“عمومية” الحوار تجيز الأمانة العامة والموفقين والشخصيات الوطنية – طالع القائمة

وثبة فاشلة 90 % من كل شئ مؤتمر وطنى وإسلاميين .. أى جهد لا يفكك دولة (الظلام) لا قيمة له.97

عمر البشير وكيزانه يتحملون ضياع ربع قرن من عمرنا …ضاعت سدي والمشتكي لله

الحوار
كلمه حق اريد بها باطل
ديل تاجرو بالدين فما يمنعهم من المتاجره بالحوار
سنه وسبعه شهور حوار …حوار…حوار…حوار والبلد ينحدر نحو الهاويه
لو كانت هناك اراده صادقه وحقيقيه لما احتاج الامر لليله وضحاها

التلويح بالبند السابع ،، هو ما أفضى إلى هؤلاء القوم ،، مصير السودان مرتبط بدولة جنوب السودان أي حال تعند سلفا كير يلزم المجتمع الدولي بالتدخل العاجل للحل العسكري الدولي ومؤكد رأس السوط سيصل السودان نظرا لترابط الخيوط بينهما

قال لجان . دا موضوع داير ليهو لجان .بالله اللجان فى البرلمان شغالة ايه وماذا فعلت والله عايزين تكتلوا الحوار

هل هذه اسماء قومية لا ابالغ لو قلت انني مستعد بنشر السيره الزاتية لكل واحد منهم خاصة ضعاف الشخصية المنضمون تمومة جرتق ومن الجزولي دفع الله وسوار الدهب عرفنا مخرجات المؤتمر الشائه تضحكوا علي انفسكم وعليكم تحمل المسئولية ف اطالة عمر النظام الهالك باذن الله

كيزان و خدم للكيزان لن تجدي المراوغة الطوفان قادم

بواقى عجائز سدنة مايو على شاكلة فلوس عاوز فرج ولاعقى احزية الدكتاتوريات المتعاقبة ونهازى الفرص من الثوريين حسب الظروف او المتاسلمين وفقا لفقه الضرورة مطلوب منهم وعلى اعجل ما يكون النفخ والزمر فى جراب وثبة الناس كل الناس وادارة حوار لاخراج سلطة التمكين والمشروع الحضارى لاهل المحفل الماسونى من ازماتهم والتى اوصلتنا و فى احط مخرجاتها لان تعمل حرائر شعب الله المحتار (على راى عمنا الفاتح جبرا) كخادمات زليلات فى منازل اهل عاصفة الحزم ومشبعات لغرائز مراهقيهم…..وبعد اكثر من 26 عاما بارينا فيها جداد الاخوان المتاسلمين ووصلنا الى الكوش بل صرنا مكبا لكل انواع النفايات ….
شعبنا الطيب لن يفيدنا ابدا الاسى وزرف الدموع على وطن طاطانا رؤوسنا لحثالة بشرية اعتلتنا وعلينا الخروج الان الى الساحات فى اعتصامات مفتوحة لاقتلاع دكتاتورية الانقاذ من جزورها….وليعلم الجميع بان المحافظة على حياتنا الزليلة تحت رحمة هذه الدكتاتورية النجسه افضل واشرف منه الموت……كل زول يودع اهله ويخرج الان ……

للشعب ذاكرة وقوية جدا يا عمر البشير، بمجرد قراءتي للتقرير الصحفي أعلاه حتى أدركت أنه نفس سيناريو مؤتمر القضايا السلام الذي عقدته الإنقاذ بعيد انقلابها المشؤوم، نفس المخرجين الترابي وزمرته ونفس الشخوص سوار الدهب، الجزولي دفع الله، محمد الأمين خليفة التجاني الطاهر وغيرهم من اراجوزات جاهزة لمسرح العبث.. في ذلك المؤتمر المسمى بمؤتمر قضايا السلام مارست الإنقاذ نفس الدجل فطرحت قضايا أساسية بينما كانت في الخفاء تخطط لتمكين سلطانها.. فبينما كانت تتحدث عن السلام في العلن استعدت للحرب وأطلقت حملة صيف العبور والتي بعدها تغيرت أجندة الصراع فأصبح الدين والهوية جزء من أجندة الصراع.. فحدث تحول كبير وأعلن الجهاد وانتشرت الحرب وجاءت نيفاشا ثم انفصل الجنوب وانهار الشمال والجنوب.. نفس السيناريو يتكرر الان بموضوع آخر لنفس الهدف وهو استمرار سلطة الانقلاب بنفس الشخوص ونفس المخرجين، ان هذا التجمع يمثل فرصة تاريخية لرصد كل فرد في تجمع الانتهازيين هذا وتوثيق فعله والذي هو بمثابة جرم في حق هذا الشعب.. على الشرفاء محاصرة هذا التجمع الخبيث بشكل يومي وذلك بالاتيان بكل ما نشر وكتب عن مؤتمر قضايا السلام الذي خدع به هؤلاء الأوباش الشعب السوداني في أيامهم الأولى وتصوير أنفسهم أنهم انو من أجل السلام وصورو الآخر في ذلك الوقت (الدكتور جون قرنق والحركة الشعبية ) بأنهم دعاة حرب وعنصريين انفصاليين وما إلي تلك من مفردات لا زال اعلامهم الغبي يرددها في وصف الآخر. ان الاتيان بوثائق تلك الخدعة التي أسموها مؤتمر قضايا السلام ينشط ذاكرة الشعب ويقطع الطريق أمام خطنهم لخداع الشعب والعالم من حولنا بواسطة انتهازييهم الذين انو بهم في أكبر سوق نخاسة سياسية نصبه هذا النظام على مدى ال25 سنة الفائتة

ما بني علي باطل فهو باطل اين الشخصيات القوميه من اطراف السودان
دي مجموعات من شيلني واشيلك اين القوميات المختلفه الاغلبيه من قبايل
الشمال اتقوا الله في باقي السودان اين البجا اهل الشرق الاصليين وكل اطراف السودان والله مافي فايده ما دام فيها خيار وفقوس.واخيرا مابني علي
باطل يشبهكم يا جزم عفنه وقديمه

الظاهر حزب المؤتمر الوثنى أوعدك يا كمال عمر ب مكافأ مدنكلة , أو وظيفة كبيرة عشان تنبح ليل و نهار و تنادى الناس للذى يدعونه “حوار” , و إلا ما هو سبب حماسك الكبير بهذه الاكذوبة ؟؟

لكن كان أحسن ليك ماتدخل نفسك كتير فى هذا النظام الضعيف المتهالك الذى أثبت انه نمر من ورق و مراكبه بتغرق فى كل يوم يمر , و قريباً سيذهب لمزبلة التاريخ و عنندها سستتم المسائلة و القصاص , و الحساب ولد ..

يكفي الكتاب عنوانه .. بمولد قائمة لا يرجي منها و علي رأس الأمانة العامة المدعو هاشم علي سالم .. المدير الأسبق لجامعة السودان .. و الكل يعلم موقف اساتذة الجامعة منه لدرجة التشكيك في درجة استاذيته ( بروفسير ) .. و مدي نفاقه و تملقه للقيادة السياسية خاصة فيما يتعلق بالاحتفالات الوهمية و تبديد أموال الجامعة في متحرك أبوكرشولا عدا السفريات التي نافس فيها الوزير الطائر ( مصطفي اسماعيل ) .. و فاقد الشئ لا يعطيه .. و لم ندلف بعد للأرزقية و نافخي الكير المبشرين بالانقاذ في نسختها ( الوثابة ) شاكلة الرزيقي و حسين خوجلي .