عاجل..الحركة الشعبية تطالب بإعادة هيكلة جيش سوداني مهني وغير مسيس ويشمل ذلك قوات الشرطة واجهزة الامن – صور

اختارا الخيار المر…الترتيبات الامنية ستمر بمرحلة شاقة ومعقدة
عبد الوهاب همت
في تطور لافت وجديد, وعقب طرح الوفد الحكومي مبادئ الترتيبات الامنية النهائية والتي رأت الحركة الشعبية أن لا تضمن في وقف العدائيات الذي لا يتناول الترتيبات الامنية النهائية إنما يتناول ترتيبات وقف الحرب كمرحلة اولى والترتيبات الامنية تأتي مع مخاطبة جذور الازمة وإنهاء الحرب, وحينما اصر الوفد الحكومي برئاسة الفريق اول عماد عدوي طرحت الحركة الشعبية ورقة من خمس مبادئ لحل قضية الترتيبات الامنية النهائية اولها إعادة هيكلة جيش سوداني مهني وغير مسيس ويعكس تركيبة السودان ومصالح مجتمعه, على أن يشمل ذلك قوات الشرطة واجهزة الامن كما طالبت الحركة الشعبية بحل المليشيات وعلى رأسها قوات الدعم السريع كما طالبت بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد بعد إنتهاء تطبيق إتفاق السلام والترتيبات الإنتقالية عبر فترة زمنية كافية بما يراعي امن شعوب المنطقتين كذلك أن تشمل عملية تسريح قوات الطرفين وليس طرف واحد وبهذه المبادئ التي طرحتها الحركة الشعبية تكون قد طرحت قضية الجيش الشعبي على نحو إستراتيجي يهدف لتجريد المؤتمر الوطني من سلاحه كأكبر حزب محتكر للسلاح والسلطة والثروة وأجهزة الدولة وبذلك تكون قوات الجيش الشعبي قد أصبحت رصيداً لمطالب الشعب السوداني في إعادة هيكلة القطاع الامني بما فيه القوات المسلحة على نحو جديد, بعيداً عن الحزبية والتسييس وبشكل يعكس تركيبة الطيف المجتمعي في السودان.
وقد علمت مصادرنا أن الوفد الذي يمثل حكومة المؤتمر الوطني قد قام بسحب المبادئ التي طرحها بمجرد أن طرحت الحركة الشعبية مبادئ مقابلة لما طرحه, ولكن مبادئ الطرفين تم إيداعها بشكل رسمي لدى الوساطة مما يعني أن عملية الترتيبات الامنية النهائية ستمر بمرحلة شاقة وأكثر تعقيداً وبمفاهيم إستراتيجية جديدة مع الحركة الشعبية.
عليك الله دى قوات بحلوها . دا جيش يفتح افريقيا كلها ، يا حفتر جاك زول .
برافو الحركة الشعبية , نريدها هكذا مفتحة العينين والا تدقس في أي ملف , ونرجو منها أن تُصر علي الورقة التي طرحتها والتي تتضمن الخمس مباديء.
سحب الوفد الحكومي لورقته معناه أنه يريد الإحتفاظ بالجيش والشرطة والميليشيات كما هو عليه الآن من دون تغيير وخلخلة.
إن شاء الله إن دقس الصادق المهدي وقوي نداء السودان وجميع المعارضة والحركات المسلحة فالحركة الشعبية شمال لن تدقس أبداً.
الكلام الي الشعب السوداني لن يكون هنالك سلام كلوا نفاق وكذب والله تعبنعه البلد أصبحت طارده بصراحه قاده الموتمر الوطني والحركة الشعبيه مستفيدين من هذا الوضع السودان آخر همهم . وهم ماشاء الله مرتاحين نحن كشعب وطن ضايعين والاثنين نوايهم نوايه كيد وشر ماترجوا منهم خير صرف في الفاضي مفاوضات وفنادق كلوا علي حسب الشعب السوداني مافي نية صافيه للحوار وعندي دليل يثبت الكلام داء مستعد لي أي لقاء في التلفزيون بشرط خارج السودان جيب لي واحد من الموتمر الوطني والحركة الشعبيه خلي الشعب السوداني اعرف الحقايق وانا جاهز حرام عليكم البتعملوا فينا كفايه
خلاص اعتبروا اتفاقية خارطة الطريق انتهت في شربة موية … هؤلاء شرذمة لا يعجبهم اي شيء إلا الفي رأسهم هؤلاء الشرذمة منذ تسلطهم على السودان ما أوفو باي اتفاقية ولا يسمعون اي رأي سواء رايهم هم صاح أم كان خطأ .. منذ بداية الشيخ حمد الجعلي إلى يومنا هذا كل تعطيل وكسب للزمان وجلوس أطول فترة ممكنة لذلك اي مقترحات يتم عرضها عليهم تنهي الاتفاقية …
لن يكون هناك حل ما لم توقف الانقلابات
واستعمال السلاح ضد المواطن
المطلوب ليس هيملة الحيش وانما عيكلة الدولة باكملها
ارلا الخدمة المدنية
الخدمة العسكرية
مراجعة اسس تصفية القطاع العام والشركات وقوانينها وامن تعود ملكية هذه الشكات ويغف تم التنليك
الكلام دخل الحوش..معروف ان بند الترتيبات الامنية يعتبر من أصعب البنود في اي اتفاق بين حركة مسلحة وحكومة!!كشأن وقف اطلاق النار الذي يحتاج الى بروتوكول ومراقبين!!!
ان مطالبة الحركة( بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد “بعد إنتهاء تطبيق إتفاق السلام والترتيبات الإنتقالية” عبر فترة زمنية كافية بما يراعي امن شعوب المنطقتين)..
* هذا البند يعني عدم دمج الحركة لقواتها او تسريحهم..مما يشكل “ضامن” لتنفيذ النظام التزاماته متى ما تم اتفاق..
* طلب حل مليشيا الجنجويد المسماة “قوات دعم سريع” وهي مليشيا قبلية بحتة وبعضها مرتزق من خارج الحدود ..أراه من اهم المطالب التي تدخل النظام في جحر ضب.. حيث انها المليشيا المنوط بها “حماية النظام” وقد تمت تبعيتها لرئاسة الجمهورية بقرار جمهوري..وتعمل بنظام “المقطوعية” في القتل والتخريب..كما انها السيف المسلط في رقبة الجيش “الذي تم تهميشه عمدا” اذا حاول الانحياز للشعب!!
* أرى ان بقية مطالب الحركة الشعبية بخصوص الترتيبات الامنية هي نفس المطالب التي وردت في اتفاق “نيفاشا” بس ناقصة كلمة “القوات المشتركة”!!!!
يجب أن لا ننسى أن الدولة العميقة تتمثل أيضا فى الوظائف القيادية القابضة على مفاصل الخدمة المدنية و شركات أمن المؤسسات المنتشرة فى قطاعات الانتاج والخدمات و التجارة بالإضافة تحكم حزب المؤتمر الوطني و أجهزة أمنة على إدارة الجامعات و تغلغلها حتى رؤساء الاقسام و لا أدري كم نحتاج من الزمن لكنس مخلفات هذا النظام
طرحت الحركة الشعبية ورقة من خمس مبادئ لحل قضية الترتيبات الامنية النهائية اولها إعادة هيكلة جيش سوداني مهني وغير مسيس ويعكس تركيبة السودان ومصالح مجتمعه, على أن يشمل ذلك قوات الشرطة واجهزة الامن كما طالبت الحركة الشعبية بحل المليشيات وعلى رأسها قوات الدعم السريع كما طالبت بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد بعد إنتهاء تطبيق إتفاق السلام والترتيبات الإنتقالية عبر فترة زمنية كافية بما يراعي امن شعوب المنطقتين كذلك أن تشمل عملية تسريح قوات الطرفين وليس طرف واحد وبهذه المبادئ التي طرحتها الحركة الشعبية تكون قد طرحت قضية الجيش الشعبي على نحو إستراتيجي يهدف لتجريد المؤتمر الوطني من سلاحه كأكبر حزب محتكر للسلاح والسلطة والثروة
الله الله عليكم ولا شلت يمينكم
لقد عبرتم عن كل فرد سودانى حر
سيروا وعين الله ترعاكم
مواطن رباطابى من ابوديس جنوب ابوحمد قرية عتمور عشان ماتقولوا غرباوى متمرد
هو التمرد ترك قرية لم يدخلها
نحن بس طبيعتنا لا تساعد على التمرد لا غابة لا جبل
لكن اولادنا ديل ماقصروا ونحن ندعمهم لنخرج سويا بالسودان الى بر الأمان
نحن لا نطالب بالقصاص ولكن نطالب بتقديم كل مجرم للقضاء العادل
والله أنها مصيبه لو أن الحركه الشعبيه هى من يقرر مصير السودان فلو أن الحركه الشعبيه هذه بها مفكر واحد لكان هنالك بصيص أمل ولكن أن يقودنا عرمان واركو ميناوى والحلو وعقار وهم لا مؤهلات أكاديميه لهم فأنها فاجعه وطنيه .
