وزير الخارجية المصري يرد على تصريحات عمر البشير

رد وزير الخارجية سامح شكري، على التصريحات الأخيرة تجاه مصر، التي صدرت من الجانب السوداني في الفترة الأخيرة تجاه القاهرة.
وقال “شكري” خلال حواره ببرنامج “كلام تاني” على قناة “دريم”، إن العلاقات المصرية السودانية علاقات عميقة، والارتباط بين الشعبين المصري والسوداني تاريخي ووجداني نرتكن إليه عندما يوجد أي سوء فهم، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون هناك مراجعة لما أثير من الجانب السوداني مؤخرًا.
وأكد أن مصر لا تسعى على الإطلاق، لزعزع استقرار أي دولة، وأن مصر تعمل للخير، وليس هناك أي دافع لدى مصر للتآمر على السودان أو غيرها من الدول الشقيقة، لافتًا إلى أن هناك مصالح كبيرة بين مصر والسودان وهناك مجالات عديدة للتعاون وهي أمور تعزز الرؤية والتفاهم بين البلدين.
وأشار الوزير إلى أن كل الاتهامات التي تم توجيهها إلى مصر من قبل السودان تم الرد عليها، وننتظر أن تتم مراجعة تلك التصريحات والاتهامات التي أثيرت من الجانب السوداني.
الوفد
(( وننتظر أن تتم مراجعة تلك التصريحات والاتهامات التي أثيرت من الجانب السوداني)).
بعد فعلتهم تلك ينتظرون التراجع عن الاتهام والاعتذار, انها سياسة لوي اليد والارجاع قسرا لبيت الطاعه, لماذا لان النظام السوداني اشعرهم بالخوف منهم, اذا كنتم غير قادرين علي قتالهم فهذا العالم تحكمه قوانين ترد مكرهم وكيدهم الي نحرهم , تاريخ هذا الشعب لا يعرف الانكسار لاحد, انتم من تملكون كل كروت اللعب وهم لا يملكون كرتا واحدا, واول الكروت يجب قطع العلاقات مع النظام الحالي في مصر واللجوء للمحاكم والمنظمات الاقليميه والدوليه لايقاف هؤلاء الاوباش عند حدودهم وكفاكم هذه المواقف المخجله فهي وصمة جبن في تاريخ شعبنا الحافل بالبطولات.
لكن السودان إتآمر وحاول يغتال الرئيس المصري
الكيزان ملاعين
وبقينا ما نصدق منهم اي حاجة
جل السودانيين وطنهم دينهم وعروبيتهم وليس ارضهم.
السودان ارض بلا شعب كما قال هيكل.
لهذا يطمع فيها المصريين منذ امد بعيد وبدأ الصراع بين الخليجيين والاثيوبين والمصريين عليها.
المصريين يعتقدون أن السودانيين عارضين ارضهم للبيع وأنهم احق بالسودان لانهم يملكون الثمن واولى بها بحق الجيرة والشفاعة.
سوف يذهب السودانيين السعودية وطن الاسلام والعروبة عسى ولعل ان تمنحهم السعودية الجنسية من المطار ليكونوا كاملي الهوية.
هذا هو وضعنا فاليحسم السودانيين هويتهم ولا مبروك على مصر ارض بلا شعب فهم من يستحقها ويحافظ عليها.
غندور عامل كرشك الكبيره دي
اصلو الموضوع وما فبه ان ليس هنالك سلاح مسرب من مصر ولا بحزنون لان الحروب في السودان منذو ان نشبت سواء حرب الجنوب او حرب دارفور او غيرها كلها حروب تعتمد على السلاح المهرب من الدول المجاورة او الدول الاقليمية حتى الحكومة الحالية تعتمد على السلاح المهرب سواء من الصين او ايران او غيرها لانها محرم عليها شراء سلاح بطريقة شرعية وحتى الاسلحة المسموح بها اسلحة دفاعية واسلحة خفيفة . فكل الحصل ان حكومة البلدين تعانيان من ضغوط داخلية حكومة مصر تعاني وحكومة عمر البشير تعاني من حرمان الرئيس من حضور القمة العربية الاسلامية التي منى نفسه بحضورها وتلقى صفعة من منظمينها بايحاء من امريكا وحتى عندما اراد ان يعالج الموقف عالجه بطريقة اسواء لذلك لجاة الحكومة لقضية السلاح المهرب من مصر .ولقد اعترف عمر البشير ان مصر دعمت حكومة عمر البشير عندما كان يحارب في جنوب السودان عندما كان جزء من الدولة وهذا ايضا يعد انتهاك فاحش
كلام مدغمس .
