اتفق السودان وقطر على انشاء مصفاة للذهب بالدوحة مع رجال الأعمال القطريين لاستعاب صادر الذهب من السودان، وفقًا لوكالة السودان للأنباء “سونا”.
جاء ذلك خلال لقاء الاستاذ الفاتح عبد الله يوسف وزير التجارة والتموين اليوم بوزير التجارة والصناعة القطري معالي محمد حمد بن قاسم ال ثاني وذلك على هامش اجتماعات النسخة الثالثة للمنتدى الإقتصادي والتعاون العربى مع دول اسيا واذربيجان الذى تسضيفة قطر خلال يومى 29|30 من أبريل الحالي.
واكد اللقاء على أهمية التعاون المشترك بين البلدين فى المجال التجارى واستعرض الجانبات الشراكة بغرض عمليات الصادر والوارد.
وأمن الوزير القطري على تقديم التسهيلات المطلوبة للعمل التجاري.
وكان وزير التجارة والتموين مثل السودان في النسخة الثالثة للمنتدى الاقتصادي والتعاون العربي مع دول اسيا الوسطى وجمهورية أذربيجان الذي استضافته دول قطر يومى 29\30 من ابرايل الحالي.
وقال الفاتح عبد الله يوسف وزير التجارة والتموين ان المنتدى تناول الفرص الايجابية والعلاقات الوطيدة بين أطراف تلك المنصة الواعدة للتعاون والتنمية.
وذكر ان قطر حرصا منها على القضايا اكثر الحاحا لمجموعة الدول العربية ودول اسيا الوسطى وجمهورية اذرييجان لخلق شركات واعدة بينهما.
وابان ان المنتدى ناقش امكانية الاستفادة من الفرص الايجابية لتطوير العلاقات الوطيدة.
هههههههههههه .. قطر !!
نقول لا خواننا القطريين لا تدعموا هذه الشرذمة المجرمين وهم البرهان وشلته حتى لا تخسروا الشعب السودانى الذى يحبكم ( وما تسمعوا لكذبهم )
اقولها لكم بصدق ومن قلب يحبكم فى الله .
التنمية الاقتصادية والاجتماعية لا تحدث إطلاقاً تحت ظروف صوت المدافع والرعب والنهب والتشريد والجوع والمرض… إيقاف الحرب بالتفاوض او بالحسم العسكري في أسرع وقت هو السبيل الوحيد إلى السلام والأمن والعدل والاستقرار ثم التفكير في معالجة آثار الحرب النفسية اولاً ثم البدء في المعالجات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية
.. الاستثمار المستدام لا يتم ولا يزدهر الا في ظروف ملائمة له تشمل الأمن والأمان والاستقرار والعدل والبنية التحتية القوية وتحكم الدولة وسيادتها االكاملة على مواردها الاقتصادية والطبيعية. أعتقد الوقت غير مناسب للتفكير في مثل هذه المواضيع التي تتطلب أن تكون فوائدها كبيرة على الوطن والمواطن وان لا تتم تحت الضغوط التي نعاني منها الآن كدولة ومواطنين.. أعتقد يجب أن لا يتسرع السودانيون في استثمار مواردهم الطبيعية قبل إنتهاء الحرب حتى يكون القرار مدروس ومحسوب وتكون فوائده كبيرة ومستدامة على السودان والدول الغنية الني تريد الإستفادة من مواردنا الطبيعية.
ولنا في أوكرانيا عبرة حيث لم تستطيع تصدير إنتاجها الغزير من الحبوب تحت ظروف الحرب ولو مجاناَ.
قطر شنو وكلام فارغ شنو مع انو مابفهم معني الكلام دا شنو بس مفروض تكون المصفاة في السودان وليس قطر وغيروا هوووي ها يافكي جبريل والبرهان ارعو بي قيدكم احسن
ههههههههههههه شر البلية ما يضحك فعلا عساكر جزم