أخبار السودان
ترامب يعرب عن تخفيف العقوبات على السودان، ويؤكد تقديم المجرمين للعدالة

أعرب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن اتجاه إدارته لتخفيف العقوبات على نظام الخرطوم فى 12 أكتوبر المقبل، ولكنه جدد دعم الولايات المتحدة لمحاسبة المسؤولين عن الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية. جاء ذلك فى رد مكتوب من الرئيس الأمريكى على رسالة مكتوبة من جيمس مكفرن العضو الجمهورى بالكونقرس الأمريكى والرئيس المناوب للجنة حقوق الإنسان بتاريخ 25 سبتمبر الجارى.
وأضاف الرئيس الأمريكى “نبقى مهتمين بعمق ونواصل تأييد نطاق من القضايا التى تعكس أولوياتنا خلاف القضايا التى حددها الأمر التنفيذى (13761)، بما يشمل حقوق الإنسان، الحرية الدينية، والحاجة إلى تقدم كبير نحو تحقيق سلام مستدام وحقيقى فى السودان”. وأكد الرئيس الأمريكي في رسالته الاستمرار فى دفع السودان لتحسين أدائه فى هذه الجوانب.
راديو دبنقا
الناظر لخطاب ترامب وهو يقول تخفيف العقوبات و ليس الغاءه انما يوحي لنا ان الاداره الامريكيه لا تعتزم الإلغاء الكلي والأيام بيننا دول
عشان ما تتفهم مقلوبة ..القصة ما رفع العقوبة ..القصة البلاد ومعيشتها المنهوبة والقصة الفساد الفينا قالب هوبة ..واهم من رفع العقوبة الاعتراف والتوبة ..والله يستر نا من الشروط الخفية المطلوبة والله يستر البلد يتقلّع طوبة طوبة والخوف تصيح حدودو من السميح لى سوبا
الحقيقة ليست فى رفع او عدم رفع العقوبات .ماذا فعل النظام لجعل الامر حقيقى برفع كل الموانع عن حق التعبير والشفافية فى الحكم والعتقالات وكل ما يدعوا لحرمان الاخرين حقوقهم القانونية
دا ياهو الصاح خروج الدوله والعصابه جو الجك !السكه واضحه اما الخروج او القتل من قتل يقتل ولو بعد حين..دوله مرهونه بسبب قله مجرمه فاسقه فاجره عديمه اخلاق دعك من الوطنيه تستحق السحل
هذا شخص بليد ومنافق غبي ، انتهازي ومتسلق ، يتجنب الكثيرون ان يقراوا افكاره المريضه والتي دايما تميل الي الباطل . يسعي حثيثا للتملق ومسح الجوخ للبشير لكي يرمي له بقايا العظام المتعفنه ليتغذي عليها كالكلب المسعور المحروم من الغذائ .
وهاهو اليوم يلتفت اليه سيده ليرمي اليه شيئا يجعله يلحس لعابه.
هذا الجربان يسمي نفسه بطلا فهو صحيح بطل في النفاق وبطل في الانتهازيه وبطل في الجهل والغبائ والكذب ولا يتشرف اي نزيه ان يتعدرف عليه او يقرا ترهاته .. هذه الوظيفه سوف لن تدوم لك لان صاحب نعمتك البشير متورط حتي اذنبيه وفي طريقه للزوال قربيبا باذن الله.
تفو عليك وعلي دمك ياثقيل الروح …
ترامب يكره البشير كراهيه شديده ولا يريد ان يراه حتي في زيارته الاخيره للسعوديه .
ترامب يعلم ان الشعب السوداني مسالم وغير ارهابي ، لكن البشير وجهاز امنه وجماعته من الاخوان هم الارهابيين ومنتهكي حقوق الانسان . لذا تراه يذكر في خطابه بانه سيركز علي الحريات الدينيه وحقوق الانسان في السودان خلال الفتره القادمه بعد العقوبات.
رفع او تخفيف العقوبات مقابل التخلص من البشير لتحقيق سلام مستدام وحقيقي بالسودان .
