جدل بين قيادية بالمؤتمر الوطني ورئيس لجنة برلمانية لاتهامه نافذين بتهريب الذهب

اقسم نائب في البرلمان السوداني، يوم الاربعاء، بتورط نافذين في عمليات تهريب الذهب خارج البلاد.
واثارت اتهامات رئيس لجنة الصناعة بالبرلمان، رئيس حزب الأمة، عبدالله علي مسار، حفيظة رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، وعدد من نواب المؤتمر الوطني.
وقال مسار “ليس في مقدور أي تاجر تهريب ذهب عبر مطار الخرطوم”.
وإثر خلافات بين افرادها وصلت حد التصفية، أوقفت السلطات شبكة لتهريب الذهب ينشط فيها موظفين في مطار الخرطوم.
واستخدمت النائبة عن حزب المؤتمر الوطني، رجاء حسن خليفة، نقطة نظام برلمانية لمقاطعة مسار، ومطالبته بابراز قرائن تدعم اتهاماته. بينما أمر رئيس البرلمان من مسار سحب اتهاماته من محضر الجلسة.
وسبق أن طالب وزير المعادن السوداني السابق، هاشم علي سالم، من الاجهزة الأمنية، مساعدة الوزارة في وقف تهريب الذهب بصورة غير شرعية الأمر الذي يكلف خزائن البلاد مليارات الدولارات سنوياً.
{{ وإثر خلافات بين افرادها }} أفراد من!؟
{{ وإثر خلافات بين افرادها }} أفراد من!؟
يا خائبة الرجاء قال ليك التجار لا يستطيعون تهريب الذهب عبر المطار وهذا كلام صحيح،زيادة على ذلك حتى المقبوض عليهم لم ينشروا أسماءهم ولم تتم محاكمتهم حتى الٱن وهذا دليل على أنه وراءهم نافذين ينفذون من إجراءٱت المطار بمساعدة أجهزة المطار الأمنية والشرطية والمدنية.
لعنكم الله شر لعنة في هذا الشهر الكريم
عليكم الله شفت ليكم كوز او اسلامي او ابن اسلامي في مناجم الذهب في الخلا او مع المعدنيين الاهليين الذين يحفرون الارض ليلا نهارا ويتحملون الجوع والعطش .. الاسلاميين يلقون الذهب بارد ويقومون بشراء الذهب بأرصدتهم المليارية الواردة من خزينة الدولة
ان الذين يشترون الذهب حاليا هم الاسلاميين وليس المغتربين ولا الاهالي وبالتالي ان الذين يهربون الذهب هم الذين يشترون الذهب من اجل الحصول على العملة الصعبة
102 طن ذهب دي لا يستطيع تهريبها من مطار الخرطوم إلا البشير أو واحد من أخوته أو زوجاته
هذه واضحة كشمس النهار
والظاهر أنهم قد بدأوا في الاستعداد للهروب الكبير
لكن لله تصريفات عجيبة في مصائر الظالمين
ويوم تقوم قيامتهم، لن يكون لدى الواحد منهم حتى الوقت للدهشة
يا خائبة الرجاء قال ليك التجار لا يستطيعون تهريب الذهب عبر المطار وهذا كلام صحيح،زيادة على ذلك حتى المقبوض عليهم لم ينشروا أسماءهم ولم تتم محاكمتهم حتى الٱن وهذا دليل على أنه وراءهم نافذين ينفذون من إجراءٱت المطار بمساعدة أجهزة المطار الأمنية والشرطية والمدنية.
لعنكم الله شر لعنة في هذا الشهر الكريم
عليكم الله شفت ليكم كوز او اسلامي او ابن اسلامي في مناجم الذهب في الخلا او مع المعدنيين الاهليين الذين يحفرون الارض ليلا نهارا ويتحملون الجوع والعطش .. الاسلاميين يلقون الذهب بارد ويقومون بشراء الذهب بأرصدتهم المليارية الواردة من خزينة الدولة
ان الذين يشترون الذهب حاليا هم الاسلاميين وليس المغتربين ولا الاهالي وبالتالي ان الذين يهربون الذهب هم الذين يشترون الذهب من اجل الحصول على العملة الصعبة
102 طن ذهب دي لا يستطيع تهريبها من مطار الخرطوم إلا البشير أو واحد من أخوته أو زوجاته
هذه واضحة كشمس النهار
والظاهر أنهم قد بدأوا في الاستعداد للهروب الكبير
لكن لله تصريفات عجيبة في مصائر الظالمين
ويوم تقوم قيامتهم، لن يكون لدى الواحد منهم حتى الوقت للدهشة