الألمان في أم بدة

بسم الله الرحمن الرحيم
سهير عبد الرحيم
عقب الخطاب الجماهيري للرئيس عمر البشير، الذي تحدث فيه بقوله: (دايرين الألمان يجو يتعالجوا في أم بدة) حاولت أن أجمع معلومات عن ذلك المستشفى، الذي يعتقد الرئيس أن إمكانياته وأجهزته تضاهي العلاج في ألمانيا.
وحقيقة وجدت أن تجهيزات المستشفى على أحدث طراز ، وبكفاءة عالية ، وأجهزة متطورة ، لكني وجدت – أيضا- أن المستشفى منحة من رجل الأعمال السعودي الراجحي، الذي عادة ما يجعل من غالبية استثماراته وقفا ، أو صدقة جارية لواحد من والديه ، مثل مسجد والدته الفخيم بمكة المكرمة، والأبراج الاستثمارية المشيّدة حوله.
ولكن…….. سبق أن ذكرنا- عدة مرات- أن رئيس الجمهورية هو شخصية لها ثقلها ، ووزنها الذي لا يقبل أن يفتتح أي شيء وكل شيء ، فمستشفى الراجحي ورغم تجهيزاته الفخيمة إلا إن الراجحي – نفسه – لم يحضر افتتاحه – يعني صاحب المستشفى ذاااتو ما جاء ، بل أرسل موظفا من شركته ينوب عنه.. يعني بقت علينا ناس البكاء استغفروا ، والجيران كفروا.
فإذا كان صاحب المشفى لم يحضر فكان من الأولى أن يشهد الافتتاح معتمد أم بدة ، ووزير الصحة ، وبالكثير والي الخرطوم – بمعنى أنك يا معتمد أم بدة القالوا ح تفضل في حتتك ما في داعي (تحشش) بي منح الغير، وصدقاتهم.
وإذا كانت هناك مشاريع وطنية أو حتى استثمارات سودانية سعودية مشتركة فلا بأس أن يحضر الافتتاح والي الخرطوم ، ووزير الأستثمار ، وقول معاهو وزير الخارجية.
لكن لا يستقيم – أبدا – إحراج الرئيس في الهينة والقاسية ، والمنح، والصدقات.
يبقى أن نقول مبرووك لأهالي أم بدة المستشفى، ونتمنى لهم دوام نعمة الصحة والعافية، وحفظ الله مشفاهم الجديد، ووقاه شر الإهمال ، وبؤس الحال ، وكثرة الأعطال.
خارج السور:
لو طلعنا المنح والودائع والقروض والصدقات البتجينا من بره ح نلقى الحكومة دي قاعدة في الصقيعة.
*نقلا” عن التيار
ما قل و دل، ولكن علي من تقرأ مزاميرك يا داؤؤد. …لعمري انه الإفلاس ولا شي غيره…”ما تشوف المحن يا عم شوقي”! سلمت يداك.
الانبا بيسخر هو عارف م تم تدميره من كل شي ف البلاد حتي الانسان ويريد أن يعيد سيرة كل شئ ل الأولي حسب م يزعم دائما وكانت اموال البترول تتدفق حواليه حاليا قاعد علي الجديده و بتبوبر بحق الغير وهل هو مالي مركز الرئيس شخصيته مهزوزه م دام أتفه خلق الله شمالا يهينوه ولا نريد نرد فعل الا حلايب
هاهاهاهاهاها ,
رئيس الغفلة داير يتفسح و يكشر بمستشفيات فخيمة , بنوها و ملئوها بأحسن الأجهزة ناس تانين إتبرع بيها واحد سعودى لكى تعالج فقراء السودان بالمجانى , الله يجعلها من حسنات ابن الراجحى , و الغريب إنه الرئيس أصبح يثنى بحسن الكلام على المستشفى و محتوياتها و كأنه هو البناها من جيبه الخاص !! ناهيك عن بناءها بمال الشعب العام ,
المعروف ان مال الشعب دائماً تذهب لجيوبهم الخاصة و تذهب للعمارات و الشركات الخاصة و المزارع الخاصة و صاحب هذه الاموال العامة دائماً لا يجدها لعلاجه و لتعليمه و لمعيشته و أكله حيث تأتيه العلاج و التعليم و الطعام من المحسنين من خارج حدود الانسان .
