أخبار السودان

دعوة لانتهاج سياسة تشجيعية لجذب مدخرات المغتربين

الخرطوم (سونا) – دعا عدد من المغتربين إلى انتهاج سياسة تشجيعية وتحفيزية تدفع المغتربين إلى تحويل مدخراتهم للداخل بما يعزز مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
وقال الدكتور إبراهيم صالح عباس استشاري الجراحة ومناظير الجهاز الهضمي بجدة في تصريح صحفي عن علاقة الدولة بالمغترب أن القيمة الأساسية للمغترب في معظم دول العالم أنه يمثل مصدرا لعملة صعبة ترد إلى الدولة في شكل مدخرات بالإضافة إلى الخبرة العملية و الإنسانية الناتجة عن معايشته لشعوب أخرى ، مشيرا إلى أهمية نجاح الدولة في إقناع المغترب بدخول مدخراته إلى البلاد .
وأشار إلى احتفاظ المغترب السوداني بمدخراته في بنوك بالخارج بسبب بعض التعقيدات المصرفية ، وتقتصر تحويلاته على المناسبات الاجتماعية أو لشراء عقار أو سيارة و هذا يحرم البنوك من العملة الصعبة و يفاقم أزمة السكن ويقلل حركة الاقتصاد ، فيما يقوم نظيره الآسيوي بتحويل شيك راتبه إلى بنوك بلاده فور استلامه.
وأضاف أن القطاع الاقتصادي يمكن له أن يستفيد من المغترب بصورة أكبر، مدللا على ذلك بما حققته المانيا عبر الادخار بعد الحرب العالمية الثانية لتصبح الآن اكبر اقتصاد في أوروبا.

تعليق واحد

  1. حكومة تأخذ ولا تعطي , تكذب ولا تصدق , لذلك لن نحول ولا هللة. الدكتور إبراهيم يبدو أنه كوز فهو يعدد ما تريده الحكومة ولم يتطرق لما يعانيه المغترب وما يطلبه المغترب من الحكومة.

  2. بدون تعليق – قبل شهرين سافرت السودان من جدة و كنت أحمل معى مكواة ثمنها 80 ريالا و مكينة صنع القهوة(1 لتر) ثمنها 120 ريال – وفى مطار الخرطوم تم حجز شنطتى و وجهونى للذهاب الى مكتب الجمارك لدفع جمارك على المكواة والغلاية !!!!!!!

  3. المعنرب الفلبيني يسمح له ارسال ما يحلو له من الاجهزة الكهربائية عشرات المرات بدون ان بدفع فلس للجمارك

  4. الثقة غير متوفرة بين المغترب والبنوك انا احول دولار تمش البنك يقول مافي دولار نديك سوداني وبسعر البنك
    المغترب عفش بيته يؤخذ عليه جمارك
    خلاص الحكاية زنقت كتمت

  5. يا سيادة الدكتورإبراهيم صالح عباس. يقول المقال انك استشاري جراحة ومناظير الجهاز الهضمي . واحسبك طبيب جبهجي التوجه والفكر!! كان يمكن ان يكون اسهامك فاعلا في هذا الملتقي هذا ان كنت فعلا طبيبا أن تحدث الناس ان امراض الجهاز الهضمي والتطور في جراحة المناظير ليستفيد منك الاطباء داخل البلد. ولكنك تركت اختصاصك الفني وادخلت نفسك فيمالاتعرفه باضافة مخجلة عكست ضحالة فكرك وجهلك بواقع الحال في السودان . ان البلاد تديرها عصابة تسلب المال العام “علي عينك ياتاجر. يبدوانك تعيش في وادي غير وادينا – انك جبهجي وعلي “شاكلة جمال الوالي”. ونتمني الا يكون علمك بالطب كمعرفتك بالسياسةالسودانية”..انتبه وركز في عملك..

