أصحاب الميمنة توضح للمراجع..!!

إليكم
الطاهر ساتي
[email][email protected][/email]
أصحاب الميمنة توضح للمراجع..!!
** الأخ الطاهر ساتي.. السلام عليكم ورجمة الله وبركاته.. لقد ذكرت في مقالك( تراجيديا المدينة الرياضية 2) جمعية اصحاب الميمنة الخيرية وأنها جمعية وهمية ( حسب تقرير المراجع العام )، وأنها ضمن المتعديين على أرض المدينة الرياضية ..!!
** ما احب أن اوضحه أن جمعية اصحاب الميمنة الخيرية جمعية طوعية مسجلة لدى مفوضية العمل الطوعي ولاية الخرطوم منذ عشرات السنين تحت الرقم أ/133 وقد تم تغيير اسمها لاسم/ مبرة الشيخ/ عبد الرؤوف حامد التكينة ( بعد موافقة جمعيتها العمومية والمفوضية ) تخليدا لذكرى الشيخ وعرفانا لما قدمه وذلك بتاريخ 7/6/2001م بالخطاب الصادر من المفوضية بالرقم و خ/و ش أ ت/م ع ط أ/7 بتاريخ 7/6/2001م وتم تسجيلها بالرقم أ/349/2002 بتاريخ 16/10/2002م
** تم ايداع كل هذه المعلومات لدي لجنة الشباب والرياضة بالمجلس الوطني وتوضيح الأمر بواسطة المستشار القانوني للمبرة مولانا / عوض عبد الرحمن ابو دقن ، وقبل ذلك تم هذا التوضيح في عدد من اللقاءات معي في الصحف اليومية..وكل ما ذكرته لك من باب توضيح الأمر حتى لا يأتي بعدك من يردد هذا الكلام معتمدا على معلومات مغلوطة وقديمة ..!!
** الأهم في هذا الأمر هو ما يلي ..هذه الأرض اشتراها الشيخ المرحوم/ عبد الرؤوف حامد التكينة بحر ماله ( ملك حر ) عشرة فدان ) في الساقية 33 مطري الجريف غرب اشتراها من اسرة كريمة ومعروفة
استلم الموقع على الطبيعة وشيد بها مسجد كبير ومستوصف وكان ذلك في بداية ثمانينيات القرن الماضي ( قبل قرار رئيس الجمهورية بنزع الساقة 33 لصالح المديkة الرياضية ) بل قبل مجئ الانقاذ
** وعندما صدر القرار بالنزع ثم قرار التعويض رفض الشيخ المرحوم أي تعويض وتمسك بارضه وقام بمخاطبة الاستاذ/ علي عثمان محمد طه وكان وزيرا للتخطيط الاجتماعي وقتها للتدخل لدى وزارة الاسكان لارجاع الأرض ..خاطبت وزارة التخطيط الاجتماعي الوزير شرف الدين بانقا طالبة منه عدم ضم هذه الأرض للمدينة الرياضية بالخطاب رقم و ت أ/أ ع د/ أأ/ق/ت/97 بتاريخ 12/8/1994م
** صدر القرار التخطيطي من لجنة التخطيط العمراني بولاية الخرطوم بالرقم 323/95 بتاريخ 19/10/1995م بارجاع الحق لأهله ..اصبح اسم القطعة 379 مربع 26 الأهري ( جمعية اصحاب الميمنة الخيرية ودار القرآن الكريم وطلبت الوزارة مبلع فرق تحسين باعتبار أن الارض كانت زراعي
بعد تدخل الشهيد الزبير محمد صالح والدكتور المرحوم مجذوب الخيفة ( والي الخرطوم وقتها ) تم تخفيض المبلغ
** هنالك خطابات رسمية اصدرت من الوالي السابق للخرطوم الدكتور المتعافي والإدارة القانونية بوزارة التخيطيط العمراني ومدير عام الاراضي الأسبق وكلها مستندات تؤكد ملكية هذه الأرض للشيخ المرحوم / عبد الرؤوف حامد التكينة..وخصص الشيخ المرحوم جزء من هذه الأرض ( التي اشتراها بحر ماله ملك حر ) لجمعية اصحاب الميمنة الخيرية (سابقا) مبرة الشيخ عبد الرؤوف حامد التكينة (حاليا) لتواصل مشاريع الشيخ التكينة الرعوية والدعوية
** اذن استاذي الطاهرهذه الأرض ليست لجمعية وهمية كما ذكرتم – نقلا عن تقرير المراجع العام – إنما هي أرض ملك حر لرجل علم يعرفه تاريخ السودان بمواقفه الوطنية الواضحة و تعرفه الحركة الاسلامية التي هو احد مؤسسيها وتعرفه الدعوة الاسلامية في كل الوطن العربي وافريقيا، ويكفيه أنه أسس المركز الاسلامي الافريقي ( جامعة افريقيا العالمية حاليا ) ومعهد التي النموذجي للقرآن الكريم
** و توضيحا للحق وتبرئة لجمعية أصحاب الميمنة الخيرية وكذلك شخص وأسرة المرحوم الشيخ عبد الرؤوف التكينة.. وأرجو نشر هذا المقال في عمودك حتى يعرف كل متابع لموضوع المدينة الرياضية أن الشيخ المرحوم عبد الرؤوف التكينة الرجل الزاهد الذي يشهد له كل من عرفه بالورع والزهد بأنه لم يتعدى على أرض المدينة الرياضية بل المدينة الرياضية هي من تعدت على أرضه
د/ أسامه عبد الرؤوف حامد التكينة
