أخبار السودان

عقار: لا خير في الحرب ويجب إيقافها

اعتبر مالك عقار، رئيس الحركة الشعبية شمال، التوقيع على خارطة الطريق، فرصة أخرى للسودان لتحقيق الاستقرار، وقال إن الحرب لا خير فيها ويجب أن نوقفها، وناشد الجميع بالعمل من أجل المستقبل وترك خلافاتهم من أجل السودان.

وجرت مراسم حفل التوقيع بفندق رديسون بأديس أبابا، بحضور الوساطة الأفريقية برئاسة ثامبو امبيكي وممثلين لـ”الإيقاد” والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي والمبعوث الأمريكي للسودان، وفعاليات المجتمع المدني.

ومضى عقار قائلاً “الآن الفرصة سانحة للسلام، وقال إنهم جاءوا بروح جديدة وبحسن نية”.

وأكد رئيس حركة العدل والمساواة، جبريل إبراهيم، خلال حديثه في حفل التوقيع، على أنهم حصلوا على ضمان من أجل الاستقرار والسلام في السودان.

وأعلن رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى، ثامبو امبيكي، أن وفدي الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال سيبدآن الثلاثاء، بأديس أبابا، التفاوض المباشر حول وقف إطلاق النار بالمنطقتين والترتيبات الأمنية، وكيفية إيصال المساعدات الإنسانية .

كما أن حركتي العدل والمساواة وتحرير السودان ستبحثان في مسار منفصل، السلام في دارفور.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. كما أن حركتي العدل والمساواة وتحرير السودان ستبحثان في مسار منفصل، السلام في دارفور.

    ولماذا التجزئة ،، نخشى ما حدث في نيفاشا لأن الحكومة معروف عنها التلكع والتسكع وتضييع الزمن ،، ماكلين شاربين مسافرين بدل لابسين أولا قارين ونحن في الطين خايضين،،، السلام هو المقصد ولكن طريقه العدل No peace without justice ،،، ومع ذلك نتمنى صدق النوايا فترنا فترنا فترنا ،،

  2. أي سلام بدون إقرار مبدأ المحاسبة يكون قد فاز الباطل علي الحق .. لا نريد سلاما بدون محاسبة هؤلاء القتلة والحرامية المجرمين !! هل كل هذه الدماء والارواح تروح هباءا؟ كل الأموال التي سرقت !! ونقول عفي الله عما سلف !! سوف تهزموا في أول انتخابات من نفس هؤلاء البشر بنفس هذا المال المسروق من الشعب !!

    كل النضال راح شمار في مرقة !!

    لا توقعوا علي أي شيء إلا بعد إقرار مبدأ المحاسبة من فضلكم !!!

    كيف يستقيم هذا !!

  3. يجب ان تكون هناك حكومة وطنية
    على هذه الحكومة الوطنية الغاء العمل بالدستور الميزاني الحالي
    الغاء جميع كل القوانين المقيدة للحريات الصحفية والتعبير وحق التظاهر السلمي واباء الرأي
    تكوين دستور جديد يقوم على المساواة بين افراد الشعب والعدالة والحرية والشفافية
    انجاز قانون انتخابي جديد ديموقراطي بعيدا عن المحاصصات والتخصيص
    المرأة والرجل يتساوون في الانتخابات دون تمييز للمراة وعدم ان يخصص لها اي مقاعد في البرلمان تنزل انتهابات زي بقية خلق الله
    منصب الرئيس والولاء ورئيس الوزراء انتخابي
    اعادة النظر في التقسيم الحالي للولايات واقتصارها على خمس ولايات فقط
    سياسة خارجية مبنية على المصلحة العليا الاقتصادية للبلاد ودعونا من المباديء التي اقعدت السودان
    اعادة بناء الخدمة المدنية والعسكرية على اساس الكفاءة والقدرة والنزاهة والغاء جميع المليشيات واقتصارها على الحيش والشرطة والامن بلا جنجويد بلا ملام فارغ ونزع السلاح فقط بيد الجيش السوداني
    التخلي عن كل المنظمات المصنفة ارهابية في العالم وعدم التعامل معها
    انتهاج سياسة السودان اولا تعنى بالاقتصاد وبناء القدرات
    تكون هذه الحكومة مدتها خمس سنوات كحد اقصى لانجاز هذه المهام

