العصيان المدني… و مستنقع الفشل المحتوم

سلم الكثير من المعارضين و الناشطين بفشل العصيان المدني و اعملوا فكرهم في التنقيب و البحث عن اسباب الفشل للاستفادة من الدرس و حاول البعض الاخر ركوب موجة التعنت و المكابرة طارحا المنطق جانبا ومغطيا عورة الفشل البينة بثوب مخملي من النجاح القاطن في ارض الاحلام طارحا المنطق جانبا و متجاهلا واقع الحقيقة و حقيقة الواقع .
فشل العصيان المدني ليس دليل على شعبية الحكومة غير الديمقراطية التي يقودها الرئيس البشير منذ ما يقارب الثلاثة عقود .
فشل العصيان المدني اكد عدم مقدرة المعارضة السياسية في احداث التغيير المنشود او حتى في اضعف الايمان تحريك الشارع للضغط على النظام لبدء حوار وطني شامل يضع الخطوط الرئيسية لمستقبل البلاد السياسي .
فشل العصيان المدني اكد ان ابواق مواقع التواصل الاجتماعي لا يمكن ان تكون معاول لثورة حقيقية ضد النظام و ليست ثورة ضجيج البراميل الفارغة .
نفعية المعارضة السياسية و انتهازيتها الفاضحة و محاولتها تسلق سلم السلطة و لو على جماجم الجماهير لم تعد تنطلي على احد .
العصيان المدني كان مكرس ضد سياسات النظام الاقتصادية الظالمة و لكن حاولت بعض الجهات استغلاله كخطوة تمهيدية لتحقيق مكاسب سياسية من باب ( قدم الكيشة و الحقو ) .
نجاح اي عصيان مدني مربوط بالعمل وسط الجماهير و التخطيط الواقعي المدروس في وجود اهداف واقعية محددة و ليس باطلاق مجرد هاشتاق .
السواد الاعظم من الشعب السوداني ضد النظام قلبا و قالبا و لكنه لا يحمل تصور جيد عن المعارضة و يرى ان كليهما يقتتلان على السلطة و الشعب المطحون بينهما قميص عثمان .
الشعب السوداني و المعارضة (كل زول بهمومو ) ، الشعب السوداني كل تطلعاته في الاصلاح السياسي و الاقتصادي و المعارضة تتمحور كل همومها في عتبة اسقاط النظام .
ليس بحوزة المعارضة مشروع يذكر يمكن تطبيقه في حالة سقوط النظام بينما في كل بلدان العالم تملك المعارضة مشروع اقتصادي و سياسي موازي معد بحرفية عالية يمكن تطبيقه بعد زوال النظام الحاكم .
آخر الحكي
********
في حالة وجود قوى وطنية حقيقة تحمل برنامج متكامل لادارة الدولة و الاصلاح لن يتردد الشعب في كنس نظام ( الكيزان ) الى مزبلة التاريخ .
على المعارضة بث الطمأنينة في العقل الجمعي السوداني و اثبات ان الفرق بين النظام و المعارضة اكبر من ” احمد و حاج احمد ” .
على المعارضة الخروج من دائرة النقد الى دائرة تقديم البدائل المحسنة .
الكثير من احزاب المعارضة تدار بصورة غير ديمقراطية و اشخاص غير ديمقراطيين و ” فاقد الشيء لا يعطيه ” .
الكثير من قادة المعارضة و نشطائها بحاجة لتعلم قواعد السلوك ( code of conduct ) و الاخلاق و ابجديات العمل السياسي .
اذا كان هذا هو حال المعارضة فان استمرار النظام بالحكم لثلاثين سنة امر متوقع الا ان ( يحدث الله بعد ذلك امرا ) .
آخر الكلام
********
و سقطت ورقة التوت …..
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. لقد حان الوقت لتكوين حكومة بديلة لتسير البلاد في فترة ما بعد إنهيار الحكومة الحالية
    ولكي لا يتم إختطاف الثورة القادمة أقترح الأتي
    مولانا سيف الدولة رئيساَ
    بكري الصايغ نائب للرئيس
    ياسر عرمان عضواً
    يمتنع كل رؤساء الأحزاب عن شغل أي منصب سياسي في الفترة القادمة و الإلتفات لإعادة بناء اأحزابهم بطريقة معافاة لخوض لإنتخابات بعد عام
    علي أن تتولي الحكومة الإنتقالية المختارة تصفية مؤسسات الكيزان و إعادة هيكلة الجيش و تكوينه علي أن يستبعد كل من له إنتماء سياسي وتصفية الأجهزة الأمنية و تصفية قوات الدعم السريع مع إستقلال القضاء و دعم الشرطة و تطويرها لتكون هي الجهة الوحيدة المسؤلة عن أمن المواطن و الوطن
    من يستطيع إقتراح أسماء أخري فعليه فعل ذلك فورا و نرحب بذلك
    نرجو من صحيفة الراكوبة أن تخصص و تثبت جزء خاص للمقترحات التي يمكن تصفيتها
    وليدرك كل الذين يتم ترشيحهم هم مكلفين بدافع الوطنية و ليس مخيرين .

