هل يحق لتنسيقية تقدم قبول تمويل خارجي؟

تعد قضية التمويل الأجنبي، بانها من القضايا التي تتميز بإثارة حساسية عالية وسط الشعوب، خارج اوربا وأمريكا. تلك الحساسية لها ما يبررها من التاريخ الطويل لاستخدام ذلك التمويل في أغراض سياسية، بل ومخابراتية. وتوجد العديد من الكتابات التي توثق لذلك الاستغلال المريب. فتاريخ المخابرات المركزية الامريكية يحوي مئات الأمثلة المشبوهة مثل القيام بتمويل انقلابات، ومنظمات، ومجلات، وغيرها. كانت تلك الممارسات جزء لا يتجزأ، بل جوهري، من ممارسات وصراعات الحرب الباردة. هل ادي انتهاء الحرب الباردة لبروز منظمات صادقة في دعمها لشعوب العالم؟ وهل ترفض كل المنظمات السودانية أي تمويل يأتي من الخارج؟ هذا المقال سيناقش بعض هذه القضايا الهامة.
انتشر مقطع من حديث الناطقة الرسمية لتنسيقية القوى الديمقراطية (تقدم) عن موضوع تمويل الاجتماعات الأخيرة للتنسيقية. قالت رشا عوض انهم أعلنوا في بياناتهم أسماء الجهات التي مولت تلك اللقاءات. وأضافت انها منظمات غير حكومية، وهي جهات داعمة للتحول الديمقراطي والحوكمة. وقد استغلت هذا المقطع بعض مجموعات السوسيال ميديا، في محاولة لدمغ تقدم بالعمالة للأجنبي.
هناك عدة جهات دولية تقدم دعمها للبلدان الافريقية ومنظمات المجتمع المدني بها. منها:
- حكومات اوربا وامريكا واليابان.، ومنظماتها الحكومية.
- الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة.
- المنظمات غير الحكومية.
- الاسر والافراد الذين ينشئون منظمات تخليدا لذكري أحد افراد اسرهم، أو من اجل غرض نبيل.
الحكومات ومنظماتها تتبارى لتقديم العون والمنح للحكومات الافريقية ومنظمات المجتمع المدني بها. وهذه جزء من أساليب الدبلوماسية الناعمة، وإعلاء شأن الدول المعينة في المجتمع الدولي. كما تدفع تلك الحكومات مليارات الدولارات لمنظمات الأمم المتحدة المتخصصة. وقد استفادت بلادنا، منذ الاستقلال وحتى الآن، من مساعدات تلك المنظمات التي تقدر، إذا تم تجميعها، بمليارات الدولارات.
هناك الالاف من المنظمات غير الحكومية. ورغم تنوعها واختلاف مناهج عملها وتخصصها واولوياتها، الا انها تبذل جهود جادة من اجل خدمة المجتمعات، داخل اقطارها وحول العالم. اعتقد انه تبسيط مخل، للغاية، دمغها جميعا بالتآمر والتجسس وشراء العملاء. نعم هناك المئات من المنظمات التي تعمل من اجل اهداف مشبوهة. لكن، في ظل العولمة وسهولة الحصول على المعلومة، لا يمكن إخفاء أي شيء. أسماء المنظمات، ومواقع مكاتبها، ولجانها، ومصدر أموالها، ونوع الأنشطة التي قامت بها، وأسماء المنظمات التي مولتها الخ موجودة في النت، فقط تحتاج للجدية في الحصول عليها. رشا عوض ذكرت منظمتين قامتا بتمويل نشاط تقدم، من يريد ان يدين تقدم فليبحث في النت ويأتينا بالخبر اليقين عن الشبهات التي تحيط بتلك المنظمات. والغريب ترديد أسماء منظمات، أخرى، من خيال الذين كتبوا تلك البوستات.
سأقدم نموذج المنظمات غير الحكومية في بريطانيا، وتشرف على تسجيلها ومرقبتها ومراجعة مصادر تمويلها واوجه صرفها، ويمكنها ان تقدم أي منظمة مخطئة للمحاكمة وتسمي: Charity Commission.
