسلية(تعالى ربي عن ذلك علوا كبيرا)…يسألونه المغفرة!!!!
نعم هذا مازرعه الجيفة الفطيس حسن ترابي دون كيرليوني…هذا هو حصاد المشروع الحضاري….ومنتوج سياسات اعادة صياغة الفرد السوداني اسلاميا…وبعيد الاقلاع عن الشريعة المدغمسة…الى الشريعة(الصااااااااااااااح)!!!!!
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف!
يست هذه شروط التوب النصوح ….لا ..انت اجرمت في حق وطن ..وشداد فرد واحد .ولو في
غيرة علي الوطن مفروض امثالك يبعدوهم من اي نشاط سياسي او رياضي ..وشوف لك اي وكر اترمي فيه داهية فيكم عالم امنت العقاب وتتبجح بالمعاصي..وكمال حامد ماقصدو التوبه قصدو انو نحخنا عملنا اول ومافي حد اتكلم يعني هم احسن من الجماعه بتاعين تجميد النشاط ..
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
المصيبة العظيمة اصبح الناس تتكلم عن الرشوة كأنها حق مكفول ولا كأنو شىء حصل..
مافي توبة يا كمال حامد مادام صرفتم مال الشعب في الباطل الا يعفي عنك الشعبي السوداني فردا فردا
هل نطمع فى خطوة أكثر جرأة من الأستاذ كمال بأن يسجل اعترافا قضائيا ويكشف المستور وأولاد الذين اجرموا .
هل نطمع فى خطوة أكثر جرأة من الأستاذ كمال بأن يسجل اعترافا قضائيا ويكشف المستور وأولاد الذين اجرموا .
يجب على كمال حامد ان يورد اعترافاته كامله غير منقوصه
الخطيئة اوجدها رب العزة عمدا مع ابينا آدم عشان نخطئ ولكن نتوب كما فعل ابونا آدم . الأخ كمال حامد تطهر من الخطيئة -العقبى للباقين من فوق لتحت لو كانوا فعلا وحقيقة يؤمنون بالله واليوم الآخر.بعض الاخوة حملوا على الاخ كمال ولكن نقول لهم من كان منكم بدون خطيئة فليرمه بحجر. كلنا بشر خطاؤون ولكن خير الخطائين التوابون .
ازمة الغيفا لم تتم معالجتها لأن ما بني على باطل فهو باطل.لا يوجد شيئ اسمه اتحاد عبدالرحمن سر الختم لأن الانتخابات كانت مهزلة من مهازل الانقاذ وعملوها زي انتخاباتهم العملوها لينا طوال فترة حكمهم.الفيفا مد للاتحاد السوداني لكرو القدم حتى اكتوبر وبالتالى يجب ألا تكون هناك انتخابات قبل اكتوبر لكن نعمل إيه مع الظلم وعاوزين يفرضوا علينا اتحاد حسب مزاجهم لأنهم استنفذوا اغراضهم من اتحاد معتصم وعاوزين الفريق المدهش وهو فعلا مدهش والبلد كلها مدهشة
إقتباس :
(ولكن أحب أن ألفت النظر الى أن الأزمة لم تكن لتصل الى تدخل الفيفا لولا غياب الدولة !!)
يا دكتور لك التحية ..,
في العهد البائس دا لو إنت ” أخو متأسلم – كوز – مؤتمر وثني” فبالتعريف أنت الدولة ! وأنا متأكد انك عارف الكلام ديا يس قلت أذكر نفسي وإياك إنو نحن في زمن تعريف الدولة زاتو محتاج لتعريف أو كما قال أحدهم يصف السودان بأنه مجموعة قبائل تحتل رقعة جغرافية معينة !!
