من يلعب بجواز السفر السوداني؟

انا اعمل فى احدى الدول العربية عندما اجلس فى المقاهى العامة اتلصص على كثير من الونسات بين الشباب العرب الفلسطينين و السوريين و العراقيين دايما اخر النقاش بالعدم نشترى جواز و جنسية سودانية.ذهبت مرة الى متجر للذهب و البايع عراقى شابكنى يازول قلت ليهو مرحب قال لى ياخى انا سودانى زييك لكن ما زرت السودان بس جوازى سودانى ب 3000 دولار…..؟؟؟؟؟

قال الشاعر …من يهن يسهل الهوان عليه ، لقد هنا باعطائنا جوازات سفر لكل شخص مجهول حتي ولو كان في ازمة انسانية.
ثم من جانب آخر استاذي الكريم ،فيجب النظر بعين متجردة الاحداث بناتنا تتملكهن عقدة اسمها اللون الابيض وهذا ظاهر من خلال الكريمات و ماشابهه ، يركضن ورا هذا العربي الابيض ليس لجمال طبعة واخلاقه و انما لاعتلائه عليهن في اللون و اشيا اخري يعرفنها ، لا اقدم إساءة لهن و انما هو امر معاش في كثير من الدول العربية و مصر نمزجا فهن كثر فيها ،،،،لا يعطي هذا العربي قدرا من الاهتمام وقيمة في المجتمعات الغربية لانه يفتقد الي اسس اخلاقية كثيرة يهتم بها الغرب وهي متوفرة في الشخصية السودانية و بشهادة العرب انفسهم و العجم ، حتي ان بعض العرب الذين يهاجرون الي بلاد الغرب يتخذون الصديق الشخصي سوداني الهوية و الاصل .
اذا يجب اعادة النظر في السماحة السودانية نحو الواقعية

الغريبة انك عارف السبب وبتسال ..

اجل يا مهندس عثمان لقد نطقت صدقا واثرت واقعا فلقد طلب مني يوما موظف
في مدخل مطار نيلا فلما ناولته الجواز قال لي ما عندك جنسية وفي موقف آخر
وعند مدخل مدينة الجنينة طلب مني احد بطاقة فلما ناولته الجواز قلب في صفحاته
ثم قال لي ان اقامتك في الكويت منتهية فاريته الصفحة التي فيها التجديد

لا فض فوك ياعثمان ميرغني .دائمآ ما تضع اصبعك على الجرح وياله من جرح .انتن وهو عورة .وكشفه محرج للغاية واطباؤنا عاجزون .فهل تستدعي طبيبا اجنبيا. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. حسبنا ألله ونعم الوكيل .

لمتى تتلاعب أجهزة الحكومات السودانيةالمتعاقبة بالتساهل بالاوراق الثبوتية لاهل السودان ومنحها للقاصي والداني لمتى يتنازل المسئولين والقابضون بامر تلك المستندات وبسط أيديهم لتلقي الرشوات لمنح جوازا او جنسية لاجنبي متى تسمو ضمائر هؤلاء المسئولين أيا كانوا ؟

متى تكون لنا دولة قوية تمنع منح أي مستند رسمي لاجنبي إلا لمن كان على كفاءة عالية من العلم ويمكن أن يستفاد منه كالاطباء والعلماء فقط .

لمتى دولتنا فاكة ولا رابط لها ومنحلة ومتساهلة للحد البعيد ؟

فمتى تكون بالسودان دولة تعمل من اجل مصلحة وتطور البلد؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عثمان ميرغني أنت تعلم و نحن نعلم إنك تعلم ما يحدث فدع عنك دور الأبله

المعروف بان الجواز وثيقة تداول خارجية
ام داخليا هى البطاقة الشخصية (الوطنية)

يجب التحايل على ترمب ومنح السودانين السودانين جوار من الفئة أ1 (البر من 25سنة)

اى سودانى من عمر 25سنة وتحت جوار من الفئة أ2 اى ابناء دستورين

يا سيدي الفاضل نحن نعيش في زمن المهازل والزلازل والصواعق الداوية من نظام اصبح مثل لاعب الكورة المحترف يخضع لدوافع مادية بحتة فهو متاح لمن يدفع اكثر
هكذا حال السودان في ظل هذا النظام الفاشي المتجبر
لاعبنا السوداني عفوا اقصد جوازنا السوداني اصبح حبرا على الورق بفضل سياسات النظام التجارية