  4. طيب واين الحكومة القوميه الانتقالية؟

    اين الحريات العامة؟

    المحاسبه؟
    يعني في النهايه يتقسمو المناصب وخلاص؟

  5. (اعتبر مالك عقار، رئيس الحركة الشعبية شمال، التوقيع على خارطة الطريق، فرصة أخرى للسودان لتحقيق الاستقرار، وقال إن الحرب لا خير فيها ويجب أن نوقفها، وناشد الجميع بالعمل من أجل المستقبل وترك خلافاتهم من أجل السودان.)
    كلام هو عين العقل و المنطق . التحية و الإحترام لكل الذين وقعوا . نعم يجب أن يكون إيقاف الحرب هو الخطوة الأولي للوصول لسودن ديمقراطي .

  6. الشىء الذى وضح وضوح الشمس انكم فى كل هذا الوقت لم تكونوا تعتمدون فى محاربتكم للنظام على جماهير الشعب فى المناطق المنكوبه بالحرب بل كنتم تعتمدون على امريكا والغرب والدليل سقوطكم المريع فى اول ضغط وهرشه والتهديد بقفل البلف . كنتم تناضلون من الفنادق وكل اموركم فى يد من يدفع الفواتير. وشعبكم يلهث فى هجير الحياة ووسط غبار ها.من يناضل وسط الجماهير لاتخيفه الضغوض مهما تكالبت.كم مره فاوضتم الانقاذ ولم يلتزمو .وين اتفاق نافع عقار ووين اتفاق الدوحه, الفيكم انعرفت

  7. الله يستر ديل لو مالحقوكم جون قرن ح تشوفو
    كيف تأمنوهم ،ناس قاموا بمحاولة قتل حسن مبارك وقامو اغتيال جون قرن، الزبير، ابراهييم شمس الدين،راجل الدبة مع الحشمة
    وشهداء الجنوب ودارفور الجبال النوبة والنيل الازرق وشهداء السدود غير شهداء بيوت الاشباح ،وشهداء هبة سبتمبر .وووووووووووووووووووووووووووووووووووو

  8. أزمة بلادنا المزمنة والمستمرة منذ 1956م، تكمن بصورة أساسية في التركيبة المختلة والمعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بمؤسساتنا الوطنية الأكثر حيوية “القوات المسلحة، جهاز الشرطة، الأمن والسلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة”، والتي ظلت منذ تاريخ “أستقلالنا” المنقوص وما زالت ترزح تحت السيطرة الكاملة والمطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة، والذين لا تتعدى نسبة تعدادهم الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية من أصل 271 دائرة لكل السودان) …

    في ظل هذه التركيبة المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بأجهز الأمنية بالدولة، فأنه من العبث وغير المجدي البحث عن سلام صوري لا يخاطب أسباب وجزور الأزمة في بلادنا، وصولا لسلام حقيقي ومستدام … وبالتالي، فأنه ليس من المنطق مطالبة أبناء القبائل والقوميات المستهدفة سوى كانت في دارفور، كردفان، النيل الأزرق أو شرق السودان وغيرها من مناطق الأضطرابات ، بإلقاء أسلحتهم وتسليمها إلى ذات الجيش ذو الصبغة الأثنية، والذي ظل وما زال يمارس القتل والقمع والتنكيل بهذه القوميات والقبائل على مدار (60) ستون عاما دون هوادة…

    عليه، فأن السبيل الوحيد والمتاح لإنهاء حالة التأزم والترهل السياسي والتسيب الإداري والتكلس الأقتصادي وغياب مبدأ سيادة حكم القانون المستمر في بلادنا منذ مذبحة عنبر جودة/كوستي في فبراير 1956 م، هو إعادة هيكلة مؤسسات الدولة السيادية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل والإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) وإنهاء كافة أشكال ومظاهر سيطرت وتفرد منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية ومراكز السيطرة والتحكم واتخاذ القرار فيها.

    أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..

  9. الجماعة جو معصورين وما في طريق قدامهم لعدة أسباب
    1/ الأوضاع في جنوب السودان وفشل الرفاق في الدولة الوليدة وإنتهاء حاجة إسمها الحركة الشعبية
    2 / العلاقة المتقدمة بين السعودية والحكومة السودانية والدرس الذي أخذته الحكومة من موقفها إبان حرب العراق
    3 / خوف أمريكا من تدهور الأوضاع الأمنية في السودان يؤدي إلي وصول التكفريين والسودان معبر مهم جدا إلي أوربا
    4 / بوار الفكر الشيوعي والإلحادي
    5 / لن تجد الحركة الشعبية من يستقبلها في الخرطوم إذا أتت لوحدها فالموت مع الجماعة عرس

  10. كما أن حركتي العدل والمساواة وتحرير السودان ستبحثان في مسار منفصل، السلام في دارفور.

    ولماذا التجزئة ،، نخشى ما حدث في نيفاشا لأن الحكومة معروف عنها التلكع والتسكع وتضييع الزمن ،، ماكلين شاربين مسافرين بدل لابسين أولا قارين ونحن في الطين خايضين،،، السلام هو المقصد ولكن طريقه العدل No peace without justice ،،، ومع ذلك نتمنى صدق النوايا فترنا فترنا فترنا ،،

  11. أي سلام بدون إقرار مبدأ المحاسبة يكون قد فاز الباطل علي الحق .. لا نريد سلاما بدون محاسبة هؤلاء القتلة والحرامية المجرمين !! هل كل هذه الدماء والارواح تروح هباءا؟ كل الأموال التي سرقت !! ونقول عفي الله عما سلف !! سوف تهزموا في أول انتخابات من نفس هؤلاء البشر بنفس هذا المال المسروق من الشعب !!

    كل النضال راح شمار في مرقة !!

    لا توقعوا علي أي شيء إلا بعد إقرار مبدأ المحاسبة من فضلكم !!!

    كيف يستقيم هذا !!

  12. يجب ان تكون هناك حكومة وطنية
    على هذه الحكومة الوطنية الغاء العمل بالدستور الميزاني الحالي
    الغاء جميع كل القوانين المقيدة للحريات الصحفية والتعبير وحق التظاهر السلمي واباء الرأي
    تكوين دستور جديد يقوم على المساواة بين افراد الشعب والعدالة والحرية والشفافية
    انجاز قانون انتخابي جديد ديموقراطي بعيدا عن المحاصصات والتخصيص
    المرأة والرجل يتساوون في الانتخابات دون تمييز للمراة وعدم ان يخصص لها اي مقاعد في البرلمان تنزل انتهابات زي بقية خلق الله
    منصب الرئيس والولاء ورئيس الوزراء انتخابي
    اعادة النظر في التقسيم الحالي للولايات واقتصارها على خمس ولايات فقط
    سياسة خارجية مبنية على المصلحة العليا الاقتصادية للبلاد ودعونا من المباديء التي اقعدت السودان
    اعادة بناء الخدمة المدنية والعسكرية على اساس الكفاءة والقدرة والنزاهة والغاء جميع المليشيات واقتصارها على الحيش والشرطة والامن بلا جنجويد بلا ملام فارغ ونزع السلاح فقط بيد الجيش السوداني
    التخلي عن كل المنظمات المصنفة ارهابية في العالم وعدم التعامل معها
    انتهاج سياسة السودان اولا تعنى بالاقتصاد وبناء القدرات
    تكون هذه الحكومة مدتها خمس سنوات كحد اقصى لانجاز هذه المهام

  13. طيب واين الحكومة القوميه الانتقالية؟

    اين الحريات العامة؟

    المحاسبه؟
    يعني في النهايه يتقسمو المناصب وخلاص؟

  14. (اعتبر مالك عقار، رئيس الحركة الشعبية شمال، التوقيع على خارطة الطريق، فرصة أخرى للسودان لتحقيق الاستقرار، وقال إن الحرب لا خير فيها ويجب أن نوقفها، وناشد الجميع بالعمل من أجل المستقبل وترك خلافاتهم من أجل السودان.)
    كلام هو عين العقل و المنطق . التحية و الإحترام لكل الذين وقعوا . نعم يجب أن يكون إيقاف الحرب هو الخطوة الأولي للوصول لسودن ديمقراطي .