  2. منذ اليوم المؤرخ ب 27 نوفمبر هنالك معنى واحد اوحد لا غير المعارضه هى الشارع السودانى وهو الذى يصيغ برنامجه اليومى بالفعل اليومى ولقد تحرك قطار التغيير ولن يتوقف اما اذا كان المقصود المعارضه بمسميات الاحزاب او افراد الوهم الاعلامى من الحركات وخلافه فقد خذلوا الشارع وهم السبب الرئيسى فى ان يستمر النظام هذه المده
    نكرر فليتغير مفهوم معنى المعارضه المعارضه صارت منذ اليوم الشارع السودانى من يريد ان يقف مع جانب الشعب فليخوض الغمار من الشارع وليس البيانات ويكفى ان الثوره سرقت مرتين فى اكتوبر وابريل ولن يتكرر السناريو مرة اخرى
    المعارضه هى الشارع ومن الشارع تتولد القيادات الجديد

  3. جهلك يتضح في نقطتين .. أولا من قال لك أن العصيان لم ينجح و لو جزئياً ؟ العربات الشايفها في الشوارع ليست عربات الشعب السوداني و لكنها عربات أمثالكم من المترددين و المنتفعين و لمامة الإسلامويين الذين لهم مصالح في الدفاع عن النظام .. و واضح لكل ذي عينين مستوى الحركه في الطرقات و المحال التجاريه و الجامعات ..
    ثانياً المعارضه مهما كان مستواها و شكلها فهي أفضل من المتأسلمين و أرحم و أقرب لأهداف الشعب .. الشعب لا يريد إصلاحات فقط و إنما يريد إزالة الإنقاذ و محاسبة من يخادعون الله و رسوله .. الشعب يريد القصاص و محاكمة من اعتدوا علي الحرمات و اغتصبو الحرائر و قتلو الشباب و سجنوا المناضلين .. قبح الله نفاقك و تراخيك و تبعيتك و تطبيلك و لا أدري كيف يقبلك و ينظر إليك أهل بيتك .. خسئت !

  4. الكثير من قادة المعارضة و نشطائها بحاجة لتعلم قواعد السلوك ( code of conduct ) و الاخلاق و ابجديات العمل السياسي .
    holy crap

  5. صدقتنا القول والتحليل وهذا كاف ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وقالوا جنا تعرفو ولا جنا ما تعرفو ونحن يهمنا ما تبقى من السودان

  6. المهم اولا كنس هذه الزبالة ثم نقرر كيف سيحكم السودان, امثالك هم مشكلتنا, يا من تدعي بانك كاره لهذه الزبالة, ويبدو انك من المقتاتين من فضلاتها.