سبحان الله , ولله في خلقه شؤون . يمهل و لا يهمل .
كونه الرئيس يفتتح المستشفى دي ما فيها حاجة.لكن حكاية الألمان يجوا يتعالجوا فيهو دي بقت الكسرة هنا.لكِ الوُد أُستاذة.
فعلاً الحاجات القالها و العملها هذا المبروش لا يمكن ان يقوم بها أصغر شافع له عقل يفكر به .
طالما المتبرع الذى بنى المستشفى و ملأها بالأجهزة المختلفة لم يحضر إفتتاح عمله الذى صرف عليه فكان من الطبيعى ان يفتتح المستشفى معتمد أم بدة فقط . و قام الرئيس بأعمال الشٌفع من الغيرة و الحسد حتى لا يضع معتمد أم بدة إسمه فى اللوح الأسمنتى ليؤرخ المناسبة و مكان الافتتاح و إسم الراجحى المتبرع . لكن الرئيس كان يريد ان يكون إسمه فى المكان و لا أحد غيره ..
بالفعل يستاهل شعب السودان مسئولين أكبر من هؤلاء عقول الاطفال , و حسبنا الله و نعم الوكيل .
طيب ماكان الطفيلى الرئيس ان يبنى له مستشفى يدفعها من ماله الذى نهبه من مال المواطن , تلك المليارات الدولارية التى ذهبت لبنوك الخارج و ترك “إبنه” الأخطبوط الرئاسى الفريق طه ان يحتفظ ب كل “أموال” الرئيس في البنوك الخارجية باسمه خوفاً من تجميدها بواسطة محكمة الجنايات الدولية و الدائنين .
لكن قروشنا يا سيادته سوف نرجعها منك و من أخوانك و أهلك و من كل كيزان الشيطان طال الزمن أم قصر و سوف تقفون جميعاً أمام القصاص و المسآئلة على جرائمكم و الحساب ولد و لا يسقط شيئ بمرور السنين .
الرئيس شخصية ما عندها أى ثقل بل ثقالة لوشفتى اللقاء مع الأيطاليين ومعاهو أخزهو وحميضة بتاع الزيتونة !تانى ما تتكلمى عنو ولا بالخير !يشيل ويحنس فى الأيطاليين أعملوهو بى قروش! وديلك يقولو ليهو صدقة بس!! طيب قسم منو صغير بى قروش!لا و الدول المجاورة تجى تتعالج مجانآ ..صدقة بس!
هو الرئيس مالوا زي المعزة يقودوا جاي وجاي ما يملأ مركزه كرئيس ويعرف إنه لا يصلح ان يكون رئيس ملجة خضار ويخارج
🤡🤡🤡
والله زي قوة العين دي أصلو ما لاقتني .. ياخي البشوف الزول ده يلعلع و يرقص و يتنبر يقول المستشفى ده بناه بي ضراعه و من حر ماله .. إذا كان حق الناس بعمل فيه كده .. حقه هو يعمل فيه شنو .. و الله المنو يتضارى خجلا .. لكن منزوع الحياء يعمل أكتر من كده .. أنا لو محله المستشفى دي بي شارعها ساكت ما بجي ..
والله هذا المقال يثبت أن الحريات والديموقراطية شغالة تش وكل صحفي أو صحفية حر أنه يكتب ما يريد حتي لو كان غثاءاً مثل هذا الغثاء لكن صدقيني يا سهير عادي جداً أن الرئيس يفتتح المستشفي سواء كان منحة أو تبرع لأنو البشير بحكمته وسياسته هو الذي جاء بالراجحي وأقنعه يبني هذا المستشفي لأبناء أمبدة وأبناء الشعب الشعب السوداني والبشير دي ما أول مرة يفتتح حاجة لناس أمبدة الذين كانوا مهمشين بل قبل فترة قريبة أفتتح ليهم أكبر أستاد في الخرطوم وأفتتح ليهم مشاريع كتيرة جداً وفي النهاية يا جماعة كتير خير الرئيس أنو داير يرفع الروح المعنوية لناس أمبدة، وعقبال ناس الحاج يوسف وأعوذ بالله من عيونكم.