  15. الشىء الذى وضح وضوح الشمس انكم فى كل هذا الوقت لم تكونوا تعتمدون فى محاربتكم للنظام على جماهير الشعب فى المناطق المنكوبه بالحرب بل كنتم تعتمدون على امريكا والغرب والدليل سقوطكم المريع فى اول ضغط وهرشه والتهديد بقفل البلف . كنتم تناضلون من الفنادق وكل اموركم فى يد من يدفع الفواتير. وشعبكم يلهث فى هجير الحياة ووسط غبار ها.من يناضل وسط الجماهير لاتخيفه الضغوض مهما تكالبت.كم مره فاوضتم الانقاذ ولم يلتزمو .وين اتفاق نافع عقار ووين اتفاق الدوحه, الفيكم انعرفت

  16. الله يستر ديل لو مالحقوكم جون قرن ح تشوفو
    كيف تأمنوهم ،ناس قاموا بمحاولة قتل حسن مبارك وقامو اغتيال جون قرن، الزبير، ابراهييم شمس الدين،راجل الدبة مع الحشمة
    وشهداء الجنوب ودارفور الجبال النوبة والنيل الازرق وشهداء السدود غير شهداء بيوت الاشباح ،وشهداء هبة سبتمبر .وووووووووووووووووووووووووووووووووووو

  17. أزمة بلادنا المزمنة والمستمرة منذ 1956م، تكمن بصورة أساسية في التركيبة المختلة والمعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بمؤسساتنا الوطنية الأكثر حيوية “القوات المسلحة، جهاز الشرطة، الأمن والسلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة”، والتي ظلت منذ تاريخ “أستقلالنا” المنقوص وما زالت ترزح تحت السيطرة الكاملة والمطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الحاكمة، والذين لا تتعدى نسبة تعدادهم الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية من أصل 271 دائرة لكل السودان) …

    في ظل هذه التركيبة المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بأجهز الأمنية بالدولة، فأنه من العبث وغير المجدي البحث عن سلام صوري لا يخاطب أسباب وجزور الأزمة في بلادنا، وصولا لسلام حقيقي ومستدام … وبالتالي، فأنه ليس من المنطق مطالبة أبناء القبائل والقوميات المستهدفة سوى كانت في دارفور، كردفان، النيل الأزرق أو شرق السودان وغيرها من مناطق الأضطرابات ، بإلقاء أسلحتهم وتسليمها إلى ذات الجيش ذو الصبغة الأثنية، والذي ظل وما زال يمارس القتل والقمع والتنكيل بهذه القوميات والقبائل على مدار (60) ستون عاما دون هوادة…

    عليه، فأن السبيل الوحيد والمتاح لإنهاء حالة التأزم والترهل السياسي والتسيب الإداري والتكلس الأقتصادي وغياب مبدأ سيادة حكم القانون المستمر في بلادنا منذ مذبحة عنبر جودة/كوستي في فبراير 1956 م، هو إعادة هيكلة مؤسسات الدولة السيادية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية ووسائل والإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة) وإنهاء كافة أشكال ومظاهر سيطرت وتفرد منسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية ومراكز السيطرة والتحكم واتخاذ القرار فيها.

