صوت: الترابي يتحدث عن أسرار محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك

في الملف الصوتي التالي يتحدث الدكتور الراحل حسن الترابي عن أسرار محاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، وعلاقة البشير والأجهزة الأمنية بهذه المحاولة.
[SITECODE=”youtube SPkWH6jUPGA”].[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. ولسه الغريق قدام ويتخيل لي ان بيع جامعة الخرطوم ايضا من البلاوي
    التي سوف يذكرها شيخهم اصلا الجامعة اتباعت زمان وهم عملوا
    التمثيلية والفبركة دي عشان يغطوا علي الموضوع البيع
    واصلت هم معروفين خططوا لاغتيال مبارك وفشل التخطيط لان ديل
    فراعنة وليس سنة اولي سياسة بتاعة الانقاذ عملوا شي هم
    ماقدروا وبسببوا ضاعت حلايب وشلاتين ويا ريت كان بقوا رجال
    قدروا يرجعوها
    لعنة الله عليهم سواء احياء او اموات
    الله يورينا فيهم يوم قرررررريب بالله

  2. فتتتتتتتتة بي بصلها وتومها ودكوتها وطعميتها وجبنتها..
    يللا الفتة الصاح بدت تتظبط..
    بالله الدجاج ما يعمل لينا إزعاج,,
    الناس ديل سفاحين سفاكين دم من ما جونا.. والبشكير اكبر سفاح حاقد فيهم..

  3. ليقل الترابي الخسيئ ما يقول لتبرئة نفسه والكيزان من جريمة الإرهاب ولكن هذا لا يجعلنا نصدق ما يقوله لمجرد نه قد نفق فهو الكاذب الأشهر في السودان وليكم ما نشر في جريدة الشرق الأوسط
    إقتباس ~ شارك في العملية الفاشلة التي جرت يوم 26 يونيو (حزيران) 1995، قبل افتتاح القمة الافريقية الـ31 احد عشر قياديا من عناصر «الجماعة الاسلامية»، قتل خمسة منهم اثناء المواجهة مع الحرس الخاص للرئيس المصري، وفر ثلاثة يتقدمهم مهندس العملية ومخططها الاول مصطفى حمزة مسؤول مجلس شورى الجماعة المحظورة ونائباه عزت ياسين وحسين شميط. ودارت الاتصالات على مدى شهرين عبر الانترنت بين «الشرق الأوسط»، واحد كبار الضباط الاثيوبيين الذين اشرفوا على التحقيقات مع اعضاء «الجماعة الاسلامية»، وكشف الضابط الاثيوبي ان شريط الفيديو انتجته الاجهزة الامنية لبلاده لصالح الاستخبارات الاميركية «سي اي ايه» لسد الثغرات عند زيارة اي رئيس اميركي لافريقيا. وتكشف الاعترافات ان جميع المتهمين الـ11 من كوادر «الجماعة الاسلامية» الذين شاركوا في العملية تلقوا تدريباتهم العسكرية في معسكرات بن لادن بافغانستان، ثم انتقلوا الى العمل في مزرعته بمنطقة سوبا بجنوب العاصمة السودانية. واول الاسرار في الشريط الصفقة ان الأفغان العرب وتحديدا أفغان بن لادن المصريين هم الذين وقفوا وراء هذه المؤامرة الفاشلة، وان عملية الهجوم تم تدبيرها، والتخطيط لها في الخرطوم بالاستفادة من التسهيلات التي اتاحها وجود «الجبهة الاسلامية» التي يتزعمها الدكتور حسن الترابي في السلطة. حيث امكن لمصطفى حمزة المتهم الرئيسي في محاولة اغتيال مبارك في أديس أبابا وإقامة علاقات وطيدة مع قيادات فاعلة في الجبهة.