اى تنظيم عاقل وفى وضع الحركة لابد يطالب بتاسيس جيش جديد وكذلك امن وشرطة وطنيين وليس تابعين لتنظيم عرف بعدائه الشديد للاخرين الذى يمثلون الشريحة الكبرى من جماهير الشعب ..ولكن هنالك مسائل معقدة كما اشترى على عبد الله صالح الجيش اليمنى بالاموال المنهوبة من الخزانة اليمنية عبر سنين طويلة عمر البشير اشترى الجنجويد المسمى بالدعم السريع مع قياداته التى وضعها على القوة بنياشين اللواءات بعد ان كانت خبرتها المعروفة سرقة وتجارة الحمير ..فعل ذلك لتكون هذه القوة فى حمايته حتى من المسمى بالحركة الاسلامية التى باعها علنا بلنا منذ ان نصب ذلك الاهبل الذي يسمونه الزبير احمد حسن ..عمر البشير باع كل شىء عدا سلامته من الذين وكلوه بالتنفيذ للاهداف الطويلة المدى بنفس طويل مع تحمل طبزاته وهم يقولون ( من اجل الورد يتسقى العليقة )..الخطورة ان يدرك الذين بيعوا فى سوق النخاسة وليس بورصة الاوراق المالية فى نيويورك (وهم بلا شك يستاهلون ذلك المصير الاغبر )ان يثوروا لهد المعبد قبل ان يشويهم البشير ويعمل منهم وجبة سلاد …
ياناس الحركة الشعبية يجب ان تفهموا ان الحركات المسلحة التي تقاتل الحكومة اكثر منكم فهما وعددا يعني دمج كل الحركات المسلحة في الجيش والاغلبية الصامتة ايضا معناه ان الشعب السوداني جميعه في القوات المسلحة يعني لازراعة لاصناعة لا صادر لا والرد الحل في البندقية وعاصمة البلاد تغرق في شبر موه ومن الذي يضمن للشعب السوداني عدم حدوث انقلار وعودة ليوت اىاشباح اذا ال الامر اليكم العقلاء ياناس الحركة تركو ليكم البلد وهاجرو
حتي وان وافق الوفد الحكومي فلا اظن ان تسلم قوات الدعم السريع السلاح..وان شائت الاقدار مع كل هذه الضغوطات الدوليه وحل السلام فلحرب القادمه ستكون ضد الجنجويد وسينتشر الثأر ضد قبائل معينه في دارفور
الاتفاق يجب ان يكون على مبادى عامه كالعدل والحريه والمساواة بوجود اليات تطبيق والاهم تخلى البشير عن السلطه نهائيا لبناء ثقه لانه اصبح اس المشكله
الجيش يجب ان يستمر بوضعه الراهن مع تغيير عقيدته على المدى الطويل وتسريح جيش الحركه الشعبيه ودمج مقاتليه فى الحياة العامه
اى اجراء اخر خطر على الدوله السودانيه
انا احتار كيف لجيش وطني يساوي بجيوش مسلحة خاجة عن القانون والله دي لم تحصل حتي في التاريخ القديم والا الجيوش دي فيها سر لكن كيف نساوي بين مليشات ارهابية مع جيش نظامي هل الجيش يقتل لوحدة والمليشات دي ساكتة انا اقول لهم اوقفو الحرب ونشوف منو ال ح يقتل الشعب يعني امشو الجبال واتركو المواطن ونشوف ح يجي جيش وطني يقتلهم ياخ لا تفلقو راسنا باشياء غير منطقية لا يقبلها العقل انت يوم تحمل سلاح لابد من مواجهة بالسلاح
خلاص خارطة الطريق انتهي بتقديم مؤسس لحركة الشعبية في شان ملف الترتيبات الامنية
نحن فى دارفور نثمن عاليآ على ورقة الحركـــــة الشعبية فهذه هي جميع طموحات الشعب السودانى فعلى الحركة الشعبية التمسك بهذه الطرح جيدآ من غير تقديم أي تنازل بخصوص هذه النقاط الخمسة وعلى حكومة المؤتمر الوطنى الإستجابــــة ومباركتها حتى يخرج باقى السودان الى بر الامان إذا كان الحكومة تريد السلام الحقيقى فى السودان وشكرا على الحركــــــة الشعبية
طرح رجال خبروا الحكومة وإحترفوا السياسةوبأمانة دا طرح عادل ويدل علي الحركة الشعبية تريد ان تكون شريك قوياً ليس من أجل المشاركةولكنها مشاركة حقيقية من أجل بناء الوطن والمواطن مبروووووك ياحركةشعبية
واذا انسحبت الحكومة انكشفت نواياها وخسرت من يأيدونهاخارج المؤتمر
يا استاذ همت الا تشتم رائحة انقلاب عسكرى ؟؟؟
لن اندهش اذا وقع انقلاب عسكرى من داخل منظومة الكيزان فوضعهم الحالى لن يسمح لهم بالمضى فى الحوار ومناقشة خارطة الطريق بما يضمن بقاءهم فى السلطه .
ما المقصود من خارطة الطريق فى النهاية؟…المقصود حسب ماطرحه الصادق المهدى قبل سنوات هو الهبوط الناعم لنظام الانقاذ…الشالوه مبروك عليهم لكن من جديد مافى ليهم طريقة للفساد المالى….رفض البشير هذا الطرح قبل سنوات ولكن فى الاونة الاخيرة رأى البشير بأم عينه ان النظام ساقط ساقط وان السقف فى طريقه ليقع على رأسه…من هنا وافق على طريقة الهبوط الناعم مضطرا ومجبرا…وهى يا الصادق المهدى امسك رئاسة الوزراء واشتغل شغلك الصاح ومافى حد يمد يده للمال العام…اما البشير وطغمته فيكون بيدهم القوة العسكرية لعدد من السنوات يتم فيها الهبوط الناعم بسلاسة وسلام…وكل فاسد ينظم اوضاعه فى النهب الذى اخذه كل هذه السنوات
الرفيق بدا في تكسير عظام
النظام…قال اعادة هيكلة
جيش سوداني مهني وتسريح
المليشيات والدعم السريع..