  7. قلم يغرر…
    وقلم يبرر..
    وقلم يحاول ان يمرر….
    وهناك قلم يستفز..
    وتاني يفز…
    وثالث يفزع …
    ويوجد قلم مدهش …
    وتاني مدهش…
    واخر لايهش ولا ينش…

    اخي احمد/اليوم ليس لتهبيط الهمم …ما شفت ام كبس محمد الامين ..وسيدة شرف ..

  8. نجح والدليل هذا الغثاء الذي تطرحه مالنا ومال المعارضة ياعبد الغفار قول كلمة حق تسألون فيها وبها يوم لاينفعك شي او صمتك يساعد في الاعتصام من مثل هذا الكلام المخذل
    اعوذ بالله

  9. لقد حان الوقت لتكوين حكومة بديلة لتسير البلاد في فترة ما بعد إنهيار الحكومة الحالية
    ولكي لا يتم إختطاف الثورة القادمة أقترح الأتي
    مولانا سيف الدولة رئيساَ
    بكري الصايغ نائب للرئيس
    ياسر عرمان عضواً
    يمتنع كل رؤساء الأحزاب عن شغل أي منصب سياسي في الفترة القادمة و الإلتفات لإعادة بناء اأحزابهم بطريقة معافاة لخوض لإنتخابات بعد عام
    علي أن تتولي الحكومة الإنتقالية المختارة تصفية مؤسسات الكيزان و إعادة هيكلة الجيش و تكوينه علي أن يستبعد كل من له إنتماء سياسي وتصفية الأجهزة الأمنية و تصفية قوات الدعم السريع مع إستقلال القضاء و دعم الشرطة و تطويرها لتكون هي الجهة الوحيدة المسؤلة عن أمن المواطن و الوطن
    من يستطيع إقتراح أسماء أخري فعليه فعل ذلك فورا و نرحب بذلك
    نرجو من صحيفة الراكوبة أن تخصص و تثبت جزء خاص للمقترحات التي يمكن تصفيتها
    وليدرك كل الذين يتم ترشيحهم هم مكلفين بدافع الوطنية و ليس مخيرين .

  10. منذ اليوم المؤرخ ب 27 نوفمبر هنالك معنى واحد اوحد لا غير المعارضه هى الشارع السودانى وهو الذى يصيغ برنامجه اليومى بالفعل اليومى ولقد تحرك قطار التغيير ولن يتوقف اما اذا كان المقصود المعارضه بمسميات الاحزاب او افراد الوهم الاعلامى من الحركات وخلافه فقد خذلوا الشارع وهم السبب الرئيسى فى ان يستمر النظام هذه المده
    نكرر فليتغير مفهوم معنى المعارضه المعارضه صارت منذ اليوم الشارع السودانى من يريد ان يقف مع جانب الشعب فليخوض الغمار من الشارع وليس البيانات ويكفى ان الثوره سرقت مرتين فى اكتوبر وابريل ولن يتكرر السناريو مرة اخرى
    المعارضه هى الشارع ومن الشارع تتولد القيادات الجديد

  11. جهلك يتضح في نقطتين .. أولا من قال لك أن العصيان لم ينجح و لو جزئياً ؟ العربات الشايفها في الشوارع ليست عربات الشعب السوداني و لكنها عربات أمثالكم من المترددين و المنتفعين و لمامة الإسلامويين الذين لهم مصالح في الدفاع عن النظام .. و واضح لكل ذي عينين مستوى الحركه في الطرقات و المحال التجاريه و الجامعات ..
    ثانياً المعارضه مهما كان مستواها و شكلها فهي أفضل من المتأسلمين و أرحم و أقرب لأهداف الشعب .. الشعب لا يريد إصلاحات فقط و إنما يريد إزالة الإنقاذ و محاسبة من يخادعون الله و رسوله .. الشعب يريد القصاص و محاكمة من اعتدوا علي الحرمات و اغتصبو الحرائر و قتلو الشباب و سجنوا المناضلين .. قبح الله نفاقك و تراخيك و تبعيتك و تطبيلك و لا أدري كيف يقبلك و ينظر إليك أهل بيتك .. خسئت !