ولكي تتضح المسألة، من واقع خبرات شعبنا مع المنظمات التي عملت في السودان، هذه أسماء بعض المنظمات البريطانية، كأمثلة معروفة في بلادنا:
Amnesty International, Oxfam, Save the Children, Anti-Slavery International
هناك المئات من المنظمات البريطانية التي تدعم طالبي اللجوء، وتقدم لهم المساعدات، وتصارع سياسة حكومة بلدها دفاعا عن اللاجئين. ومثال الحملة القوية المضادة لسياسة الحكومة الرامية لإرسال طالبي اللجوء الى رواندا، الا مثالا معاشا الآن. الجهود والمواكب والتبرعات التي نظمت لدعم الفلسطيني في قطاع غزة. خروج 2 مليون مواطن بريطاني في مظاهرة ضد حرب بوش وبلير لغزو العراق. الحملة التي اندلعت عندما قامت حكومة المحافظين بتقليص ميزانية وزارة التنمية العالمية، المخصصة للبلدان النامية. هذه فقط بعض الأمثلة.
أقول، وبثقة تامة، ان الحكومات الغربية والعديد من المنظمات الغربية، تعمل بنشاط من اجل تنفيذ مخططات لصالح بلادها، ولها استعداد تام لشراء العملاء وتخريب منظمات المجتمع المدني، وتنفيذ اجندة تصب في خانة مصالحها. دورنا ان نكشف تلك المنظمات بأدلة موثقة، ونقود حملة لكشفها، ومحاصرة أنشطتها، وانشطة من تمولهم.
هناك جهات ومنصات إعلامية، بتخطيط وعمل مبرمج، لتشويه كل الأنشطة المدنية، وكل عمل ديمقراطي لاستعادة مسار ثورة ديسمبر. وهي نفس الجهات التي سممت الأجواء خلال الفترة الانتقالية، بنشر اخبار كاذبة، ومعلومات مضللة، وقادت حملات لتشويه كل ما تم ومن قاموا به. وهي نفس الجهات التي قادت الحملات ضد الحزب الشيوعي واتحاد الشباب والاتحاد النسائي ووصفتهم بالعمالة بسبب البعثات التي قدمها الاتحاد السوفيتي السابق.
أختم لأقول، لست عضوا في تقدم، ولا اريد الدفاع عنها، ولكني اريد ان أعاون في حملة نقاء الفضاء العام في بلادنا، ومحاربة ثقافة التخوين، والتعجل للاتهام بلا دراية أو معرفة. وان يتحول الصراع السياسي في بلادنا الي صراع مبادئ وقيم وتقييم ممارسات ونقدها بموضوعية. بلادنا تعيش ظروف كارثية تهدد وجودها. كل الجهود يجب ان تبذل من اجل إيقاف الحرب المدمرة، وانهاء أسباب اندلاعها، ومواصلة العمل لتحقيق اهداف ثورة ديسمبر المجيدة.
حتى في امريكا يعتبر التمويل الخارجي خيانة.
ما في جهة هبلة في العالم تقدم اموالها دون غرض سياسي معين ، والذي يمولك هو الذي يقودك.
أما اذا كان الامر بريئا وهذا لا يمكن تصوره فهذه الاموال لبست لقضية شخصية بل لقضية تخص الشعب السوداني ولذلك يجب نشرها على الملأ وكيفية ادارتها وصرفها وكل ما يتعلق بها من شروط
نفس الشي ينطبق على قحت وحياة الفنادق بالخارج
لماذا لا يعلنون مصادر تمويلهم ما دام الموضوع يتعلق بالسودان؟ هل هذه هي الديموقراطية والمدنية والشفافية التي يسعون لها؟!
هل نسيتم بيع المخلوع وخلفه السجمان جنود الجيش السوداني مرتزقة ليقاتلوا الحوثي وكيل ايران في اليمن مقابل أموال الامارات؟؟؟؟ هل نسيتم الرقاص المخلوع ولماذا حكمت عليه المحكمة سنتين إصلاحية لتربيته وتهزيبه لانه لص مرتشي عميل وخائن، حيث استلم ٢٥ مليون دولار كاش من محمد بن سلمان ورشي منها الكوزالمنافق عبدالحي يوسف ٥ مليون دولار فتوي قتل الشعب؟؟؟ هل نسيتم حركة يوليو ١٩٧٢، بقيادة الكيزان، التي تمت باموال القذافي حتي اسماها اعلام مايو بالغزو الليبي؟؟؟ياقوم الاتختشون؟ اسوءالخصوم هم الكيزان المنافقين عديمي الخلق والشرف!!!!
