وزير التعليم : هجرة (800) أستاذ جامعي في الفترة الأخيرة.

وزير التعليم: هجرة (800) أستاذ جامعي
الخرطوم: أماني إسماعيل:
كشف د. خميس كجو كنده وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن تزايد معدلات هجرة أساتذة الجامعات، حيث بلغ عددهم (800) أستاذ جامعي في الفترة الأخيرة.
الراي العام
وإنت ذاتك يا وزير السجم حارس شنو ..؟؟ ما تهاجر معاهم وأتقفل الجامعات التجارية التي أصبحت مثل دكان الصرافات ومحلات بيع الكروت وبيع المواد الغذائية …………
تمام……. الهجرو ملو
اهمال الاستاذ جامعي كان ام غيرة ، وكذلك المقررات كان سبب في تدني التعليم في السودان يعني تعليم بلافائدة تلقي الواحد خريج لاكن راسوا فااااااااااااضي ، الاستاذ الجامعي الان يعاني من ضعف المرتبات ومرات عدم صرف الحوافز والسكن والعلاج وغيرها من المشاكل لذلك افضل ليهوا يهاجر
هو فى زول (كجاهم) غير الوزير ده!!!
وهل تفتكرون أن معظم هؤلاء المهاجرين هم من الموالين للنظام ؟ بالطبع لا… فموالين النظام حتماً يجدون الوظيفة والإمتيازات… وقد نجد في بعض الجامعات ( رديف ) لبعض الأساتذة من الموالين للنظام علي نسق ( وزير ) و ( وزير دولة ) والأغرب نجد هذا الموالي في وظيفته أعلي من الأستاذ نفسه فله إمتيازات ومخصصات ويسمع كلامه ويؤتمر بأمره, وربما كانت له وظيفة أخري كـ ضابط أمن.
أما إن لم تكن هناك و ظائف كافية سيقوم النظام بانشاء جامعات وكليات جديدة تستوعبهم علشان خاطر عيونهم. لذلك لا نستغرب أننا شهدنا ونشهد الإنحطاط التعليمي والتربوي بالسودان في هذا العهد البائس لأن الذين من بيدهم الأمر هم فاقدي تربية وتعليم رغم ما يحملونه من شهادات ودرجات عليا.
…بكلامك ده , صفتك الجديدة هى..وزير التعليم الواطى والبحث عن الهجرة..!!
الوضع خطير جدا….. والبلد قاعده تنهار …!!
خوفنا بكرة الجامعات تستعين بالسناير في الدراسة
تعال يا صاحبى هيا نسافر لى بلاد الله
اهـ ثم أهـ اهـ من ظلم الحياة
القصة ان مجموعة من شباب السودان فى غابر الزمان اجتمعوا وقالوا نحن اخوان فى الله نريد تطبيق شر ع الله
فيهم كان ناس صادقين وفيهم ناس دايرين يستغلوا الصادقين للوصول الى طموحاتهم السلطوية والمالية وصلوا السطة بانقلاب ورسلوا اغلب الصادقين للاستشهاد فى الجنوب وجلس الاخرون غير راغبين فى الشهادة والجنان
وطبقوا سياسة التمكين وصناعة كوادر متمكنة بالمال لارغام الاخرين على طاعتهم وبدات السرقة الجماعية لموارد البلد وبناء القصور وتعطيل ابار شرب النى ادمين ولان الله لا ينصر الحق الا بالحق اصابهم بداء الفشل فى كل مجال وفضحهم فى دنياهم قبل الاخرة وجعل البأس بينهم شديد اللهم لا شماتة
الأمر العجيب إنو مع هذه الهجرة الجاعية لأساتذة الجامعات و كمعالجة للمشكلة ( و التى يظن كل المسئولين فى الدولة إنها تنحصر فى قلة مرتبات الأساتذه جاهلين لمتطلبات عديده من إدارة كفؤه و واقعيه و أدوات و معينات وحريات !!!) يفكرون الآن و بعد الفكرة الجهنمية بخفض نسب النجاح للقبول لزيادة عدد المقبولين بالرسوم الباهظه للضعف هو إختراع نظام ( القبول الموازى) و بهذا يقصدون قبول دفعة موازيه للمقبولين للدراسة الصباحيهالمعتاده فى فترة المساء … يعنى بلغة أهل السنما دور تانى ……….دون التفكير فى منو حيدرس يا كجو !!!!
