أخبار السودان
وزير يكشف : 86 حالة وفاة خلال مجزرة حزب البشير بالخرطوم..الدولة ستدفع الدية الكاملة ..اربعة اشخاص ستتم رفع الحصانة عنهم

(سونا) – كشف مولانا دكتور عوض الحسن النور وزير العدل ان 86 شخصاً توفوا خلال احداث سبتمبر وان الدولة ستقوم بدفع الدية الكاملة .
وقال خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده اليوم ببرج العدل ان اربعة اشخاص ستتم رفع الحصانة عنهم وتقديمهم للمحاكمة بعد ان ثبت انهم تورطوا بالمشاركة فى موت عدد من المتظاهرين .
وعن تجاوزات مكتب الوالى السابق قال وزير العدل ان كافة القطع السكنية التى حدث فيها التجاوز تمت اعادتها للدولة وليست هى بالعدد الذى روج له البعض كما تم اعادة كافة المبالغ التى تم تخفيضها فى رسوم هذه القطع مؤكداً انه تم فتح بلاغات فى مواجهتهم بموجب التحلل .
واضاف وزير العدل ان من يمتلك بينه ضد المدير السابق لشرطة الجمارك اومدير مكتبه ان يتقدم بها وسوف يباشر الاجراءات القانونية فى مواجهتهما .
اخيرا و تحت الضغط الوطني و الدولي اعترفت الانقاذ يقتل 86 شهيدا من جملة 220 شهيد
وعليه يجب مواصلة حصار الحكومة حتي تعترف بمسؤليتها كاملة عن قتل جميع الشهداء —
اعترف البشير لصحيفة ( عكاظ ) السعودية بأنه تم انزال قوات خاصة حسمت المظاهرات في 48 ساعة
اذن قواتك الخاصة هي من قتلت كل الشهداء –و بئس القوات الخاصة قواتك التي تتكون من كلاب حهاز الامن و فلول عصابات ( حميدتي ) القبلية —
خسر البشير كثيرا بقتله المتظاهرين و معظمهم صبية و اطفال قتلوا داخل الاحياء السكنية و بجوار مدارسهم — و ظهرت نتيجة سخط الشعب علي الحكومة في مقاطعة انتخابات ابريل 2015 حيث كانت فضيحة دولية و بكل المقاييس —
ولذلك استطاع الشعب السوداني تلقين الحكومة درس في الاخلاق و في السياسة —
هذا إعتراف صريح من قبل الحكومه بقتل شعبها وقضيه واضحة المعالم والأركان ولا لبس فيها من ناحية المتهمين المعروفين بالأسماء والألقاب والشهود والدوافع وأدوات الجريمه من سلاح وعصي ودهس بالعربات .والذين وقعوا الاوامر والذين أمروا بها والذين نفذوها والذين أوصلوا القناصين للموقع والذين حلوا لوحات العربات هذه .
أنت يا وزير العدل نريد منك هذه المره أن تخلع عباءة الأخوان المسلمون وتقف بين يدي الله الواحد القهار وترضيه وتتذلل أمامه ولا تأخذك حمية التنظيم الأخونجي الذي لا يسمن ولايغني من عذاب الله إن كنت فعلا وزيرا للعدل في دولة السودان المسلمه لا وزير للتنميه الريفيه في دولة الواق واق .فأمر القتل أتى من جهات عليا نافذه مع سبق الإصرار وهذه دلاله واضحه للآمر والمنفذ والموقع والممول .فالمدانين معروفين بأسمائهم ورتبهم ومواقعهم .
بصراحة هذه ليست دوله لكي ينتمي لها الفرد أيا كان مسلم وغير مسلم دوله تقتل شعبها بكل برود وصلف وبدون ذنب سوى أنه أراد تبصيرها وتذكيرها بواجباتها تجاه مواطنيها والتي تتمثل في الدفاع عنه وحمايته ورد العدوان عنه .فلا مكان في العالم لدوله تقتل شعبها لمجرد تذكيرها بواجباتها.
أما قضية مدير الجمارك ومدير مكتبه الذي ذكر بعظمة لسانه حسب ما تناقلته الوسائل أنه مع المساءله والمثول أمام المحكمه وليس أمام لجنة دغمسه ومعه من المستندات ما تورط كبار رجال دولة المشروخ الإنحداري من راس الدوله حتى رجل المرور الذي بنى عماره ودعى عند إفتتاحها السيد والي عاصمة المشروخ الإنحداري .
القضايا كثيره جدا ومثبته وتحتاج منك إن كنت تخاف الله ووزيرا للعدل لبسيط من الوقت لكي ترتبها بالأولى ثم الأولى فدولة المشروخ الإنحداري منذ مجيئها في ليل بهيم وعلى رأس دبابه كان هدفها تدمير الوطن والمواطن .فأبدأ من يوم 1989/06/30 في سرد جرائمها التي لا تحصى .ولو جلبت سلاح العالم للمحكومين رميا بالرصاص لخلصت الذخيره من وجه الأرض ولو جلبت جلادي العالم كله لتمزقت عضلاتهم من كثر الجلد ولو جلبت حبال العلم كله لشنق المحكوم عليهم شنقا لعدمت الحبال من الأسواق العالميه.