النظام في الخرطوم ارداد بزوبعة (الاسلحة المصرية) صرف النظر عن الصفعه التي تلقاها من منع السفاح من الذهاب
الي القمة الاسلامية الاخيرة وكذلك التغطية على هزائم جيش حميدتي والتبرير لها ، هكذا عهدناهم .
هذا الوزير مجرد دميه لا يتفوه الا باذن الاستخبارات… يعني خيال مئاته
اتلشعب السوداني ليس نائما او غافلا يا هؤلاء المصارنة
الثابت المعروف من السياسة بالضرورة وعبر التاريخ ان مصر الرسمية دوما ضد مصلحة الشعب السوداني وخاصة تلك التي تتقاطع مع مصالحها بل اطماعها المجنونة لذلك كانت ضد عبد الله خليل عندما وقف ضد اطماعها وكان لها دور في انقلاب عبود وكذلك ضد الازهري حتى جاءت مايو ثم ضد الصادق حتى جاءت الانقاذ والشعب السوداني يتذكر كيف ان لمصر كان لها دور في الاعترتف وتثبيت الانقلاب الذي قادته الجبهة الاسلامية بقيادة عمر رالبشير وكيف ان الاخيرين استطاعوا خداعهم لبعض الوقت واثبتوا غباء المخابرات المصرية .
اليوم مصر تريد تغيير حكومة عمر البشير اليوم قبل الغد وبكل ما اتوتيت من قوة فقط لانها تقف اليوم ضد احتلال حلايب وضد تسميم وتمريض الشعب السوداني بمنتجات مصر من مياه الحمامات -لاحظ العالم كله رفض هذه المنتجات لكن الباشوات في شمال الوادي يريدون فرضها علينا – ما نحن الحيطة القصيرة
يريدون تغيير النظام لانه سار وفق مصالح السودان في العلاقات الخارجية والتحالفات
يريدون تغييره لانه يريد اظهار حضارته واستثمارها
مصر دوما ضد مصالح الشعب السوداني لا النظام السوداني
مصر دوما ضد الديمقراطية في السودان
اليوم نظام البشير شئنا ام ابينا هم من يقف ضد اطماع مصر ضد خبث مصر ضد استحقارها لنا فقد ظهر ذلك جليا لكل ذي بصيرة وحتى لفاقدي البصيرة من الخونة الماجورين الذين يستخدمهم النظام المصري لاعادة السودان تحت التاج المصري
بكرة سيصلكم اعتذار من الرئيس ، وانبطاحات بالجملة من المؤتمرين الوطني والشعبي
من المعروف منذ القدم أن مصر تمارس سياسة التآمر أينما وجدت أن هذا التآمر يصب في مصلحتها.!!
فنحن بالتأكيد لا نصدق تصريحات هذا المصري الأفاك المنافق ذو الوجهين.
لو ما المجرم البشير دا كضاب وسفاح وحرامي والله حلايب اخذنا منكم زمان بس بجي اليوم ونأخذ حقنا
والبشير الطرطور العميل نهايتو قربت الرقاص
السلام عليكم …باختصار الحكومة المصرية متورطة في دخول المتمردين دارفور هذه المرة والادلة موجودة وستظهر عند بدء التحقيق الدولي في هذا الاتهام واهم سبب هو اشعال الحرب مرة اخري في الاقليم مع التزامن بقرب رفع العقوبات عن السودان والحكومة المصرية تعمل بكل مااوتيت من قوة علي تعطيل هذا القرار الذي يهم كل سوداني حر. فلاتدعو اختلافنا مع الحكومة ياخذكم الي العمل ضد وطنكم والحكومات عمرها حاتتغير المصريين لايريدون للسودان والسودانيين اي كان من يحكم السودان اي خير لان عقولهم الخبيثة تراء في نهضة السودان ووقوفه علي رجليه خصما من دولتهم ومن فائض المياه التي نتجود بها لهم(سد النهضة علي وشك الاكتمال) ولذلك هم يريدون سودان تشتعل فيه الحروب ويتقسم ويتجزاء والا يلتفت السودانيين للبناء والتعمير والزراعة اسالكم بالله هل من المعقول السودان بكل هذه الاراضي الخصبة والمياه المتوفرة نستورد من مصر فواكه وكمان مرويه بمياه الصرف الصحي وسمك ملوث يسبب الفشل الكلوي لانه يتم اصطياده بمواد سامة ومحظورة ونحن عندنا كم نهر…… لابد للناس ان تفيق من غيبوبتها وتعرف بعيدا عن الحكومة بان مصر لاتريد للسودان والسودانيين اي خير هم يرون بان كل السودانين بوابين وعبيد وقرود ولايستحقون ان يتواجدو في هذه الارض وكل مصري بداية كلامه ده نحنا كنا دولة واحدة والسودان نحنا الفرضنا فيه تزوير في كل شئ دولة كل تاريخها مزور الان هي تحتل مثلث حلايب وتدعم الجنوب والمتمردين ضد السودان وتصدر لنا الامراض والاؤبئية وتريد تدمير ثروتنا الحيوانية واحرقت نخيلنا وساعدت علي ادخال نخيل مريض ليدمر ماتبقي من اشجارنا وتدمر في شباب السودان بشتي الطرق ماذا تريدون اكثر من ذلك لتعرفو من هو عدو السودان الاول بالرغم من كل التضحيات التي قدمها السودان لهم.