استاذة سهير تحية الصحة والعافية
الناس ديل الحياء منهم برئ براءة الذئب من دم يوسف
واذا ربنا أحيانا بعد سنة أمشي زيارة ( تفقدية ) لهذا المشفى وشوفي الحاصل سترين العجب
وفقك الله وحفظك من كل سوء
ولكن…….. سبق أن ذكرنا- عدة مرات- أن رئيس الجمهورية هو شخصية لها ثقلها ،
ماذا تتوقعين من عسكري بليد مستوي ثانوي مقتصب للصلطة؟
الحكومه قاعده ام فكوا
وممشيه البلد بالشحده
والبدخل من الصادر بمشي جيوب حرامية الحكومه وكلاب الامن وجيش الخيابه وشرطة التابه وحمير حميرتو
عفراء مول افتتحها الرئيس. هو ترك حاجة ما ما وقف قدامة ورقص.
والله لقد الحق الكل صار يستحي من الرئيس الذي لا يستحي. وقد عجبتني العبارة أو لو صح المقال(كلمتوا)بخصوص فنيلة ميسي. رئيس دا حاله في البتسوى والمابتسوى واقف يخطب فيها.
يمكن حيعمل ليهم شبكة صرف صحي وتكون دار السلام ولا باريس .ماتستعجلوا. وتاني الدخول بتأشيرة.
والله اني لاستعجب حينما أرى لهذا صنيع واستعجب أكثر للرقص والطرب لولي الامر وكأنما هذا العمل قامت به الحكومة او احد أثرياء النظام اما سمعت يا هذا قول الله عز وجل والذين يريدون أن يحمدوا بما لا يفعلوا هداك الله يا هذا
إلى المعلق [طارق] ,
كان على الأقل تستحى على نفسك على تعليقك المهبب على مقال الصحفية الكاتبة الجسورة سهير عبد الرحيم و تصف مقالها ب الغثاء و ان هناك حريات و ديمقراطية كذباً, لكن الصحفية قد أثبتت لك بأنها أشجع و أرجل من مجموعة كبيرة من نوعيتكم حينما تتحدى العسكر و أمنجيته الجبناء بمثل هذه المقالات و الكلمات القوية..
و حكاية إنه فى حريات وديمقراطية فالجميع يعرف (بما فيهم رئيس أمن النظام الذى يصادر الصحف ليل نهار) إنها لا توجد , فهذه ليست هبة أو منحة من قشيرك أو من صعاليك شوارعيته الأمنجية بل هى حقوق الكاتبة أن تكتب ماتريد كتابته و هى حُرة فى تفكيرها وفى ماتريد ان تكتبه أو لا تريده حيث ان دستور البلاد و القوانين الأممية الصادرة عن ميثاق الامم المتحدة التى بها السودان موقعاَ عليها يعطيها والآخرون الحقوق و الحريات غصباً عن النظام ..
لعلك قرأت هنا ان رأى الكاتبة قد شاركته الغالبية العُظمى من القراء بعدم وجوب مشاركة رئيس الدولة فى إفتتاح صدقة و منحة لم يرد صاحبها الحضور , و لا أحد سواك رأى بأنه كان مقالاً غثاءاً !! مما يوضح بأنك أحد المرجفين النفعيين لهذا النظام الفاسد و لرئيسه الهايف الذى على إستعداد للحضور لإفتتاح كٌشك بيع فول تبرع به مواطن خليجى , حتى لا يقف إسم شخص آخر عليه غير إسم رئيس الدولة ..
أعوذ بالله .
ردود علي طارق أن الذي ينفق أمواله في سبيل الله لا يحتاج لأحد يجبره فعل ذلك وان لله أناس وفقهم الله لفعل الخير وهناك من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله ولكن نحن في زمن يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصدوق أعوذ بالله
ما قل و دل، ولكن علي من تقرأ مزاميرك يا داؤؤد. …لعمري انه الإفلاس ولا شي غيره…”ما تشوف المحن يا عم شوقي”! سلمت يداك.