  6. نصيحة لكل مغترب دولارك .ريالك .دينارك. درهمك ما تفرط فيهو ديل شغلتم سودا ولودا يمشو ا ياكلوك ويغشوك وين مشاريع الاستثمار الاراضي السكنية الزراعية سندس ….. البنك الاجنبي ولا بنك الكيزان او جيبك مخباتك كمرك والسوق الاسود الاسود من وجوه الكيزان و

  7. منذ عهد مايو فارض الجباية و الضرائب على الطيور المهاجره و اتخذها اخوان الشواطين رافد للخزينة العامه و مصدر لتغطية نفقات منصرفات السفارات و الرحلات المككوية لرئاسة الجمهورية والوزراء ورواتب اعضاء الممثليات لدولة السودان فى الخارج؟
    ساهم المغترب فى سداد فواتير شراء المحروقات واستيراد السلاح والتصنيع الحربى الذى يستخدم اليوم بسفك دماء اهلنا و اخوتنا الابرياء وتشريدهم بمالنا ؟
    ماذا قدم مايو للمغترب اللهم الا الحوافز الهامشية والسماح بادخال سيارة برسوم جمركية مربوطة بمبلغ محول بالدولار ؟
    الاعفاء من الرائب الصادر من رأس النظام و الذى تم وقفه و العودة الى التحصيل مرة أخرى دون مراعاة للوضع الراهن للمغترب بعد القرارات الاخيرة و تنظيم الاستخدام و تحديد الوظائف للاجانب وبمرسوم ملكى او اميرى والغلاء فى المعيشه و الايجارات والرسوم الاضافية على تجديد الاقامة ؟
    اين حكومتنا الرشيده من هذه الاجراءات ؟
    العودة للوطن شغلنا الشاغل فى زمن يعانى فيه اهلنا فى الداخل و يعتمدون اعتمادا كليا على تحويلاتنا المستقطعه من لحمنا من أجل البقاء و العيش بما تيسر ؟
    لم يدر بخلد النظام و جهاز العاملين بالخارج الاستفادة من الكم الهائل من الطيور المهاجرة و اقامة مشاريع حيوية تعونية و بمساهمهيم من ابناء كل اقليم او ولاية وفقا لطبيعة الارض و الامكانيات المتاحه لاستقلالها فى رفع الانتاجيه او التصنيع لمنتج وبمواد اوليه متوفرة دون الحاجه للاستيراد الا المكن و المعدات ؟
    لكن للاسف فتح البلد مصرعيه للاجانب و ملتهم الدولة الاراضى بتراب الفلوس و لم يتم انجاز مشروع متكامل وبقانون استثمار ملىء بالعيوب و مجحف و فيه ظلم للوطن و المواطن ؟
    السواد الاعظم من الطيور المهاجرة تمتلك قطع اراضى فى السكن العشوائى الا اعضاء الجالية لماذا هذا الظلم الواقع علينا يجب اعادة النظر فى المنح و من هم يملون المغترب ؟
    والله يعيننا على بلوانا .

  8. وزير الاستثمار طالع ونازل بيدور في المستثمرين الاجانب .. هل جاء يوم من الايام قال يامغتربين عندنا استثمار في كذا وكذا وكذا والبلد محتاجة لكذا في الولاية الفلانية .. هل ده حصل . ماحصل فالحين جارين للاجانب وبس المغترب السوداني ابن البلد مامهم . درجة ثالثة طبعأ الموضوع فيهوا عمولات وبلااوي متلتلة وابن البلد عارف نومتهم . وبصراحة كدة المغتربين ما بيثغوا فيكم من الفساد العمة القري والحضر .. لينا الله بيفرجها ..

  9. حكومة تأخذ ولا تعطي , تكذب ولا تصدق , لذلك لن نحول ولا هللة. الدكتور إبراهيم يبدو أنه كوز فهو يعدد ما تريده الحكومة ولم يتطرق لما يعانيه المغترب وما يطلبه المغترب من الحكومة.

  10. بدون تعليق – قبل شهرين سافرت السودان من جدة و كنت أحمل معى مكواة ثمنها 80 ريالا و مكينة صنع القهوة(1 لتر) ثمنها 120 ريال – وفى مطار الخرطوم تم حجز شنطتى و وجهونى للذهاب الى مكتب الجمارك لدفع جمارك على المكواة والغلاية !!!!!!!