يجب على أهل الشهداء ان ياخذوا تارهم من الرقاص السفّاح بايديهم .
لا تسال الطغاة لماذا طغوا ،،، بل اسأل العبيد لماذا ركعوا
ياسعادة الوزير المحترم لماذا تدفع الحكومة الدية للمقتولين برصاص الشرطة وبما أنه يتم رفع الحصانة من المتعديين على المواطنين ويجب ان يتم أخذ راي أهل المقتولين بين الدية والقصاص أو العفو وفى حالة طلب أهل المقتولين طلبهم بالدية يجب ان يتم دفعها من قبل القاتل وليس من المال العام . كيف يصح ذلك يقتلوا المواطن ويتم دفع الديه من ماله أو المال العام وهذا يتخالف مع الشرع والله وربي أعلم اذا كان ذلك توجيه من السلطات الحكومة فالمصيبة أكبر .وفى حالت أخذ الدية يجب ان يطبق في هؤلاء القتلة الحق العام.
ياسعادة الوزير المحترم لماذا تدفع الحكومة الدية للمقتولين برصاص الشرطة وبما أنه
يتم رفع الحصانة من المتعديين على المواطنين ويجب ان يتم أخذ راي أهل المقتولين
بين الدية والقصاص أو العفو وفى حالة طلب أهل المقتولين طلبهم بالدية يجب ان يتم
دفعها من قبل القاتل وليس من المال العام . كيف يصح ذلك يقتلوا المواطن ويتم دفع
الديه من ماله أو المال العام وهذا يتخالف مع الشرع والله و اذا كان ذلك توجيه من
السلطات الحكومة فالمصيبة أكبر .وفى حالت أخذ الدية يجب ان يطبق في هؤلاء القتلة
الحق العام.
300 شهيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد يا باطل .. مافى حاجة اسمها توفوا .. قتلوا برصاص العدو الكوز
والحصانة يجب ان ترفع عن البشير وهو اعترف انه استعمل الخطة B وقوات الجنجويد .. العدالة ستأتى قريبا ان شاء الله حينها سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون .
اما اﻻراضى فهى عند كل اعضاء المؤتمر الوطنى وليست لمكتب والى وﻻ وزير — كل وﻻة الوﻻيات مشاركين فى بيع اﻻراضى لحساب ذويهم واقربائهم وعضوية حزبهم .. وﻻية الخرطوم ما قبل المتعافى الى الخضر كلهم سواء فى ارتكاب الجرائم وما اختفاء الميادين والساحات ببعيد .. الغطغطة والتضليل ﻻ يفيد – اذا الحق ما رجع اى ناس منطقة عارفين ميادينهم والسكن فيها منو وكيف يرجعوها .. واﻻماكن الحكومية من وزارات ومستشفيات وحدائق حيوان ومشروع الغابة ومناطق السكة حديد والمزارع والتلاعب فى الحيازات .
الفساد فساد حزب كامل ما تعملوا لينا مساحيق وتغشونا اعلاميا كلما شفتوا الزنقة جاياكم ..
بعدين سنتين من المماطلة،وخداع الناس بسيارات بدون لوحات يا كلاب عاوزين تدفعوا دية،مقابل إخفاء المعلومات عن الرؤوس الكبيرة :البشير ونافع وعلي عثمان المسؤولين الحقيقيون عن القتل،هل إنتو فاكرين ارواح هؤلاء الشهداء تباع بالمال؟والله لو قبل أهل الشهداء قرش واحد لاصبحوا ارخص من أبنائهم.العدل الحقيقي هو محاكمة كل المتورطين صغار وكبار.والله ما عارف عاوزين تقابلوا رب العالمين كيف بجرائمكم دي.اللهم أني أعوذ بك أن أكون من أومثل هؤلاءالنوعيةمن الشياطين.
يا راجل!!!! هي دايره ليها دليل. موظف يملك كل هذه العقارات والمركبات وفي حسابه 85 مليار جنية، هو موطف في الجنة!!!! قالوا لشخص ما: شيء عندو صوف، وبيقول باع وبنضحوا في العيد. ما هو؟ فكان رده: مي السمكة!!!!! ابسط حاجة ممكن تعملها أن تعلن فساده على العلن حتى يقول له كل من يلقاه أو يلقى اسرته (يا فاسد). ثم تصادر ممتلكاته و ال 85 مليار توزعها بنفسك على المساكين علشان لو وردتها لخزينة الدولة التماسيح بيبلعوها!!!
وهل كبش الفداء سيكون أربعة قناصة فقط, وهل قاموا بعملية الاغتيالات دون تصدر اليهم أوامر من جهات عليا وهى المسؤولة والتي يجب أن تحاسب, كلام ما بدخل في الراس.