انالاعب دولي سابق وحاليا إقتصادي من هنا أطالب بعودة شداد في وقت الشدائد وإبعاد الحرامية الكبار معتصم جعفر وذمرته وشيخ الدجل والحرمنة سرالختم غدا سوف تشرق شمس الحرية
لا حول ولا قوة الا بالله، اصبحت الناس تدلى بفسادها علنا ان شاء الله يارب ان ياتى كبار الحرامية ويعترفون بفسادهم المقرف ويعتذرون لهذا الشعب المكلوم.
كمال حامض يعني لو ما راح فيها المريخ كان ح يعترف متي ؟ هذه المعلومات ليست جديدة علينا نحن نعلم حجم التآمر علي شداد للإتيان بالفاشل معتصم جعفر وشلة الحرامية المسترزقين من سفريات الفرق السودانية ….يمكن ان يتوب كمال حامض بعد ما يعترف بكل اركان التآمر علي السودان متمثلا في اتحاد الكره
يمكن لكمال حامد تسجيل حلقات في برنامج شاهد علي العصر عشان نتأكد من كل التفاصيل الدقيقة
كمال حامد اعترف..ما هو دور الدولة؟ ووزير العدل الجديد؟ من المفترض القيام بتحريات واسعة وتقديم كل الخونة الى محاكمة عادلة ليكونوا عبرة لغيرهم. واذا لم يحدث هذا لا داعي لوجود حكومة ووزارة عدل..وليكن السودان غابة ياكل فيها القوي الضعيف الا ان يقضي الله امرا كان مفعولا.
ان كشف الفساد الموثق هو عامل فعال فى تعبئة الجماهير ضد الابالسه . نناشد كل من لديه مستندات ان يقدمها للراكوبه ويكون بذلك قد قدم اكبر خدمه لوطنه . ولابد من المحاسبة ولا عفا اللع عماسلف . الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء.
وحتى الرياضة ينالها نصيب من تآمر وفساد المؤتمر الوطني … الله يبعده!
ان لم تكن هنالك محاسبة وعقاب فلن ينتهي الفساد
ان يعترف الأخ كمال حامد وهو من عمالقة الإعلام الرياضى فهذه محمدة
تحسب له .والغفران من الله سبحانه وتعالى بإذن الله .
ما يثير الاستغراب هو تدخل منظمات الحزب فى إدارة شئون الدوله ..ما نعرفه من القليل فى عالم السياسه هو ان الحزب يضع سياسات وبعد فوزه فى انتخابات الرئاسة يقوم بتنفيذ سياساته التى تسير حسب نظريته التى يسير
عليها والذى ينفذ هذه السياسات هو رئيس الحزب الذى يصبح رئيس جمهوريه
بحسب دستور البلد …بعد ذلك لا يحق لمنظمات الحزب التدخل لتعديل او
تعطيل مسار اى عمل لأن بعد ذلك الأمر يصبح أمر دوله وفق القانون
والدستور الذى يتوافق عليه الشعب بانتخاب عام .. أما ان تتدخل تنظيمات
الحزب بالتأثير على اى قرار يتخذ فى اى أمر من أمور الدوله هذا لعمرى
فى الزمان بديع …
الشعب السوداني لا اخلاق له …… بما فيهم انا
بصراحه لو،،،ما إنقرضوا ٦ أجيال من الشعب ا لسود ا ني
ما،،،بنعدل الحال لأنه الأجيال السابقه والحاليه تربوا علي الفساد .
ليت المدعو كمال حامد يواصل إعترافاته ويقول لنا كم كان يقبض من صالح كامل ليبيع له الشعب السوداني.
كم أنت حقير أيها الزول!!
سلام
ما اعترف به كمال حامد هو في الحقيقة (دبل كك)كما يقول أهل الكورة أو خطيئة مركبة في حق الشعب وهي: 1-تزوير إرادة الشعب 2- بأموال الشعب. والقضية ليست نزاع في أرض بينكم وبين شداد في شخصه فقط وانما في شأن عام، مع ذلك كمال حامد أخير من غيرو.