يأسلامي لو كان هناك جيش وطني لما احترت واحترنا معك ايضاً
هو الوحيد الذي يضمن السيادة الوطنية وعدم وقوع الدولة رهينة ومكبلة يقضايا عفا عنها الزمان واصبحت الدول مؤسسات تقوم علي التساوي في حقوق المواطنة والقانون والسبب الوحيد الذي يبرر بقاء الانقاذ الفاشلة حتي يومنا هذا انها تخلصت من الجيش واقامة سلطتها علي اساس الفتن وتحويل القومية السودانية الي كيان حزبي يتبع لها حتي ان نواة التمرد الحديث في الاساس جاءت من الذين عملوا في صفوفها لانه لايمكن ان يتحول السودان لكيان تابع لها فهو بلد له تاريخ وثقافات مختلفة
أحمد الله يأسلامي ان المعارضة المسلحة في تاريخ السودان كله كانت سياسية وتدعوا لمبادئ وطنية نخاف ان يتطور الأمر وتتحول الي اثنية وننزلق الي صوملة كاملة
من يضمن لك ان الجنجويد وغيرهم ممن يقفون في صفوف الانقاذ اليوم لن يتمردوا غداً
طرح الحركه الشعبيه هذا هو طرح الشعب السودانى وهذا هو الحل الوحيد للمساله السودانيه حيث ان الحل لن يكون تحت مظلة الحركة الاسلامية التى سيست الجيش والشرطه والامن بالكامل كيزان ولا حل الا بتكوين قوات امنيه جديده يشارك فيها الك حتى نضمن الحل الشامل ولا حل غير هذا
كدة أيد دا الحل الصحيحيح لايقاف الحرب من جزورها ( سلاح الكيزان) مقابل سلاح الحركات .. الكيزان عاملين أذكياء ( يحتفظو بسلاح الدفاع الشعبى والدعم السريع ) ويستمر تمويلهم وتسلحهم من الخارج ويصبحون دولة داخل دولة (مثل حزب الله ) فى لبنان بعد ان أجهزوا على الجيش السودانى العظيم وخلوه ( همبول ساكت ) خطوة اساسية كل السلاح يرجع مخازن الجيش القومى بعد اعادة هيكلته واعادته جيش سودانى زى ما كان . .
هو الجيش البحلو وينو ياهم ناس الاغبش وعبد الرحيم اللمبى وال غيرن
ده اصلا ما جيش الجيش يجب اعادة تركيبته واعادة خدمة الكثير من الضباط الذين ابعدو منه بحجة الخوف منهم حتى يتم تاسيس جيش وطنى كما كان سابقا وطرد كل من لايحمل شهادة الكلية العسكريه السودانيه وهذا ما لا تقبله الحركه الاسلاميه لانها تعتمد على المليشيات التى دربتها ومنحتها الرتب بدون تاهيل امثال حميدتى وغيرهم من عصابات النهب المسلح
اعادة تاهيل الجيش وليس حله يجب اعادة عدد من ضباط الاركان السابقين ذوى الخبره والكفاءة المشهود لهم حتى يتمكنوا من اع8ادة تاهيل ودمج القوات وتشكيل وحدات وطنيه من كل اصقاع السودان حتى ينعم الوطن والشعب بالامن والامان ….
قرار سليم يجب توحيد الجيش ونزع السلاح من حركات التمرد والقوات النظامية الموالية للحزب الحاكم
وإعادة هيكل السودان ويبق السلاح في مخازن الجيش الشعبي فقط
القوات المسلحة صارت مثل ست الانداية التى جردت من عملها الا رفع الكرعين تخلت عن صبيانها وحراسها وعمالها (الشعب) والدعم السريع (الجانجويد) ارهاب وابتزاز لان اعيان البلد المتحكمين فى الانداية (الكيزان ) بدورهم خايفين على مستقبلهم وانفسهم لدرجة تعاونوا مع ابليس ومردته راجع البيوت التى يدار فيها السحر امثال بيت السلك الشائك بام القرى . تالله النتيجة التى نتجت من السياسة الرعناء وصلتنا مرحلة حلها يوجب سفك الدم وازهاق الانفس ولا محالة من ذلك . هل هم سوف يعترفون بل هل هم يعلمون ان الاعتراف فضيلة ويسلموا انفسهم طوعا للقصاص لكى تكون توبتهم توبة نصوح وخالصة . ماعلينا الا الدعاء وان يعجل الله لهم بالكفارة بما ان الله جلا وعلا امر المسرفين ان لا يقنطوا من رحمته . والا خذى فى الدنيا ويوم القيامة يردون الى اشد العذاب , الاية . هل عقلاءنا اليوم انكشفت لهم الحقائق ان الاحزاب كارثة على البلد وانهم يتقاتلون والبلد وشعبها هم الضحية . فمن حفر حفرة لاخيه وقع فيها يابنى كوز فقد انقلب السحر على الساحر . ضيعتوا الدين ضياعا ولا مخرج لكم من العذاب الاكبر الا تنفيذ امر الله بدون تحريف معهود فيكم . وصل الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين .
بأختصار …عاوزين جيش ..قومى..وطنى..مؤسسة مستقلة..الا توعون..الباقى كله ..نظريات..مهمته حماية الوطن وليس حماية النظام…عجبا بلاد تحتل من اطرافها وجيش ..يقاتل الابرياء فى دار فور والنيل الازرق…ويملأ الارض جورا ..
أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لإعادة هيكلة الدولة السودانية ومراكز السيطرة واتخاذ القرار بمفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) القائمة على نمط واحد منذ 1956 م، وصولا لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..
إعادة هيكلة الدولة السودانية ومؤسساتها الأكثر حيوية، هي السبيل الوحيد والوسيلة الأنجع لإنهاء سياسيات التمييز والإقصاء، التي حرمت البلاد من الأستفادة من مواردها البشرية … فليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه
إعادة هيكلة مؤسسات الدولة هو مطلب أساسي للمعارضة وعادل ويحقق المساواة للشعب السوداني ويبعد هيمنة المؤتمر الوطني على الدولة ويفتح الباب لمنافسة إنتخابية نزيهه وحقيقة ، ولكن ليس على طريقة الحركة الشعبية التي لها مراميها وأغراضها العنصرية.
اتفق معك
وليكن ذلك بمشاركة كل القوي الوطنية لا الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني لان كثير من القوي الوطنية والحركات لها جيوش
كذلك يجب ان نستفيد من الخطا الفادح الذي وقعت فيه القوي الوطنية عقب انتفاضة مارس ابريل يوم ان قامت بحل جهاز امن نميري بالرغم من انه كان جهاز ذو مهنية عاليه وقد كشفت الايام خطا ذاك القرار
وورقة الحكومة طرحت تحديد قوات الحركة ومواقعها وعددها ومن ثم تسريحها ، يعنى حل وتفكيك قوات الحركة.
الجيش و الشرطه خط احمر و هما الضمان الوحيد ضد الصومله(بلد بلا شرطه و جيش صومال جديد)
لكن يمكن ضبط التعين و القبول لكليه الحربيه و الشرطه و دفعات الجنود و مراعاة القوميه او تحديد نسب معينه للولايات لدخول الكليه الحربيه و كليه الشرطه
نحن فى بلد مصاب بالجهل و القبليه و العنصريه و الفاهم خلاص جيبو كبيراو عندو نهم للسلطه حتى لو بلغ الثمانين.
الاصلاح لايتم بين يوم و ليله محتاج لوقت و صفا نيه
بعد الاضطلاع على الموضوع بشان مطالبة الحركة الشعبية باعادة هيكلة الجيش السوداني والشرطة والاجهزة الامنية وحل كافة الميليشيات بما فيها قوات الدعم السريع وكذلك بعد الاضطلاع على مختلف الاراء منها المؤيد لطرح الحركة الشعبية ومنها المناهض له كل حسب مااورد من دواعي واسباب منطقية وغير منطقية عليه فيما يلي ليكم الراي الوسط حول هذا الموضوع حسب الاتي :
– الجيش
– الشرطة
– الاجهزة الامنية
– القضاء
– الاجهزة الاعلامية الرسمية
هي اجهزة قومية بحتة لا يجوز انتمائها لحزب او طائفه بتاتا مهما يكن من امر فهي اجهزة قومية ولا يجوز تكوين اي اجسام مقاتلة في شكل ميليشيات او خلافه سوى الجيش السوداني وحيث يقف الجيش السوداني حاليا في حالة عجز تام حيال تحرير حلايب والفشقه ورهن الارادة الوطنية وفقا لموقف اقليمي من تنظيم يهدد امن دول الاقليم ينتمي اليه حزب او احزاب وهذا ما يستوجب قومية الجيش والاجهزة الاخرى ومن ناحية اخرى فان داء الفساد الذي استشرى كالنار في الهشيم ولا يجد من يتصدى له ويعاقب الفاسدين الذين تسببوا في انهيار الاقتصاد السوداني تماما فهذا بدوره يحتم قومية بقية الاجهزة انفة الذكر وبالله التوفيق والله من وراء القصد
سلام عليكم
اذا كنتم تتوقعون سلام و امن من الحركه الشعبيه و الكيزان على حد سواء فانتم واهمون اقروأ احداث بلدكم من الاستقلال الي يومنا هذا — جميع الاحزاب السياسيه في السودان هي سبب كوارث هذا البلد و اولهم الانصار و الختميه — نحن كشعب عباره عن ابقار حلوب لرفاهية هؤلاء الفاسدين… حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ازانا منذ الاستقلال الي اليوم.
