السودان: طرف ثالث دخلت قواته مع القوات الأثيوبية المعتدية الى الأرض السودانية
الخارجية: السودان لن يتنازل عن بسط سلطانه على أراضيه

أكدت وزارة الخارجية على العلاقات والروابط التاريخية بين الشعبين السوداني والإثيوبي والحرص الشديد من جانب السودان على استمرار وتنمية هذه العلاقات وتسخيرها لمصلحة مواطني البلدين والدخول في شراكات مستقبلية تسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والنمو الاقتصادي.
وأوضحت وزارة الخارجية في بيان لها اليوم انه وفي ظل وجود مبعوث الاتحاد الأفريقي فى الخرطوم لمحاصرة التصعيد وتمكين السودان وأثيوبيا من حل الإشكال الحدودي، وبموافقة القيادة الإثيوبية على مهمة المبعوث، خرجت وزارة الخارجية الإثيوبية ببيان مؤسف يخون تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان، ويتنكر للتقدير المتبادل بين الشعبين، وينحط فى وصفه للسودان الى الإهانة التي لا تغتفر.
وأكدت الخارجية في بيانها الصحفي إن مسألة الحدود السودانية الأثيوبية لا يمكنها أن تكون أساساً للعدوانية التي تتصرف بها إثيوبيا إذ أن هذه الحدود قد خُطِّطت ووُضِّعت عليها العلامات منذ العام 1903، بناءاً على إتفاقية 1902 بين بريطانيا التي كانت تشارك فى حكم السودان وبين الامبراطور منليك الثانى، والذي تم تخطيط الحدود بطلب وبتفويض موثق منه.
وأضاف البيان إن أثيوبيا ظلت ومنذ العام 1902مروراً بالأعوام 1903 و1907 و1955 إلى 1981 وما بعدها إلى الأعوام 2011 و 2013 تؤكد التزامها باتفاقية الأساس فى هذا الأمر, لكن وزارة الخارجية الإثيوبية تتجنى وتبتذل صورتها بالقول أنها لا تعترف بالاتفاقيات الاستعمارية.
وأشارت الوزارة في بيانها انه غريب أن تصف الخارجية الاثيوبية منليك الثاني بالمستعمر, ماذا تريد الوزارة أن تقول للإثيوبيين؟ وأين إثيوبيا من قضية التحرر الأفريقي والوحدة الأفريقية والمنظمات والنظم التي تقوم عليها والقرارات المتخذة والمجمع عليها أفريقياً لسد مداخل النزاعات الحدودية وفتح الطريق للتطور التنموي فى القارة خاصة وأن ميثاق منظمة الوحدة الأفريقية( الاتحاد الأفريقي) الذي خطه الآباء المؤسسون ينص على احترام الحدود الموروثة من الاستعمار.
وأكدت الخارجية إن الحدود السودانية الإثيوبية لم تكن قط موضع نزاع إلى أن جاء إلى وزارة الخارجية الإثيوبية من يسخرها لخدمة مصالح شخصية وأغراض فئوية لمجموعة محددة، يمضى فيها مغامراً بمصالح عظيمة للشعب الإثيوبي، وبأمنه واستقراره، وبجوار لم يخنه.
وذكر البيان , إن كانت إثيوبيا جادة فى ادعاءاتها المستجدة فى أراضي سبق لها أن أقرت بسيادة السودان عليها، فإن عليها أن تمضي الى الخيارات القانونية المتاحة إقليمياً ودولياً، لا أن تهدد الأمن الإقليمي والدولي بالإضطراب الذى قد يجر إليه توظيف البعض للسياسة الخارجية لإثيوبيا لمصالحه الفئوية الضيقة.
وأكد البيان سيادة السودان على الأرض التي تناقض أثيوبيا نفسها وتدعي تبعيتها لها، ويشدد أنه لن يتنازل عن بسط سلطانه عليها, بيد أنه يؤكد كذلك حرصه على تخطي الإدعاءات الإثيوبية المستجدة وعودة إثيوبيا لاستئناف التزاماتها بالمعاهدات والمواثيق التى أبرمتها, وأن كل حادب على القانون والوفاء بالتعهدات، وكل حفيظ على الأمن والسلم ، يأمل أن تتصرف إثيوبيا بما يتفق والقانون والمصلحة العليا لشعبها، وبحسن الجوار مع بلد يسوؤه أن تقل قيمتها.