اللهم ابيدهم
كل الملاعين والحيوانات والسحالي
من بني كوز وغيرهم
الحل سحلهم بالسلاح
(( وننتظر أن تتم مراجعة تلك التصريحات والاتهامات التي أثيرت من الجانب السوداني)).
بعد فعلتهم تلك ينتظرون التراجع عن الاتهام والاعتذار, انها سياسة لوي اليد والارجاع قسرا لبيت الطاعه, لماذا لان النظام السوداني اشعرهم بالخوف منهم, اذا كنتم غير قادرين علي قتالهم فهذا العالم تحكمه قوانين ترد مكرهم وكيدهم الي نحرهم , تاريخ هذا الشعب لا يعرف الانكسار لاحد, انتم من تملكون كل كروت اللعب وهم لا يملكون كرتا واحدا, واول الكروت يجب قطع العلاقات مع النظام الحالي في مصر واللجوء للمحاكم والمنظمات الاقليميه والدوليه لايقاف هؤلاء الاوباش عند حدودهم وكفاكم هذه المواقف المخجله فهي وصمة جبن في تاريخ شعبنا الحافل بالبطولات.
لكن السودان إتآمر وحاول يغتال الرئيس المصري
الكيزان ملاعين
وبقينا ما نصدق منهم اي حاجة
جل السودانيين وطنهم دينهم وعروبيتهم وليس ارضهم.
السودان ارض بلا شعب كما قال هيكل.
لهذا يطمع فيها المصريين منذ امد بعيد وبدأ الصراع بين الخليجيين والاثيوبين والمصريين عليها.
المصريين يعتقدون أن السودانيين عارضين ارضهم للبيع وأنهم احق بالسودان لانهم يملكون الثمن واولى بها بحق الجيرة والشفاعة.
سوف يذهب السودانيين السعودية وطن الاسلام والعروبة عسى ولعل ان تمنحهم السعودية الجنسية من المطار ليكونوا كاملي الهوية.
هذا هو وضعنا فاليحسم السودانيين هويتهم ولا مبروك على مصر ارض بلا شعب فهم من يستحقها ويحافظ عليها.
غندور عامل كرشك الكبيره دي
اصلو الموضوع وما فبه ان ليس هنالك سلاح مسرب من مصر ولا بحزنون لان الحروب في السودان منذو ان نشبت سواء حرب الجنوب او حرب دارفور او غيرها كلها حروب تعتمد على السلاح المهرب من الدول المجاورة او الدول الاقليمية حتى الحكومة الحالية تعتمد على السلاح المهرب سواء من الصين او ايران او غيرها لانها محرم عليها شراء سلاح بطريقة شرعية وحتى الاسلحة المسموح بها اسلحة دفاعية واسلحة خفيفة . فكل الحصل ان حكومة البلدين تعانيان من ضغوط داخلية حكومة مصر تعاني وحكومة عمر البشير تعاني من حرمان الرئيس من حضور القمة العربية الاسلامية التي منى نفسه بحضورها وتلقى صفعة من منظمينها بايحاء من امريكا وحتى عندما اراد ان يعالج الموقف عالجه بطريقة اسواء لذلك لجاة الحكومة لقضية السلاح المهرب من مصر .ولقد اعترف عمر البشير ان مصر دعمت حكومة عمر البشير عندما كان يحارب في جنوب السودان عندما كان جزء من الدولة وهذا ايضا يعد انتهاك فاحش
كلام مدغمس .
النظام في الخرطوم ارداد بزوبعة (الاسلحة المصرية) صرف النظر عن الصفعه التي تلقاها من منع السفاح من الذهاب
الي القمة الاسلامية الاخيرة وكذلك التغطية على هزائم جيش حميدتي والتبرير لها ، هكذا عهدناهم .