ومن الذي شحن جمجمتك بهذه التخاريف
وهل الدول العظمي تحتاج ان تشتريك بالاموال يمكن ان تفرض عليك ما تريد من دون دفع فلس واحد ورأينا كيف باعت حكومتك الساقطة بن لادن وكارلوس،والافغان العرب
وماذا عن الاغاثات التي تستلمها
أي جهة تسعي لايقاف الحرب و رفع الظلم و دحر إخوان الشياطين يحق لهم أن يتلقوي دعما من أي جهة طالما هي نفسها تؤمن بنفس الأهداف…
و شئ غريب أن أعداء تقدم من الشيوعيين و الاسلاميين يتحدثون عن الدعم الخارجي فهم غير جديرين بهذا النقد…
و الآن كل السودانيين يعتمدون علي الدعم الخارجي سواء في الشتات أو داخل قراهم
و حكومة الكيزان نفسها تنادى بالصوت العالي لمدهم بالغذاء و الدواء و تتحالف مع ايران الشيعية لمدهم بالسلاح لمقاتلة سنيى الدعم السريع
المؤكد إلى الآن ليس لدى الشيوعيين اي تحفظ على المنتظمات التي تدعم (تقدم) وما يأكد ذلك ان دكتور صديق الزيلعي كاتب المقال هو شيوعي ويدافع عن حق تقدم في تلقي المساعدة من المنظمات الشفافة والمعروفة وغير المشبوهة وإن تعاملت تقدم لا قدر الله مع اي منظمة مشبوهة فهذه مشكلتها وحينها لن يصمت الحزب الشيوعي عن ذلك بالتأكيد وسوف يتواصل مع تقدم بصورة او اخرى عن الموضوع وايضاح الامر لهم وابعادهم عن المزايدات السياسية ودفعا عن مدنية الدولة كما يدافع عنهم الآن صديق الزيلعي فالاختلاف في السياسة لا يفسد الود بين المدنيين وإن استجابو كفى وإن لم يستجيبوا فسوف يضرح غالباً صديق الزيلعي ذلك بنفسه للعامة من باب الشفافية كما قال حفاظا على نقاء الفضاء العام في بلادنا
ممكن تمارس دعارتك الفكرية في موقع آخر ؟؟؟
لا داعي للدجل و الاستهبال كل من يتلقي فلس واحد من الخارج هو عميل ولو استخدم مكياج العالم كله لن يغير وجهه القبيح من العماله والارتزاق بشيء
الحروب خاصةً الداخلية منها (أمثلة كثيرة اليمن والصومال وسوريا ولبنان وحديثاً أوكرانيا) دائماً تفتح أبواب التدخل الخارجي الظاهر منه والخفي والاستخباراتي . يجب على أطراف النزاع ومناصريهم إدراك ذلك وعدم الوقوع في فخ المساعدات العسكرية والمالية لأن كل خدمة ولها ثمن غالي مضافاً إليه الربح يدفعه متلقي الخدمة وربما تدفعه أجيال قادمة..لذا يجب على كل مشارك في هذه الحرب عدم بيع الوطن والمواطن وقبض ثمن بخس يتمثل في صب الزيت على نار الحرب… أخطر المساعدات هي التي تأتي من إيران لأن هدفها النفوذ وإسرائيل لأن هدفها أكبر من الجميع وثاني أخطر المساعدات والدعم هو الأمريكي لأن اهدافه عميقة لتشكيل الفكر والتبعية الكاملة ومثل ذلك ما يأتي من كل الدول الكبري..يجب علينا أن لا نبيع وطننا لمن يدفع لقتل الأبرياء وتجويعهم وتشريدهم وتدمير البنية التحتية والفوضى الشاملة وتفكيك الدولة وزرع العنصرية والأفكار الايدلوجية التي لا تتفق مع قيمنا وتاريخنا.. إذا لم تمارس كل الأطراف العسكرية والمدنية ضبط إيقاع الحرب ونقد الذات وعدم الافلات من العقاب وترك الانتقام اللفظي والقتل والنهب والانتصار الزائف للذات لن ينصلح الحال وسوف نكون خير مثال لمن يخربون بيوتهم ووطنهم بأيديهم
هل نسيتم بيع المخلوع وخلفه السجمان جنود الجيش السوداني مرتزقة ليقاتلوا الحوثي وكيل ايران في اليمن مقابل أموال الامارات؟؟؟؟ هل نسيتم الرقاص المخلوع ولماذا حكمت عليه المحكمة سنتين إصلاحية لتربيته وتهزيبه لانه لص مرتشي عميل وخائن، حيث استلم ٢٥ مليون دولار كاش من محمد بن سلمان ورشي منها الكوزالمنافق عبدالحي يوسف ٥ مليون دولار فتوي قتل الشعب؟؟؟ هل نسيتم حركة يوليو ١٩٧٢، بقيادة الكيزان، التي تمت باموال القذافي حتي اسماها اعلام مايو بالغزو الليبي؟؟؟ياقوم الاتختشون؟ اسوءالخصوم هم الكيزان المنافقين عديمي الخلق والشرف!!!!