اولا عاوزين نعرف هل البشير عاوز يسلم السلطه و يخلى طرفه لانو بدا يصفر العداد و يريد يسلمها فاضيه ام لعبه اخوانيه لسحب البساط من مطالب الشارع السودانى ؟ الاخوان الحراميه مهما يعملوا لن تنجوا من الحساب العسير و لن تذقوا النوم و سوف تهربوا مثل الجرزان و و و الله العظيم تكون لنا رافه بالكلب و لن تلين قلوبنا فى عقابكم
بسم الله الرحمن الرحيم
-1-
هذه خطوة في الإتجاه الصحيح نحو احقاق الحق وبسط العدل ولكن الطريق طويل وملئ بالاشواك والالغام بالاضافة الى تماسيح البر والبحر برغم انكم تعملون ضمن كتيبة المؤتمر الوطني الذي قام بتعيينكم ولكن الحق قديم.
-2-
قلنا بأنه يجب على الدولة عدم تحمل الديات اطلاقاً ولماذ تتحمل خزينة الشعب ديات قتلى سبتمبر حيث يجب ان يدفع الدية القاتل وليس خزينة الشعب والدية تدفع من المال الخاص وليس المال العام وهذا الرأي – اي دفع الدول للديات ما لم يره اي فقيه.. وعندما تتحمل الدولة الديات فهذا يعنى مكافأة القاتل على فعله وهروبه من المسئولية بمساعدة الدولة لأنه لم يلقي العقاب الذي يستحقه.. فلماذا تعين وزارة العدل القتلة على الافلات من العقوبة المادية والمالية – بعد اعترفت الدولة بحقيقة قتلهم التي كانت تتحرج منه في السابق ؟؟
-3-
لا يهم سبب الصحوة التي ظهرت على الدولة فجأة وجاءت تنقب عن قتلى سبتمبر 2013م سواء كان ذلك بسبب وازع من ضمير كان ولا يزال غائباً لمدة 25 سنة او بسبب الضغط الدولي واجتماعات حقوق الانسان السنوية ولكن على وزارة العدل والدولة ان تحكم بأحكام الإسلام الذي يدعوه ليل نهار ويخوفون به العالمين والتغني باسم الشريعة واستخدامها كالكرت الاحمر في وجه من تبعدهم عن السلطة والجاه..
-4-
اما حديثك عن مدير الجمارك السابق يجب ان يكون حديثا عاما عن كل من يمتلك وثيقة او يدل ولو بالإشارة الى شبهة قوية بوجود فساد على ان تتولى وزارة العدل التحري في الامر إلى اقصاه وأن تضمن وزارة العدل سلامة المبلغين فلا خير في دولة تتحرج في تطبيق العدل
مهداة الي مولانا دكتور عوض الحسن النور وزير العدل
١-
شاهدة عيان:
المتهم أطلق رصاصتين على الشهيدة سارة عبد الباقى
March 15, 2014
المصدر: ( اليوم التالى ? حريات )-
———————
***- كشفت شاهدة الاتهام الأولى في قضية مقتل الدكتورة سارة عبدالباقي أمام محكمة جنايات بحري عن رؤيتها للمتهم وهو يصوب السلاح ناحية المرحومة سارة وأنه الوحيد بين أفراد القوة النظامية الذي كان يرتدي زيّا مدنيا ويحمل سلاحا فضلا عن أنه كان على مسافة قريبة من موقع وقوف القتيلة في منزل العزاء وأن المتهم أطلق رصاصتين من سلاحه أصابتا المجني عليها التي تم نقلها للمستشفى وبعدها حضر نظامي آخر برفقة المتهم وحينها قال المتهم لجمهرة من الناس (إنه آسف لم يقصد ضرب المرحومة) . من جانبه أفاد شاهد الاتهام الثاني أنه كان يوم الحادث خارج منزل العزاء الذي وقعت الحادثة قربه وقال إنه رأى بعض العساكر وكان من ضمنهم المتهم وهو يرتدي زيا مدنيا ويحمل بندقية كلاشنكوف ومعه عسكري آخر كان يحمل سلاحا أيضا وشاهدهما وهما يصوبان أسلحتهما في اتجاه الناس بمنزل العزاء، وأضاف أنه حسب مشاهدته لا يستطيع الجزم إن كان المتهم أو النظامي الآخر من أطلق الرصاص على المرحومة بل إنه لا يستطيع الجزم إن كانت المرحومة سقطت بالرصاص الذي أطلق دفعة واحدة .