    أن أي تسوية سياسية، لا تقود في نهاية المطاف لتفكيك دويلة منسوبي الأقلية الحاكمة وتحرير جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتها السيادية من قبضتهم، فهي لا تعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتكرار وإعادة تجريب لأتفاقيات سابقة لا تحصى، كان نصيب جميعها الفشل الزريع ونكوص منسوبي الأقلية الحاكمة عن ألتزاماتهم وتعهداتهم في الأتفاقيات والتسويات التي تمت في هذا الوطن بدءا من المائدة المستديرة، أديس أبابا، نيفاشا، أبوجا، وأسمرة مع جبهة الشرق وأنتهاء بالدوحة وأستفتاء دارفور المجغمس..

  18. الجماعة جو معصورين وما في طريق قدامهم لعدة أسباب
    1/ الأوضاع في جنوب السودان وفشل الرفاق في الدولة الوليدة وإنتهاء حاجة إسمها الحركة الشعبية
    2 / العلاقة المتقدمة بين السعودية والحكومة السودانية والدرس الذي أخذته الحكومة من موقفها إبان حرب العراق
    3 / خوف أمريكا من تدهور الأوضاع الأمنية في السودان يؤدي إلي وصول التكفريين والسودان معبر مهم جدا إلي أوربا
    4 / بوار الفكر الشيوعي والإلحادي
    5 / لن تجد الحركة الشعبية من يستقبلها في الخرطوم إذا أتت لوحدها فالموت مع الجماعة عرس

  19. هسة بقت الحرب مافيها خير اكتشاف خطير طبعا بعد ماالنقاطة وقفت وانقفل البلف قولتوا نحصل الكيكة قبل ماتكمل عجبى منكم ابناء بلدى دائما فهمكم متاخر وتقيل ارحموا ابناء الشعب قليلا ودعوهم يعيشوا فى وطنهم على الاقل بدل التشرد وفكروا لينا كيف نجمع ابناء الوطن واراضى الوطن المحتلة. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  20. يا عقار بعد اية بعد الناس ماتت هل الذين ماتوا يستطيع سلامكم ان يرجعهم للحياة وشبابنا الذين قتلوا بسبب هذه الحروب التي صنعتوها حكومة ومعارضة لقد مات من السودان خيرة شبابه وفي النهاية تعملوا سلام اي سلام آتى على حياة شبابنا واهلنا ، والذين تبقوا الان لاهم احياء أو بين الموتى ، وهم حيين لكن مكفنين للاسف الشديد ، الذين تبقوا مد الفقر ساعد من هو حي والجوع والمرض اصاب المجتمع اجمع والناس احياء لكن منتظرين الدفن بسببكم انتم حكومة ومعارضة والبقية من الشعب تشتت في اصقاع الدنيا منهم من آكلته الضباع ومنهم من مات بالعطش ومنهم من اصبح لقمة للحوت في اعالي البحار .

    اي سلام آتى على جماجم اهلنا واخوننا بئس عقول انتم تفكرون بها .

    ودوام الحال من الحال غدا تقبرون والحساب عند رب العالمين لكم جميعا فسلامكم ناقص .

  21. هذه هي قدرة و طاقة الحركات المسلحة … سيظلون في حرب استنزاف بلا نهاية مع الكيزان لو انهم لم يوقعوا و سيخسر المدنيون الكثير من الارواح .. هذا في ظل المزايدات و الاملاءات و الاستخبارات القذرةالتي تملي ما تريد … و ضعف بقية الاحزاب …
    عسي و لعل … فلتعد الحركة الشعبية لتبني حزبا قويا و يجب الاستفاده من اخفاقات تجربة الفترة الانتقالية في نيفاشا فقد انقضت الست سنوات دون ان تفلح الاحزاب في تظيم صفوفها بل ازادت ضعفا بكثرة الاختراقات الامنية … يجب ضمان مناخ تستطيع فيه الاحزاب بناء نفسها …

    فمهما كان ضعف الاحزاب و اخفاقاتها فانه لا بديل عنها من اجل المستقبل الديمقراطي و يجب العمل علي تقويتها و تاحة المناخ الملائم للعمل السياسي .. فاحذروا الوقع في الاخطاء السايقة

  22. نتمنى أن يعم السلام كافة مناطق السودان وأن تقف الحرب وينخرط السودانيين للتنمية والعمل