من المسؤول من القاتل من المجرم من الفاشل اداريآ
اليست الحكومه اليست نخبة الحكم اليست مدير الموارد البشريه
غياب الشفافيه وغياب الهيكل المالى للرواتب حيث لا يعقل ان يكون استاذ جامعى يتقاضى 800جنيه وهو يدرس نجوم المستقبل ويعشق التدريس
بينما تجد عسكرى فاقد تربوى مرتبه اكثر من 1500جنيه اى عدلآ هذا
طبيب يعالج 200مريض فى اليوم ومرتبه 750جنيه
بينما عامل بشركة البترول راتبه 5000جنيه
ومضيف جوى 1200جنيه
وضابط مجلس بلدى يجلس فى مكتبه ويتقاضى راتب اكثر 2500جنيه من غير الحوافز حيث حوافز المحليات اشياء لا تصدق شئ خرافى وكل المحليه مملؤة بالاوساخ والزباله وتراكم المياءه الراكده
واقول ليكم معلومه النقص فى اساتذه الجامعات شئ مؤكد
كان عندى ابنى يدرس الجامعه فى احدى الولايات السودانيه الجديده بيقول الى يا ابوى والله بجينا استاذ اجنبى وبجلس معانا 15يوم وبدرسنا كل المقرر فى 10ايام ثم يقوم بعمل امتحان الماده
وقال الدراسه يوم تكون من الصباح الى العصر ثم العوده الساعه 6م الى العاشره م فى نفس اليوم ثم العوده فى اليوم التالى وهكذا الى نهاية المده
الخطأ حكومى حيث الحكومه نسيت اهم كادر وهو الاستاذ الذى يعلم ويدرس ويربى الاجيال واهتمت بالشرطه والبوليس للتشديد القمع والتمسك بالسلطه الى ما لا نهايه
يا ناس الاستاذ الجامعى مصنف
داك ما بريد الكيذان
داك شيوعى عديل
داك تحرياتنا عنه ما كويسه
داك ابوهو كان شيوعى
والله الأخيره بتاعت ابوهو شيوعى باقيه على زول ود أهل لينا وكمان والله اشهد انو متدين أكثر من حسن الترابى نفسه لو الأخير عندو دين مت أصلو – رفضت الجامعة إعطائه فرصة للتدريس وقال أيه مشغلنو مسجل كليه حاجه زى كده
يعنى الأستاذ الجامعى
لازم يشارك فى إرهاب الطلاب يسقط وينجح
الاستاذ الجامعى لازم يكون فاسد عشان الموظف الفيدرالى يلعب بشرف 4 طالبات فقراء وهو مشارك فى فقرهن
تكون أستاذ جامعى محترم وكمان بدون مؤهل إذا صادفت أخلاقك أخلاق المتأسلمين ((نافع استاذ بيوت أشباح )
او تجى حامل البندقية لدخول الحكومة كما دخل بعضهم لا يعرف كتابة أسمه وأعطى بعدهم شهادة الدكتوراه والماجستير
والله وضع سيئ للغاية هجرة الاستاذ الجامعي ليست بحثاً عن المال فقط كما يعتقد الكثير بل هي بحث عن التقدير والتقييم والعدالة في كل شي وهو يتبع لوزارة لا هي ذات تعليم ولا عالي ولا بحوث علمية والعياذ بالله فساد عالي ومحسوبية والحكومة عارفة الحاصل ولكن لا يهمها الأمر لأن همها الأول حماية نفسها بوزارتي الأمن والداخلية ذوات المال العام المجنب وما أدراك ما التجنيب. اللهم أرنا فيهم يوما كيوم عاد وثمود يارب العالمين.