من يدفع للمرتزقه وعددهم بالآلاف من الاسلحه والمؤن هو من يدفع لجناحها السياسي بسخا أيها الكاتب العبقري
اللهم انصر الجيش
انصر بهم الدين وارفع رايته خفاقة عاااااليسة
والله لو من الشيطان حلال طالما في صالح إيقاف الحرب ..الكيزان بنوا دارهم بقروش الحزب الشيوعي الصيني…
الكيزان الارهابيين قبلوا التمويل الخارجي منذ العام ١٩٧٧م وهاك الدليل…
منظمة الدعوة الاسلامية (تم فيها تسجيل بيان الانقلاب)
الوكالة الاسلامية للاغاثة
بنك فيصل
بنك البركة
شركة دانفديو
…..الخ والقائمة تطول
الان الكيزان شغالين عملاء للمخابرات المصرية وعبيد للاتراك وعملاء وحونة لنظام ملالي ايران
الكيزان الارهابيين سلموا كارلوس لفرنسا
الكيزان سلموا اسامة بن لادن لامريكا لكن الامريكان رفضوا
الكيزان سلموا ٧٠ اسلامي للمخابرات الامريكية بعد ١١ سبتمبر
الكيزان عملاء لتنظيمات مارقة كتنظيم الاخوان في مصر
الكيزان عملاء لامخابرات الامريكية وصلاح قوش قال كنا عيون ومخلب امريكا في المنطقة.
تبا للكيزان الرخصاء العملاء الفحاطة
مافي حل الا تقرير المصير وفك الارتباط بين وادى النيل ودولة دارفور واقليم جبال النوبة هذا او الطوفان
افهم ان تتلقى جمعيات او منظمات اجتماعية او نسوية او خدمية دعم خارجي اما ان تتلقى مجموعة سياسية دعم مالي اجنبي فهذا عيب كبير وبيع للوطن في السوق العالمي.
طبعا من حيث المبدأ الرفض مشروط بأنه التمويل جاي من مؤسسة مرتبطة بحكومات خارجية أو لها علاقة مشبوهة (الشبهة هنا تعني شغل بالدس يعني شغل من خلفه مخابرات) لانه جميع الحكومات لا تدفع من اجل لا اله الا الله ولا توجد حكومة في العالم لا تقودها مصالحها (لذا العلاقة بين الدول تحكمها المصالح المشتركة) ولكن الغير مفهوم هو تمويل الحزب الشيوعي الصيني الحاكم لبناء مقر للمؤتمر الوطني هل كان من اجل هي لله هي لله
مهما حاول المرضى بفوبيا الكيزان التخلص من مرضهم تراهم يعودون من جديد لنفس المرض وصدق المثل يموت الزمار واصبعه بيلعب . كل مقالة ولو عن الطير في الباقير لابد لمريض الكوزفوبيا ان يتدخل ليقول لك الباقير قرب شندي والاشاوس سيدخلونها والكيزان استنفروا الناس ليموتوا هناك و …و . متى يدرك هؤلاء انهم يخدمون الكيزان وهم لا يشعرون
يا حبيبي الكيزان ديل عايشين في المريخ ما عايشين وسطنا وبنعرفهم والله لو في البيت لو عندك كوز واحد عايز لك قوات حفظ سلام عشان المشاكل البيعمها كل يوم في البيت الكوز انسان قذر وسخ خطر على جميع من حوله لذا يجب نسفهم من السودان حتى لو فضل كوز واحد في الجيش أو مؤسسة حكومية يجب أن نقلق ونخاف من الجرائم الممكن يرتكبها هذه ليست فوبيا بل حقيقة عشناها ونعيشها مع هذه المخلوقات
السياسه هى فن الممكن والممكن هو الحصول على تمويل للعمل السياسى الذى يهدف الى تخليص السودان من براثن هؤلاء الأشرار الذين إستولوا على كل أموال الشعب السودانى ويعملون على العوده للإستمرار مستفيدين من هذه الأموال التى نهبوها. لا يخفى عليكم القنوات الفضائيه والأعلاميين والسياسيين المأجوريين بل حتى قوات تقاتل على الأرض (تمبور و…..). ما الذى نخاف أن تبيعه تقدم إلى الخارج , قل لى ماذا تبقى ولم يبيعه الفلول, باعوا حتى إخوانهم فى الله. حينما يتفق على هذه السياسه طائفه من الأحزاب والمنظمات تختلف فيما بينها سياسيأ ولكنها تأتلف من أجل إنقاذ البلد, لا يمكن أن يتفقوا على ييع الوطن للمنطمات الأجنبيه. طبيعة عمل تقدم تتطلب صرف على الحركه بين الدول ذات العلاقه, من أين لهؤلاء السياسيون فى هذه الظروف الطارئه نتيجة الحرب من أين لهم بإمكانيات تسمح لهم بحمع تبرعات من عضوية أحزابهم أو منظماتهم. أم يستسلموا لهذه الظروف ويتركوا البلاد لترجع إلى أيدى الأشرار. من ينتقد تقدم فى ما لجأت إليه مغرض ويعمل من حيث يدرى أو لا يدرى لعودة تمكين الكيزان.