سؤالك بسيط جداً يأستاد من يلعب بجواز السفر السوداني؟
نحن لا نعرف إلا عمر البشير كل ما فالدولة من فساد على نطاق المؤسسات الحكومية
المسؤل عنه البشير فإذا كانت هناك محاسبة وعقاب ما أصبح الحال كما هو عليه الأن راعي البلاد والعباد ليس مكانه في القصر أو في مزرعته أو راكب الطائرة راعي البلاد والعباد مكانه في تفقد المؤسسات إعفاء المقصرين عن الواجبات إصدار القرارات التأكد من تطبيق التوجيهات الإستماع إلي المساكين ونصرة المظلومين العمل الدؤب على أمن واحت المواطنين ,
وإذا سألنا أنفسنا لو تعرض السودان لأي غزو لأي إحتلال أُناس يريدون أن أن يحتلو الأرض وينتهكو العرض , هل سيدافع المجنسين عن السودان ونسائه أم سيولو مدبرين
من المؤكد أن لا داعي لإجابة فإجابة معلومة للجميع ,
كل راعي مسؤل عن راعيته فإذا كان قدر هذه المسؤلية فليجلس وإلا فليغادر الأن قبل فوات الأوان يكفينا مالقينا من هوان .

بلد ماعندها وجيع اقسم بالله فاض بينا خلااااااااص حتي الهويه انطمست وبقت تجارة

الجواز وثيقة سفر فقط وليس وثيقة رسمية في المعاملات المدنية كالجنسية والبطاقة الوطنية / المدنية لأن جواز السفر يمنح تحت مسميات عديدة وليس وثيقة موحدة ولا دائمة ولا ضوابط منحه موحدة فمنها ما كان لمهمة ينتهي بانتهاء المهمة ومنها الدبلوماسي ومنها الجواز الخاص ومنها العادي الذي يحمله العامة وقبول جواز المغترب في معاملات محددة تثبت إقامته بالخارج لا غير ويمكن رفض قبوله في أي معاملة أخرى وفي الخارج لا تتعامل معك أي جهة رسمية إلا بالبطاقة و الجواز لا يتم التعامل به في كافة المعاملات المتعلقة بالشخص سوى ما تعلق به مثل الإقامة وتأشيرات الخروج والدخول ولا يقبل الجواز لأنه ليس وثيقة ثابتة فهو يتغير باستمرار بانتهاء صلاحيته وبالتالي يكون للشخص جواز آخر برقم آخر كل عامين مثلا أو خمسة أعوام ويتم إلغاء السابق والمعروف أن الوثائق الرسمية لا يعدل رقمها مثل البطاقة الوطنية والجنسية بحيث يحمله صاحبه مدى الحياة وبالتالي فعثمان لا علم له بما خاض فيه وحكومته هي من تسبب في كل ما يجري سواء إهانة الجواز بمنحه لكل من هب ودب أو إهانة المواطن نفسه حتى وإن لم يملك جواز سفر ..

دايما تسالنا ي عثمان ي ولدي كانك لا تعلم
اهل التمكين الحراميه الفاسدين من باع كل شيء
جميل في البلد
متي يشبع الكيزان
نسال الله ان يقبض ارواحكم على ذلك
رشوه وفساد وظلم للعباد

موضوع هيبة جواز السفر و انه عنوان عزتنا و هويتنا عاوز وقفه طويله مفروض مفروض نواب السجم و الرماد ديل يفتحو ملفو ليه وثائق هويتنا لاتمنحنا الاحترام و العزه مفهوم الوطنيه عندنا نفسو فيهو خلل كبير لانحس بعظمه الانتماء للسودان لان البعض منا او الغالب من مسئولينا معنييون و مسئولين عن الوثائق الثبوتيه سواء ان كان وزاره الدخليه او حتي التعامل بين الناس في مختلف المصالح الحكوميه و غيرها لايحترمون بطاقه الهويه السودانيه عكس مانراه في كل الدول هناك فرق بين الاجنبي و صاحب البلد لاتحس باي ميزه او احترام و تقدير وفرق مع االاجنبي كيف تنمو الوطنيه في ظل هذا الخلل الكبير .. اذا كان انت نفسك لاتحترم بطاقات هويتك من جواز سفر او بطاقات اخري تشير الي الهويه كيف تنتظر من الغير ان يحترمك . العزه تبدا منك ثم تنتظرها من الغير

معظم الارتريين والاثيوبيين فى الخليج ومنهم من يعمل معنا فى نفس الشركة له جواز سفر سوداني والكترونى كمان والسوداننين يمشي السفارة يقيفوا فى الصف

عثمان ميرغني أنت تعلم و نحن نعلم إنك تعلم ما يحدث فدع عنك دور الأبله

المعروف بان الجواز وثيقة تداول خارجية
ام داخليا هى البطاقة الشخصية (الوطنية)

يجب التحايل على ترمب ومنح السودانين السودانين جوار من الفئة أ1 (البر من 25سنة)

اى سودانى من عمر 25سنة وتحت جوار من الفئة أ2 اى ابناء دستورين

يا سيدي الفاضل نحن نعيش في زمن المهازل والزلازل والصواعق الداوية من نظام اصبح مثل لاعب الكورة المحترف يخضع لدوافع مادية بحتة فهو متاح لمن يدفع اكثر
هكذا حال السودان في ظل هذا النظام الفاشي المتجبر
لاعبنا السوداني عفوا اقصد جوازنا السوداني اصبح حبرا على الورق بفضل سياسات النظام التجارية