الوزير وكمان البرفيسور ..قبل كم يوم كان بتكلم في التلفزيون ( القومي )بتاع البشير ..بيقول إنو بشجع هجرة أساتذة الجامعات للخارج عشان يكتسبوه خبرة ويعودوا عندهم خبرات كويسة.. أنا بقول ليه يا بروفيسور يا وزير ياجاهل ياغبي …خبرة شنو البكتسبها أستاذ جامعي بدرس ليه 30 سنة ألله لاعلمك إنت دلوقت يا جاهل ليك كم سنة وزير تعليم عالي ولغاية دلوقت مابتعرف تتكلم كلام علمي ..لكن في زمن عصابة أخوان الشطان كله شي جائز.. إنت والله أستاذ في خلوة ماتنفع ؟؟ لعنة الله عليك ياجاهل ..الناس ليها حق تطفش تخلي السودان..بلد رئيسها البشير ووزير صحتها مامون حميدة ووزير تعليمها العالي كنده..لأزم تكون بلد رأحت في ستين داهية .. وبعد شوية السودان ببقه بلد الأتراك والباكستانيين وألبغلادشيين والأحباش والتشاديين الغير متعلمين المجرمين وناس المؤتمر الوطني النصابين اللصوص وكل أوقاح العالم ؟؟؟
قدمنا كمحاضرين في جامعات كثيرة ففي كل استمارة طلبوا مننا كتابة اسم شخصين للتزكية !!!وقد اتضح ان لا شهادتك تشفع لك ولا مؤهلك العلمي ولا كفاءتك :ولاءك فقط وحتى وان كنت جاهلا وطرطورا هو الذي يشفع لك وهو ما ادى لانهيار الخدمة المدنية في جميع نواحيها فلماذا لا يهاجر الاساتذة ماذا قدمت لهم دولة التوجه الحضاري حتى يبقوا فيها ؟؟
وزير التعليم العالى والبحث العلمى…كان عليه أن يقول ماقاله وزير الصحة بولاية الخرطوم….(لسنا منزعجين من هجرة أساتذة الجامعات…ونشجعهم على الهجرة…!!)…أو كما صرح والى الخرطوم شاكيا من تكدس الاخصائيين فى منطقة وسط الخر طوم!)!!…أو كما قال وزير المالية الاتحادى…( لاخوف من فقدان بترول الجنوب وليس له أى أثر على الميزانية…فنحن بديلا للنفط سنصدر نبق فارسى ودكاترة!!!)
