السيسي يثير جدلا وسط الصحفيين قبل مغادرة الخرطوم

ما قاله السيسي كلمه اخويه ليس لها مدلول ولا اي قصد سيئ ونحن نقول في اغلب الاحيان اذا دلف علينا ضيفا عربيا انت في بلدك الثاني

السيسي محتاج يضبط خطاباته,قد اصبحت خطاباته في الاونة الاخيرة مثار تندر في مواقع التواصل الاجتماعي,اكثرها طرافة حين قال الاسبوع الماضى و هو يخاطب جمع غفير: نقول لربنا,حضرتك اوقف معنا….ههههههههههه.احد المعلقين قال: هو السيسي فاكر ربنا لواء في الجيش و لا ايه؟ حضرتك قال

يا بختك يا عادل امام !!! جالك رئيس مصري جديد بيشبهك مية في المية !! اها اوول لنا حا تعمل فيه ايييييييييييييييييييييه !!!

ماقاله السيسي هو مايؤمن به المصريون فمصر كانت دائما لاتري في السودان غير حديقتها الخلفيه
ان قاله عفوا او عن قصد .. وهذا لب الخلاف بين الشعبين فالشعب السوداني يعتز بتاريخه وسودانيته بينما المصرين لايرون فيه الاجعرافيا وارضا بلا شعب
ولن تتغير نظرتنا للمصرين علي انهم الاخطر علينا مالم تتغير هذه النظره المتغطرسه وعدم الاعتراف بأن السودان بلد له تاريخ ضارب الجذور وشعب متأصل في اعماق ارضه
مصر تحتاج السودان اكثر ممايحتاجها السودان والتاريخ والجغرافيا يثبتان ذلك .. فالنيل بجري شمالا وليس العكس والسودان في قلب افريقيا وليس العكس .. والسودان اراضيه الزراعيه وثرواته اكثر واكبر وليس العكس .. فمن يحتاج لمن

this is good to hear that, i need one Egyptian woman to marriage her

السيسي يعي مايقول ليس بعفوية منه – هذا فه كل المصريين السودان حي من احياء مصر والملك فاروق هو الحاكم – مصر والسودان حتا واحدة ياعم دي المقولة الخامننا بيها – لا مائة الف حته بلاش استهبال وااستعباط- اين الرد من وزير خارجيتنا وزير السرور

هذا اعتقاد سائد فى مصر منذ فجر التاريخ وما يجرى فى حلايب على اﻻرض حلقة من حلقاته فعلى ماذا انتم ثائرون ابها الصحفيون الشرفاء هل منكم من لم يعلم بهذه الحقيقة ؟!

يا اخوه لا تنساقو في كلام مليه فايدة اولا هو مش قادر يحكم مصر عشان يضم السودان معاه. يقول زيما يقول العبرة في الافعال وليس في الاقوال ثم ثانيا جاي على الجميع ما يحدث في اغلب الدول العربية (معاهدة شايسيسبيكو الجديد) او مايسمى بالشرق الاوسط الجديد وهو تقسيم المقسم وتجزأة المجزء. والدور على حوض النيل سوف تصير كيانات مجزأة بالقبلية وخلافه كما في ليبيا وسوريا والعراق وغيره. وان غدا لناظره قريب.

مقولة غير عقوية ومستفزة كمان ف السيسي وجد ضالته في هذا النظام المتهالك الذي يقف علي ارجل من طين وسوف يدعم النظام سياسيا كما فعل مبارك ويروضة من اجل شروط ومصالح مصر بلاد النوبة والقبط فهم غير مستعدين لحكومة اخري تعكر مزاجهم ومكتسباتهم الاقتصادية والسياسية بعد ضمهم لحلايب واخواتها ف المطلوب رئيس اسميا فقط لا ديمقراطية ولا غيرو فقط هؤلاء الاوغاد بل النظام الحالي سوف يكون الصندوق الاسود لما يحتوية من معلومات للجماعات الارهابية بل مصيده لهم ف استدراج اي ارهابي للخرطوم ويشحن للجهات المطالبة به

الحق اولى ان يتبع
قال ابيل الير في كتابة “التمادي في نقض المواثيق والعهود”((ان بعض المصريين يظنون أنهم أكثر ذكاءا من السودانيين وبعض السودانيين يظنون أنهم أكثر ذكاءا من الجنوبيين))”-انتهى الاقتباس
……
ودائما يجدون من يثبت لهم هذه النظرية”غباء السودانيين” كل مرحلة والانقاذ نموذج للابتزال ولكنهم -اخوان مسلمين- بضاعة مصرية وليس قوى السودان الديموقراطية لحقيقية التقليدية او الحديثة
قال السيد عبدالرحمن المهدي”الأسطورة” على السودانيين إتباع السايس-الانجليز والكومونولث وليس الحصان -مصر…وذهبت نصيحته الثمينة أدراج الرياح لا وصلت مصر ولا وصلنا معها وضيعنا ديموقراطية وستمنستر …
وجاءت النخبة السودانية وإدمان الفشل ببضاعة خان الخليلي المصرية (الناصريين+الشيوعيين +الإخوان المسلمين”…لينحرف مسار الدولة السودانية الى الحضيض وتمسخ العلم والشعب والارض ..
في قلة من المصريين الأذكياء والشجعان يحترمون السودان وشعب السودان من أمثال السيد حمدين صباحي -قال في الحرة في انتخابات 2011 من أولوياته السودان والفنان يحي الفخراني-مسلسل خواجة عبد القادر…
….
من الاعلام المصري السائد حتى بعد فوز السيسي مؤشر يدل تماما انهم عايزين(( يمشطو الانقاذ بي قملا))
ويرجعو لسياسة الابتزاز والمصالح الضيقة وخاصة ان الانقاذ في اسوا حالاتها ولا وازع لهم ولا ورع ومستعدين يبعيو السودان كله لاي مشتري وهم اصلا منزوعي الحياء
كان الاجدى للرئيس المصري الجديد-يتفقد احوال السودانيين في مصر اولا -مواطنين -مثقفين -سياسيين- ويقابلهم ويستمع اليهم ..وان يرعى مؤتمر حوار فكري ثقافي سياسي بين النخبة السودانية ((الديموقراطية)) وبين النخبة المصرية الديموقراطية-عن مستقبل العلاقة بين شعبي وادي النيل..لمراجعة كافةالسياسات المصرية حيال السودان من 1 يناير 1956-البداية من هنا افضل كسبا للوقت وكلنا بالتجربة عرف دور مصر المخزي في تقويض الديموقراطية في السودان عبر العصور ومن مذكرات السياسيين السودانيين الاذكياء…الذى يستهين بهم المصريين كما قال ابيل لير