أعتقد أن الاستاذ محمود محمد طه قال يوماً انه علي كل شخص يحسن الظن في الاخوان المسلمين ، عليه أن يراجع نفسه …..لا أتذكر متي قال ذلك وربما قالها احد المفكرين المهم ان كمال حامد شارك عمداً في كثير من المؤمرات واذا تاب فعلاً عليه أن يعلن ذلك أمام الملأ …مش ينتظر فرصة ذي دي وطوالي يتقيأ مافي جوفه من أسرار ؟؟؟يعني لولا تعليق نشاط البلاد الكروي لما عرفنا توبة كمال حامد الذي كان يمجد علي عثمان محمد طه (كسير تلج كمان) واظن كثير من القراء يدركون هذه الحقيقة…
ياريت لوكان اعلان التوبة قبل أحداث هذه الأيام …كمال حامد الذي أفل نجمه وغاب من الساحة يريد العودة ولو علي أكتاف عاهرة..أصلهم الأنتهازيين كده….
الشعب السوداني دا ذاكرتو ذاكرة سمك
انتو نسيتو انو شداد دا كان السبب في عدم صعود السودان لنهائيات امم افريقيا يوم لعب السودان امام الجزائر و فاز عليها بهدفين للا شئ
السبب كان انو اتحاد شداد تباطأ في ارسال التذاكر للحكام ..و يومها اعتبر السودان مهزوما 2 صفر
و بعد دا بتدافعوا عنو
شعب وهم
سؤال منطقى لماذا يصر الوزراء والمسئولين على لبس البدل فى هذا الجو الحار؟؟!!
الازمة ازمة اخلاق في المقام الاول والكيزان لا اخلاق لهم
هكذا يدار السودان!!! جهل وتضليل وكذب ونفاق وفساد متعمد … وكل ذلك مقبول وتم تمريره بالقوة الجبرية داخلياً ، ولكن لا يمكن تمرير كل ذلك على الصعيد الخارجي لأن المنظمات الخارجية تربطها قوانين وبروتوكولات يصعب اختراقها وخرقها إلا في حالات نادرة جداً جداً مثلما حدث في قضية رئيس الفيفا السويسري بلاتر وبلاتيني وتم كشف ذلك مؤخراً، فهؤلاء القوم (المؤتمر الوطني) ومجموعة المدهش بالتحديد يجهلون أبسط قوانين الفيفا وكانوا يظنون أن بإمكانهم تمرير ألاعيبهم تلك على الفيفا وهذا ينم عن جهل كبير فيهم ولكن سرعان ما انكشف كل ذلك وفضحوا أنفسهم …..
تدمير لكل شي فى السودان مع سبق الإصرار والترصد
يا اخوانا الشي البحصل فى بلدنا الطيبة دي شقل ممنهج ومقصووود
ستأْكُلُ النَّارُ لَحْمَكَ يَوْماً, يا جُحَا.!!.
, أسْتأْذِنُك بهذه المِلْكِيَّة,أُسْتاذي.
إنه عصر طه الموترجي بإمتياز
من اجل تفادى تكرار الاخطاء يجب دائما الاشارة للمخطىء بوضوح وتحميله النتيجة كاملة حتى لا نعيد استنساخ الاخطاء.اما انصاف الحلول فسوف تؤدى الى استمرار اعادة الاخطاء والتجاوزات دون ان يتحمل وزرها احد بل يدفع السودان وشعبه المسكين الفاتورة كاملة.فى قضية اتحاد الكرة العام المخطىء اولا هو مجموعة سر الختم لانها لم تنصاع لموافقة الفيفا على تاجيل الانتخابات فالفيفا قرارها نهائي فى الموافقة او رفض التاجيل اما مسالة انه قد تم تضليلها بواسطة المجموعة الاخرى فقد جاء وفد فيفا للسودان واستمع الى المجموعتين ومع ذلك اصر على رايه الاول بالتاجيل فاذن انتفت حجة التضليل ولم يقبلها الفيفا.اخطات مجموعة الفريق سر الختم مرة اخرى باللجوء لوزارة العدل لحل الاشكال لان الرياضيين فى كل العالم يعلمون ان فيفا تمنع التدخل الحكومى فى الشان الرياضى.والخطا الثالث ارتكبته وزارة العدل لانها قبلت ان تزج بنفسها فى صراع ليس من اختصاصها.لابد من التاكيد على جميع هذه الاخطاء قبل الوصول لاى اتفاق جديد.. والا سوف نستمر للابد فى تكرار الاخطاء
من أين تاتي الاموال الضخمة للرشاوي ، اين ما وجدت انتخابات في السودان وجدت اموال ضخمة تدفع بسخاء نحن نرى اموال في انتخابات الجامعات والكورة والعاب القوى والنقابات والمجالس والمناطق. شي عجيب غريب لماذا يحتاجون لدفع كل هذه الاموال وهم المسيطرون على البلاد والعباد.
