خالد عمر: قيادة “كباشي” لوفد التفاوض الحكومي نتيجة ترتيبات “داخلية”

الخرطوم: الراكوبة
اكملت دولة جنوب السودان كافة الاستعدادات لاستضافة التفاوض بين حكومة السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة القائد عبدالعزيز الحلو.
وقال وزير شؤون مجلس الوزراء خالد عمر في تصريحات صحفية إن رئيس المجلس السيادي ورئيس الوزراء، ورئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، سيشاركون فى افتتاح المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، حيث تبداء المفاوضات بصورة رسمية يوم الخميس.
وأشار وزير شئون مجلس الوزراء ان الحكومة تدخل المفاوضات برغبة أكيدة لتحقيق السلام بعد توقيع اتفاق سلام جوبا مشيرا للاختراق الكبير الذي تم بتوقيع إعلان المبادئ مع الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة القائد عبدالعزيز الحلو مؤكدا عزم الحكومة باستكمال عملية السلام في جميع أنحاء البلاد قائلا “يجب ان لا تبقى مظلمة واحدة بالبلاد قادت لاندلاع الحرب الأهلية حسب وعد ثورة ديسمبر المجيدة “.
وذكر أن كباشي لوفد التفاوض الحكومي جاء نتيجة لترتيبات داخلية باعتباره كان يقود وفد التفاوض للمنطقتين في مسيرة تفاوض اتفاقية سلام جوبا كاشفا عن هيكلة جديدة لفريق التفاوض الحكومي سيتم الإعلان عنها عقب اكتمال الوصول لجوبا.
من جانبه عبر رئيس الوساطة الجنوبية توت قلواك ومستشار رئيس سلفاكير ميارديت عن سعادته بمشاركة الدكتور عبدالله حمدوك رئيس الوزراء في الورشة الخاصة بدولة جنوب السودان لتنفيذ اتفاقية جنوب السودان وصياغة الدستور باعتباره رئيس الدورة الحالية للإيقاد.
وأشار قلواك الى اكتمال كافة الاستعدادات لاستضافة التفاوض بين حكومة السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان شمال منوها الى وصول الوفود الدولية والاقليمية للمشاركة في الجلسة الافتتاحية للمفاوضات التي تبداء في العاشرة من صباح غدٍ بقاعة الحرية لمناقشة القضايا المتعلقة بالسلام.
واكد اهتمام رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير بمتابعة ملف السلام بالسودان مشيرا الى العلاقات التاريخية والاخوية التي تربط شعبي البلدين.
ياسيد خالد كلامك هلامى شديد ياخى السيد رئيس الوزراء فى جوبا كيف يقود الوفد كباشى. وطبعا الترتيبات الداخليه انه كباشى والحلو من النوبه او من جبالها والوصول للسلام بناء على هذا الافتراض سيف ذو حدين وربما يستعمل كباشى الحد الذى لا نريده ونحن نعلم مايضمره كباشى للثورة والثوار. ياخى فكونا من العسكر وتدخلهم فى امور السلام ولو كانو حريصين على السلام لكانو توصلو ليهو زمن الانقاذ. هذا الاجترار سيجر البلاد الى ما لاتحمد عقباه. والله المستعان.
كل المسألة
نوباوي مقابل مسلاتي
وحمدوك مجرد كومبارس دلدول
حمدوك هو التافه الضيع كل الفرص مفاوضات السلام واي حاجة مفروض تكون تحت يده يتنازل عنها بكل تفاهة وسلبية وهبالة للمجرمين العسكر والجنجويد وخاتف اللونين سلك واشباهه والكومبارس التعايشي وغيرهم
ابن الامارات المدلل انت والمنصورة …. تم كشف المستور …
وذكر أن كباشي لوفد التفاوض الحكومي جاء نتيجة لترتيبات داخلية باعتباره كان يقود وفد التفاوض للمنطقتين في مسيرة تفاوض اتفاقية سلام جوبا؟؟؟؟
بالعكس لأن العسكر ترأسوا مفاوضات الاتفاق السابق الذي انتج حالة الفوضى الماثلة في العاصمة الآن مليشيات مسلحة ونهب وسلب ومخدرات الخ – هذه المفاوضات يجب أن تقودها الحكومة المدنية من ضمنها وزير الدفاع
هههههههههههههههههههههههه حكومة فاشلة وضعيفة وراكب فيها العسكر المجرمين !!! كيف يقود وفد التفاوض عسكري وانتم تدعون المدنية … أين حمدوك وأين موقعك انت من التفاوض يبدو أنكم كمبارس للعسكر ي فشلة لعنة الله عليكم ضعيتم السودان والشعب وإنبطحتم لقوى خارجية فلتذهبوا للجحيم ومصيركم الزاول والعشب والثوار وعين وجاهزين لتعديل الوضع و غداً لناظره قريب !!!
تمثلنى يانور
هل هذا خالد سلك الذى كنا نعرفه سابقا؟؟؟؟
هل صحيح ان جمال الوالى مدير اعمال الحرامية وداد ام جضوم خال خالد سلك؟!
اكيد اكيد خالو ،،، هذا السنبلة عميل الامارات ،،
عميل الإمارات عايز يغش الشعب السوداني، انتو كلكم لصوص وعملاء وجواسيس، همكم المال، والله تستحقون الشنق مع عصابة اولاد هدية اللصوص.
حمدوك هو الضياع بنفسه العسكر يمسكون ملفات التدخل الخارجى فى البلاد وسابقا يعرف ب الشئون الخارجيه ويمسكون بالملف الامنى الذى هو قتل الثوار وفض الاعتصام واطلاق ايادى تجار المؤتمر والوطنى وشركة زين ووسامه داؤد لشراء الدولار عرقلة قيام التشريعى وجهاز الامن الداخلى والمحكمه الدستوريه …. اللعب على الشعب ب نبيل اديب …. والطرطوره حمدوك مستنى سحابه من الدولارات تجى من اوروبا وامريكا تصب على الناس القاعدين جمب ستات الشاى …. حمدوك شخصيه بارده ولايعرف شى عن كيفية النهوض باقتصاد البلد من الامكانيات الهائله …. طاقه شمسيه ووووو ….
اعتقد ان حمدوك يكُنُّ للحلو كثير من الود والاحترام وبين الرجلين كمياء ربما تكون ضارة ! نعم ربما يتنازل حمدوك كثيرا من فرط وده لهذا الرجل مما يوصلنا الى سلام بين حمدوك والحلو وليس سلاما يحقق المصلحة الوطنية ومصلحة الإقليم الذي تعيش فيه فسيفساء سودانية مختلفة العرق والدين والثقافة . واما الكباشي فرغم كوزنته التي لا يواريها فان وجوده يكتسى كثير من الأهمية طالما انه ضد طروحات الحلو الانفصالية وغيرها… عموما الحلو الآن عاد بإشارة من الغرب الذي ربما هدده بسحب الدعم اذا لم يلحق بقطار السلام وعليه فهو لم ذاك الحلو المتشدق العصي على الاقناع .. بل هو الآن مستعد للتنازلات ومعرفة نصيبة من الكيلة.