والمشكلة وين فى اننا نكون جزء من مصر !! والله احسن من ان يحمكنا هولاء الاخوان المجرمين افضل ان نكون حتى جزء من اسرائيل خليكم من مصر الاصلا نحن كنا جزء منها تاريخيا -وايارب السيسى يكون عنى مايقول فعلا ويجينا بجيش عرمرم يخلصنا من الكيزان المجرمين ديل قادر ياكريم

السلام عيكم يا اخوه المعلقانيه .الزول ده مابيحكم مصر كتير.لانه مافعله هذا بالمصرييين لم يفعله فرعون بقومه ولا حتي الرؤساء والملوك الذين تعاقبوا علي حكم مصر فدولة الحق باقية ودولة الظلم الي الزوال فمصيره مصير اسلافه مبارك والسادات.

السودان دولة مستقلة بذاتها و عمره ما كان تابع لمصر دي كلها اوهام مصرية من اختراع المصريين حتى حلايب احتلوها و بيدعوا كمان انها مصرية و هي في الاصل سودانية 100% و بدل ما تقول الكلام ده يا السيسي شوف بلدك و حررها من اوضاعها المتردية و الفقر و الجوع و الفساد المنتشر هناك بكثرة

هذه الكلمه لا عفويه و لا حاجه , هذا هو المفهوم السائد فى ازهان المصريين عامة و العرب .. و هذا يذكرنى بكلمه قالها احد الاخوه الفلسطنيين فى الثمانيينات ايام الجامعه ان مصر هى الام و السودان جزء من مصر و لم يكن يوما دوله قائمه بذاتها إلا بعد دخول الانجليز مما اثار غضب و حفيظة سودانيين كثر فى تلك الفتره كادت ان تؤدى الى مشاجره لولا تدخل العقلاء . فوقفة السودان فى قضية سد النهضه الاثيوبيه نبههم بان الامر ليس كما يعتقدون و السودانى لم يعد ذلك السازج الذى تخدعه بسهوله بكلمة ما نحن اخوات و تعمل اللى عاوزو … يا مصريين يا عرب المسألة اصبحت مسألة مصالح ما فيش حاجه اسمها اخوه عربيه و لا اولاد نيل . والله حقا سودانيين طيبين كلمتين تثلج قلوبهم و يدوك الارض كلوا و دا كان زمان هسه العيون فتحت .

اسمي لوسي أندرو أتمنى لتبادل شهادات بلدي مع الجمهور حول ما يسمى doctoridegu هذا الرجل لم يفعل فقط بالنسبة لي، فقد أعادت لي فقدت السابق صبي صديق لي معه موجة كبيرة، ولقد عرفت جون منذ سنوات و كنا معا لفترة طويلة، ونحن نحب بعضنا البعض ولكن فجأة قال لي انه لا يمكن أن يستمر بعد الآن، وكنت قلقا جدا في حالة من الاضطرابات بعد ذلك كنت أبحث عن طرق للحصول عليه مرة أخرى حتى صديق أخبرني عن هذا الرجل وأعطى البريد الإلكتروني اتصالاته لي ولكن كنت ما زلت في شك ولكن لدي فقط لمحاولة منذ كنت بحاجة بلدي السابقين حقا لذلك أنا اتصلت به على مشاكلي، وسوف لا أعتقد أنه كان يستعد هذا نوبة و جلبت بلدي السابقين عاشق الظهر واليوم نحن سعداء جدا معا وشكرا لكم مرة أخرى على ما [email protected] قمتم به بالنسبة لي، إذا كنت هناك تمر عبر أي من هذه المشاكل المذكورة أدناه:
1) إذا كنت تريد ظهرك السابقين.
(2) إذا كان لديك دائما أحلام سيئة.
(3) هل تريد أن تكون ترقيته في مكتبك.
(4) إذا كنت تريد طفلا.
(5) إذا كنت بحاجة إلى المساعدة المالية.
(6) إذا كنت تعاني من ح ط الخامس.
الاتصال به الآن لحل فوري من أي نوع من
مشاكل البريد الإلكتروني [email protected]