    اما السر الثاني في الشريط الذي حمل اسم «محاولة اغتيال رئيس» هو ان الاسلحة التي تم استخدامها في المؤامرة الفاشلة جاءت الى اديس ابابا في حقائب سفر دبلوماسية سودانية، وان الجبهة الاسلامية وفرت للمهاجمين الغطاء الامني في الخرطوم.

    السر الثالث هو ان السقوط في بئر المنظمات الاصولية مر بطريق واحد تشابه في جميع ظروفه وخيوطه، وهو السفر لاداء العمرة او الحج، وبعد ذلك الانتقال الى بيت الانصار في باكستان ثم معسكرات بن لادن بافغانستان لتلقي التدريب العسكري، قبل العودة ثانية عبر بيشاور الحدودية ثم السفر الى السودان، والاختباء عن الانظار في مزرعة بن لادن.

  4. ليس هناك جديد فى هذا التسجيل الصوتي .. للشيخ الترابي .. وقد استمع له العالم كله فى قناة العربية على الهواء مباشرة .. واضاف أن ملف محاولة اغتيال حسني مبارك .. معروفة بالتفاصيل لدي الاف بي اي .. الامن الاثيوبي .. والمصري ..
    ولكن تم استثمار هذة المحاولة من قبل حسني مبارك والغرب .. فيما يخص نيفاشا ..وتمت من وراء البشير والترابي .. وقد طلب الترابي تقديم من تورط فى المحاولة ..الى المحاكمة ..
    وحاول مبارك استثمار اكبر .. فضم حلايب .. ونصبه الغرب .. بان يبعد البشير عن الترابي .. والمفاصلة من ظلال محاولة الاغتيال ..
    االبشير اعتقد ان ابعاد الترابي والغلظة معه سوف تؤدي الى القرب من البيت الابيض .. ولكن كانت ىمقدمة للجنائية ..
    اكثر من هذا اذا كان مجموعة على عثمان وغازي متورطة .. لماذا يسمح لهم ؟؟ بالعيش دون خوف ؟؟..

    هذا يقودنا الى فرضية عمل افلام .. ويكون هناك ضحايا .. لتمرير مخطط .. امريكا بارعة فى هذة الافلام .. حتى اللحظة لا أحد يدري كيف كانت أحداث 11 سبتمبر .؟؟.

    وهل اسامة بن لادن حقيقة استطاع فى لحظة فارقة .. أن يسطر على اجواء القارة الامريكية ؟؟ ..

    المشكلة المعارضين للترابي .. كانوا فرحين من ابعاد الترابي بواسطة طلبته .. وشامتين .. هم ايضا .. مرت عليهم ..
    هذة الحقائق لا تظهر الا امام المحاكم .. والترابي كان اول المطالبين بعمل .. محكمة له والحزبين الكبيرن واليسار .. لماذا كانت الانقاذ ؟؟

    ولماذا تقرب الحزبين من البشير .. بعد المفاصلة ؟؟

    واشرك كل منهم ابناء .. وسارت الامور .. لذا كان يشعر الترابي بأن حياته محاطة بالخطر ..
    لكن اعتقد كان شجاعا لاخر يوم .. وتحمل الكثير .. وقال .. للبشير اذهب الى القصر .. واعترف ..

    نحتاج الى مزيد من الشجعان لكشف الحقيقة .. وتوضيح الرأي ..وليس الهروب الى الخارج ..
    أنا فى تقديري الترابي لم يسكت .. ومطلوب من البقية قول الحقيقة .. خاصة للاجيال الجديدة ..