المسالة واضحة يا استاذ زهير هى مؤامرة قام بادارتها الكاردينال رئيس نادى الهلال الحالى مع عبدالرحمن سرالختم رئيس نادى الهلال السابق لأبعاد نادى المريخ من الوصول لدور الثمانية بعد هزيمنه للهلال وخروجه من البطولة وبماذا تفسر تنازلهم وحل المشكلة بعد ان ضمنوا الغاء مباريات المريخ وهلال الأبيض ….المؤامرة انكشفت ولا داعى لآيجاد اى مبررات أخرى
كيف يستطعم أمثال هؤلاء الناس الحرام…وحقوق الناس والشعب والدولة والمستضعفين بهذه البساطة و(الأريحية)
….يا إلهي…(الحراااام!!!)..يأكلونه…ويشربونه…ويلبسونه….ويهدون زوجاتهم الحلى والهدايا….حين المجامعة؟؟؟؟!!!
كيف يأمنون السقف…الذي يأوون اليه…وهم يشيدونه من آلام شعب ومسغبة جمهوروإفقار أمه في مهد التكوين…؟؟؟؟!!!
تفوووووووووووووووووووووو على أمثال هذا الكذاب اللص كمال حامد
تفووووووووووووووووووووووعلى على هؤلاء المستلوطة المتأسلمة وأشباه المسلون!!!
من أين (يأتينا) أمثال هؤلاء….؟؟؟
من يملك ان يسامح امثال هؤلاء الرجال المخرومين واللصوص والسراق..!!!!
..وكأن الرب مزحة…ولحظة تسلية(تعالى ربي عن ذلك علوا كبيرا)…يسألونه المغفرة!!!!
نعم هذا مازرعه الجيفة الفطيس حسن ترابي دون كيرليوني…هذا هو حصاد المشروع الحضاري….ومنتوج سياسات اعادة صياغة الفرد السوداني اسلاميا…وبعيد الاقلاع عن الشريعة المدغمسة…الى الشريعة(الصااااااااااااااح)!!!!!
لا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف!
يست هذه شروط التوب النصوح ….لا ..انت اجرمت في حق وطن ..وشداد فرد واحد .ولو في
غيرة علي الوطن مفروض امثالك يبعدوهم من اي نشاط سياسي او رياضي ..وشوف لك اي وكر اترمي فيه داهية فيكم عالم امنت العقاب وتتبجح بالمعاصي..وكمال حامد ماقصدو التوبه قصدو انو نحخنا عملنا اول ومافي حد اتكلم يعني هم احسن من الجماعه بتاعين تجميد النشاط ..
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
المصيبة العظيمة اصبح الناس تتكلم عن الرشوة كأنها حق مكفول ولا كأنو شىء حصل..
مافي توبة يا كمال حامد مادام صرفتم مال الشعب في الباطل الا يعفي عنك الشعبي السوداني فردا فردا
هل نطمع فى خطوة أكثر جرأة من الأستاذ كمال بأن يسجل اعترافا قضائيا ويكشف المستور وأولاد الذين اجرموا .