  12. الكثير من قادة المعارضة و نشطائها بحاجة لتعلم قواعد السلوك ( code of conduct ) و الاخلاق و ابجديات العمل السياسي .
    holy crap

  13. صدقتنا القول والتحليل وهذا كاف ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وقالوا جنا تعرفو ولا جنا ما تعرفو ونحن يهمنا ما تبقى من السودان

  14. المهم اولا كنس هذه الزبالة ثم نقرر كيف سيحكم السودان, امثالك هم مشكلتنا, يا من تدعي بانك كاره لهذه الزبالة, ويبدو انك من المقتاتين من فضلاتها.

  15. قلم يغرر…
    وقلم يبرر..
    وقلم يحاول ان يمرر….
    وهناك قلم يستفز..
    وتاني يفز…
    وثالث يفزع …
    ويوجد قلم مدهش …
    وتاني مدهش…
    واخر لايهش ولا ينش…

    اخي احمد/اليوم ليس لتهبيط الهمم …ما شفت ام كبس محمد الامين ..وسيدة شرف ..

  16. نجح والدليل هذا الغثاء الذي تطرحه مالنا ومال المعارضة ياعبد الغفار قول كلمة حق تسألون فيها وبها يوم لاينفعك شي او صمتك يساعد في الاعتصام من مثل هذا الكلام المخذل
    اعوذ بالله

  17. يا كاتب المقال انت شايت على وين الله يهديك ..انت ما سمعت قط بهذه العبارة
    ( لكل مقال مقام )
    وظف كلماتك المنمقة نحو هدف محدد ..ماهو الهدف ثم اسال نفسك هل مثل هذا المقال الذي كتبت قد يخدم الهدف ام هو كلام منمق والسلام؟!

  18. أولاً :- نجح العصيان في يوم أمس نجاحا منقطع النظير *ومحاولة الصحف والإعلام الحكومي وابواقه للتقليل من شأنه واحباط الشعب لهو اكبر دليل على نجاحه* ، اذ لماذا تجهد نفسك وتشغلها بالحديث عن شيء اذا كان قليلاً ولا قيمة له ؟؟

    ثانياً :- العصيان نجح لأن الشعب عرف سلاحاً جديداً يستطيع أن ينال به الحكومة دون أن يتضرر، لذلك أنا سعيد جداً بالجقلبة الحاصلة في الفيس وفي بعض قروبات الواتساب من أنصار النظام وأزلامه وحديثهم حول حرمة الخروج عن على الحاكم ومحاولاتهم كبت أعضاء القروبات وصرفهم عن الحديث في السياسة أو تذكيرهم بما حل في مصر وليبيا وسوريا واليمن .. يا أخي خطأ الشعوب في تلك الدول انها اختارت مواجهة انظمتها بالثورة المسلحة لذلك فشلت تجربتها .. ولو انها سلكت طريق العصيان المدني السلمي لسلمت بلادها ..
    الشعب عرف طريقاً سلمياً يستطيع به أن يقهر خصمه ويؤلمه ويوجعه وهذا في حد ذاته أكبر مكسب وأكبر فائدة

    ثالثاً لا أحد يتوقع أن ينجح الاعتصام بنسبة 100٪‏ ولا بنسبة 80٪‏ ولكن أي نسبة نجاح ولو كانت 5٪‏ هي خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح وستكون لها ثمارها المستقبلية ولو بعد سنوات .. ولعلك تعلم ان الشعب ليست له قيادة الآن وكل الذي تم هو مجرد مجهود لجنود مجهولين من شباب الفيسبوك أو من يطلق عليهم النظام تقليلاً معارضة الكي بورد ونحن في انتظار تكوين *اللجنة العليا للعصيان المدني* التي ستنظم هذا العمل وتقوده ..

