الدبلوماسية السودانية تتهم جهات بإلحاق الطلاب بـ”داعش”

اتهم وزير الخارجية السوداني، إبراهيم غندور،جهات لم يسمها قال إنها أحدثت اختراقاً استطاع من خلاله الطلاب السودانيون الخروج والالتحاق بتنظيم الدولة الإسلامية ” داعش”، مؤكداً أن الأجهزة المختصة بالبلاد لديها من التدابير ما يمنع دخول الفكر المتطرف.
وكان غندور قال إن وزارته تتابع قضية طلاب جامعة العلوم الطبية المغادرين إلى تركيا للانضمام إلى تنظيم “داعش”، عبر سفارتيها في أنقرة ودمشق، وأضاف ” برغم حمل الطلاب لجوازات أجنبية إلا أنهم مواطنون سودانيون”.
وأكد غندور خلال تصريحات صحفية، يوم الإثنين، إن الحكومة تجري حالياً تحقيقاً موسعاً حول خروج هؤلاء الطلاب، ومن يقوم على تجنيدهم ومراقبة الوسائل التي تم استخدامها في هذا الشأن، وأضاف” الأجهزة المختصة بالبلاد لديها من التدابير ما يمنع دخول الفكر المتطرف إلى السودان”.
وفي السياق قال وزير الخارجية إن المرحلة المقبلة ستشهد انفتاحاً في العلاقات الخارجية خاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأوضح أن الحوار المرتقب يتعلق بتطوير العلاقات بين البلدين، ومضى قائلاً “إن أجندة الحوار لم تحدّد بعد”.
وشدّد غندور على أن علاقات السودان مع دول الخليج تمثل مصيراً محتوماً، وهي فرض قبل أن تكون رغبة مشتركة باعتبارها علاقات إخاء وثوابت مشتركة، مؤكداً حرص بلاده على تطوير العلاقات مع دول الخليج والتي تعتبر من أولويات المرحلة المقبلة.
شبكة الشروق
ماذا حدث فى قضية قتلة قرانفيل الذين ساعدهم جن سيدنا سليمان فى الخروج وهم محكوم عليهم بالاعدام والله امر محير الامريكان ليسو اطفال حتى تسترضيهم بشويه كلام اجوف يريدون افعال وليس اقوال اين العدالة
((الدبلوماسية السودانية تتهم جهات بإلحاق الطلاب بـ”داعش”)) .
طيب ما تورونا الجهات دى منو ؟؟
جاء فى الاخبار الاسبوع الماضى بأن الناطق الرسمى للخارجية السفير علي الصادق (“صوّب فيه انتقادات لاذعة لجهات ? أمسك عن ذكرها ? قال إنها تدفع رشاوي بمبالغ كبيرة بالدولار لتسهيل خروج الطلاب المتجهين الى سوريا والعراق للانضمام الى تنظيم “داعش .”) , لكن السفير غير رأيه و سحب كلامه و قال بانه لم يقله ,
عموماً , و اليوم يخرج لنا رئيسه المباشر وزير الخارجية غردون و يتهم جهات لم يسمها بأنها تقوم بإلحاق الشباب والشابات السودانيين بداعش ,
لماذا لا تخبرون المواطن السودانى بهذه الجهات التى لا تسمونها و التى تقوم بتسفير الطلاب للإلتحاق بالمنظمة الارهابية داعش ؟!!
أم ان المواطن السودانى غير جدير بأن يعرف مايدور ببلده ؟؟
.
والله والله والله يا كيزان ح تبكوا على زمان القاعدة الكانت قاعدة معاكم زماااان بقروشها ورجالها وسلاحها. منتظركم يا كيزان يا منافقين أيام حالكة ح تحلموا لو انكم كنتم عايشين تحت زمن القاعدة بتاعت الامريكان زمااان وتمردت عليهم والله جاينكم ناس هم الان عايشين بيناتكم اجانب اكثر من سودانيين والله إلا تعرفوا الله واحد. صبر بس.