سؤالك بسيط جداً يأستاد من يلعب بجواز السفر السوداني؟
نحن لا نعرف إلا عمر البشير كل ما فالدولة من فساد على نطاق المؤسسات الحكومية
المسؤل عنه البشير فإذا كانت هناك محاسبة وعقاب ما أصبح الحال كما هو عليه الأن راعي البلاد والعباد ليس مكانه في القصر أو في مزرعته أو راكب الطائرة راعي البلاد والعباد مكانه في تفقد المؤسسات إعفاء المقصرين عن الواجبات إصدار القرارات التأكد من تطبيق التوجيهات الإستماع إلي المساكين ونصرة المظلومين العمل الدؤب على أمن واحت المواطنين ,
وإذا سألنا أنفسنا لو تعرض السودان لأي غزو لأي إحتلال أُناس يريدون أن أن يحتلو الأرض وينتهكو العرض , هل سيدافع المجنسين عن السودان ونسائه أم سيولو مدبرين
من المؤكد أن لا داعي لإجابة فإجابة معلومة للجميع ,
كل راعي مسؤل عن راعيته فإذا كان قدر هذه المسؤلية فليجلس وإلا فليغادر الأن قبل فوات الأوان يكفينا مالقينا من هوان .

بلد ماعندها وجيع اقسم بالله فاض بينا خلااااااااص حتي الهويه انطمست وبقت تجارة

الجواز وثيقة سفر فقط وليس وثيقة رسمية في المعاملات المدنية كالجنسية والبطاقة الوطنية / المدنية لأن جواز السفر يمنح تحت مسميات عديدة وليس وثيقة موحدة ولا دائمة ولا ضوابط منحه موحدة فمنها ما كان لمهمة ينتهي بانتهاء المهمة ومنها الدبلوماسي ومنها الجواز الخاص ومنها العادي الذي يحمله العامة وقبول جواز المغترب في معاملات محددة تثبت إقامته بالخارج لا غير ويمكن رفض قبوله في أي معاملة أخرى وفي الخارج لا تتعامل معك أي جهة رسمية إلا بالبطاقة و الجواز لا يتم التعامل به في كافة المعاملات المتعلقة بالشخص سوى ما تعلق به مثل الإقامة وتأشيرات الخروج والدخول ولا يقبل الجواز لأنه ليس وثيقة ثابتة فهو يتغير باستمرار بانتهاء صلاحيته وبالتالي يكون للشخص جواز آخر برقم آخر كل عامين مثلا أو خمسة أعوام ويتم إلغاء السابق والمعروف أن الوثائق الرسمية لا يعدل رقمها مثل البطاقة الوطنية والجنسية بحيث يحمله صاحبه مدى الحياة وبالتالي فعثمان لا علم له بما خاض فيه وحكومته هي من تسبب في كل ما يجري سواء إهانة الجواز بمنحه لكل من هب ودب أو إهانة المواطن نفسه حتى وإن لم يملك جواز سفر ..

دايما تسالنا ي عثمان ي ولدي كانك لا تعلم
اهل التمكين الحراميه الفاسدين من باع كل شيء
جميل في البلد
متي يشبع الكيزان
نسال الله ان يقبض ارواحكم على ذلك
رشوه وفساد وظلم للعباد

موضوع هيبة جواز السفر و انه عنوان عزتنا و هويتنا عاوز وقفه طويله مفروض مفروض نواب السجم و الرماد ديل يفتحو ملفو ليه وثائق هويتنا لاتمنحنا الاحترام و العزه مفهوم الوطنيه عندنا نفسو فيهو خلل كبير لانحس بعظمه الانتماء للسودان لان البعض منا او الغالب من مسئولينا معنييون و مسئولين عن الوثائق الثبوتيه سواء ان كان وزاره الدخليه او حتي التعامل بين الناس في مختلف المصالح الحكوميه و غيرها لايحترمون بطاقه الهويه السودانيه عكس مانراه في كل الدول هناك فرق بين الاجنبي و صاحب البلد لاتحس باي ميزه او احترام و تقدير وفرق مع االاجنبي كيف تنمو الوطنيه في ظل هذا الخلل الكبير .. اذا كان انت نفسك لاتحترم بطاقات هويتك من جواز سفر او بطاقات اخري تشير الي الهويه كيف تنتظر من الغير ان يحترمك . العزه تبدا منك ثم تنتظرها من الغير

معظم الارتريين والاثيوبيين فى الخليج ومنهم من يعمل معنا فى نفس الشركة له جواز سفر سوداني والكترونى كمان والسوداننين يمشي السفارة يقيفوا فى الصف