    رابعاً : *تخويف الشعب من عرمان وعقار والصادق المهدي والشيوعيين هي سذاجة ما بعدها سذاجة* .. وهي دعاية ترددها اْبواق النظام والمننفعون منه ، فالشعب السوداني ذكي وعانى من هؤلاء بما فيه الكفاية وليس ساذجاً أو غبياً لكي يقدم ثمرة مجهوده على طبق من ذهب لأعدائه ..

    خامساً ؛- اذا كان النظام يمتلك الصحف والقنوات الفضائية فإن *الشعب يمتلك ملايين القنوات الفضائية وليس أدل على ذلك من أن امرأة بسيطة تدعى أم كبس محمد الأمين لا تملك ثمن الرغيف الذي تطعمه صغارها استطاعت أن توصل صوتها إلى كل الفضاءات والأسافير* واستطاعت أن ترعب أزلام النظام في حصونهم حتى أرسلوا اليها من يعتقلها من بيتها المتواضع في الشقلة .. الشعب يمتلك الصوت الصادق الذي يحرك ويعبئ الجماهير .. *الصوت الذي يفعل في دقيقتين ما لا تفعله ساعات من خطب عمر البشير الجوفاء* ..

    سادساً : *إنما النصر صبر ساعة* ونحن في مرحلة كسر العظم والشعب يعض على إصبع النظام ، الذي يعض على إصبع الشعب *والغلبة لمن يصبر أكثر* .. ونحن على ثقة أن الشعب الأبي الذي صبر 27 عاماً قادر على أن يصبر أكثر وأن يتحمل ولكن هل يستطيع النظام أن يصبر ؟؟

  19. أن يسألني أولادي الصبح “العصيان المدني ده يعني شنو يا ابوي ” دي براها اكبر نجاح ومرحلة متقدمة جدا ..

    أمانة ماااا وقعتو وقعة شينة

  20. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  21. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  22. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  23. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  24. لعل يا صاحب تهرف وأنت تعرف بنجاح العصيان المدني … مشوار الميل يبدأ بخوة وخطوات النجاح هو كسر رتابة الاتكالية السياسية بأن الأحزاب هي من يعمل ولكن كان الدرس بليغا بأن الشعب هو المعلم كما كان في أكتوبر العزة والمجد وأبريل الحرية والتحرروإزالة العغمة الفاسدة وأننا علي يقين أن فجر الخلاص قاااااادم مهما كانت المجملات والمبهرات الكلامية التي تلكها أجهزة الاعلام وأمنها الباشط ,,, سيدل الستار طال الزمن أم قصر علي الحقبة الانقاذية المشئومة التي أورثت البلاد التقطيع والتجزأة والحروب القبلية وأزاقت الشعب ضنك العيش من التعليم الي العلاج إنتهاء بكيس الملاح…
    نجح العصيان بسلميته الحضارية بلا تخريب وبلا تكسير للمتلكات العامة والخاصة ووفرت علي الشعب كما من المواد البترولية التي كانت ستصرفها أجهزة النظام..
    نجح العصيان بأن أوصل للحكومة بأننا هنا الشعب رفضا لكم وتحديا لجبروتكم…
    المتتبع والراصد سيعرف كم وكيف نجح ولكن من لا يري ويريد أن لا يري سيري يوم إنتصار الشعب العظيم وبيننا الأيام.
    تحياتي وسلامي

  25. (وما أعجلك عن قومك ياموسي قال هم أؤلاء على أثري وعجلت إليك ربي لترضى) بأي سرعة خلصت يا أيها النبيه إلى فشل العصيان وحاضناته من مواقع التواصل الاجتماعي، والعصيان لما يكمل يومه الثاني بعد؟ وماذا كان دورك وأنت تفتح النيران على قوى المعارضة وتحكم بأن الشعب السوداني يطمح فقط في تحسين وضعه الاقتصادي ولا يرغب في إسقاط النظام. إن أمثالك من أنصاف المثقفين هم من يحتاجون إلى تعلم قواعد السلوك وليس بعض قادة المعارضة وحدهم.