خميس كجو كندة لاينسى أننا نحتفظ بتصريحات سابقة والتى طالب فيها بالغاء اللغة الانجليزية من مناهج الجامعات واستبدالها بالعربية…والذى يريد الدراسة بلانجليزية عليه أن يبحث عن ذلك فى الجامعات والمعاهد الخاصة…)!!!وطالب بفصل الطلاب عن الطالبات فى الجامعات…كل ذلك قاله قبل بضعة شهور …فما باله اليوم يأسف على هجرة 800 أستاذ جامعى فى المجالات الحيوية…ما حاجتك لهم؟ ولتهنأ ياسعادة الوزير بكليات التأصيل ومعاهد اللغة العربية وجامعات المبشرين الباقين فى السودان….عليكم بالغاء كل العلوم الحيوية من الجامعات فهذه لن تنتج لكم الا جمعات الكتاحة والكنداكة وشذاذ الآفاق….دعوهم يهاجروا فهذا بلد طيب لايبقى فيه الا الطيب كالطيب مختار…وهل ظهر الفساد فى البر والبحر الا حين كانت جامعات الخرطوم تعج بهم…بذهابهم قال الطيب مصطفى أصبح 97%من الاطباء وأساتذة الجامعات مسلمين!!!دعوهم يهاجرون لنميز الخبيث من الطيب!أما الزبد فيذهب جفاء ويبقى فى هذه الأرض الطهور ماينفع الناس…وهنيئا لكندة وأصحابه من أهل التأصيل فالبلاد غنية بأهل مجمع تشخيص مصلحة النظام أو (علماء مجمع الفقه…وهيئة (علماء )! السودان والرابطة الشرعية وهيئة تزكية المجتمع والحسبة وغيرهامن مظان (العلم) الحقيقة…يوسف عبدالحى(التصويت للحركة الشعبية خروج عن الملة….وسفر الرئيس الى كينيا لا يجوز شرعا…ومحمد عبدالكريم الذى ومن معه من السروريين أحرقوا الكنائس وهدموا القبور وأفتو هم وعصام أحمد البشير بعدم جواز الخروج عن طاعة ولى الأمر بعد احداث رفع الدعم عن المحروقات….وأفتوا بجواز القروض الربوية
هنيئا لكندة وحميدة والخضر بأبو هالة وأبو الدرداء وكمال رزق وحسن طنون ودفع الله حسب الرسول والبقية من الصحبة الأبرار….قوموا الى صرافاتكم وبنوككم يرحمكم الله!
حصلت على الامتياز ولم يتم تعينى فى الجامعة وحصلت على الماستر ولم يتم تعينى وحصلت على الدكتوراة وقبل ان اتقدم لنفس الجامعة اتصلت بى احدى الجامعات الخليجية ، ماذا تفعلون لو كنتم مكانى ، لم اتردد اطلاقا فى الخروج وانا العن التعليم العالى والمسئولين من الجامعات التى فيها تخصصى ، رغم تخصصى الدقيق والمهم والذى تحتاج اليه البلاد ، لكنهم لم يراعوا دينا ولا زمة ، وياتون باصحاب الولاء وكل شروط التوظيف متوفرة فى شخصى ، ولكن وآهه من لكن ، خرجت وأنا فى غاية السعادة ولكن ما أحزننى أنه تم تقيمى فى دولة غير الدولة التى انتمى لها ، وبلدى تلفظنى ولا تتيح الفرصة لى للابداع ، العزاء الوحيد أنه لا كرامة لنبى بين أهله .
إخوني لعل التعليقات لها أثرها في التطوير، ولكن الإساءة للغير ليست من صفات السودانيين. فالموضوع أهمق من ذلك ويحتاج إلى وقفة من أهل الشأن كما فعل بالأمس القريب معلمي أمريكا. نشير إن أراد السودان خيراً فعلينا بالاهتمام بالتربية والمعلم فلا بد من دراسة كل المشكلات التي تواجه المعلم والأستاذ الجامعي مثل زيادة المرتبات ثلاثة أضعاف المرتب الحالي، وتأمين السكن والعلاج وغيره وفوق هذا احترام المعلم والأستاذ الجامعي. إذا صلحت التربية صلح السودان، وإن فسدت التربية فسد السودان. السودات بهذا سيكون قبلة للطلاب. اللغة الإنجليزية مهمة لكل إنسان في العالم، يجب علينا أن نتقن العربية والإنجليزية معاً. وبالمناسبة ما موقع جامعنتا مقارنة بجامعات العالم. أري تشكيل لجنة للقيام بتطبيق المعايير العالمية لتواكب جامعتنا بجامعات العالم.
الاخوة الكرام” حاصل علي الدكتوارة من 2007 م وعاطل اها اعمل شنو حتى الاساس الا بواسطه وزل عاوزيتزوج وله طموح يعمل شنو، حتى العمل هنا بواسطه بس ربنا موجود
هذا سبب كافى لاحالتك للصالح العام ناسك طشو المقعدك شنو