٢-
النيابة تتلاعب بملف قضية سارة عبدالباقي
ووتوجيه الاتهام رسميا لضباط شرطة بقتل عوضية عجبنا
*****************
الخرطوم 17 يناير 2014-
المصدر: – سودان تربيون-
——————-
***- كشفت اللجنة القانونية بالهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات عن تلاعب النيابة بقضية القتيلة سارة عبد الباقي في أعقاب توجيه الاتهام إلى ضابط الصف بالقوات المسلحة يُدعى سامي محمد علي، بينما وجهت محكمة لخرطوم شمال الاتهام رسميا لضابط شرطة و7 افراد اتهموا بالتورط في اغتيال الضحية ذائعة الصيت عوضية عجبنا . وقتلت سارة خلال احتجاجات اندلعت في الخرطوم سبتمبر الماضي عقب اتخاذ الحكومة قرارا بزيادة اسعار السلع، واضطرت الحكومة تحت ضغط اسرة القتيلة التى ماتت عبر قنصها من احد العسكرين امام دار اقرباء لها في منطقة الدروشاب واستطاع اهالي المنطقة تحديد هوية القاتل، بينما قتلت عجبنا في مارس العام الماضي امام منزلها بحي الديم وسط الخرطوم
وقال عضو اللجنة القانونية معتصم الحاج إن النيابة في قضية سارة ترفض ضم أمين المخزن باعتباره سلمَّم السلاح للمتهم، إلى جانب رئيس قسم شرطة بحري إلى القضية رغم ضلوعهما البائن في جريمة القتل.
٣-
المحكمة تبرئ قاتل الشهيدة د. ساره عبدالباقى
*****************************
المصدر: – Sudan Voices-
-05-28-2014-
——————-
***- حكمت محكمة الخرطوم بحري بتبرئة سامي محمد احمد علي المتهم بإغتيال الشهيدة /سارة عبدالباقى ، هذا وقد كانت سارة قد لقيت حتفها رمياً بالرصاص إبان الأحداث المصاحبة لإعلان الحكومة رفع الدعم عن المحروقات في سبتمبر من العام الماضي والتي شهدت ازهاق لأرواح العديد من الأبرياء دون الوصول إلى الجناة، ومعظم البلاغات المدونة قيدت ضد مجهول، بيد أن قضية الشهيدة «سارة» هي القضية الوحيدة التي وصلت إلى القضاء بعد تكثيف التحريات وتوقيف متهم فيها.
هههههههههههههه هع هع
قتلوا 86 فقط
فيك الخير ….زودها شوية ..يفتح الله
والباقين …لا يكونوا انتحروا يا مولانا؟؟
التحـــــــــــــــــــلل ؟! .. يحلحل هناياتكم!
من مال من تدفع الدية
من مال القتلة كما فى الشرع ؟؟؟
ام من مال الشعب السودانى ؟؟؟؟
وزارة العدل فى السودان كلام فارغ
لا قضاة ولا نائب عام ولا محامين ولا قانون ذاتو
يعنى من دقنو وافتلوا كمان فى القتل
كمال دا غبي…بس عايز يفهم….!!!
(وقال خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده اليوم ببرج العدل ان اربعة اشخاص ستتم رفع الحصانة عنهم وتقديمهم للمحاكمة بعد ان ثبت انهم تورطوا بالمشاركة فى موت عدد من المتظاهرين .)
أطلقتم عليه مقدماً….الوزير النابغة…ونابغتكم في مؤتمره الصحفي هو من صرح بالعبارة اعلاه….استسهال معيب لفعل إجرامي بالغ، ما يزال يدمى القلوب والمشاعر…ويعلى مفاعيل المرارة والحقد المهيب في نفوس اهالي الضحايا والمتابعين والباحثين عن العدالة والقصاص…!!!
من تورط في تغييب شخص ما وازهاق روحه…(تطفيف لا يليق بلغة الشرع ،والقانون ،والعرف ،ان نسميه بالمشاركة في الموت)…هي مشاركة،وانخراط معلوم، في عمل اجرامي اسمه بوضوح (القتل…قتل يقتل قتلاً)….ولا شيء غير ذلك
(الدولة ستدفع الدية كاملة)…!!!
اهالي الضحايا واولياء الدم لم يطالبوا (إطلاقا) بالدية…كاملة او ناقصة…ابناؤهم الضحايا …(الشهداء بحق وحقيقة)…لم يغادروا الحياة …ذات صدفة….أو في حادث غرق قارب نيلى…او حادث مروري عابر…أو ضربتهم صاعقة في قلب يوم خريفي عارم…!!!
لماذا (يبادر الوزير النابغة)…(بتقرير دفع الدولة للدية كاملة…كدا كما يقولون هوباتالي عييييييييييييك)….؟؟؟!!!
النابغة ينسف مقتضيات العدالة (من قولة تييت)….ثم هناك سؤال (مع أنني ساذج في مجال القانون والجنايات)….
متى يقرر قاضي العدالة ان تكون الدية كاملة…ومتى يقرر قاضي العدالة ان تكون الدية ناقصة…؟؟!!