عليك الله دى قوات بحلوها . دا جيش يفتح افريقيا كلها ، يا حفتر جاك زول .
برافو الحركة الشعبية , نريدها هكذا مفتحة العينين والا تدقس في أي ملف , ونرجو منها أن تُصر علي الورقة التي طرحتها والتي تتضمن الخمس مباديء.
سحب الوفد الحكومي لورقته معناه أنه يريد الإحتفاظ بالجيش والشرطة والميليشيات كما هو عليه الآن من دون تغيير وخلخلة.
إن شاء الله إن دقس الصادق المهدي وقوي نداء السودان وجميع المعارضة والحركات المسلحة فالحركة الشعبية شمال لن تدقس أبداً.
الكلام الي الشعب السوداني لن يكون هنالك سلام كلوا نفاق وكذب والله تعبنعه البلد أصبحت طارده بصراحه قاده الموتمر الوطني والحركة الشعبيه مستفيدين من هذا الوضع السودان آخر همهم . وهم ماشاء الله مرتاحين نحن كشعب وطن ضايعين والاثنين نوايهم نوايه كيد وشر ماترجوا منهم خير صرف في الفاضي مفاوضات وفنادق كلوا علي حسب الشعب السوداني مافي نية صافيه للحوار وعندي دليل يثبت الكلام داء مستعد لي أي لقاء في التلفزيون بشرط خارج السودان جيب لي واحد من الموتمر الوطني والحركة الشعبيه خلي الشعب السوداني اعرف الحقايق وانا جاهز حرام عليكم البتعملوا فينا كفايه
خلاص اعتبروا اتفاقية خارطة الطريق انتهت في شربة موية … هؤلاء شرذمة لا يعجبهم اي شيء إلا الفي رأسهم هؤلاء الشرذمة منذ تسلطهم على السودان ما أوفو باي اتفاقية ولا يسمعون اي رأي سواء رايهم هم صاح أم كان خطأ .. منذ بداية الشيخ حمد الجعلي إلى يومنا هذا كل تعطيل وكسب للزمان وجلوس أطول فترة ممكنة لذلك اي مقترحات يتم عرضها عليهم تنهي الاتفاقية …
لن يكون هناك حل ما لم توقف الانقلابات
واستعمال السلاح ضد المواطن
المطلوب ليس هيملة الحيش وانما عيكلة الدولة باكملها
ارلا الخدمة المدنية
الخدمة العسكرية
مراجعة اسس تصفية القطاع العام والشركات وقوانينها وامن تعود ملكية هذه الشكات ويغف تم التنليك
الكلام دخل الحوش..معروف ان بند الترتيبات الامنية يعتبر من أصعب البنود في اي اتفاق بين حركة مسلحة وحكومة!!كشأن وقف اطلاق النار الذي يحتاج الى بروتوكول ومراقبين!!!
ان مطالبة الحركة( بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد “بعد إنتهاء تطبيق إتفاق السلام والترتيبات الإنتقالية” عبر فترة زمنية كافية بما يراعي امن شعوب المنطقتين)..
* هذا البند يعني عدم دمج الحركة لقواتها او تسريحهم..مما يشكل “ضامن” لتنفيذ النظام التزاماته متى ما تم اتفاق..
* طلب حل مليشيا الجنجويد المسماة “قوات دعم سريع” وهي مليشيا قبلية بحتة وبعضها مرتزق من خارج الحدود ..أراه من اهم المطالب التي تدخل النظام في جحر ضب.. حيث انها المليشيا المنوط بها “حماية النظام” وقد تمت تبعيتها لرئاسة الجمهورية بقرار جمهوري..وتعمل بنظام “المقطوعية” في القتل والتخريب..كما انها السيف المسلط في رقبة الجيش “الذي تم تهميشه عمدا” اذا حاول الانحياز للشعب!!
* أرى ان بقية مطالب الحركة الشعبية بخصوص الترتيبات الامنية هي نفس المطالب التي وردت في اتفاق “نيفاشا” بس ناقصة كلمة “القوات المشتركة”!!!!
يجب أن لا ننسى أن الدولة العميقة تتمثل أيضا فى الوظائف القيادية القابضة على مفاصل الخدمة المدنية و شركات أمن المؤسسات المنتشرة فى قطاعات الانتاج والخدمات و التجارة بالإضافة تحكم حزب المؤتمر الوطني و أجهزة أمنة على إدارة الجامعات و تغلغلها حتى رؤساء الاقسام و لا أدري كم نحتاج من الزمن لكنس مخلفات هذا النظام
طرحت الحركة الشعبية ورقة من خمس مبادئ لحل قضية الترتيبات الامنية النهائية اولها إعادة هيكلة جيش سوداني مهني وغير مسيس ويعكس تركيبة السودان ومصالح مجتمعه, على أن يشمل ذلك قوات الشرطة واجهزة الامن كما طالبت الحركة الشعبية بحل المليشيات وعلى رأسها قوات الدعم السريع كما طالبت بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد بعد إنتهاء تطبيق إتفاق السلام والترتيبات الإنتقالية عبر فترة زمنية كافية بما يراعي امن شعوب المنطقتين كذلك أن تشمل عملية تسريح قوات الطرفين وليس طرف واحد وبهذه المبادئ التي طرحتها الحركة الشعبية تكون قد طرحت قضية الجيش الشعبي على نحو إستراتيجي يهدف لتجريد المؤتمر الوطني من سلاحه كأكبر حزب محتكر للسلاح والسلطة والثروة
الله الله عليكم ولا شلت يمينكم
لقد عبرتم عن كل فرد سودانى حر
سيروا وعين الله ترعاكم
مواطن رباطابى من ابوديس جنوب ابوحمد قرية عتمور عشان ماتقولوا غرباوى متمرد
هو التمرد ترك قرية لم يدخلها
نحن بس طبيعتنا لا تساعد على التمرد لا غابة لا جبل
لكن اولادنا ديل ماقصروا ونحن ندعمهم لنخرج سويا بالسودان الى بر الأمان
نحن لا نطالب بالقصاص ولكن نطالب بتقديم كل مجرم للقضاء العادل
والله أنها مصيبه لو أن الحركه الشعبيه هى من يقرر مصير السودان فلو أن الحركه الشعبيه هذه بها مفكر واحد لكان هنالك بصيص أمل ولكن أن يقودنا عرمان واركو ميناوى والحلو وعقار وهم لا مؤهلات أكاديميه لهم فأنها فاجعه وطنيه .