الانبا بيسخر هو عارف م تم تدميره من كل شي ف البلاد حتي الانسان ويريد أن يعيد سيرة كل شئ ل الأولي حسب م يزعم دائما وكانت اموال البترول تتدفق حواليه حاليا قاعد علي الجديده و بتبوبر بحق الغير وهل هو مالي مركز الرئيس شخصيته مهزوزه م دام أتفه خلق الله شمالا يهينوه ولا نريد نرد فعل الا حلايب
هاهاهاهاهاها ,
رئيس الغفلة داير يتفسح و يكشر بمستشفيات فخيمة , بنوها و ملئوها بأحسن الأجهزة ناس تانين إتبرع بيها واحد سعودى لكى تعالج فقراء السودان بالمجانى , الله يجعلها من حسنات ابن الراجحى , و الغريب إنه الرئيس أصبح يثنى بحسن الكلام على المستشفى و محتوياتها و كأنه هو البناها من جيبه الخاص !! ناهيك عن بناءها بمال الشعب العام ,
المعروف ان مال الشعب دائماً تذهب لجيوبهم الخاصة و تذهب للعمارات و الشركات الخاصة و المزارع الخاصة و صاحب هذه الاموال العامة دائماً لا يجدها لعلاجه و لتعليمه و لمعيشته و أكله حيث تأتيه العلاج و التعليم و الطعام من المحسنين من خارج حدود الانسان .
سبحان الله , ولله في خلقه شؤون . يمهل و لا يهمل .
كونه الرئيس يفتتح المستشفى دي ما فيها حاجة.لكن حكاية الألمان يجوا يتعالجوا فيهو دي بقت الكسرة هنا.لكِ الوُد أُستاذة.
فعلاً الحاجات القالها و العملها هذا المبروش لا يمكن ان يقوم بها أصغر شافع له عقل يفكر به .
طالما المتبرع الذى بنى المستشفى و ملأها بالأجهزة المختلفة لم يحضر إفتتاح عمله الذى صرف عليه فكان من الطبيعى ان يفتتح المستشفى معتمد أم بدة فقط . و قام الرئيس بأعمال الشٌفع من الغيرة و الحسد حتى لا يضع معتمد أم بدة إسمه فى اللوح الأسمنتى ليؤرخ المناسبة و مكان الافتتاح و إسم الراجحى المتبرع . لكن الرئيس كان يريد ان يكون إسمه فى المكان و لا أحد غيره ..
بالفعل يستاهل شعب السودان مسئولين أكبر من هؤلاء عقول الاطفال , و حسبنا الله و نعم الوكيل .
طيب ماكان الطفيلى الرئيس ان يبنى له مستشفى يدفعها من ماله الذى نهبه من مال المواطن , تلك المليارات الدولارية التى ذهبت لبنوك الخارج و ترك “إبنه” الأخطبوط الرئاسى الفريق طه ان يحتفظ ب كل “أموال” الرئيس في البنوك الخارجية باسمه خوفاً من تجميدها بواسطة محكمة الجنايات الدولية و الدائنين .
لكن قروشنا يا سيادته سوف نرجعها منك و من أخوانك و أهلك و من كل كيزان الشيطان طال الزمن أم قصر و سوف تقفون جميعاً أمام القصاص و المسآئلة على جرائمكم و الحساب ولد و لا يسقط شيئ بمرور السنين .
الرئيس شخصية ما عندها أى ثقل بل ثقالة لوشفتى اللقاء مع الأيطاليين ومعاهو أخزهو وحميضة بتاع الزيتونة !تانى ما تتكلمى عنو ولا بالخير !يشيل ويحنس فى الأيطاليين أعملوهو بى قروش! وديلك يقولو ليهو صدقة بس!! طيب قسم منو صغير بى قروش!لا و الدول المجاورة تجى تتعالج مجانآ ..صدقة بس!
هو الرئيس مالوا زي المعزة يقودوا جاي وجاي ما يملأ مركزه كرئيس ويعرف إنه لا يصلح ان يكون رئيس ملجة خضار ويخارج
🤡🤡🤡
والله زي قوة العين دي أصلو ما لاقتني .. ياخي البشوف الزول ده يلعلع و يرقص و يتنبر يقول المستشفى ده بناه بي ضراعه و من حر ماله .. إذا كان حق الناس بعمل فيه كده .. حقه هو يعمل فيه شنو .. و الله المنو يتضارى خجلا .. لكن منزوع الحياء يعمل أكتر من كده .. أنا لو محله المستشفى دي بي شارعها ساكت ما بجي ..