  23. كل قادة المعارضة دبروا لنفسهم واسرهم مكان فى اوروباومافى واحد حيرجع للسودان والمساكين الذين تركوهم فى الجبال ( الفضل منهم ) حيموتوا بالجوع ولك الله يا بلادى

  24. نتمنى ان تكونوا يا عقار وياسر عرمان جادين هذه المرة وهى الفرصة الأخير لعنادكم الذى تسبب فى قتل الابرياء من اهلنا وانتم تصرون على عنادكم وتتنقلون من دولة الى اخرى مترفهين منعمين ومعاندين

  25. هسة بقت الحرب مافيها خير اكتشاف خطير طبعا بعد ماالنقاطة وقفت وانقفل البلف قولتوا نحصل الكيكة قبل ماتكمل عجبى منكم ابناء بلدى دائما فهمكم متاخر وتقيل ارحموا ابناء الشعب قليلا ودعوهم يعيشوا فى وطنهم على الاقل بدل التشرد وفكروا لينا كيف نجمع ابناء الوطن واراضى الوطن المحتلة. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية

  26. يا عقار بعد اية بعد الناس ماتت هل الذين ماتوا يستطيع سلامكم ان يرجعهم للحياة وشبابنا الذين قتلوا بسبب هذه الحروب التي صنعتوها حكومة ومعارضة لقد مات من السودان خيرة شبابه وفي النهاية تعملوا سلام اي سلام آتى على حياة شبابنا واهلنا ، والذين تبقوا الان لاهم احياء أو بين الموتى ، وهم حيين لكن مكفنين للاسف الشديد ، الذين تبقوا مد الفقر ساعد من هو حي والجوع والمرض اصاب المجتمع اجمع والناس احياء لكن منتظرين الدفن بسببكم انتم حكومة ومعارضة والبقية من الشعب تشتت في اصقاع الدنيا منهم من آكلته الضباع ومنهم من مات بالعطش ومنهم من اصبح لقمة للحوت في اعالي البحار .

    اي سلام آتى على جماجم اهلنا واخوننا بئس عقول انتم تفكرون بها .

    ودوام الحال من الحال غدا تقبرون والحساب عند رب العالمين لكم جميعا فسلامكم ناقص .

  27. هذه هي قدرة و طاقة الحركات المسلحة … سيظلون في حرب استنزاف بلا نهاية مع الكيزان لو انهم لم يوقعوا و سيخسر المدنيون الكثير من الارواح .. هذا في ظل المزايدات و الاملاءات و الاستخبارات القذرةالتي تملي ما تريد … و ضعف بقية الاحزاب …
    عسي و لعل … فلتعد الحركة الشعبية لتبني حزبا قويا و يجب الاستفاده من اخفاقات تجربة الفترة الانتقالية في نيفاشا فقد انقضت الست سنوات دون ان تفلح الاحزاب في تظيم صفوفها بل ازادت ضعفا بكثرة الاختراقات الامنية … يجب ضمان مناخ تستطيع فيه الاحزاب بناء نفسها …

    فمهما كان ضعف الاحزاب و اخفاقاتها فانه لا بديل عنها من اجل المستقبل الديمقراطي و يجب العمل علي تقويتها و تاحة المناخ الملائم للعمل السياسي .. فاحذروا الوقع في الاخطاء السايقة

  28. نتمنى أن يعم السلام كافة مناطق السودان وأن تقف الحرب وينخرط السودانيين للتنمية والعمل

  29. كل قادة المعارضة دبروا لنفسهم واسرهم مكان فى اوروباومافى واحد حيرجع للسودان والمساكين الذين تركوهم فى الجبال ( الفضل منهم ) حيموتوا بالجوع ولك الله يا بلادى

  30. نتمنى ان تكونوا يا عقار وياسر عرمان جادين هذه المرة وهى الفرصة الأخير لعنادكم الذى تسبب فى قتل الابرياء من اهلنا وانتم تصرون على عنادكم وتتنقلون من دولة الى اخرى مترفهين منعمين ومعاندين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..