المدير العام لمبرة الشيخ عبد الرؤوف التكينة
بعد تدخل الشهيد الزبير محمد صالح والدكتور المرحوم مجذوب الخيفة ( والي الخرطوم وقتها ) تم تخفيض المبلغ
وهل ارض السودان كلكية خاصة للهالكين الزبير وخليفة حتي يتم تخفيض المبلغ وهو رجل الله يرحمة استطاعت شراء ارض لا يستطيع دفع الرسم الرسمي كان استفاد به المواطن وكم من مثلة تم اعفاءه او تخفيض الرسوم هذا مال عام لا يهمنا تضحياته للاسلام او البلاد انه استغلال بشع ماذا نقول عن الذين دفعوا بارواحهم كجنود القوات المسلحة فقط والشرطة المحترفين المهنة منهم من فقد روحة او اصبح صاحب اعاقة دائمة ما كل من هب ودب جمع حولة شوية بسطاء وسذج وخلق منهم مجموعة دراويش رجل دين وبر ورسول الصحابة سابقاً كان يدفعون ويجهزون الغزوات من مالهم الحر اين هؤلاء الدراويش منهم لا تستغلوا الاسلام وباسمه تتم مخاطبة اللا مسؤولين باسم هذا دعوي وهذا وهذا وهذا لو كنت مكان المروحوم والدكم لكنت تنازلت عنها طوعا للشعب حسب ما تتدعون وفي الاسلام لا توجد مصادرة محرمة المهم نقبل توضيحك ولكن لا نقبل التخفيضات رد فرق السعر للحرامية وبرئ روح والدك
انا غايتو البعرفوا ان الاستاد / محمد حامد التكينة الله يرحمة رجل عملاق وقامة وصاحب خلق ولقد كان مدير مدرسة الكاملين وناس التكينة دول معروفين تمام بخلقهم ودينهم وربنا يجزيهم الخير بقدر ما قدموا للوطن والدين
مافى مشكله ونحن فى انتظار الطاهر .. الاعتذار او التوضيح اكثر ونسال الله ان يجعل كل ماقدمه شيخنا
عبد الرؤوف فى ميزان حسناته
رحم الله الشيخ عبد الروؤف التكينة فقد كان رجل بقامه امه على امتداد ارض الاسلام عرفناه فى ميادين العمل المختلفه فكان نعم الرجل اللهم ارحمه بقدر ما قدمه للوطن والعالم الاسلامى والتحيه للتكينة التى انجبت افذاذ العلماء
يا الطاهر ساتى يا الجرنالجى الشليق … الله يكون فى عونك … فلا تسلم الجره فى كل مره…. تدعى دائما بالإستوثاق و المستندات …هذه المره سقطت شر وقعه …. و تستاهل الجلد و القطع من خلاف يا مستعجل( نفس عجلة و شفقة أخيك فى الله أسامه عبدالله فى بناء سد مروى المضروب للكسب السياسى الرخيص)…… يا متنطع أها مش حقو تروق شويه و تراجع نفسك لعل الله يلهمك مخرجا ؟؟؟….. فقط أنصحك بل أأكد لك بأنه من الذوق و اللياقه بألا تكتفى بنشر خطاب أسرة جمعية الميمنة الخيرية بل تقتضى أداب المهنه الإعتذار الشديد جدا لها وكذلك لشخص وأسرة المرحوم الشيخ عبد الرؤوف التكينة….. و تكتب عن فقدان مرجعيتك (المراجع العام )التى إستندت عليها للمصداقيه….. و تأكيد أن عمله هو الطبخ و العواسه الكيزانيه بعينها للخربانه المكلومه……….
الشيخ عبدالرووف حامد التكينة .. عرفنا عنه الزهد في المال والتصدق به … ولكن لم نعرف عنه أن له أملاك وأي أملاك في موقع لا أظن أن الشيخ كان يقدر ان يدفع ثمنه .. المهم في المسألة ونحن نشك فعلا في مصداقيةابنه أن هذا الوقف أهدي له ولم يشتريه من حر ماله .. حر ماله من وين يا أخونا كلنا بنعرف التكينة وبنعرف ناسها وحتى ناس ألتي .
الأرض أهديت له وسجلت على أنه دافعها .. فليصدقني ابنه وليظهر عقد شراء هذه الأرض إذا كانت فعلا مشتراة من حر مال الشيخ .. الله يرحم الشيخ فلا تحملوه وزر وهو بين يدي المولى ..
بالجد هی منظمه وهمیه الشی المعروف ان الشیخ عبدالرووف عاش جل حیاته للدعوه و?ل مایجنیه من امواله عبااره عن صدقات وهبات من محسنین لم یحتفظ منها بشی لنفسه وهدا لم یعجب اولاده ورثته اتحدی من یاتی منهم بشهاده بحث لقطعه الارض المز?وره مسجله باسم عبدالرووف حامد الت?ینه والمبلغ المز?ور 900 ملیون لتسجیل الارض وعجزوا عن دفعه لاعدا عبدالوهاب عثمان وزیر التخطیط ابن التی معهم یعنی الموضوع ?لوا ملعبه فی ملعبه لافی مبره ولافد منظمه
العيب ما فيك يا طاهر… نحن عارفين المراجع العام ده معتمد عاى اسطاف من الموظفين ..قاعدين ساكت…الواحد فيهم ما بينظر خلف الارقام .. قضية زي دي في بلد بتجيب خبر المراجع … لانو دي ونسة ما تقرير مهني