والله هذا المقال يثبت أن الحريات والديموقراطية شغالة تش وكل صحفي أو صحفية حر أنه يكتب ما يريد حتي لو كان غثاءاً مثل هذا الغثاء لكن صدقيني يا سهير عادي جداً أن الرئيس يفتتح المستشفي سواء كان منحة أو تبرع لأنو البشير بحكمته وسياسته هو الذي جاء بالراجحي وأقنعه يبني هذا المستشفي لأبناء أمبدة وأبناء الشعب الشعب السوداني والبشير دي ما أول مرة يفتتح حاجة لناس أمبدة الذين كانوا مهمشين بل قبل فترة قريبة أفتتح ليهم أكبر أستاد في الخرطوم وأفتتح ليهم مشاريع كتيرة جداً وفي النهاية يا جماعة كتير خير الرئيس أنو داير يرفع الروح المعنوية لناس أمبدة، وعقبال ناس الحاج يوسف وأعوذ بالله من عيونكم.
استاذة سهير تحية الصحة والعافية
الناس ديل الحياء منهم برئ براءة الذئب من دم يوسف
واذا ربنا أحيانا بعد سنة أمشي زيارة ( تفقدية ) لهذا المشفى وشوفي الحاصل سترين العجب
وفقك الله وحفظك من كل سوء
ولكن…….. سبق أن ذكرنا- عدة مرات- أن رئيس الجمهورية هو شخصية لها ثقلها ،
ماذا تتوقعين من عسكري بليد مستوي ثانوي مقتصب للصلطة؟
الحكومه قاعده ام فكوا
وممشيه البلد بالشحده
والبدخل من الصادر بمشي جيوب حرامية الحكومه وكلاب الامن وجيش الخيابه وشرطة التابه وحمير حميرتو
عفراء مول افتتحها الرئيس. هو ترك حاجة ما ما وقف قدامة ورقص.
والله لقد الحق الكل صار يستحي من الرئيس الذي لا يستحي. وقد عجبتني العبارة أو لو صح المقال(كلمتوا)بخصوص فنيلة ميسي. رئيس دا حاله في البتسوى والمابتسوى واقف يخطب فيها.
يمكن حيعمل ليهم شبكة صرف صحي وتكون دار السلام ولا باريس .ماتستعجلوا. وتاني الدخول بتأشيرة.
والله اني لاستعجب حينما أرى لهذا صنيع واستعجب أكثر للرقص والطرب لولي الامر وكأنما هذا العمل قامت به الحكومة او احد أثرياء النظام اما سمعت يا هذا قول الله عز وجل والذين يريدون أن يحمدوا بما لا يفعلوا هداك الله يا هذا
إلى المعلق [طارق] ,
كان على الأقل تستحى على نفسك على تعليقك المهبب على مقال الصحفية الكاتبة الجسورة سهير عبد الرحيم و تصف مقالها ب الغثاء و ان هناك حريات و ديمقراطية كذباً, لكن الصحفية قد أثبتت لك بأنها أشجع و أرجل من مجموعة كبيرة من نوعيتكم حينما تتحدى العسكر و أمنجيته الجبناء بمثل هذه المقالات و الكلمات القوية..
و حكاية إنه فى حريات وديمقراطية فالجميع يعرف (بما فيهم رئيس أمن النظام الذى يصادر الصحف ليل نهار) إنها لا توجد , فهذه ليست هبة أو منحة من قشيرك أو من صعاليك شوارعيته الأمنجية بل هى حقوق الكاتبة أن تكتب ماتريد كتابته و هى حُرة فى تفكيرها وفى ماتريد ان تكتبه أو لا تريده حيث ان دستور البلاد و القوانين الأممية الصادرة عن ميثاق الامم المتحدة التى بها السودان موقعاَ عليها يعطيها والآخرون الحقوق و الحريات غصباً عن النظام ..
لعلك قرأت هنا ان رأى الكاتبة قد شاركته الغالبية العُظمى من القراء بعدم وجوب مشاركة رئيس الدولة فى إفتتاح صدقة و منحة لم يرد صاحبها الحضور , و لا أحد سواك رأى بأنه كان مقالاً غثاءاً !! مما يوضح بأنك أحد المرجفين النفعيين لهذا النظام الفاسد و لرئيسه الهايف الذى على إستعداد للحضور لإفتتاح كٌشك بيع فول تبرع به مواطن خليجى , حتى لا يقف إسم شخص آخر عليه غير إسم رئيس الدولة ..