واعتبر البيان إساءة بيان وزارة الخارجية الإثيوبية للسودان واتهامه بالعمالة لأطراف أخرى إهانة بليغة ولا تغتفر وإنكار مطلق للحقائق مبينا انه وإن غاب عن وزارة الخارجية الإثيوبية تاريخ الإباء الوطني السوداني، فإنه ليس لها أن تنسى الثورة السودانية العظيمة التي قام بها السودانيون مؤخراً من أجل الحرية والعدالة والسلام. ومن يثور ويقدم التضحيات الكبيرة لهذه القيم لا يمكن أن يقترف العمالة، ولا يمكن لمن يقدمهم لقيادته أن يتصفوا بها.
كما أكد بيان وزارة خارجية أنه – خلافاً لما ورد في بيان الخارجية الإثيوبية – أن كل فئات الشعب السوداني وقيادته عسكريين ومدنيين موحدة في موقفها ودعمها الكامل لبسط سيطرة السودان وسيادته على كامل أراضيه وفق الحدود المعترف بها والتي تسندها الاتفاقيات والمواثيق الدولية، لكن ما لا تستطيع وزارة الخارجية الإثيوبية أن تنكره هو الطرف الثالث الذى دخلت قواته مع القوات الأثيوبية المعتدية الى الأرض السودانية.
وطالب السودان عبر بيان الخارجية أثيوبيا بالكف عن إدعاءات لا يسندها حق ولا حقائق، بل يفندها الموقف الأثيوبي التاريخي التقليدي نفسه، ويدعوها إلى إعمال المصلحة العليا للشعب الأثيوبي الشقيق واستخلاص سياستها الخارجية من التوظيف غير المسؤول الذي تتعرض له حالياً.
كما أكد البيان إن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام فيه وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود,
إن هذا وضع لا يستقيم ويرجو السودان أن تُغلِّب اثيوبيا إرادة السلام فى جميع تعاملها معه.
العمالة هي ان تجري مناورات عسكرية مع من يحتل ارضك ويهدد امنك انها تتعدي العمالة الي الخيانة .
أنت رعديد وضيع لا رايد حقيقة ولا حاجة انت ذاتك زول اثيوبيا رعديد
هذا المدعو مرواد الحقيقة اثيوبى بين السودانيين وما اكثرهم ل
انتم فقدكم الصبور لا يخاف. تطلق الحبل خلي الجرزان يدخلوا بعد ذلك لكل حدث حديث رمم وسخ السودان كماشه ورباطت جاش الخوف شنو تعالوا يا احباش انتم متعودين علي5 كسر المآذن وكفي البيت الحرام شاهد وابي طالب شاهد. السودان أحفاد الصحابه بقول الله اكبر تجز الرؤوس
طلب الرسول صلي الله عليه وسلم من صاحبته ان بهاجروا الي الحبشة لأنه يوجد فيها ملك لا يظلم عنده أحد .تبا علي الظلمة وعلي الخونة.. دعاة الحرب بالوكالة لماذا لا تنطبق علي حلايب نفس الحالة.
لا لحرب الوكالة يا برهان يا عميل مصر
بيان هزيل هِزال برهان وحمدتي وعموم المجلس السيادي، وهزال حمدوك وحكومته المرقعة..
بالله اي اهانة للسودان اكثر من ان يكون برهان رئيس مجلس سيدته وحمدتي نائبه!!؟
ثم لم يكذب وزارة الخارجية بقولها: ما لا تستطيع وزارة الخارجية الإثيوبية أن تنكره هو الطرف الثالث الذى دخلت قواته مع القوات الأثيوبية المعتدية الى الأرض السودانية.}}
لم لم تسم الوزارة هذا الطرف الثالث الذي دخل مع قوات اثيوبيا وتوثق ما تقول بصور من الموقع؟
مالم تقله هذه الوزارة هو فيق المخابرات المصري القابع في السفارة المصرية بالخرطوم والتي تراقب الموقف وتخطط لجيش قائده برهان ..