أرواح الناس ليست (سلع) معروضة في (سوق الله اكبر)…والعدالة ليست…تكتيكات وألاعيب في (مواخير ما يسمى بالحوار الوطني)….العدالة ما هي الا كشف حساب صارم، قاطع ،يقود الى تهدئة النفوس ، وإفشاء روح االطمأنينة العامة في اوساط المجتمع…عبارات مهتزة وركيكة مثل التى نقراها في الخبر اعلاه…وعلى لسان صاحب اللقب الإعتباري (وزير العدل)..لا تقود إطلاقا للتهدئة النفوس ولا لإبراء الذمة ، وإفشاء روح الطمأنينة في المجتمع المتخم بالضغائن، والغبائن ،والإحن ، والاحقاد، والمرارات ، والثارات ، والدماء،بفعل مباشر مشاهد وملموس ومحسوس من قبل أجهزة الدولة….أقله تصريح عالي النبرة من أعلى مؤسسة في الدولة…رئاسة الجمهورية…موثق…مرصود…بالقول …من …عمرحسن أحمد البشير….(لقد لجأنا للخطة ب…للتعامل مع الاحداث)….نتيجة اللجوء للخطة ب كانت مقتل وإستشهاد أكثر من مئتى شاب وشابة …قتلوا بدم بارد وهم مايزالون في مقتبل العمر ،ومفتتح الشباب.صبا يانع خرج ،يهتف مطالباً بأن ينال هو ،وأهله،وشعبه ،نصيبه من خبز ووقود باسعار معقولة لا اكثر ولا اقل…!!!
الدولة في اعلى مراجعها…لا تمارس اي نوع من الإحترام لحقوق البشر…ولا تطبق اي نوع من انواع القطيعة مع الجريمة وإستئصال الخصوم….ها نحن ما نزال نقرأ لقادتهم
SHOOOT TO KILL
وما نزال نسجل بحيرة بالغة
(أمسحو…قشو…نجضو…أكتلو…ما تجيبو حي…ما عندي ليهو مكان…ما تحملنى عبء إداري)
وما نزال نبحث عن تفسير لأقوال..عمر حسن احمد البشير
(نحن ما عايزين أسرى)
(نحنا جبناها بالبندقية…الدايرنا يقابلنا بالبندقية)
ا(لزارعنا غير الله اليجى يقلعنا)
(فلترق مناالدماء…فلترق منهم دماء…أو ترق كل الدماء)
…وفي احسن الاحوال…كتب كاتبهم(مبتهجا بحفلة الدم السبتمبرية)
(تبت يد المخربين)….وياله من (مانشيت) ما يزال يحفر فينا عميقا عميقا..مرارة وفجيعة….وأسىً مابعده اسى !!!
والآن وزير العدل يدق (اجراسه) ….(لتثمين وتحديد كلفة)… رؤوس( المخربين)!!!
يا للعار….يا للعار…والفضيحة….
هل يجوز لي بعد هذه الكارثة أن (اعلق)….على باقي ممارسات ، وتكتيكات(الهبرو ملو)…!!
نعم…نعم…كمال ابوالقاسم غبي….ويتمنى ان يفهم ماذا اراد (وزير العدل النابغة) أن يقول…؟؟؟!!!
صدق منصور الفقيه..حين قال:
إن المرائي لا تريك خدوش وجهك في صداها
وكذاك نفسك لا تريك عيوب نفسك في هواها
دية نهيها .. العنقره بس
ليكن هدفنا واحد القصاص وتعليق كل الانجاس الذين شاركوا فى هدم هذا البلد الجميل فى المشانق
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد
86 شخص قتلوا في سبتمبر يعني بلا خجل بتعترفوا بي قتلهم وكمان دايرين تعوضوا اهلهم من خزينة الدولة التي هي اصلا فاضيةيعني المواطن في كل الاحوال هو الخسران يا سبحان الله,لو الجريمة دي حصلت في الدول التي بتحترم شعوبها لاستقالت الحكومة علي الفور وقدم المتورطين للمحاكمة الفورية ولكن نحن في السودان .
بهذه الحصيلة البائسة يا مولانا تكون مددت لسانا ساخرا لكل من تطوع واستبشر وبشرنا خيرا بقدومك اكيد انهم الان نادمون على كل ما قالوه في حقك وعلى قناعتهم بنزاهتك وحيدتك وعدلك .. انا اقول لك افضل لك مليون مرة ان تغادر هذا المنصب اليوم قبل الغد قبل ان ترى هؤلاء يتحسرون ويندمون على تفاؤلهم الذي رددته لهم خائبا . اتمنى ان نقرا لمولانا سيف مقال حول هذا الامر المؤسف .