لا يحق لهم وانا اعتبره واحد من اثنين يااما جهل وقصور وعدم وعي او خيانة ما في ثالث في النص وفي الحالتين تخدم العمالة عن جهل 1/ قادة الجيش يمارسون نفس الفاتورة 2/ قادة الدعم يمارسون نفس الفاتورة 3/ تقدم تاتي وتمارس هذه الفاتورة هو البيع للوطن ومزيدا من الحرب … ببساطة وحاجه على مستوى الشعب مورست عليهم هل في جهه تدفع فلوس لله او حتى مصالح مشتركة متزنه لا يوجد لان مستوى من يدفع له طلاب سلطة او كيد وتشفي شخصي وشلليات مناطقية حتى اليوم لم نشاهد جهه همها قومية الدولة لانهم ساقطين وغرتهم العلاقات التي يتمتعون بها اليوم وبكرة تنسحب منه يرجع يلف فاضي وتوجد عدة نماذج في خلال سنوات قصيرة بالسودان وخارج السودان شهدنا مواقف كيف تغيرت النخب السودانية التي تدير المشهد علاقتها بدول الاقليم ودول الاقليم لا تملك ارادة ولا قوة كلهم يعملون تحت وصاية الكفيل والكفيل يعمل تحت كفيل ياخي الاموال الاقليمية اذا حللنا واجزنا ووافقنا على يجب ان ياخذوا اموال هل في دولة اقليمية لديها مكانية مساعدتك بعيدا من موافقة الدول العظمى اوربا امركا الصين الخ هل دول الاقليم سوف تنهض بالسودان عندها مصانع ودول مصنعه نحن نحتاج علاقة مع دول تملك تقنية تمتلك صناعات لديها صناعات في الكهرباء في التقنية في الزراعة في الحيوان ونحن بلد مؤهل فقط لا يوجد لدينا نخب مؤهلة بيدها ذمام الامور مشكلة السودان حلول بالداخل بحضور امركي امركا تاتي بوفدها او تقدم لكل السودانيين دعوة اما مصر اثيوبيا الخليج لن يصلوا بنا لاي حلول حتى الحرب تصلهم في عقر دارهم واذا امتدت الحرب سوف تصل ويوجد غبن كبير يجهله الكثير اذا تاخرت الحرب الانفجار اكبر واسوا ركزوا في كلامي دا اذا تاخرت الحرب وزادت اشتعال سوف تتطور للاقليم تدخل بالعلن الحدود ما عاد تمسك جهه لان الصراع بالسودان تعدى المتحاربين اثيوبيا والخليج بكفة ومصر بكفة اخرى حرب باطنية
بالرغم من أن المقارنة لا تجوز في هذه الحالة، ولكن من يتلقى تمويل من منظمات دولية معلومة ومعروفة بأنظمتها وقوانينها لايمكن انتقاده ممن كان يتلقى التمويلات خلسة وخفية من الامراء والرؤساء والسفارات ، فتاريخ الحركة الاسلامية بكافة مسمياتها وفروعها في السودان وخارجه كانت يدها تمتد للتمويل الخارجي .
ودونكم مذكرات المؤسس حسن البنا ، ودونكم مذكرات (اعترافات) زينب الغزالي ، ودونكم تمويلات محمد الفيصل للحركة الاسلامية السودانية وما فعلته بالاقتصاد السوداني.
يجب إلا يؤخذ خطأ الآخر كمبرر، ولكن الحياء من ذلك الآخر ذوي الأيدي الملطخة بالعمالة والخيانة والفسادة والدماء لن أسمح له أن تحاسبني على تمويل أجنبي من منظمات ذات سمعة ، فيا سادتي قانون تلك المنظلمات وأحكامه ليست كقوانين الدغمسة والعفو الرئاسي للمجرمين في الحق الخاص.