طه عثمان زير النساء ..كاريكاتير جديد للفنان عمر دفع الله

طه..زير النساء كاريكاتير جديد للفنان عمر دفع الله

تعليق واحد

  1. لا حوليي بكون واقع فى فى بنات
    الناس الغلبانات فض..ياناس الاخوان المسلمين
    جماعة شاذة واهدافهم الغير معلنة هى الانتقام
    من افراد الشعب بكل الوسائل والبلد انتهت ولو
    خليتوهم كدا يمين يكربجوكم فى الشارع العام
    ويقولو ليكم افسحو الطريق.

  2. وكانما العرب هم الملائكة… اعتقد مازال عمر دفع الله يحمل افكار فطيرة وسازجة للتعبير… بعدين المستثمرين بجوا براهم عنقالة بس البخوف شنو… ناس الراكوبة رجاء افسحوا الطريق لاخرين للتعبير عن الاحداث بالكركتير الزكي الجميل لانوا دي عباطة بس..مع كامل تضامني مع المهندس المظلوم واسال الله ان يرد له حقه فهو القادر فوق عباده .

  3. النسوان الفي ( الزير ) ما في واحدة سمراء نغني ليها الليلة يا سمراء .. او واحدة خضورية نقول ليها خداري بي حالي ماهو داري ؟؟؟

  4. جزء من تعليق في صفحة أخرى من هذا الموقع و لتشابه الامر ….. هناك كتابة و هنا رسم …… اورد الجزء الخاص بالفتواى …… و نسال الله لنا و لكم العافية
    مد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏
    فإنه لا يجوز إطلاق القول بأن فلاناً قد زنى، أو فلانة قد زنت بمجرد الظن، أو التخمين، ‏أو الإشاعة، أو القول بأنه عرف ذلك، وقد اشترط الشارع لثبوت هذه الجريمة شروطاً ‏مشددة. قال الإمام ابن رشد: ( وأجمع العلماء على أن الزنى يثبت بالإقرار وبالشهادة. ‏واختلفوا في ثبوته بظهور الحمل في النساء غير المزوجات إذا ادعين الاستكراه) بداية ‏المجتهد (4/1725) وقال أيضاً ( وأما ثبوت الزنا بالشهود: فإن العلماء اتفقوا على أنه ‏يثبت الزنا بالشهود، وأن العدد المشترط في الشهود أربعة، بخلاف سائر الحقوق، لقوله ‏تعالى: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا ‏تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) [النور:4]‏.
    ومن صفتهم أن يكونوا عدولاً، وأن من شرط هذه الشهادة أن تكون بمعاينة فرجه في ‏فرجها، وأنها تكون بالتصريح لا بالكناية) ومن هنا وجب الحذر من اتهام الآخرين دون ‏بينة أو قرار، ويعظم الأمر أكثر إذا اتهم الابن أمه بذلك بمجرد الظن أو الشك، فضلاً عن ‏كونه قذفاً محرماً، وعلى أية حال، فالزنا من كبائر الذنوب، وعواقبه وخيمة في الدنيا ‏والآخرة، والواجب على من ابتلي بذلك أن يتوب إلى الله توبة صادقة، وأن لا يعود إليه ‏أبداً، وعلى افتراض أن هذه المرأة وقعت فيه فلعلها قد تابت من ذلك، فإن تابت فذلك ‏خير، وإن لم تتب فالواجب عليك هو نصحها، وأمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر ‏بالحكمة والموعظة الحسنة، وعليك أن تعلم أن ما يصدر من الوالدين من مخالفات شرعية ‏لا يسقط حقهما في البر مهما كانت هذه المخالفات؛ ولو وصلت إلى حد الكفر بالله، ‏قال تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ ‏اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ* وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا ‏تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ ‏بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)‏ [لقمان:14،15 ]‏.
    والله تعالى أعلم.‏

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..