القوات الحكومية المسلحة : نحاصر معقل المتمردين بجنوب كردفان

الخرطوم: زاهر البشير،
أعلنت القوات المسلحة السودانية أنها على مشارف مدينة كاودا التي تعتبر معقل المتمردين الذين يقاتلونها في ولاية جنوب كردفان. وقالت في بيان إن باستطاعتها دخول المدينة في أي وقت، لكنها تجري احتياطات لضمان سلامة المدنيين الذين اتخذهم المتمردون دروعاً بشرية يحاولون عبرها إيقاف تقدم قوات الجيش. وكان المتحدث باسم قوات الحركة الشعبية أرنو نقوتلو لودي قد قلَّل في تصريحات صحفية أمس من سقوط المدينة في أيدي القوات الحكومية، وقال إن ذلك لن يحل المشكلة، وأضاف “دخول القوات المسلحة بلدة كاودا من عدمه غير مهم بالنسبة لنا، ولا يقدم علاجاً للأزمة ولا يعني نهاية الحرب”. مؤكداً أن قواته تسيطر على 100 موقع في الولاية.
الوطن اونلاين
متي تدخلو كاودة كيزان؟ دخول الي كاود سوف يخلفم ثم غالي المهم انا عارف نهياتكم في اغسطس القادم
لقد جربنا الجنوب من قبل !!!
نعيد توريت فيحتلوا الكرمك
نعيد الكرمك فيحتلوا توريت
وحتى عندما وقعنا اتفاق نيفاشا كانت لا تزال هنالك مناطق كثيرة محتلة ..
نفس السيناريو ..
مجموعة منبر الشمال ومعهم بعض حمقي المؤتمر الوطني لا يتعظون ابدا ..
هل استطاعت امريكا بعدتها وعتادها ان تحسم طالبان نهائيا ؟؟
ولا حتى فيتنام من قبل ..
ويا قوات يا مسلحة اليس فيكم رجل رشيد ؟؟
عرفنا السياسيين وترهاتهم وخبلهم فما بالكم انتم ؟؟
رويدا رويدا بدا الشعب يفقد ثقته في مصداقية وعقلانية قواته المسلحة ..
خبروني يا احباء اين اجد وطني ؟؟
فقد تهت عنه وتاه عني ..
لا زال مسلسل كذب الموتمر الوثني قائم
القول في تأويل قوله تعالى : ( إن الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله ولهم عذاب أليم ( 104 ) إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون ( 105 ) )
يقول تعالى إن الذين لا يؤمنون بحجج الله وأدلته ، فيصدقون بما دلت عليه ( لا يهديهم الله ) يقول : لا يوفقهم الله لإصابة الحق ، ولا يهديهم لسبيل الرشد في الدنيا ، ولهم في الآخرة وعند الله إذا وردوا عليه يوم القيامة عذاب مؤلم موجع .
إنما يتخرص الكذب ، ويتقول الباطل ، الذين لا يصدقون بحجج الله وإعلامه ، لأنهم لا يرجون على الصدق ثوابا ، ولا يخافون على الكذب عقابا ، فهم أهل الإفك وافتراء الكذب ، لا من كان راجيا من الله على الصدق الثواب الجزيل ، وخائفا على الكذب العقاب الأليم . وقوله (وأولئك هم الكاذبون ) يقول : والذين لا يؤمنون بآيات الله هم أهل الكذب لا المؤمنون .
وأولئك هم الكاذبون هذا مبالغة في وصفهم بالكذب
ياخوانا مفتاح كاودا كم؟..عارفين مفتاح السودان+249…بس مفتاح كاودا مالقيناهو..عايزين نسأل الجماعة هناك…الراجل صلى معاهم الجمعة؟؟لأنو فى أخبار انو خطف رجلو من أسمرا صلى ورجع!!
والله الجامع جميل فى كاودا..لون أخضر…يعنى باقى بسيط ويخلص!!امكن للجمعة الجاية!
اللهم انك مولى الناس اجمعين
انزل بالكيزان غضبك وسخطك وردهم خاسربن خائيبين
أتوقع موت بالجمله أذا حاولت الحكومة دخول كاودا ..اما اذا فشلت الحكومة فى استعادتها عليها بتقديم استقالتها فورا
بس ان شاء الله تخلصونا منهم لانهم سبب بلاوينا
المبني الجميل ده شنو يا جماعه .
بحان الله كل ما انتصر الجيش كل ماكانت هناك بطون تفور واسنان تتطاقش مع بعض عندما استرد الجيش والمجاهدين هجليج خرجت الجماهير دون اى سابق اعداد ا نداء بالخروج فكالنت هناك اصوات الخزى والعار تقلل من شاءن انتصارات الجيش وسؤال ولمنيحارب الجيش والمجاهدين ال يكن للشعبالسودانى الا ان المندسين الماجورين الخونه لايريدون من النتصارتنا او التقدم المشير سودانى والجيش سودانى اما الجيش الشعبىاصبحا اجنبيا ونقول لكل مريض سنحرركاودا وكل شبر دنسهالخونه ومن ثم الى الخرطوم ستصبح خاليا من التمرد
كاودا ما محتاجة مفتاح, فى ناس فييى الراكوبة دى بتمشى الجبهة وترجع تلودى. الجيش بيقدر يخش لكن فى تلاته مشاكل, حلها الوحيد الزمن, وعشان كده البشير غلط لمن أدى جدول زمنى, المشاكل كالاتى:
1. فى فوق ال55 الف مدنى فى كاودا, أطفال ونسوان, وكل ما اتأخر الزمن كل ما قل عنف المعارك وقلت الأضرار المدنية. برضو الأضرار خصوصا البشرية فى الجيش.
2. المنطقة كلها مزروعة ألغام (20000 لغم حسب تقدير أحد مهندسى الجيش), وتنضيفها للدفع بقوات جديدة وتعزيزات داير زمن.
3. القوات الرئيسية متخندقة وجزء منها فى كهوف فى الجبال, برضو حلها الزمن لأن امداداتهم مقطوعة والجوع بكون قتلهم… كلام أرنو نقلتو لودى أمس, دليل على أنو الأمور على وشك النهاية والخطة ماشة كما رتب لها الجيش, كاودا بأقل الخسائر, بالذات البشرية.
نقطة أخيرة…بعد السيطرة على كاودا, الموضوع بكون مسألة وقت لتنضيف جنوب كردفان تماما من الجيش وليس كما يصور أرنو نقلتو لودى. كاودا تمثل بالضبط راس الحية والحية البيقطعو راسها جسمها بيفرفر لكن ما كتير.
يا جماغة دخول كاودا ولا الخروج من أبيي بتحل مشكلتنا.
البلد داير رجال يكون همهم مصلحة الشعب من نمولي لحلفاومن كتم لهمشكوريب ولا همهم الكرسي والمال والمناصب وحب الذات .
أعتقدوطني العزيز محتاج رجال واعتقد الرجال ماتوا في كرري وشيكان وأتمني ان يكون أعتقادي خاطئا.
انتظروا ناركم يا جماعة البتاعة الشعبية. الجيش والمجاهدون لن يخرجونكم من كاودا وانما سيدفنونكم فيها جيفا كما دفنوكم في هجليج. لو عا وزين سلام أرضا سلاح ولازم تقولا باي باي جوبا. والا قيامتكم قامت. خلوكم تحت الراكوبة.