اما كيف التخلص من البشير فللامريكان وسائل كثيره ، اسهلها القبض عليه في الاجوائ اثنائ سفرياته الكثيره .فهو قد تحدي المجتمع الدولي لفترة طويله وحان الوقت لحسمه ،،
انا مع رفع العقوبات جملة وتفصيلاً لان الحكومة عملتها قميص عثمان الذي تشحد به وتعذب به الناس ويتحمل وزرها الكيزان وبالذات الذي اسمه يونس محمود وهو كان غواصة للترابيين في الجيش.
المهم في الامر على السودانيين الاستعداد لمزيد من البطش والتنكيل والعذاب والالم والدموع على يد رجال امن النظام ليس الامن الوطني فحسب بل الامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية والجنجويد بعد ان استنصر الكيزان بروسيا وامريكا والصين من اجل زيادة إحكام قبضتها على الداخل.
كل تحركات الحكومة لتلميع صورتها للخارج هي من دم الشعب السوداني ومن حر ماله وان الرحلات التي يقوم بها رئيس البرلمان او غندور او تحركاته الخارجية كلها من المعدنيين الاهليين والرعاة والمزارعين والكيزان ما عندهم شغلة غير التجارة وقبض الثمن فقط
هل شفتو ليكم كوز مزارع او راع او معدن اهلي ؟ الكيزان يمتلكون فقط الفضائيات والصحف والقوة الناعمة والامن والبنوك وشركات التأمين ويكنزون المال فقط وبعد الواحد يشبع من البوفيهات المفتوحة وما لذ وطاب يمشي جامع سيدة سنهوري من بدري عشان يحجز مكانه في كرسي بالصف الاول بالمسجد ويقابل ثلة من المنافقين والاسلاميين الاوائل الذين لم يكن لهم هم في الدنيا غير المكر
لا جديد
العصا والجزرة سياسة امريكيا تقليدية في المنطقة منذ قيام دولة أسرائيل
تبقي قضية التدخل العسكري المباشر وتكلفة حروب امريكا
حصرياً القضية امنية واقتصادية
لقد فقدت امريكا المصداقية ومقدرتها علي تقديم حلول سياسية وسلام في الشرق الاوسط
لا شك أن هناك خارطة جديدة في الشرق الاوسط لم تتضح كل ابعادها
اتمني ان لا يحتل السودان مكان الصومال في هذه الخارطة
هل تستطيع شعوب المنطقة النهوض في هذه الخارطة الجديدة؟
ام ستكون هناك مزيداَ من الحروب؟
الناظر لخطاب ترامب وهو يقول تخفيف العقوبات و ليس الغاءه انما يوحي لنا ان الاداره الامريكيه لا تعتزم الإلغاء الكلي والأيام بيننا دول
عشان ما تتفهم مقلوبة ..القصة ما رفع العقوبة ..القصة البلاد ومعيشتها المنهوبة والقصة الفساد الفينا قالب هوبة ..واهم من رفع العقوبة الاعتراف والتوبة ..والله يستر نا من الشروط الخفية المطلوبة والله يستر البلد يتقلّع طوبة طوبة والخوف تصيح حدودو من السميح لى سوبا
الحقيقة ليست فى رفع او عدم رفع العقوبات .ماذا فعل النظام لجعل الامر حقيقى برفع كل الموانع عن حق التعبير والشفافية فى الحكم والعتقالات وكل ما يدعوا لحرمان الاخرين حقوقهم القانونية
دا ياهو الصاح خروج الدوله والعصابه جو الجك !السكه واضحه اما الخروج او القتل من قتل يقتل ولو بعد حين..دوله مرهونه بسبب قله مجرمه فاسقه فاجره عديمه اخلاق دعك من الوطنيه تستحق السحل
هذا شخص بليد ومنافق غبي ، انتهازي ومتسلق ، يتجنب الكثيرون ان يقراوا افكاره المريضه والتي دايما تميل الي الباطل . يسعي حثيثا للتملق ومسح الجوخ للبشير لكي يرمي له بقايا العظام المتعفنه ليتغذي عليها كالكلب المسعور المحروم من الغذائ .
وهاهو اليوم يلتفت اليه سيده ليرمي اليه شيئا يجعله يلحس لعابه.