كنت اعلم ان لا فائدة ترجى من امثال هذا الرجل ذو الكرش العميق و ان لا دكتوراته ولا عملهالسابق كقاضى مرتشى سيساعد فى توطين اسس العداله فى السودان و بالمناسبه الراجل رجع من جنيف قبل اقل من شهر وهناك قال السودان احسن بلد فى العالم من حيث حقوق الانسان.. والله لولا نسيبك امين حسن عمر ما تحلم بمنصب قاضى مقيم فى المناقل… لعنه الله عليك
هولاء من يحموا النظام الفاسد هل صدقتم يحاكموا شعب مدقس وعايش في الوهم لابد من اعصار يقلعهم من جذروهم
كسرة
أخبار شهداء العيلفون
وكجبار
وديم عرب في بورتسودان شنووووووووووو؟
نعل ما بعتوهم رخيص!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والدية دى حا يدفعوها من جيوبهم الخاصة .. ولا حا يدفعونا لينا نحنا من الرسوم والضرائب والجمارك و …. الخ
فى هذه الحالة
العقوبة ليست كافية ؟؟
مولانا عوض شكرا ليكم زي ما بقولو ناس زين لكن داير اسالك بطريقه عادل امام مش انتو الحكومه وبالتالي انتو عارفين كل حاجه وحكايه العندو بينات ده نوع مت التعجيز وخاصه في الفسادفي المال العام يعني موظف ولا سياسي عندما جات الانقاذ كان يسكن بالايجار والان عنده الشي الفلاني دي عاوزه درس عصر يا سيد الوزير وبعدين المحاسبه الغمتي دي شنو انشروا اسماء الفاسدين حتي يكونو عبره لغيرهم وخلينا من فقه الستره ولك احترامي
لا حول و لا قوة الا بالله
اين تذهب من ربك يوم الحساب ياعوض الحسن النورلماذا لا تنطق بالحق هؤلاء قتلو غيلة وغدرا وربنا مش حايسامحك ولا المسؤولين الاكبر منك حسابكم يوم القيامة عسير الله ينتقم منكم في الدنيا والاخرة
حكاية أن عدد القطع بسيط و ليس بالكمية التى روج لها تذكرنى بنكتة تقول أن أحد الأشخاص الوقرين و المشهود لهم بالتدين ذهب للطبيب يشكو حرارة شديدة أثناء التبول و سأله الطبيب هل توجد مدة مع هذه الحرارة فأجاب الرجل و قال بسيطة و مد حرف السين مدا طويلا.
عجبت لوزير العدل وهو متخصص لكنه لا يعرف العدل ..متى كانت عقوبة القتل العمد الدية .. القتل العمد عقوبته القصاص ..هذا يعرفه حتى العوام … والقصاص أن يقتل الجاني بنفس الآلة التي ارتكب بها القتل .. إلا إذا عفى أولياالدم .. فإذا عفوا يصار إلى الدية..وهي في هذه الحال ليست مثل دية القتل الخطأ .. بل مغلظة يحددها أولياء الدم … ولا يصار إلى هذه الدية _ التعويض المدني – إلا إذا خلا القصد من الغيلة وهي الترصد لقتل الضحية في غفلةٍ منها .. وهذا ما حدث لأخواننا الشهداء ..لذلك فإن الدية غير واردة البتة في هذا المقام .. المقام مقام قصاص .. فلا يضحك علينا وزير العدل الذي عرف الحق وعرف حكم الشريعة فيما يخص القتل العمد لكنه لحاجة في نفسه تغافل عنه .. وركب مركب التدليس مثله مثل العصبة التي اختار أن يكون خادماً لها… فإن غافلت عوام السودان أيها الوزير فإنك لن تغافل الحي الدائم الذي لا ينوم … تعالى الله علواً كبيراً.
SHOOOT TO KILL
(أمسحو…قشو…نجضو…أكتلو…ما تجيبو حي…ما عندي ليهو مكان…ما تحملنى عبء إداري)
(نحن ما عايزين أسرى)
(لقد لجأنا للخطة ب…للتعامل مع الاحداث)
هولاء هم الذين اصدروا أوامر مباشرة بقتل واباده واغتصاب ابناء الشعب السودانى وعلى الملاأ والأدلة الظرفية متوفرة والمادية متوفرة والقاضى الذى اصدر قرارة بدفع الدولة الديات كاملة تعنى ثبوت القتل عن قصد وتدفع الدولة عن موظفين الدولة هنا الخطأ القانونى أعلى سلطة اصدرت القرار بالقتل تقدم لأهل الدم وهم من يقرر القصاص أم قبول الدية التى تدفع من اموالهم الخاصة لمسؤولية الرئيسة بنسبة 95% تقع على عاتق المسؤولين الحكوميين
عمر حسن احمد البشير
علي عثمان محمد طه
احمد محمد هرون مقدم امن
نافع علي نافع لواء امن
صلاح عبدالله غوش لواء امن
عبد الرحيم محمد حسين
بكري حسن صالح لواء امن
عبدالله علي صافي الدين النور
علي احمد كرتي
ادم حامد موسي
محمد يوسف عبدالله
الطيب إبراهيم محمد خير
مطرف صديق لواء امن
عبدالكريم عبد الله لواء امن
عوض أبن عوف لواء امن
أنس عمر وهو من قاد حريق جامعة امدرمان الأهلية ف1996 مقدم جهاز امن حاليا والى