    مضي الترابي .. وسوف يمضي البشير .. وقبلهم نميري .. اتبعت المعارضة نفس الاسلوب .. النميري عاد .. من مصر .. يحضر المناسبات الاجتماعية ,, وملفات ود نوباي .. وتصفية الحزب الشيوعي .. وبيت الضيافة .. وملف الهادي المهدي

    كذلك الترابي .. حتى موته كان مهموما .. وعينه دائما .. على الغرب .. ومصر ..
    ويستطيع الجميع أن يكونوا متحديين .. والتجاوز عن ملفات .. وطالب بالمنظومة الخالفة
    نسأل الله السلامة للوطن .. وفتح البصائر

  5. ولسه الغريق قدام ويتخيل لي ان بيع جامعة الخرطوم ايضا من البلاوي
    التي سوف يذكرها شيخهم اصلا الجامعة اتباعت زمان وهم عملوا
    التمثيلية والفبركة دي عشان يغطوا علي الموضوع البيع
    واصلت هم معروفين خططوا لاغتيال مبارك وفشل التخطيط لان ديل
    فراعنة وليس سنة اولي سياسة بتاعة الانقاذ عملوا شي هم
    ماقدروا وبسببوا ضاعت حلايب وشلاتين ويا ريت كان بقوا رجال
    قدروا يرجعوها
    لعنة الله عليهم سواء احياء او اموات
    الله يورينا فيهم يوم قرررررريب بالله

  6. فتتتتتتتتة بي بصلها وتومها ودكوتها وطعميتها وجبنتها..
    يللا الفتة الصاح بدت تتظبط..
    بالله الدجاج ما يعمل لينا إزعاج,,
    الناس ديل سفاحين سفاكين دم من ما جونا.. والبشكير اكبر سفاح حاقد فيهم..

  7. ليقل الترابي الخسيئ ما يقول لتبرئة نفسه والكيزان من جريمة الإرهاب ولكن هذا لا يجعلنا نصدق ما يقوله لمجرد نه قد نفق فهو الكاذب الأشهر في السودان وليكم ما نشر في جريدة الشرق الأوسط
    إقتباس ~ شارك في العملية الفاشلة التي جرت يوم 26 يونيو (حزيران) 1995، قبل افتتاح القمة الافريقية الـ31 احد عشر قياديا من عناصر «الجماعة الاسلامية»، قتل خمسة منهم اثناء المواجهة مع الحرس الخاص للرئيس المصري، وفر ثلاثة يتقدمهم مهندس العملية ومخططها الاول مصطفى حمزة مسؤول مجلس شورى الجماعة المحظورة ونائباه عزت ياسين وحسين شميط. ودارت الاتصالات على مدى شهرين عبر الانترنت بين «الشرق الأوسط»، واحد كبار الضباط الاثيوبيين الذين اشرفوا على التحقيقات مع اعضاء «الجماعة الاسلامية»، وكشف الضابط الاثيوبي ان شريط الفيديو انتجته الاجهزة الامنية لبلاده لصالح الاستخبارات الاميركية «سي اي ايه» لسد الثغرات عند زيارة اي رئيس اميركي لافريقيا. وتكشف الاعترافات ان جميع المتهمين الـ11 من كوادر «الجماعة الاسلامية» الذين شاركوا في العملية تلقوا تدريباتهم العسكرية في معسكرات بن لادن بافغانستان، ثم انتقلوا الى العمل في مزرعته بمنطقة سوبا بجنوب العاصمة السودانية. واول الاسرار في الشريط الصفقة ان الأفغان العرب وتحديدا أفغان بن لادن المصريين هم الذين وقفوا وراء هذه المؤامرة الفاشلة، وان عملية الهجوم تم تدبيرها، والتخطيط لها في الخرطوم بالاستفادة من التسهيلات التي اتاحها وجود «الجبهة الاسلامية» التي يتزعمها الدكتور حسن الترابي في السلطة. حيث امكن لمصطفى حمزة المتهم الرئيسي في محاولة اغتيال مبارك في أديس أبابا وإقامة علاقات وطيدة مع قيادات فاعلة في الجبهة.

    اما السر الثاني في الشريط الذي حمل اسم «محاولة اغتيال رئيس» هو ان الاسلحة التي تم استخدامها في المؤامرة الفاشلة جاءت الى اديس ابابا في حقائب سفر دبلوماسية سودانية، وان الجبهة الاسلامية وفرت للمهاجمين الغطاء الامني في الخرطوم.