  26. نجح العصيان المدني قصبا عن الجبهجية والمنتفعين منهم امثالك وامثال احمد البلال .. الثورة قادمة نهاية الاعتصام تعني الثورة ولن ينفع الكيزان الا الهروب فوالله لن نرحم من اكلوا قوت الشعب المسكين يامسكين الثورة قادمة والعصيان ناجح وبكل المقايس يا … …

  27. يا كاتب المقال انت شايت على وين الله يهديك ..انت ما سمعت قط بهذه العبارة
    ( لكل مقال مقام )
    وظف كلماتك المنمقة نحو هدف محدد ..ماهو الهدف ثم اسال نفسك هل مثل هذا المقال الذي كتبت قد يخدم الهدف ام هو كلام منمق والسلام؟!

  28. أولاً :- نجح العصيان في يوم أمس نجاحا منقطع النظير *ومحاولة الصحف والإعلام الحكومي وابواقه للتقليل من شأنه واحباط الشعب لهو اكبر دليل على نجاحه* ، اذ لماذا تجهد نفسك وتشغلها بالحديث عن شيء اذا كان قليلاً ولا قيمة له ؟؟

    ثانياً :- العصيان نجح لأن الشعب عرف سلاحاً جديداً يستطيع أن ينال به الحكومة دون أن يتضرر، لذلك أنا سعيد جداً بالجقلبة الحاصلة في الفيس وفي بعض قروبات الواتساب من أنصار النظام وأزلامه وحديثهم حول حرمة الخروج عن على الحاكم ومحاولاتهم كبت أعضاء القروبات وصرفهم عن الحديث في السياسة أو تذكيرهم بما حل في مصر وليبيا وسوريا واليمن .. يا أخي خطأ الشعوب في تلك الدول انها اختارت مواجهة انظمتها بالثورة المسلحة لذلك فشلت تجربتها .. ولو انها سلكت طريق العصيان المدني السلمي لسلمت بلادها ..
    الشعب عرف طريقاً سلمياً يستطيع به أن يقهر خصمه ويؤلمه ويوجعه وهذا في حد ذاته أكبر مكسب وأكبر فائدة

    ثالثاً لا أحد يتوقع أن ينجح الاعتصام بنسبة 100٪‏ ولا بنسبة 80٪‏ ولكن أي نسبة نجاح ولو كانت 5٪‏ هي خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح وستكون لها ثمارها المستقبلية ولو بعد سنوات .. ولعلك تعلم ان الشعب ليست له قيادة الآن وكل الذي تم هو مجرد مجهود لجنود مجهولين من شباب الفيسبوك أو من يطلق عليهم النظام تقليلاً معارضة الكي بورد ونحن في انتظار تكوين *اللجنة العليا للعصيان المدني* التي ستنظم هذا العمل وتقوده ..

    رابعاً : *تخويف الشعب من عرمان وعقار والصادق المهدي والشيوعيين هي سذاجة ما بعدها سذاجة* .. وهي دعاية ترددها اْبواق النظام والمننفعون منه ، فالشعب السوداني ذكي وعانى من هؤلاء بما فيه الكفاية وليس ساذجاً أو غبياً لكي يقدم ثمرة مجهوده على طبق من ذهب لأعدائه ..

    خامساً ؛- اذا كان النظام يمتلك الصحف والقنوات الفضائية فإن *الشعب يمتلك ملايين القنوات الفضائية وليس أدل على ذلك من أن امرأة بسيطة تدعى أم كبس محمد الأمين لا تملك ثمن الرغيف الذي تطعمه صغارها استطاعت أن توصل صوتها إلى كل الفضاءات والأسافير* واستطاعت أن ترعب أزلام النظام في حصونهم حتى أرسلوا اليها من يعتقلها من بيتها المتواضع في الشقلة .. الشعب يمتلك الصوت الصادق الذي يحرك ويعبئ الجماهير .. *الصوت الذي يفعل في دقيقتين ما لا تفعله ساعات من خطب عمر البشير الجوفاء* ..