اى تنظيم عاقل وفى وضع الحركة لابد يطالب بتاسيس جيش جديد وكذلك امن وشرطة وطنيين وليس تابعين لتنظيم عرف بعدائه الشديد للاخرين الذى يمثلون الشريحة الكبرى من جماهير الشعب ..ولكن هنالك مسائل معقدة كما اشترى على عبد الله صالح الجيش اليمنى بالاموال المنهوبة من الخزانة اليمنية عبر سنين طويلة عمر البشير اشترى الجنجويد المسمى بالدعم السريع مع قياداته التى وضعها على القوة بنياشين اللواءات بعد ان كانت خبرتها المعروفة سرقة وتجارة الحمير ..فعل ذلك لتكون هذه القوة فى حمايته حتى من المسمى بالحركة الاسلامية التى باعها علنا بلنا منذ ان نصب ذلك الاهبل الذي يسمونه الزبير احمد حسن ..عمر البشير باع كل شىء عدا سلامته من الذين وكلوه بالتنفيذ للاهداف الطويلة المدى بنفس طويل مع تحمل طبزاته وهم يقولون ( من اجل الورد يتسقى العليقة )..الخطورة ان يدرك الذين بيعوا فى سوق النخاسة وليس بورصة الاوراق المالية فى نيويورك (وهم بلا شك يستاهلون ذلك المصير الاغبر )ان يثوروا لهد المعبد قبل ان يشويهم البشير ويعمل منهم وجبة سلاد …
ياناس الحركة الشعبية يجب ان تفهموا ان الحركات المسلحة التي تقاتل الحكومة اكثر منكم فهما وعددا يعني دمج كل الحركات المسلحة في الجيش والاغلبية الصامتة ايضا معناه ان الشعب السوداني جميعه في القوات المسلحة يعني لازراعة لاصناعة لا صادر لا والرد الحل في البندقية وعاصمة البلاد تغرق في شبر موه ومن الذي يضمن للشعب السوداني عدم حدوث انقلار وعودة ليوت اىاشباح اذا ال الامر اليكم العقلاء ياناس الحركة تركو ليكم البلد وهاجرو
حتي وان وافق الوفد الحكومي فلا اظن ان تسلم قوات الدعم السريع السلاح..وان شائت الاقدار مع كل هذه الضغوطات الدوليه وحل السلام فلحرب القادمه ستكون ضد الجنجويد وسينتشر الثأر ضد قبائل معينه في دارفور
الاتفاق يجب ان يكون على مبادى عامه كالعدل والحريه والمساواة بوجود اليات تطبيق والاهم تخلى البشير عن السلطه نهائيا لبناء ثقه لانه اصبح اس المشكله
الجيش يجب ان يستمر بوضعه الراهن مع تغيير عقيدته على المدى الطويل وتسريح جيش الحركه الشعبيه ودمج مقاتليه فى الحياة العامه
اى اجراء اخر خطر على الدوله السودانيه
انا احتار كيف لجيش وطني يساوي بجيوش مسلحة خاجة عن القانون والله دي لم تحصل حتي في التاريخ القديم والا الجيوش دي فيها سر لكن كيف نساوي بين مليشات ارهابية مع جيش نظامي هل الجيش يقتل لوحدة والمليشات دي ساكتة انا اقول لهم اوقفو الحرب ونشوف منو ال ح يقتل الشعب يعني امشو الجبال واتركو المواطن ونشوف ح يجي جيش وطني يقتلهم ياخ لا تفلقو راسنا باشياء غير منطقية لا يقبلها العقل انت يوم تحمل سلاح لابد من مواجهة بالسلاح
خلاص خارطة الطريق انتهي بتقديم مؤسس لحركة الشعبية في شان ملف الترتيبات الامنية
نحن فى دارفور نثمن عاليآ على ورقة الحركـــــة الشعبية فهذه هي جميع طموحات الشعب السودانى فعلى الحركة الشعبية التمسك بهذه الطرح جيدآ من غير تقديم أي تنازل بخصوص هذه النقاط الخمسة وعلى حكومة المؤتمر الوطنى الإستجابــــة ومباركتها حتى يخرج باقى السودان الى بر الامان إذا كان الحكومة تريد السلام الحقيقى فى السودان وشكرا على الحركــــــة الشعبية
طرح رجال خبروا الحكومة وإحترفوا السياسةوبأمانة دا طرح عادل ويدل علي الحركة الشعبية تريد ان تكون شريك قوياً ليس من أجل المشاركةولكنها مشاركة حقيقية من أجل بناء الوطن والمواطن مبروووووك ياحركةشعبية
واذا انسحبت الحكومة انكشفت نواياها وخسرت من يأيدونهاخارج المؤتمر
يا استاذ همت الا تشتم رائحة انقلاب عسكرى ؟؟؟
لن اندهش اذا وقع انقلاب عسكرى من داخل منظومة الكيزان فوضعهم الحالى لن يسمح لهم بالمضى فى الحوار ومناقشة خارطة الطريق بما يضمن بقاءهم فى السلطه .
ما المقصود من خارطة الطريق فى النهاية؟…المقصود حسب ماطرحه الصادق المهدى قبل سنوات هو الهبوط الناعم لنظام الانقاذ…الشالوه مبروك عليهم لكن من جديد مافى ليهم طريقة للفساد المالى….رفض البشير هذا الطرح قبل سنوات ولكن فى الاونة الاخيرة رأى البشير بأم عينه ان النظام ساقط ساقط وان السقف فى طريقه ليقع على رأسه…من هنا وافق على طريقة الهبوط الناعم مضطرا ومجبرا…وهى يا الصادق المهدى امسك رئاسة الوزراء واشتغل شغلك الصاح ومافى حد يمد يده للمال العام…اما البشير وطغمته فيكون بيدهم القوة العسكرية لعدد من السنوات يتم فيها الهبوط الناعم بسلاسة وسلام…وكل فاسد ينظم اوضاعه فى النهب الذى اخذه كل هذه السنوات
الرفيق بدا في تكسير عظام
النظام…قال اعادة هيكلة
جيش سوداني مهني وتسريح
المليشيات والدعم السريع..
يأسلامي لو كان هناك جيش وطني لما احترت واحترنا معك ايضاً
هو الوحيد الذي يضمن السيادة الوطنية وعدم وقوع الدولة رهينة ومكبلة يقضايا عفا عنها الزمان واصبحت الدول مؤسسات تقوم علي التساوي في حقوق المواطنة والقانون والسبب الوحيد الذي يبرر بقاء الانقاذ الفاشلة حتي يومنا هذا انها تخلصت من الجيش واقامة سلطتها علي اساس الفتن وتحويل القومية السودانية الي كيان حزبي يتبع لها حتي ان نواة التمرد الحديث في الاساس جاءت من الذين عملوا في صفوفها لانه لايمكن ان يتحول السودان لكيان تابع لها فهو بلد له تاريخ وثقافات مختلفة
أحمد الله يأسلامي ان المعارضة المسلحة في تاريخ السودان كله كانت سياسية وتدعوا لمبادئ وطنية نخاف ان يتطور الأمر وتتحول الي اثنية وننزلق الي صوملة كاملة
من يضمن لك ان الجنجويد وغيرهم ممن يقفون في صفوف الانقاذ اليوم لن يتمردوا غداً
طرح الحركه الشعبيه هذا هو طرح الشعب السودانى وهذا هو الحل الوحيد للمساله السودانيه حيث ان الحل لن يكون تحت مظلة الحركة الاسلامية التى سيست الجيش والشرطه والامن بالكامل كيزان ولا حل الا بتكوين قوات امنيه جديده يشارك فيها الك حتى نضمن الحل الشامل ولا حل غير هذا
كدة أيد دا الحل الصحيحيح لايقاف الحرب من جزورها ( سلاح الكيزان) مقابل سلاح الحركات .. الكيزان عاملين أذكياء ( يحتفظو بسلاح الدفاع الشعبى والدعم السريع ) ويستمر تمويلهم وتسلحهم من الخارج ويصبحون دولة داخل دولة (مثل حزب الله ) فى لبنان بعد ان أجهزوا على الجيش السودانى العظيم وخلوه ( همبول ساكت ) خطوة اساسية كل السلاح يرجع مخازن الجيش القومى بعد اعادة هيكلته واعادته جيش سودانى زى ما كان . .
هو الجيش البحلو وينو ياهم ناس الاغبش وعبد الرحيم اللمبى وال غيرن
ده اصلا ما جيش الجيش يجب اعادة تركيبته واعادة خدمة الكثير من الضباط الذين ابعدو منه بحجة الخوف منهم حتى يتم تاسيس جيش وطنى كما كان سابقا وطرد كل من لايحمل شهادة الكلية العسكريه السودانيه وهذا ما لا تقبله الحركه الاسلاميه لانها تعتمد على المليشيات التى دربتها ومنحتها الرتب بدون تاهيل امثال حميدتى وغيرهم من عصابات النهب المسلح
اعادة تاهيل الجيش وليس حله يجب اعادة عدد من ضباط الاركان السابقين ذوى الخبره والكفاءة المشهود لهم حتى يتمكنوا من اع8ادة تاهيل ودمج القوات وتشكيل وحدات وطنيه من كل اصقاع السودان حتى ينعم الوطن والشعب بالامن والامان ….