هذا الوزير مجرد دميه لا يتفوه الا باذن الاستخبارات… يعني خيال مئاته
اتلشعب السوداني ليس نائما او غافلا يا هؤلاء المصارنة
الثابت المعروف من السياسة بالضرورة وعبر التاريخ ان مصر الرسمية دوما ضد مصلحة الشعب السوداني وخاصة تلك التي تتقاطع مع مصالحها بل اطماعها المجنونة لذلك كانت ضد عبد الله خليل عندما وقف ضد اطماعها وكان لها دور في انقلاب عبود وكذلك ضد الازهري حتى جاءت مايو ثم ضد الصادق حتى جاءت الانقاذ والشعب السوداني يتذكر كيف ان لمصر كان لها دور في الاعترتف وتثبيت الانقلاب الذي قادته الجبهة الاسلامية بقيادة عمر رالبشير وكيف ان الاخيرين استطاعوا خداعهم لبعض الوقت واثبتوا غباء المخابرات المصرية .
اليوم مصر تريد تغيير حكومة عمر البشير اليوم قبل الغد وبكل ما اتوتيت من قوة فقط لانها تقف اليوم ضد احتلال حلايب وضد تسميم وتمريض الشعب السوداني بمنتجات مصر من مياه الحمامات -لاحظ العالم كله رفض هذه المنتجات لكن الباشوات في شمال الوادي يريدون فرضها علينا – ما نحن الحيطة القصيرة
يريدون تغيير النظام لانه سار وفق مصالح السودان في العلاقات الخارجية والتحالفات
يريدون تغييره لانه يريد اظهار حضارته واستثمارها
مصر دوما ضد مصالح الشعب السوداني لا النظام السوداني
مصر دوما ضد الديمقراطية في السودان
اليوم نظام البشير شئنا ام ابينا هم من يقف ضد اطماع مصر ضد خبث مصر ضد استحقارها لنا فقد ظهر ذلك جليا لكل ذي بصيرة وحتى لفاقدي البصيرة من الخونة الماجورين الذين يستخدمهم النظام المصري لاعادة السودان تحت التاج المصري
بكرة سيصلكم اعتذار من الرئيس ، وانبطاحات بالجملة من المؤتمرين الوطني والشعبي
من المعروف منذ القدم أن مصر تمارس سياسة التآمر أينما وجدت أن هذا التآمر يصب في مصلحتها.!!
فنحن بالتأكيد لا نصدق تصريحات هذا المصري الأفاك المنافق ذو الوجهين.
لو ما المجرم البشير دا كضاب وسفاح وحرامي والله حلايب اخذنا منكم زمان بس بجي اليوم ونأخذ حقنا
والبشير الطرطور العميل نهايتو قربت الرقاص
السلام عليكم …باختصار الحكومة المصرية متورطة في دخول المتمردين دارفور هذه المرة والادلة موجودة وستظهر عند بدء التحقيق الدولي في هذا الاتهام واهم سبب هو اشعال الحرب مرة اخري في الاقليم مع التزامن بقرب رفع العقوبات عن السودان والحكومة المصرية تعمل بكل مااوتيت من قوة علي تعطيل هذا القرار الذي يهم كل سوداني حر. فلاتدعو اختلافنا مع الحكومة ياخذكم الي العمل ضد وطنكم والحكومات عمرها حاتتغير المصريين لايريدون للسودان والسودانيين اي كان من يحكم السودان اي خير لان عقولهم الخبيثة تراء في نهضة السودان ووقوفه علي رجليه خصما من دولتهم ومن فائض المياه التي نتجود بها لهم(سد النهضة علي وشك الاكتمال) ولذلك هم يريدون سودان تشتعل فيه الحروب ويتقسم ويتجزاء والا يلتفت السودانيين للبناء والتعمير والزراعة اسالكم بالله هل من المعقول السودان بكل هذه الاراضي الخصبة والمياه المتوفرة نستورد من مصر فواكه وكمان مرويه بمياه الصرف الصحي وسمك ملوث يسبب الفشل الكلوي لانه يتم اصطياده بمواد سامة ومحظورة ونحن عندنا كم نهر…… لابد للناس ان تفيق من غيبوبتها وتعرف بعيدا عن الحكومة بان مصر لاتريد للسودان والسودانيين اي خير هم يرون بان كل السودانين بوابين وعبيد وقرود ولايستحقون ان يتواجدو في هذه الارض وكل مصري بداية كلامه ده نحنا كنا دولة واحدة والسودان نحنا الفرضنا فيه تزوير في كل شئ دولة كل تاريخها مزور الان هي تحتل مثلث حلايب وتدعم الجنوب والمتمردين ضد السودان وتصدر لنا الامراض والاؤبئية وتريد تدمير ثروتنا الحيوانية واحرقت نخيلنا وساعدت علي ادخال نخيل مريض ليدمر ماتبقي من اشجارنا وتدمر في شباب السودان بشتي الطرق ماذا تريدون اكثر من ذلك لتعرفو من هو عدو السودان الاول بالرغم من كل التضحيات التي قدمها السودان لهم.
اللهم ابيدهم
كل الملاعين والحيوانات والسحالي
من بني كوز وغيرهم
الحل سحلهم بالسلاح