    سادساً : *إنما النصر صبر ساعة* ونحن في مرحلة كسر العظم والشعب يعض على إصبع النظام ، الذي يعض على إصبع الشعب *والغلبة لمن يصبر أكثر* .. ونحن على ثقة أن الشعب الأبي الذي صبر 27 عاماً قادر على أن يصبر أكثر وأن يتحمل ولكن هل يستطيع النظام أن يصبر ؟؟

  29. أن يسألني أولادي الصبح “العصيان المدني ده يعني شنو يا ابوي ” دي براها اكبر نجاح ومرحلة متقدمة جدا ..

    أمانة ماااا وقعتو وقعة شينة

  30. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  31. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  32. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  33. نجح العصيان المدني، الكلام هنا كيفية الاستمرار واستقطاب اكبر عدد من الناس، والمعارضه الان هيه الشارع السوداني ومن كانوا قريبين منه وأحسوا نبضه من الأحزاب. وفي هذه الحاله حزب الموتمر السوداني

  34. لعل يا صاحب تهرف وأنت تعرف بنجاح العصيان المدني … مشوار الميل يبدأ بخوة وخطوات النجاح هو كسر رتابة الاتكالية السياسية بأن الأحزاب هي من يعمل ولكن كان الدرس بليغا بأن الشعب هو المعلم كما كان في أكتوبر العزة والمجد وأبريل الحرية والتحرروإزالة العغمة الفاسدة وأننا علي يقين أن فجر الخلاص قاااااادم مهما كانت المجملات والمبهرات الكلامية التي تلكها أجهزة الاعلام وأمنها الباشط ,,, سيدل الستار طال الزمن أم قصر علي الحقبة الانقاذية المشئومة التي أورثت البلاد التقطيع والتجزأة والحروب القبلية وأزاقت الشعب ضنك العيش من التعليم الي العلاج إنتهاء بكيس الملاح…
    نجح العصيان بسلميته الحضارية بلا تخريب وبلا تكسير للمتلكات العامة والخاصة ووفرت علي الشعب كما من المواد البترولية التي كانت ستصرفها أجهزة النظام..
    نجح العصيان بأن أوصل للحكومة بأننا هنا الشعب رفضا لكم وتحديا لجبروتكم…
    المتتبع والراصد سيعرف كم وكيف نجح ولكن من لا يري ويريد أن لا يري سيري يوم إنتصار الشعب العظيم وبيننا الأيام.
    تحياتي وسلامي

  35. (وما أعجلك عن قومك ياموسي قال هم أؤلاء على أثري وعجلت إليك ربي لترضى) بأي سرعة خلصت يا أيها النبيه إلى فشل العصيان وحاضناته من مواقع التواصل الاجتماعي، والعصيان لما يكمل يومه الثاني بعد؟ وماذا كان دورك وأنت تفتح النيران على قوى المعارضة وتحكم بأن الشعب السوداني يطمح فقط في تحسين وضعه الاقتصادي ولا يرغب في إسقاط النظام. إن أمثالك من أنصاف المثقفين هم من يحتاجون إلى تعلم قواعد السلوك وليس بعض قادة المعارضة وحدهم.

  36. نجح العصيان المدني قصبا عن الجبهجية والمنتفعين منهم امثالك وامثال احمد البلال .. الثورة قادمة نهاية الاعتصام تعني الثورة ولن ينفع الكيزان الا الهروب فوالله لن نرحم من اكلوا قوت الشعب المسكين يامسكين الثورة قادمة والعصيان ناجح وبكل المقايس يا … …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..