قرار سليم يجب توحيد الجيش ونزع السلاح من حركات التمرد والقوات النظامية الموالية للحزب الحاكم
وإعادة هيكل السودان ويبق السلاح في مخازن الجيش الشعبي فقط
القوات المسلحة صارت مثل ست الانداية التى جردت من عملها الا رفع الكرعين تخلت عن صبيانها وحراسها وعمالها (الشعب) والدعم السريع (الجانجويد) ارهاب وابتزاز لان اعيان البلد المتحكمين فى الانداية (الكيزان ) بدورهم خايفين على مستقبلهم وانفسهم لدرجة تعاونوا مع ابليس ومردته راجع البيوت التى يدار فيها السحر امثال بيت السلك الشائك بام القرى . تالله النتيجة التى نتجت من السياسة الرعناء وصلتنا مرحلة حلها يوجب سفك الدم وازهاق الانفس ولا محالة من ذلك . هل هم سوف يعترفون بل هل هم يعلمون ان الاعتراف فضيلة ويسلموا انفسهم طوعا للقصاص لكى تكون توبتهم توبة نصوح وخالصة . ماعلينا الا الدعاء وان يعجل الله لهم بالكفارة بما ان الله جلا وعلا امر المسرفين ان لا يقنطوا من رحمته . والا خذى فى الدنيا ويوم القيامة يردون الى اشد العذاب , الاية . هل عقلاءنا اليوم انكشفت لهم الحقائق ان الاحزاب كارثة على البلد وانهم يتقاتلون والبلد وشعبها هم الضحية . فمن حفر حفرة لاخيه وقع فيها يابنى كوز فقد انقلب السحر على الساحر . ضيعتوا الدين ضياعا ولا مخرج لكم من العذاب الاكبر الا تنفيذ امر الله بدون تحريف معهود فيكم . وصل الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا والحمد لله رب العالمين .
بأختصار …عاوزين جيش ..قومى..وطنى..مؤسسة مستقلة..الا توعون..الباقى كله ..نظريات..مهمته حماية الوطن وليس حماية النظام…عجبا بلاد تحتل من اطرافها وجيش ..يقاتل الابرياء فى دار فور والنيل الازرق…ويملأ الارض جورا ..
أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لإعادة هيكلة الدولة السودانية ومراكز السيطرة واتخاذ القرار بمفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) القائمة على نمط واحد منذ 1956 م، وصولا لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..
إعادة هيكلة الدولة السودانية ومؤسساتها الأكثر حيوية، هي السبيل الوحيد والوسيلة الأنجع لإنهاء سياسيات التمييز والإقصاء، التي حرمت البلاد من الأستفادة من مواردها البشرية … فليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول ناريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه
إعادة هيكلة مؤسسات الدولة هو مطلب أساسي للمعارضة وعادل ويحقق المساواة للشعب السوداني ويبعد هيمنة المؤتمر الوطني على الدولة ويفتح الباب لمنافسة إنتخابية نزيهه وحقيقة ، ولكن ليس على طريقة الحركة الشعبية التي لها مراميها وأغراضها العنصرية.
اتفق معك
وليكن ذلك بمشاركة كل القوي الوطنية لا الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني لان كثير من القوي الوطنية والحركات لها جيوش
كذلك يجب ان نستفيد من الخطا الفادح الذي وقعت فيه القوي الوطنية عقب انتفاضة مارس ابريل يوم ان قامت بحل جهاز امن نميري بالرغم من انه كان جهاز ذو مهنية عاليه وقد كشفت الايام خطا ذاك القرار
وورقة الحكومة طرحت تحديد قوات الحركة ومواقعها وعددها ومن ثم تسريحها ، يعنى حل وتفكيك قوات الحركة.
الجيش و الشرطه خط احمر و هما الضمان الوحيد ضد الصومله(بلد بلا شرطه و جيش صومال جديد)
لكن يمكن ضبط التعين و القبول لكليه الحربيه و الشرطه و دفعات الجنود و مراعاة القوميه او تحديد نسب معينه للولايات لدخول الكليه الحربيه و كليه الشرطه
نحن فى بلد مصاب بالجهل و القبليه و العنصريه و الفاهم خلاص جيبو كبيراو عندو نهم للسلطه حتى لو بلغ الثمانين.
الاصلاح لايتم بين يوم و ليله محتاج لوقت و صفا نيه
بعد الاضطلاع على الموضوع بشان مطالبة الحركة الشعبية باعادة هيكلة الجيش السوداني والشرطة والاجهزة الامنية وحل كافة الميليشيات بما فيها قوات الدعم السريع وكذلك بعد الاضطلاع على مختلف الاراء منها المؤيد لطرح الحركة الشعبية ومنها المناهض له كل حسب مااورد من دواعي واسباب منطقية وغير منطقية عليه فيما يلي ليكم الراي الوسط حول هذا الموضوع حسب الاتي :
– الجيش
– الشرطة
– الاجهزة الامنية
– القضاء
– الاجهزة الاعلامية الرسمية
هي اجهزة قومية بحتة لا يجوز انتمائها لحزب او طائفه بتاتا مهما يكن من امر فهي اجهزة قومية ولا يجوز تكوين اي اجسام مقاتلة في شكل ميليشيات او خلافه سوى الجيش السوداني وحيث يقف الجيش السوداني حاليا في حالة عجز تام حيال تحرير حلايب والفشقه ورهن الارادة الوطنية وفقا لموقف اقليمي من تنظيم يهدد امن دول الاقليم ينتمي اليه حزب او احزاب وهذا ما يستوجب قومية الجيش والاجهزة الاخرى ومن ناحية اخرى فان داء الفساد الذي استشرى كالنار في الهشيم ولا يجد من يتصدى له ويعاقب الفاسدين الذين تسببوا في انهيار الاقتصاد السوداني تماما فهذا بدوره يحتم قومية بقية الاجهزة انفة الذكر وبالله التوفيق والله من وراء القصد
سلام عليكم
اذا كنتم تتوقعون سلام و امن من الحركه الشعبيه و الكيزان على حد سواء فانتم واهمون اقروأ احداث بلدكم من الاستقلال الي يومنا هذا — جميع الاحزاب السياسيه في السودان هي سبب كوارث هذا البلد و اولهم الانصار و الختميه — نحن كشعب عباره عن ابقار حلوب لرفاهية هؤلاء الفاسدين… حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ازانا منذ الاستقلال الي اليوم.
دعونا نبدأ خطوة خطوة، فالعافية درجات، ولنبدأ بإخراج الجيش من المدن، ولنبدأ بالخرطوم، وتحويل مواقعه ومنشآته “التي تحتل مواقع إستراتيجية في قلب الأحياء السكنية) إلى سكن للطلاب ومستشفيات وحدائق عامة، بدلاً عن تحويل جامعة الخرطوم إلى خارج المدينة.
هذا طرح ومقترح لن يستطيع أحد أن يُعارضه، وبذلك نضع العقدة في المنشار ونلتزم جانب مصلحة الشعب!!!
(أما نحن الغرباء او هؤلاء هم الغرباء هذا اذا كانوا فعلا في ارض السودان…!!!) هذا ليس بجيشنا الذي نعرفه ومن اتى بهذا التركيب العجيب الغريب من البشر ليعرف ان يذهب بهم…..!!
الحكومة او المؤتمر الوطني او قل الحركة الاسلامية الحاكمة في السودان مصابة بداء العظمة والاستخفاف بالآخرين وعقليتها دائما لا تعترف بأن تكون (آخر) وانت معهم من البلد فإما ان تكون معهم او تكون ضدهم ولا توجد منطقة في الوسط للوقوف عليها. لذلك فالحركة الشعبية عندما تقدمت خطوة للأمام نحو حلحلة المشاكل توقعت الحكومة واستبشرت وهللت وكبرت على عادتها وظنت ان الحركة الشعبية جاءتها جاهزة تجرجر اذيالها مثل ثمرة ناضجة للسقوط في عبها ثم الدخول في كرش الفيل ولم تتوقع ان الحركة قادمة ببرنامج جديد ينهي الصراع على طريقة الحركة وليس على طريقة الحكومة لذلك فالطريق سيكون مردوم بالالغام والعقبات والدقارات والعراقيل التي لا تنتهي وهناك إناس من النظام متخصصون في افشال الحلول التوفيقية التي تجعل الآخرين يركبون معهم في سرج واحد وسيتصدون بكل ما اوتوا من قوة لافشال المشروع……!!