يا ايها الشعب السوداني هذا الذي يحدث في وطنكم
برهان وشلة العساكر استباحوا وطنكم للمصريين
فماذا تنتظرون!!؟
حكومة كلها عملا، من راس الجمهورية لحدي حرس بوابة القصر الجمهوري. كان ما خونة و عملا ده كان يكون حال بلد وهب الله كل شي من دهب، لبترول، لزراعة، ليروانيوم ، لكل انواع الانعام، لانهار، لبشر، لمساحة حدادي مدادي
كلام فارغ! العساكر جارنكم لحرب مع اهلكم الأثيوبيين بتحريض من المصريين الحلبة، و الله و الله و الله إن المصريين لا يريدون بالسودان خير ابداً، احزموا امركم و افهموا
حرب تهدف لتضليل العام الهدف منها ضرب قوات عبدالعزيز الحلو وإخراجه من النيل الأزرق وتلميع حميدتي وإظهاره كبطل قومي مقبول .لا نحن بحجم مواجهة اثيوبيا ولا اولاءك الذين يهللون لنا..المطلوب تصعيد راعي الإبل الجاهل لتظل السودان ضعيفة ضرب الحركة الشعبية جناح الحلو سيجعل سد النهضة في مرمي النيران المصرية المطلوب منه تليين التعنت الأثيوبي..
الاثيوبيون اذكي منا جميعا وعارفين كل هذا لكن الأمر لا يعنيهموإلا لكنا وجدناهم بالقضارف…
السودان لم يحتل شبر من اثيوبيا لكن هوان قيادته جعلت منه الأطماع الأقليمية والعالمية تزداد وتنمو يوم بعد يوم ولا خلاص لنا الا بابعاد أصحاب الأقراض الشخصية من قيادة دفة الحكم
الي المتاجرين بازمات الشعوب هم المستفيدين من تلك الازمة تسخر وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام , اثيوبيا تتحدث عن الترسيم ووضع العلامات لما بعد انتخاب حكومة في اديس ابابا , السودان العسكر يضغط علي اثيوبيا ليقفز بالزانة لحكم السودان . بتمرير اجندة ام المصائب كما قالتها الكنداكة سهير وقد تدفع ثمن ذلك حياتها . نحن في دولة العملاء . اثيوبيا تدعو لربط كهربائي نجد السودان يتجه الي مصر اثيوبيا تود استخدام موانئ السودان وتفعيل قطار اديس الخرطوم بها عمالة رخيصة ومدربة ممكن السودان يستفيد منهم في النهضة الزراعية .
الي المتاجرين بازمات الشعوب هم المستفيدين من تلك الازمة تسخر وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام , اثيوبيا تتحدث عن الترسيم ووضع العلامات لما بعد انتخاب حكومة في اديس ابابا , السودان العسكر يضغط علي اثيوبيا ليقفز بالزانة لحكم السودان . بتمرير اجندة ام المصائب كما قالتها الكنداكة سهير وقد تدفع ثمن ذلك حياتها . نحن في دولة العملاء . اثيوبيا تدعو لربط كهربائي نجد السودان يتجه الي مصر اثيوبيا تود استخدام موانئ السودان وتفعيل قطار اديس الخرطوم بها عمالة رخيصة ومدربة ممكن السودان يستفيد منهم في النهضة الزراعية .
اكيد الجيش الارتري هو مع الجيش الإثيوبي دخلوا الاراضي السودانيه. لازم السودانيين اكونوا على أتم الاستعداد للغدر الحبشي ولايهتموا على وصفهم بالعماله للدوله ثالته فلنفرص دي صاح ما زا نحن فاعلون الان ننصاع لتهديدهم واستفزازاتهم.
لماذا لا نشرح عن اتطرار جيشنا للذهاب للحدود الشرقيه في قفلة الكرونه وثانيا لتدفق عشرات الالاف من إقليم التقراي فرارا من الحرب الجيس السوداني وجد نفسه متطرا للانتشار. فواجهته الكتير من التحديات والغدر وكل مره تحدث خسائر في الأرواح والممتكات والسودانيين باردين وقلوبهم ميته كالعاده. وفعلا توجد قضية سد النهضه وهي خطره لأبعد الحدود بالنسبه للسودان والمصريين بيستغلونا لتهديد إثيوبياوتخريب علاقاتنا معها وتقطيع مصالحنا والاستفادة من أكبر كميه من مياه النيل وبيع منها لإسرائيل نحن في أمس الحاجه للتكاتف والتحرر من الدولتين. ثلث الشعب السوداني عايش في العاصمه عشان استهلك وما قادرين اربوا ليهم سخله. والمال السايب بعلم السرقه