هل نطمع فى خطوة أكثر جرأة من الأستاذ كمال بأن يسجل اعترافا قضائيا ويكشف المستور وأولاد الذين اجرموا .
يجب على كمال حامد ان يورد اعترافاته كامله غير منقوصه
الخطيئة اوجدها رب العزة عمدا مع ابينا آدم عشان نخطئ ولكن نتوب كما فعل ابونا آدم . الأخ كمال حامد تطهر من الخطيئة -العقبى للباقين من فوق لتحت لو كانوا فعلا وحقيقة يؤمنون بالله واليوم الآخر.بعض الاخوة حملوا على الاخ كمال ولكن نقول لهم من كان منكم بدون خطيئة فليرمه بحجر. كلنا بشر خطاؤون ولكن خير الخطائين التوابون .
ازمة الغيفا لم تتم معالجتها لأن ما بني على باطل فهو باطل.لا يوجد شيئ اسمه اتحاد عبدالرحمن سر الختم لأن الانتخابات كانت مهزلة من مهازل الانقاذ وعملوها زي انتخاباتهم العملوها لينا طوال فترة حكمهم.الفيفا مد للاتحاد السوداني لكرو القدم حتى اكتوبر وبالتالى يجب ألا تكون هناك انتخابات قبل اكتوبر لكن نعمل إيه مع الظلم وعاوزين يفرضوا علينا اتحاد حسب مزاجهم لأنهم استنفذوا اغراضهم من اتحاد معتصم وعاوزين الفريق المدهش وهو فعلا مدهش والبلد كلها مدهشة
إقتباس :
(ولكن أحب أن ألفت النظر الى أن الأزمة لم تكن لتصل الى تدخل الفيفا لولا غياب الدولة !!)
يا دكتور لك التحية ..,
في العهد البائس دا لو إنت ” أخو متأسلم – كوز – مؤتمر وثني” فبالتعريف أنت الدولة ! وأنا متأكد انك عارف الكلام ديا يس قلت أذكر نفسي وإياك إنو نحن في زمن تعريف الدولة زاتو محتاج لتعريف أو كما قال أحدهم يصف السودان بأنه مجموعة قبائل تحتل رقعة جغرافية معينة !!
انالاعب دولي سابق وحاليا إقتصادي من هنا أطالب بعودة شداد في وقت الشدائد وإبعاد الحرامية الكبار معتصم جعفر وذمرته وشيخ الدجل والحرمنة سرالختم غدا سوف تشرق شمس الحرية
لا حول ولا قوة الا بالله، اصبحت الناس تدلى بفسادها علنا ان شاء الله يارب ان ياتى كبار الحرامية ويعترفون بفسادهم المقرف ويعتذرون لهذا الشعب المكلوم.
كمال حامض يعني لو ما راح فيها المريخ كان ح يعترف متي ؟ هذه المعلومات ليست جديدة علينا نحن نعلم حجم التآمر علي شداد للإتيان بالفاشل معتصم جعفر وشلة الحرامية المسترزقين من سفريات الفرق السودانية ….يمكن ان يتوب كمال حامض بعد ما يعترف بكل اركان التآمر علي السودان متمثلا في اتحاد الكره
يمكن لكمال حامد تسجيل حلقات في برنامج شاهد علي العصر عشان نتأكد من كل التفاصيل الدقيقة
كمال حامد اعترف..ما هو دور الدولة؟ ووزير العدل الجديد؟ من المفترض القيام بتحريات واسعة وتقديم كل الخونة الى محاكمة عادلة ليكونوا عبرة لغيرهم. واذا لم يحدث هذا لا داعي لوجود حكومة ووزارة عدل..وليكن السودان غابة ياكل فيها القوي الضعيف الا ان يقضي الله امرا كان مفعولا.
ان كشف الفساد الموثق هو عامل فعال فى تعبئة الجماهير ضد الابالسه . نناشد كل من لديه مستندات ان يقدمها للراكوبه ويكون بذلك قد قدم اكبر خدمه لوطنه . ولابد من المحاسبة ولا عفا اللع عماسلف . الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء.