وصيتنا للحركة ان تكون اكثر لياقة يعني (لايووووقة) في الطرح الذي يمكن ان ينهي الصراع بصورة جزرية ولا تترك فرصة للحلول المائلة ولتتأكد تماما اننا معها قلبا وقالبا وان كل ما طرحته حتى الآن يمثلنا تماما وخاصة تفكيك ما يعرف بالجيش القديم المؤسس على القبيلة والأدلجة والمليشيات التابعة للنظام كما هو واضح اعلاه في الصورة لأنه وبكل بساطة هذه المليشيات المتفلته اذا اعتمدت الحكومة عليها في قهر الآخرين فلا بد ان يأتي يوم وتخرج عن السيطرة ثم تنقض على الحكومة نفسها على طريقة المثل (من يجعل الضرغام للصيد بازه يصيده الضرغام في ما يصيد) وهي من شكلها مليشيات جاهزة للخروج عن السيطرة في اي وقت لتفعل ما تشاء وفي اي مكان في السودان….!!
اى جيش فى العالم وقوى الامن الاخرى بتكون تابعة للحزب الحاكم!!!
هسع ما شايفين الجيش الامريكى وقوى الامن ساكين الحزب الجمهورى المعارض من ولاية لى ولاية والجيش البريطانى وقوى الامن ساكين حزب العمال المعارض من مقاطعة لى مقاطعة ؟؟؟؟؟؟
كسرة:مفروض ناس الانقاذ هم اليطاردوا من الجيش وقوى الامن لانهم استعملوا السلاح وانقلبوا على حكومة شرعية التف حولها كل اهل السودان الا الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام!!!!
ان الضغط الذى مورس على النداء في الخارج لابد ان يعادل بطرح القضايا بقوة في الداخل. واعادة التحالف, لم لا يتوحد النداء مع قوى الاجماع وتتم المشاركة الواضحة في هذا البند نفسه, من كل معارض لبرنامج الإنقاذ.ولا عزل للامام الا لو كان له موقف اخر.فلا يعقل, من الان فصاعد, ان تصدر مطالب تتعلق بالوطن بتوقيع جهة واحدة.
والاعلام شرط. تأكدوا ان اقسام واسعة تقف معكم ان طرحتم قضاياها. فالاعلام ضروري. حتى الان جموع الشعب لاتثق وربما لا تتابع هذا الحراك.
ياخي مطلب الحركة الشعبية بسيط جداً لحكومة المؤتمر الوطني .. أدوها شهرين بس عدوي يأتيكم باليقين ويقبل بمطلب الحركة بتأسيس جيش قومي بنسبة 100% .. التجربة ما صعبة لدهاقنة المؤتمر الوطني .. بعد شهرين الحكومة تكون حولت كل قوات الدعم السريع في قوائم الجيش وتديهم رتب عليا وشهادات جامعية من كلية الأركان .. وتحول بعضهم إلى قيادات في الشرطة وتقبل بشرط الحركة الشعبية .. ولمان يجي جكود مكوار يلقى نفسه ضابط صف .. ليس إلا وجيشه يكون أفراد رقباء أوائل يمشوا يخوضوا الحرب مع جيش سلفاكير … وأنتهى الأمر
التجربة والكلام ده ليس من صنع الخيال .. ولكن تجربة عاشها الجميع عندما اشترط دكتور جون قرن أو نفس ناس الحلو عرمان أثناء محادثات نيفاشا بحل الدفاع الشعبي .. قامت الحكومة بسرعة حولت كل قيادات بل حتى أفراد الدفاع الشعبي إلى قوائم الجيش .. وإدتهم رتب عسكرية وقامت بتصفية الجيش من العناصر الأخرى .. وقبلت بشرط الحركة الشعبية على طبق من ذهب ..
بعض السياسيين الذين لم يفهموا بعد عقلية المؤتمر الوطني ينسجون على خيالاتهم أوهام كثيراً .. كل قيادات الجيش الموجودة الآن في القيادة العامة أغلبهم كانوا قيادات في الدفاع الشعبي والدبابيين في صيف العبور .. هم نفسهم صفوا الجيش وجاؤا بالدعم السريع والقوات الخاصة وغيرها .. بالتالي الحديث عن محاولات تحريض الجيش والحديث عن سيطرة تشكيلات الدعم السريع وغيره كلام من لا يعرف عقلية الحكومة .. قيادات الدفاع الشعبي المتعسكرة هم الذين صفوا الجيش وهم من جاؤا بالدعم السريع ..
الحركة الشعبية عايزة تشرب من نفس المقلب الذي شرب منه زعيمهم الراحل دكتور قرنق .. ياخي المؤتمر وافقت للدكتور قرنق حتى عندما طلب أن يتقاسم الجنوب مع الشمال عائدات البترول 50% لكل .. وافق المؤتمر الوطني على ذلك بس لمان الجنوبيين صحوا من نومهم لقوا بترولهم أقل من 25% .. وحتى بعدما انفصلوا بعد فترة طويلة أكتشوا أنبوبة بترول مدفونة تحت الواطة تسرق البيترول من حقول داخل دولة الجنوب للشمال ..
ياجماعة بكل جدية وردو علي حسب عقلي الماقادر يستوعب ….. الجيوش الفوق
ديل موريتانيين ولا ليبيين ولا الفي بالي ؟؟؟؟؟
ساقية الوهم لسع مدوره، ومنو البجى بخلينا نتخلص من التشائم ده؟ ليس هناك بصيص أمل للخروج من الأزمه السودانية لأن المؤتمر الواطى ليس من أولوياته التنازل ومشاركة الآخرين.
(كما طالبت بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد …………………………… إعادة هيكلة القطاع الامني بما فيه القوات المسلحة على نحو جديد, بعيداً عن الحزبية والتسييس وبشكل يعكس تركيبة الطيف المجتمعي في السودان.)
محتاجة اعادة شرح لنفهم!!! هل قوات الجيش الشعبي لا تعني الحزبية والتسييس؟؟!!
أولا المتنفذين فى المؤتمر الوطنى لا يرضون ولا يقبلون باتفاق يمكن أن يقضى عليهم لأن الحرب هى مصدر ثرائهم والاموال تجرى فى حساباتهم الخارجية وابراجهم فى تطاول وابناءهم فى بذخ المهجر من جباية الموطن ويجدون من يقاتل لهم من جباية وعرق المواطن ثم يرمون به فى متاهه الزمن والضياع لآن من يؤخذ بالقوة لا يسترد بالتفاوض هذا حال من يرضع الترف واذا تعب اوقف الرضاعة ليستمع لأنات الجياع الذين لا يجدون رضاعة ثم يواصل الرضاعة على نغمات الأنين نعم ما يحصل الا حبر على ورق هم يتفاوضون ولا علاقة لهم بالوطن والمواطن لكن لربما قدرا واقع يتلم التعيس على خائب الرجا ويخرج شبابنا وىرمى القمامة فى مذبلة التاريخ,
عودوا الي حربكم يرحمكم الله .
كلامكم ده كلام زول منتصر وبيملي شروطه .
دعونا نبدأ خطوة خطوة، فالعافية درجات، ولنبدأ بإخراج الجيش من المدن، ولنبدأ بالخرطوم، وتحويل مواقعه ومنشآته “التي تحتل مواقع إستراتيجية في قلب الأحياء السكنية) إلى سكن للطلاب ومستشفيات وحدائق عامة، بدلاً عن تحويل جامعة الخرطوم إلى خارج المدينة.
هذا طرح ومقترح لن يستطيع أحد أن يُعارضه، وبذلك نضع العقدة في المنشار ونلتزم جانب مصلحة الشعب!!!
(أما نحن الغرباء او هؤلاء هم الغرباء هذا اذا كانوا فعلا في ارض السودان…!!!) هذا ليس بجيشنا الذي نعرفه ومن اتى بهذا التركيب العجيب الغريب من البشر ليعرف ان يذهب بهم…..!!