    السر الثالث هو ان السقوط في بئر المنظمات الاصولية مر بطريق واحد تشابه في جميع ظروفه وخيوطه، وهو السفر لاداء العمرة او الحج، وبعد ذلك الانتقال الى بيت الانصار في باكستان ثم معسكرات بن لادن بافغانستان لتلقي التدريب العسكري، قبل العودة ثانية عبر بيشاور الحدودية ثم السفر الى السودان، والاختباء عن الانظار في مزرعة بن لادن.

  8. ليس هناك جديد فى هذا التسجيل الصوتي .. للشيخ الترابي .. وقد استمع له العالم كله فى قناة العربية على الهواء مباشرة .. واضاف أن ملف محاولة اغتيال حسني مبارك .. معروفة بالتفاصيل لدي الاف بي اي .. الامن الاثيوبي .. والمصري ..
    ولكن تم استثمار هذة المحاولة من قبل حسني مبارك والغرب .. فيما يخص نيفاشا ..وتمت من وراء البشير والترابي .. وقد طلب الترابي تقديم من تورط فى المحاولة ..الى المحاكمة ..
    وحاول مبارك استثمار اكبر .. فضم حلايب .. ونصبه الغرب .. بان يبعد البشير عن الترابي .. والمفاصلة من ظلال محاولة الاغتيال ..
    االبشير اعتقد ان ابعاد الترابي والغلظة معه سوف تؤدي الى القرب من البيت الابيض .. ولكن كانت ىمقدمة للجنائية ..
    اكثر من هذا اذا كان مجموعة على عثمان وغازي متورطة .. لماذا يسمح لهم ؟؟ بالعيش دون خوف ؟؟..

    هذا يقودنا الى فرضية عمل افلام .. ويكون هناك ضحايا .. لتمرير مخطط .. امريكا بارعة فى هذة الافلام .. حتى اللحظة لا أحد يدري كيف كانت أحداث 11 سبتمبر .؟؟.

    وهل اسامة بن لادن حقيقة استطاع فى لحظة فارقة .. أن يسطر على اجواء القارة الامريكية ؟؟ ..

    المشكلة المعارضين للترابي .. كانوا فرحين من ابعاد الترابي بواسطة طلبته .. وشامتين .. هم ايضا .. مرت عليهم ..
    هذة الحقائق لا تظهر الا امام المحاكم .. والترابي كان اول المطالبين بعمل .. محكمة له والحزبين الكبيرن واليسار .. لماذا كانت الانقاذ ؟؟

    ولماذا تقرب الحزبين من البشير .. بعد المفاصلة ؟؟

    واشرك كل منهم ابناء .. وسارت الامور .. لذا كان يشعر الترابي بأن حياته محاطة بالخطر ..
    لكن اعتقد كان شجاعا لاخر يوم .. وتحمل الكثير .. وقال .. للبشير اذهب الى القصر .. واعترف ..

    نحتاج الى مزيد من الشجعان لكشف الحقيقة .. وتوضيح الرأي ..وليس الهروب الى الخارج ..
    أنا فى تقديري الترابي لم يسكت .. ومطلوب من البقية قول الحقيقة .. خاصة للاجيال الجديدة ..

    مضي الترابي .. وسوف يمضي البشير .. وقبلهم نميري .. اتبعت المعارضة نفس الاسلوب .. النميري عاد .. من مصر .. يحضر المناسبات الاجتماعية ,, وملفات ود نوباي .. وتصفية الحزب الشيوعي .. وبيت الضيافة .. وملف الهادي المهدي

    كذلك الترابي .. حتى موته كان مهموما .. وعينه دائما .. على الغرب .. ومصر ..
    ويستطيع الجميع أن يكونوا متحديين .. والتجاوز عن ملفات .. وطالب بالمنظومة الخالفة
    نسأل الله السلامة للوطن .. وفتح البصائر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..