أعوذ بالله .
ردود علي طارق أن الذي ينفق أمواله في سبيل الله لا يحتاج لأحد يجبره فعل ذلك وان لله أناس وفقهم الله لفعل الخير وهناك من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله ولكن نحن في زمن يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصدوق أعوذ بالله
الاخت زهير خلاصه كلامها البشير اكبر من كده…انا لا اوافقك الراي لان هذه المستشفي ليست مشروع عادي كباقي مشاريع الدوله والبشير حضر افتتاح مشاريع كثيره قبل كده وجود البشير في افتتاح مشروع منحه من رجل خير له دلالاته اولا يشجع المشاريع ذات المنح الخاصه للافراد من اهل الخير لكي يقدموا المزيد بلا شك مثل هذه المشاريع هي الاحق والاولي لحضور رئيس الدوله منها للتي تشيد بواسطه الحكومه او الشركات المدفوعة الاجر واظن يا اخت زهير لم توفقي في طرحك واتمني لك التوفيق في مواضيع قادمه فالعتره بتصلح المشي
على مايبدو المدعو [طارق] دايماً يعرض خارج الحلقة , زى الواحد ال ببكى و بسأل الميت منو !!
و الظاهر ان هذا ال طارق قد صدق إن مستشفى أم بدة قام ببناءها رئيسك القاشر يتغزل فى المستشفى و أجهزتها كأنه دافعها من جيبه الخاص !! عالم لا تستحى, لا تختشى, لا يكون عندها أبسط أخلاق .
إقتباس:
(وإعترفت سهير أنه مستشفي حديث وراقي)إنتهى .
طيب الغريب شنو فى رأيها عن مستشفى الراجحى ؟؟
إعترافها (أنه مستشفي حديث وراقي) لا يعطى قشيرك إنه هو من بناها و من دفع قروش أجهزتها .. و عندما يصبح رئيسك دلاكتها شكاراتها, كان يكون عنده دم و فى الأول يبنى ليهو حاجة للعامة يستفيدو منها (وهو بس جاهز للهطى و بناء فلل خاصة فى كافورى) بعدها يتضرع فى حاجات بنوها ناس تانين محسنين شافو فقراء السودان منسيين و مظلومين من النظام .
فهمك طبعاً بقرى و الفهم قِسمة .
الاخت زهير خلاصه كلامها البشير اكبر من كده…انا لا اوافقك الراي لان هذه المستشفي ليست مشروع عادي كباقي مشاريع الدوله والبشير حضر افتتاح مشاريع كثيره قبل كده وجود البشير في افتتاح مشروع منحه من رجل خير له دلالاته اولا يشجع المشاريع ذات المنح الخاصه للافراد من اهل الخير لكي يقدموا المزيد بلا شك مثل هذه المشاريع هي الاحق والاولي لحضور رئيس الدوله منها للتي تشيد بواسطه الحكومه او الشركات المدفوعة الاجر واظن يا اخت زهير لم توفقي في طرحك واتمني لك التوفيق في مواضيع قادمه فالعتره بتصلح المشي
على مايبدو المدعو [طارق] دايماً يعرض خارج الحلقة , زى الواحد ال ببكى و بسأل الميت منو !!
و الظاهر ان هذا ال طارق قد صدق إن مستشفى أم بدة قام ببناءها رئيسك القاشر يتغزل فى المستشفى و أجهزتها كأنه دافعها من جيبه الخاص !! عالم لا تستحى, لا تختشى, لا يكون عندها أبسط أخلاق .
إقتباس:
(وإعترفت سهير أنه مستشفي حديث وراقي)إنتهى .
طيب الغريب شنو فى رأيها عن مستشفى الراجحى ؟؟
إعترافها (أنه مستشفي حديث وراقي) لا يعطى قشيرك إنه هو من بناها و من دفع قروش أجهزتها .. و عندما يصبح رئيسك دلاكتها شكاراتها, كان يكون عنده دم و فى الأول يبنى ليهو حاجة للعامة يستفيدو منها (وهو بس جاهز للهطى و بناء فلل خاصة فى كافورى) بعدها يتضرع فى حاجات بنوها ناس تانين محسنين شافو فقراء السودان منسيين و مظلومين من النظام .
فهمك طبعاً بقرى و الفهم قِسمة .