هذا الجربان يسمي نفسه بطلا فهو صحيح بطل في النفاق وبطل في الانتهازيه وبطل في الجهل والغبائ والكذب ولا يتشرف اي نزيه ان يتعدرف عليه او يقرا ترهاته .. هذه الوظيفه سوف لن تدوم لك لان صاحب نعمتك البشير متورط حتي اذنبيه وفي طريقه للزوال قربيبا باذن الله.
تفو عليك وعلي دمك ياثقيل الروح …
ترامب يكره البشير كراهيه شديده ولا يريد ان يراه حتي في زيارته الاخيره للسعوديه .
ترامب يعلم ان الشعب السوداني مسالم وغير ارهابي ، لكن البشير وجهاز امنه وجماعته من الاخوان هم الارهابيين ومنتهكي حقوق الانسان . لذا تراه يذكر في خطابه بانه سيركز علي الحريات الدينيه وحقوق الانسان في السودان خلال الفتره القادمه بعد العقوبات.
رفع او تخفيف العقوبات مقابل التخلص من البشير لتحقيق سلام مستدام وحقيقي بالسودان .
اما كيف التخلص من البشير فللامريكان وسائل كثيره ، اسهلها القبض عليه في الاجوائ اثنائ سفرياته الكثيره .فهو قد تحدي المجتمع الدولي لفترة طويله وحان الوقت لحسمه ،،
انا مع رفع العقوبات جملة وتفصيلاً لان الحكومة عملتها قميص عثمان الذي تشحد به وتعذب به الناس ويتحمل وزرها الكيزان وبالذات الذي اسمه يونس محمود وهو كان غواصة للترابيين في الجيش.
المهم في الامر على السودانيين الاستعداد لمزيد من البطش والتنكيل والعذاب والالم والدموع على يد رجال امن النظام ليس الامن الوطني فحسب بل الامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية والجنجويد بعد ان استنصر الكيزان بروسيا وامريكا والصين من اجل زيادة إحكام قبضتها على الداخل.
كل تحركات الحكومة لتلميع صورتها للخارج هي من دم الشعب السوداني ومن حر ماله وان الرحلات التي يقوم بها رئيس البرلمان او غندور او تحركاته الخارجية كلها من المعدنيين الاهليين والرعاة والمزارعين والكيزان ما عندهم شغلة غير التجارة وقبض الثمن فقط
هل شفتو ليكم كوز مزارع او راع او معدن اهلي ؟ الكيزان يمتلكون فقط الفضائيات والصحف والقوة الناعمة والامن والبنوك وشركات التأمين ويكنزون المال فقط وبعد الواحد يشبع من البوفيهات المفتوحة وما لذ وطاب يمشي جامع سيدة سنهوري من بدري عشان يحجز مكانه في كرسي بالصف الاول بالمسجد ويقابل ثلة من المنافقين والاسلاميين الاوائل الذين لم يكن لهم هم في الدنيا غير المكر
لا جديد
العصا والجزرة سياسة امريكيا تقليدية في المنطقة منذ قيام دولة أسرائيل
تبقي قضية التدخل العسكري المباشر وتكلفة حروب امريكا
حصرياً القضية امنية واقتصادية
لقد فقدت امريكا المصداقية ومقدرتها علي تقديم حلول سياسية وسلام في الشرق الاوسط
لا شك أن هناك خارطة جديدة في الشرق الاوسط لم تتضح كل ابعادها
اتمني ان لا يحتل السودان مكان الصومال في هذه الخارطة
هل تستطيع شعوب المنطقة النهوض في هذه الخارطة الجديدة؟
ام ستكون هناك مزيداَ من الحروب؟
“” من الأقوال الماثورة لفضيلة الشيخ العادل بن العارف بالله ..
يا جماعة لو أمريكا رضيت علينا معناه نحن فارقنا الشريعة والدين” من أقوال عمر البشكير ( البشير) 1979
ماستر شريعة من جامعة
“” من الأقوال الماثورة لفضيلة الشيخ العادل بن العارف بالله ..
يا جماعة لو أمريكا رضيت علينا معناه نحن فارقنا الشريعة والدين” من أقوال عمر البشكير ( البشير) 1979
ماستر شريعة من جامعة