وحتى الرياضة ينالها نصيب من تآمر وفساد المؤتمر الوطني … الله يبعده!
ان لم تكن هنالك محاسبة وعقاب فلن ينتهي الفساد
ان يعترف الأخ كمال حامد وهو من عمالقة الإعلام الرياضى فهذه محمدة
تحسب له .والغفران من الله سبحانه وتعالى بإذن الله .
ما يثير الاستغراب هو تدخل منظمات الحزب فى إدارة شئون الدوله ..ما نعرفه من القليل فى عالم السياسه هو ان الحزب يضع سياسات وبعد فوزه فى انتخابات الرئاسة يقوم بتنفيذ سياساته التى تسير حسب نظريته التى يسير
عليها والذى ينفذ هذه السياسات هو رئيس الحزب الذى يصبح رئيس جمهوريه
بحسب دستور البلد …بعد ذلك لا يحق لمنظمات الحزب التدخل لتعديل او
تعطيل مسار اى عمل لأن بعد ذلك الأمر يصبح أمر دوله وفق القانون
والدستور الذى يتوافق عليه الشعب بانتخاب عام .. أما ان تتدخل تنظيمات
الحزب بالتأثير على اى قرار يتخذ فى اى أمر من أمور الدوله هذا لعمرى
فى الزمان بديع …
الشعب السوداني لا اخلاق له …… بما فيهم انا
بصراحه لو،،،ما إنقرضوا ٦ أجيال من الشعب ا لسود ا ني
ما،،،بنعدل الحال لأنه الأجيال السابقه والحاليه تربوا علي الفساد .
ليت المدعو كمال حامد يواصل إعترافاته ويقول لنا كم كان يقبض من صالح كامل ليبيع له الشعب السوداني.
كم أنت حقير أيها الزول!!
سلام
ما اعترف به كمال حامد هو في الحقيقة (دبل كك)كما يقول أهل الكورة أو خطيئة مركبة في حق الشعب وهي: 1-تزوير إرادة الشعب 2- بأموال الشعب. والقضية ليست نزاع في أرض بينكم وبين شداد في شخصه فقط وانما في شأن عام، مع ذلك كمال حامد أخير من غيرو.
أعتقد أن الاستاذ محمود محمد طه قال يوماً انه علي كل شخص يحسن الظن في الاخوان المسلمين ، عليه أن يراجع نفسه …..لا أتذكر متي قال ذلك وربما قالها احد المفكرين المهم ان كمال حامد شارك عمداً في كثير من المؤمرات واذا تاب فعلاً عليه أن يعلن ذلك أمام الملأ …مش ينتظر فرصة ذي دي وطوالي يتقيأ مافي جوفه من أسرار ؟؟؟يعني لولا تعليق نشاط البلاد الكروي لما عرفنا توبة كمال حامد الذي كان يمجد علي عثمان محمد طه (كسير تلج كمان) واظن كثير من القراء يدركون هذه الحقيقة…
ياريت لوكان اعلان التوبة قبل أحداث هذه الأيام …كمال حامد الذي أفل نجمه وغاب من الساحة يريد العودة ولو علي أكتاف عاهرة..أصلهم الأنتهازيين كده….
الشعب السوداني دا ذاكرتو ذاكرة سمك
انتو نسيتو انو شداد دا كان السبب في عدم صعود السودان لنهائيات امم افريقيا يوم لعب السودان امام الجزائر و فاز عليها بهدفين للا شئ
السبب كان انو اتحاد شداد تباطأ في ارسال التذاكر للحكام ..و يومها اعتبر السودان مهزوما 2 صفر
و بعد دا بتدافعوا عنو
شعب وهم
سؤال منطقى لماذا يصر الوزراء والمسئولين على لبس البدل فى هذا الجو الحار؟؟!!