  11. المعنرب الفلبيني يسمح له ارسال ما يحلو له من الاجهزة الكهربائية عشرات المرات بدون ان بدفع فلس للجمارك

  12. الثقة غير متوفرة بين المغترب والبنوك انا احول دولار تمش البنك يقول مافي دولار نديك سوداني وبسعر البنك
    المغترب عفش بيته يؤخذ عليه جمارك
    خلاص الحكاية زنقت كتمت

  13. يا سيادة الدكتورإبراهيم صالح عباس. يقول المقال انك استشاري جراحة ومناظير الجهاز الهضمي . واحسبك طبيب جبهجي التوجه والفكر!! كان يمكن ان يكون اسهامك فاعلا في هذا الملتقي هذا ان كنت فعلا طبيبا أن تحدث الناس ان امراض الجهاز الهضمي والتطور في جراحة المناظير ليستفيد منك الاطباء داخل البلد. ولكنك تركت اختصاصك الفني وادخلت نفسك فيمالاتعرفه باضافة مخجلة عكست ضحالة فكرك وجهلك بواقع الحال في السودان . ان البلاد تديرها عصابة تسلب المال العام “علي عينك ياتاجر. يبدوانك تعيش في وادي غير وادينا – انك جبهجي وعلي “شاكلة جمال الوالي”. ونتمني الا يكون علمك بالطب كمعرفتك بالسياسةالسودانية”..انتبه وركز في عملك..

  14. نصيحة لكل مغترب دولارك .ريالك .دينارك. درهمك ما تفرط فيهو ديل شغلتم سودا ولودا يمشو ا ياكلوك ويغشوك وين مشاريع الاستثمار الاراضي السكنية الزراعية سندس ….. البنك الاجنبي ولا بنك الكيزان او جيبك مخباتك كمرك والسوق الاسود الاسود من وجوه الكيزان و

  15. منذ عهد مايو فارض الجباية و الضرائب على الطيور المهاجره و اتخذها اخوان الشواطين رافد للخزينة العامه و مصدر لتغطية نفقات منصرفات السفارات و الرحلات المككوية لرئاسة الجمهورية والوزراء ورواتب اعضاء الممثليات لدولة السودان فى الخارج؟
    ساهم المغترب فى سداد فواتير شراء المحروقات واستيراد السلاح والتصنيع الحربى الذى يستخدم اليوم بسفك دماء اهلنا و اخوتنا الابرياء وتشريدهم بمالنا ؟
    ماذا قدم مايو للمغترب اللهم الا الحوافز الهامشية والسماح بادخال سيارة برسوم جمركية مربوطة بمبلغ محول بالدولار ؟
    الاعفاء من الرائب الصادر من رأس النظام و الذى تم وقفه و العودة الى التحصيل مرة أخرى دون مراعاة للوضع الراهن للمغترب بعد القرارات الاخيرة و تنظيم الاستخدام و تحديد الوظائف للاجانب وبمرسوم ملكى او اميرى والغلاء فى المعيشه و الايجارات والرسوم الاضافية على تجديد الاقامة ؟
    اين حكومتنا الرشيده من هذه الاجراءات ؟
    العودة للوطن شغلنا الشاغل فى زمن يعانى فيه اهلنا فى الداخل و يعتمدون اعتمادا كليا على تحويلاتنا المستقطعه من لحمنا من أجل البقاء و العيش بما تيسر ؟
    لم يدر بخلد النظام و جهاز العاملين بالخارج الاستفادة من الكم الهائل من الطيور المهاجرة و اقامة مشاريع حيوية تعونية و بمساهمهيم من ابناء كل اقليم او ولاية وفقا لطبيعة الارض و الامكانيات المتاحه لاستقلالها فى رفع الانتاجيه او التصنيع لمنتج وبمواد اوليه متوفرة دون الحاجه للاستيراد الا المكن و المعدات ؟
    لكن للاسف فتح البلد مصرعيه للاجانب و ملتهم الدولة الاراضى بتراب الفلوس و لم يتم انجاز مشروع متكامل وبقانون استثمار ملىء بالعيوب و مجحف و فيه ظلم للوطن و المواطن ؟
    السواد الاعظم من الطيور المهاجرة تمتلك قطع اراضى فى السكن العشوائى الا اعضاء الجالية لماذا هذا الظلم الواقع علينا يجب اعادة النظر فى المنح و من هم يملون المغترب ؟
    والله يعيننا على بلوانا .

  16. وزير الاستثمار طالع ونازل بيدور في المستثمرين الاجانب .. هل جاء يوم من الايام قال يامغتربين عندنا استثمار في كذا وكذا وكذا والبلد محتاجة لكذا في الولاية الفلانية .. هل ده حصل . ماحصل فالحين جارين للاجانب وبس المغترب السوداني ابن البلد مامهم . درجة ثالثة طبعأ الموضوع فيهوا عمولات وبلااوي متلتلة وابن البلد عارف نومتهم . وبصراحة كدة المغتربين ما بيثغوا فيكم من الفساد العمة القري والحضر .. لينا الله بيفرجها ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..