منسقى الجنحويد وقائد
موسي هلال موسي
حامد ضواي
عبد الله مصطفي ابوشنيبات
العمدة سيف
عمر بابوش
احمد دخيري
احمد ابوكماشة
عبد الحميد موسي كاشا
عثمان يوسف كبر
الطاهر حسن عبود
محمد صالح الأمين بركة
محمد يوسف التليب
حسين عبدالله جبريل
محمد أبراهيم قنيستو
حسين تنقو س
عمر بلباس
اذا كان الحكومه اعترفت ب86شهيد من جمله 220 طيب البقيه ودوهم وين اشرح لينا ياسياده الوزير
اما بخصوص ملف شهداء الحلقه الاولى من الثوره في سبتمبر والتى يحلو للمؤتمر الوطني نسميتها احداث سبتمبر والذي هو من اخطر الملفات التى سيواجهها الحزب الحاكم المؤتمر الوطني قبل وبعد الانتفاضه ومن حق اولياء دم القتلى الشهداء معرفة اسماء المجرمين ال4 الذين ثبت تورطهم في قتل شهداء سبتمبر وليست الديه منه تمن بها الحكومه عليهم فهذا حق شرعي ولكن الموضوع اكثر تعقيدا مما يتصور المؤتمر الوطني بكثير جدا
اما فساد مكتب الوالي فمن حق الشعب السوداني الحصول على تفاصيل من سرقوا ارضه وماله ولا يمكن ان يتحصن المجرمون الفاسدون بالحصانات الدستوريه ويرسلوا هذه الاشارات لان ببساطه هو ماظللنا نعاني منه منذ اكثر من ربع قرن
اما بخصوص ملف فساد الجمارك فان اللجنه الحكوميه التي حصرت الفساد زتوصلت بان فساد مدير مكتب مدير الجمارك لوحده 85 مليار زز بالتالي براءة هؤلاء لا يتم هكذا وكيف لمواطن ان يحصلعلى مستندات الجمارك ليقدم بينه على فساد هؤلاء ويكفي ان اشار هؤلاء لموطن من مواطن الفساد وتحققت اللجنه الحكومه المذكوره عن وجود الفساد ولا يمكن اطفاء هذا الامر لمجرد تهديدات اطلقها مدير مكتب مدير الجمارك في حق بعض اقارب لنافذين وارجو ان لا يحبو هذا الفساد على بطنه مثل غيره من جرائم الفساد
انا على قناعة كاملة بان كل من قبل ان يتقلد موقعا متقدما وعمل فى خدمة هذا النظام قد قبض الثمن مقدما والا كيف نفسر مثل هذا الطرح من وزير عدل ورجل قانون كما قيل……….لله فى خلقه شئون
سلام للجميع
هذا الخبر هدية لمولانا الفاضل سيف الدولة
اها دا زولك الاستبشرت خير فيهو، خم صر
قال شنو ، قال دية قال، والعندو دليل علي بتاع الجمارك يجيبو، نفس منطق اللف والدوران واضاعة الحقوق.
غدا سوف يتضح انه مداهن وتلك لعبة جديدة لضياع الوقت . كيف يحمل المواطن ويقول انه راشى فى مرور الحصاحيصا تدفع سبعين جنية اكثر من رسوم الترخيص وعندما تستلم الوصولات تجد انك دفعت اكثر تراجع الضابط يقول ليك نحن نأكل طين . هدا اسلوبهم ! ان كان الراتب لا يقضى حاجتك لمادا تشتغل فى هده الوظيفة. وفى بلد الجن والانس رسوم الاراضى اضعاف مضاعفة والناس طرش بل صم بكم وعمى .
اتوسل الي جميع أسر الشهداء أن لا تقبلوا أي دية علي شهداء الوطن…الشهداء يتوسلوا اليكم أن لا تقايضوهم بمال السحت…القصاص ..القصاص ..ثم القصاص…لن نقبل إلا بتعليق هؤلاء القتلة علي الأعمدة في الميادين العامة ليكونوا عظة وموعظة للتاريخ…ماذا يعني دفع النظام للدية ..هل إعتراف منه بأنه من إرتكب الجرم وقام بقتلهم…
يا جماعه صدام حسين وهو رئيس دوله حكم عليه بالإعدام شنقا حتى الموت في قضية الدجيل التي راح ضحيتها 48 شخص والرئيس صدام لم يقتل فيهم أحد بل ممكن يكون أدى أوامر بالقتل .حكومة السودان المبجله أعترفت بقتل 10.000 مواطن في دارفور -و86 مواطن في أحداث سبتمبر 2013 أما بقية القتلى في جميع أنحاء السودان أنتحروا غرقا في البحر وأكلهم الحوت على ما أظن .لماذا لا يصدر حكم بالإعدام ضد من أدى أوامر بالقتل .
إقتباس:
((وان الدولة ستقوم بدفع الدية الكاملة .)) .
و من الذى قال لك بأن أهالى شهداء سبتمبر يريدون ان تدفعو لهم دية ؟؟
و من الذى أعطاك الحق لكى تقرر نيابة عن أهالى الشهداء فى الإختيار بين الدية و القصاص ؟؟
الغالبية العظمى من أهالى شهداء سبتمبر يريدون حكم القصاص الشرعى على قاتل إبنائهم (بما إننا نعيش فى دولة إسلامية تحكم بشرع الله) , (لأن مال كل الارض لا يساوى قطرة واحدة من دماءهم) ,
ثم ثانياً لماذا تقوم الدولة بدفع الدية نيابة عن الافراد الذين قامو بالقتل ؟ و المال هو مال الشعب !!
