بدء محاكمة «شيخ قرآن» بتهمة خيانة الأمانة والاحتيال
الخرطوم: مسرة شبيلي :
بدأت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي عباس محمد خليفة أمس محاكمة شيخ معالج بالقرآن بتهمة خيانة الأمانة والاحتيال، لاستيلائه على مصوغات ذهبية من سيدة تقدر قيمتها بـ«42» ألف جنيه، وكشفت الشاكية أمام المحكمة أنها توجهت إلى الشيخ لمعالجة إحدى قريباتها التي تعاني من بعض الأمراض، وأثناء تلاوته لآيات قرآنية علت عليها اضطرابات نفسية
وبدأت تصرخ وأخبرها المعالج بأنها تعاني من مس شيطاني وأنها تحتاج لست جلسات قيمتها (1500) جنيه، وبعد ذلك طلب منها مبلغاً مالياً لشراء عسل نحل للعلاج وأعطته (6) أساور ذهبية كدين وإرجاع قيمتها إليها بعد انقضاء حاجته المالية، كما قامت بإعطائه حلي ذهبية أخرى على سبيل الأمانة لحين عودتها من خارج البلاد، وعقب ذلك طالبته بالمبلغ والمصوغات الذهبية إلا أنه تماطل في السداد وأغلق هاتفه مما دفعها لتدوين بلاغ في مواجهته تتهمه بخيانة الأمانة والاحتيال وتم توقيفه بواسطة شرطة المباحث وأحيل للمحكمة.
اخر لحظة
هذا محتال وليس شيخ قران ،،،،لماذا تحاولون الإساءة الي القران ،،،بادعاءكم بان هذا الدجال معلم قران!!!3
وهل حافظ القرآن معصوم من الشيطان والنفس وعلى حسب علمي الضعيف أن من الصحابة من زنى وسرق وقتل فهؤلاء شواذ فنرجو عدم الدهشة عندما يقدم شيخ او حافظ للقران على ارتكاب اي جرم فهذا شئ
يخصه هو وحسابه مع ربه ويبقى القران عاليا ومنزها”……….والله اعلم
القانون لا يحمي المغفلين ليس لديها ما يثبت ادعاؤها وليس لديها وصل امانة مثلا الله يعوضها
تستاهلى الوداك شنو للدجالين ؟؟؟!… وهناك فرق كبير بين الشيخ الورع حافظ القرءان الكريم و الشيخ الدجال … وشيخ القرءان الكريم لا يطلب مبالغ أو أشياء … هنا فى منطقتنا فى المملكة يوجد الشيخ الأنصارى حافظ القراءن الكريم ويعالج المرضى بالقرءان الكريم والرقية الشرعية ولا يطلب فلوس ولا مصوغات والقراءن الكريم شافى وكافى … هذا الشخص دجال كبير لأن الذى يتخذ القرءان الكريم العظيم حقا له سبيل لا يفعل هكذا اجرام …
مظبوط ..
ده الرد ةلا بلاش ..
كل الائمة وشيوخ الخلاوي اصبحت الثقة مهزوزة فيهم ولا ننسي المعلمين هؤلاء يفترض يقودوا المجتمع ويحسنوا تربايتة لكن هم في حوجة لمن يربيهم وبالمناسبة تشمل كل الوظائف الغش والاختلاس والاغتصاب وغيره تاني امان مافي
بكل أسف بعض الإخوة والأخوات ينقادون وينخدعون من رجال الطلاسم والبخرات والمحاية وخاتم الأرقام كمثل
الذي بيد ريسنا عمر البشير خاتم دجل وشعوذة .
وبعض خلاوي القرآن لا تفرخ إلا معالجي البخرات والميحاية وينقادون بجهلهم نحو الدجل والشعوذة .
كنت أتمني من حكومة وعلماء السودان أن يأخذوا بحفظة القرآن الكريم من الخلاوي وتوجيههم التوجيه
الصحيح .
وأن يعرفوا ماهو الدجل وماهي الشعوذة ومن ينقادون لإيذاء الناس وسحرهم وتعذيبهم .
أرجو توجيه حفظة القران التوجيه الصحيح قبل وبعد التخرج . لأنه لا توجد لهم وظائف قط .
إلا أن يصبحوا ناس علاج وبخرات إذا لم يجدوا التوجيه الصحيح والرعاية وبعناية .
وربنا يحفظ أنصار السنة هم الذين يعرفون الطريق الصحيح . حفظهم الله .
(بدء محاكمة «شيخ قرآن» بتهمة خيانة الأمانة والاحتيال) … هناك تردي مريع في صياغة عناوين الاخبار من جانب الصحفيين …. يعني شنو شيخ قرآن ؟؟؟؟