الحكومة او المؤتمر الوطني او قل الحركة الاسلامية الحاكمة في السودان مصابة بداء العظمة والاستخفاف بالآخرين وعقليتها دائما لا تعترف بأن تكون (آخر) وانت معهم من البلد فإما ان تكون معهم او تكون ضدهم ولا توجد منطقة في الوسط للوقوف عليها. لذلك فالحركة الشعبية عندما تقدمت خطوة للأمام نحو حلحلة المشاكل توقعت الحكومة واستبشرت وهللت وكبرت على عادتها وظنت ان الحركة الشعبية جاءتها جاهزة تجرجر اذيالها مثل ثمرة ناضجة للسقوط في عبها ثم الدخول في كرش الفيل ولم تتوقع ان الحركة قادمة ببرنامج جديد ينهي الصراع على طريقة الحركة وليس على طريقة الحكومة لذلك فالطريق سيكون مردوم بالالغام والعقبات والدقارات والعراقيل التي لا تنتهي وهناك إناس من النظام متخصصون في افشال الحلول التوفيقية التي تجعل الآخرين يركبون معهم في سرج واحد وسيتصدون بكل ما اوتوا من قوة لافشال المشروع……!!
وصيتنا للحركة ان تكون اكثر لياقة يعني (لايووووقة) في الطرح الذي يمكن ان ينهي الصراع بصورة جزرية ولا تترك فرصة للحلول المائلة ولتتأكد تماما اننا معها قلبا وقالبا وان كل ما طرحته حتى الآن يمثلنا تماما وخاصة تفكيك ما يعرف بالجيش القديم المؤسس على القبيلة والأدلجة والمليشيات التابعة للنظام كما هو واضح اعلاه في الصورة لأنه وبكل بساطة هذه المليشيات المتفلته اذا اعتمدت الحكومة عليها في قهر الآخرين فلا بد ان يأتي يوم وتخرج عن السيطرة ثم تنقض على الحكومة نفسها على طريقة المثل (من يجعل الضرغام للصيد بازه يصيده الضرغام في ما يصيد) وهي من شكلها مليشيات جاهزة للخروج عن السيطرة في اي وقت لتفعل ما تشاء وفي اي مكان في السودان….!!
اى جيش فى العالم وقوى الامن الاخرى بتكون تابعة للحزب الحاكم!!!
هسع ما شايفين الجيش الامريكى وقوى الامن ساكين الحزب الجمهورى المعارض من ولاية لى ولاية والجيش البريطانى وقوى الامن ساكين حزب العمال المعارض من مقاطعة لى مقاطعة ؟؟؟؟؟؟
كسرة:مفروض ناس الانقاذ هم اليطاردوا من الجيش وقوى الامن لانهم استعملوا السلاح وانقلبوا على حكومة شرعية التف حولها كل اهل السودان الا الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام!!!!
ان الضغط الذى مورس على النداء في الخارج لابد ان يعادل بطرح القضايا بقوة في الداخل. واعادة التحالف, لم لا يتوحد النداء مع قوى الاجماع وتتم المشاركة الواضحة في هذا البند نفسه, من كل معارض لبرنامج الإنقاذ.ولا عزل للامام الا لو كان له موقف اخر.فلا يعقل, من الان فصاعد, ان تصدر مطالب تتعلق بالوطن بتوقيع جهة واحدة.
والاعلام شرط. تأكدوا ان اقسام واسعة تقف معكم ان طرحتم قضاياها. فالاعلام ضروري. حتى الان جموع الشعب لاتثق وربما لا تتابع هذا الحراك.
ياخي مطلب الحركة الشعبية بسيط جداً لحكومة المؤتمر الوطني .. أدوها شهرين بس عدوي يأتيكم باليقين ويقبل بمطلب الحركة بتأسيس جيش قومي بنسبة 100% .. التجربة ما صعبة لدهاقنة المؤتمر الوطني .. بعد شهرين الحكومة تكون حولت كل قوات الدعم السريع في قوائم الجيش وتديهم رتب عليا وشهادات جامعية من كلية الأركان .. وتحول بعضهم إلى قيادات في الشرطة وتقبل بشرط الحركة الشعبية .. ولمان يجي جكود مكوار يلقى نفسه ضابط صف .. ليس إلا وجيشه يكون أفراد رقباء أوائل يمشوا يخوضوا الحرب مع جيش سلفاكير … وأنتهى الأمر
التجربة والكلام ده ليس من صنع الخيال .. ولكن تجربة عاشها الجميع عندما اشترط دكتور جون قرن أو نفس ناس الحلو عرمان أثناء محادثات نيفاشا بحل الدفاع الشعبي .. قامت الحكومة بسرعة حولت كل قيادات بل حتى أفراد الدفاع الشعبي إلى قوائم الجيش .. وإدتهم رتب عسكرية وقامت بتصفية الجيش من العناصر الأخرى .. وقبلت بشرط الحركة الشعبية على طبق من ذهب ..
بعض السياسيين الذين لم يفهموا بعد عقلية المؤتمر الوطني ينسجون على خيالاتهم أوهام كثيراً .. كل قيادات الجيش الموجودة الآن في القيادة العامة أغلبهم كانوا قيادات في الدفاع الشعبي والدبابيين في صيف العبور .. هم نفسهم صفوا الجيش وجاؤا بالدعم السريع والقوات الخاصة وغيرها .. بالتالي الحديث عن محاولات تحريض الجيش والحديث عن سيطرة تشكيلات الدعم السريع وغيره كلام من لا يعرف عقلية الحكومة .. قيادات الدفاع الشعبي المتعسكرة هم الذين صفوا الجيش وهم من جاؤا بالدعم السريع ..
الحركة الشعبية عايزة تشرب من نفس المقلب الذي شرب منه زعيمهم الراحل دكتور قرنق .. ياخي المؤتمر وافقت للدكتور قرنق حتى عندما طلب أن يتقاسم الجنوب مع الشمال عائدات البترول 50% لكل .. وافق المؤتمر الوطني على ذلك بس لمان الجنوبيين صحوا من نومهم لقوا بترولهم أقل من 25% .. وحتى بعدما انفصلوا بعد فترة طويلة أكتشوا أنبوبة بترول مدفونة تحت الواطة تسرق البيترول من حقول داخل دولة الجنوب للشمال ..
ياجماعة بكل جدية وردو علي حسب عقلي الماقادر يستوعب ….. الجيوش الفوق
ديل موريتانيين ولا ليبيين ولا الفي بالي ؟؟؟؟؟
ساقية الوهم لسع مدوره، ومنو البجى بخلينا نتخلص من التشائم ده؟ ليس هناك بصيص أمل للخروج من الأزمه السودانية لأن المؤتمر الواطى ليس من أولوياته التنازل ومشاركة الآخرين.
(كما طالبت بإنصهار قوات الجيش الشعبي في الجيش السوداني الجديد …………………………… إعادة هيكلة القطاع الامني بما فيه القوات المسلحة على نحو جديد, بعيداً عن الحزبية والتسييس وبشكل يعكس تركيبة الطيف المجتمعي في السودان.)
محتاجة اعادة شرح لنفهم!!! هل قوات الجيش الشعبي لا تعني الحزبية والتسييس؟؟!!
أولا المتنفذين فى المؤتمر الوطنى لا يرضون ولا يقبلون باتفاق يمكن أن يقضى عليهم لأن الحرب هى مصدر ثرائهم والاموال تجرى فى حساباتهم الخارجية وابراجهم فى تطاول وابناءهم فى بذخ المهجر من جباية الموطن ويجدون من يقاتل لهم من جباية وعرق المواطن ثم يرمون به فى متاهه الزمن والضياع لآن من يؤخذ بالقوة لا يسترد بالتفاوض هذا حال من يرضع الترف واذا تعب اوقف الرضاعة ليستمع لأنات الجياع الذين لا يجدون رضاعة ثم يواصل الرضاعة على نغمات الأنين نعم ما يحصل الا حبر على ورق هم يتفاوضون ولا علاقة لهم بالوطن والمواطن لكن لربما قدرا واقع يتلم التعيس على خائب الرجا ويخرج شبابنا وىرمى القمامة فى مذبلة التاريخ,
عودوا الي حربكم يرحمكم الله .
كلامكم ده كلام زول منتصر وبيملي شروطه .