فإذا كان السيد الوزير يقصد قيام الدولة بدفع الدية هو لأن الدولة هى المسئولة عن ذلك الجندى الذى أطلق النار إستجابة للأمر الصادر من الدولة , فيجب محاكمة الدولة و مسئوليها (لأنها فقدت شرعيتها) , فالمواطن لا ثقة له فى دولة تقتل مواطنيها بدم بارد .
يقول عز و جل: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ {178} وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ {179})
و قال رسول الله صلي الله عليه وسلم( من قتل قتلناه) وقوله صلي الله عليه وسلم (كتاب الله القصاص) ,
والمقصود بالقصاص في الشرع (أن يعاقب المجرم بمثل فعله فيقتل كما قتل ويجرح كما جرح) ,
هذا مايقول شرع الله إلا يكون عندكم شرع تانى ماشين عليه .
فعلاً كل كيزان الشيطان من طينة واحدة فى المراوغة و التضليل و الغتغتة لجماعتهم المجرمة ..
الأمر هنا واضح وضوح الشمس يا سيادة وزير العدل , مواطنين خرجو فى تظاهرات سلمية و تم قتلهم بدم بارد من جهات مصرح لها بحمل أسلحة نارية من الامن و الشرطة , فلابد ان يكون هناك جانى قام بإطلاق النار فى الرأس والصدر لكى يقتل , يعنى قتل من سبق الإصرار ,
و حسب حديث رئيس النظام لصحيفة عكاظ السعودية فى 21 اكتوبر 2013 أقر عمر حسن احمد البشير بمسؤوليته فى اصدار الاوامر التى ادت الى قتل شهداء هبة سبتمبر 2013 ، مبرراً اوامر اطلاق الذخيرة الحية على المتظاهرين فى اطار ما اسماه بالخطة (ب) بان المتظاهرين (مخربين منظمين) !
يقول البشير;(ولكن عندما وجدنا أن العمل تطور إلى عمل تخريبي وتدمير، تم تطبيق «الخطة ب» ونزلت القوات المجهزة للتعامل مع الشغب، إنتهت الحكاية في أقل من 48 ساعة. وبعض الناس كان يتوقع أنه انفلات أمني ويقول: «والله هذي ثورة جديدة»، ولكن الحمد لله الأحوال عادت إلى طبيعتها في يومين فقط).
هذا ما قاله رئيس النظام علانية فلماذا لا يحقق معه السيد وزير العدل و هو الذى قال (اربعة اشخاص ستتم رفع الحصانة عنهم وتقديمهم للمحاكمة) , !!
و لماذا لا تعمل لرفع الحصانة عن رئيس هؤلاء الاربعة الذى اعطاهم الامر فى إستعمال الرصاص لقتل المتظاهرين ؟؟؟؟؟
إنك يا سيادة وزير العدل مسئول أمام الله لتطبيق العدل , و الله تعالى كما أنه عادل فهو قد أوجب العدل على عباده ، وأعلى منزلة العادلين ، فقال سبحانه (إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (المائدة:42 ) .
و قال عز و جل في الحديث القدسي (يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)،
فأفعل مايمليه عليك دينك و شرع الله يا سيادة الوزير و أقم العدل على الجميع و لا تخاف فى قول الحق لومة لائم و عندها ستكون من الظافرين بإذن الله تعالى .
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد محاكمة من أمر بتفعيل «الخطة ب» ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
الشعب يريد القصاص و ليس دفع دية ..
إقتباس:
(( – كشف مولانا دكتور عوض الحسن النور وزير العدل ان 86 شخصاً توفوا خلال احداث سبتمبر )) .
296 أصبحو بقدرة قادر 86 !!!
إتقو الله و خافوه يا مسئولين ..
و أين ذهبو ال 200 الباقية يا ناس العدل ؟؟ بقيتو مابتعرفو الحساب ؟
و حتى لو كان واحد فقط لماذا تم قتله بدم بارد ؟؟
و بعدين مافى دولة بتدفع ليها دية عن مجرمين قتلة من المال العام , و حسب شرع الله يقوم القاتل أو أهله بدفع الدية من مال الجاني لأهل القتيل ,
و لماذا إختار وزير العدل دفع الدية و لم يختار القصاص ؟؟
عموماً يا سيادة وزير العدل نتركك مع ضميرك و دينك و مع خالقك الذى يعلم مافى الصدور ..
اقسم بالله العظيم نحن برانا زرنا لينا حوالي 105 بيت فيهم شهداء و اللسته موجوده كمستند فيها 265 – اول مرة اعرف انو الشهداء يتقلصون بعد استشهادهم محن يا زمن وين تمشوا من عدالة السمـــــــــــــــــــــــاء