دعوة المفكر الصادق المهدي إلى تدريس الثقافة الجنسية تفتح عليه اتهامات بـ العلمانية و هدم قيم الأمة

الصادق ليس صادق بعهده همه في نفسه وأسرته وراجل خرف وأهان المهدية واسرة ال مهدي فانتم يا أتباع سيدي أفلستم في كل شي فماذا فعل إمامكم الذي أممتوه الامامه . هل سياسته أصبحت خطب ولفت نظر في الجنس والمظاهر الشارعية التي أصبحت حديثة الان , وكيف يكون هذا التفسير غير علماني أذ اباح دراسة الجنس وفي المدارس لتعليم أجيال لماذا لم يكن ذلك في عهده البائد وكيف لايكون ذلك اذ انة مازال امامكم ماذا قدم للوطن لكي يتحدث بتعليم أبنائه ماذا فعل في عهده أيام كان رئيساً لمجلس الوزراء ماذا وماذا وأين التعليم اليوم لنعلمه في المدارس والجامعات ذات التكلفة ؟ على الصادق ان يترك التصريحات ويحتفظ بارائه لنفسه فقد ول زمنه وعليه ان يتفرق لعبادة ربه عسى ان يلاقية دون خطيئة ويترك حب الرئاسة والعشم للعودة لها حيث انه ماذال يتحدث في شئون الدوله وسياستها وإنتقادها . له وعليه ان يتحدث في الدين وقول الرسول عسي ربه ان يغفر له فعل الحاشية من حوله حين يرونه ويتباركون به مهرولين داعين بأنه إمام وداعية لفعل الخير.. انظرو فيما حولكم منذ أستقل السودان وحتى اليوم مرورا بكل راع في خدمة هذا الوطن . ماذا قدموا حين ننظر لانفسنا اليوم .اصبح سودان مدان وشعب جبان وجعان ومشرد ومنحط الاخلاق برجاله وابناثه وبناته وفلسفه في الفارغ ونقد مخادع من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب الا القليل الذاكرين عسي الله أن يهدي السودان وأبناء السودان وجيل السوان وياحليل السودان ..

حاول ناقش المطروح امامك وبين وجهة نظرك فيه حتى يستفيد المتابع من فكرك ووعيك..

ياحي الضباط بالرغم من انوا كلامك عباره عن هضربه ومامفهوم وماعندوا علاقه بالموضوع المطروح ومابشجع زول انوا يرد عليهوا الااننى سارد على بعض النقاط التى الشبه مفهومه المحيرنى فى ناس زيك كتار كلوا مايجيبوا سيرة الصادق المهدي طوالى يشبكونا ال المهدي واسرتوا وشنوا ماعارف حكم الطائفيه الليله لمن اتكلم ليكم فى الجنس قلبتوا علمانى ماعلينا تانى حاجه ياحبه فى فرق بين توعيه بمخاطر الجنس وتدريس كيفية ممارسة الجنس مع انوا الجيل القام دا مامحتاج يعلموهوا كيف يمارس الجنس اصغر شافع لومسكتوا يوريك حاجات انت زاتك ماعارفها والبركه فى الموبايلات والبلوتوث يعنى لو الحكايه تعليم الجنس المفروض نحنا النتعلم منهم ,, لكن كلام الحبيب الامام واضح يعنى داير يوعيهم بلاخجل ووجل زي ماامنا عائشة ام المؤمنين كانت زمان برضوا بتعلم الصحابه بلاخجل ووجل… بالمناسبه امنا عائشة دي زوجة الرسول(ص) ماتقوم تفتكرها من ال المهدي كمان

جزي الله الامام الصادق خير الجزاء علي ما يتحفنا به كل يوم من فكر ثاقب و علم غزير و اراء في السياسة لو عمل الناس بها لما وصل بنا الحال الي ما نحن عليه… و رغم كل الابتلاءات التي احاطت به الا انه مازال مثالا للمؤمن الصابر المحتسب الذي لا يكل و لا يمل عن قضايا وطنه و امته…. اسوأ الابتلاءات التي مر بها و مازال هي محاولات اغتيال الشخصية بكل الوسائل و كل السبل و جند لها اهل الفئة الباغية الحاكمة حلاقيمهم و اجهزة الدولة و كل السفهاء و الرعاع و لكنهم لم يستطيعوا ان ينالوا منه و لن ينالوا… و للعلم انا لست انصاري و لا حزب امة و لكني مواطن سوداني تربيت في بيت سوداني جمع كل الاتجاهات السياسية و لكن ربانا و علمنا كريم الاخلاق و ادب الخلاف و الاختلاف فنشأنا نحترم كل الرموز الوطنية مهما كان اختلافنا معهم و لذلك كل البروباقاندا المغرضة التي تعمل منذ اكثر من خمسة و عشرين عام و كل الفجور في الخصومة و كل محاولات النيل من السودان و رموزه التاريخية و الموجودة لم تؤثر فينا…. و نعتقد ان الصادق المهدي و حزبه اجتهد بكل اخلاص و وطنية و الميرغني و حزبه اجتهد بكل اخلاص و وطنية ليس فيهم خائن و لا مرتشي و لا ليس فيهم من قتل او بطش او نهب او عذب الناس او اساء اليهم فهم من صميم اهل السودان و يتمتعون بكل صفات اهل السودان الكريمة النبيلة فوالله انا لنختلف معهم و لكننا نحبهم لانهم رموز الفضيلة و الزمن الجميل…. ثم خلف من بعدهم خلف اضاعوا الاخلاق و الفضيلة و المودة بين الناس لا يشبهون اهل السودان و لا اخلاقهم و كان حقا التساؤل " من اين اتي هؤلاء؟"

اخوي حي الضبط 10 على 10
علمانية الصادق ما من الليلة ولا امبارح وناس هئية شون الانصار بس اي كلام يقولو يمجدو فيهو
وين كنتو لمن الصادق قال بان الزكاة الشرعية الوزعها رسول الله يجب ان تعدل
وين كنتو لمن قال للذكر مثل حظ الانثيين ما بتنفع ويبج ان يتساوى الرجل والمرة بالميراث (( يضرب نص قطعي الورد )
اخوي البرنز قبل ما تدافع عن علمانية الصادق اقرا كتابه جدلية الاصل والعصر
او اقرا حقوق المراة الاسلامية والانسانية وشوفو بيشتم الصحاب الجليل ابي بكرة وبيتفه احاديث صحيحة ويصفها باحاديث الفه الذكور
هو الحاصل لي حزب الامة من ضعف وتفرقة من شوية

اخ محمود انت من اى زمان ،،، تشريع القرن السابع لا يمكن ان يناسب القرن العشرين وباب الإجتهاد مفتوح ،، وانتهى عهد دفن الرؤوس في الرمال هناك العلماء الذين يأتون لنا بما هو مناسب لهذا العصر مع إحتفاظنا بأساسيات ديننا ،، والعلماء من امثال السيد الصادق هم من ننتظر منهم حصيلة علمهم وليسوا أمثال شيخ عبدالحي ورفاقة في هيئة علماء الإنقاذ فلم نسمع عنهم غير تشريع المسيار والإيثار والتشيريعات التى تلقى هوى في نفسهم ليحققوا اغراضهم الشخصية وهي كل همومهم ،،، اين هم من الفهم والعلم المفيد لمجتمعنا ؟ ،،، يريدون ان يطفئوا نور الله نور العلم والمعرفة لماذا ؟؟يرفضون تعليم ابنائنا للجنس فلا حياء في الدين عندما تشتد المصائب فالعلم نور للجميع ،،، هؤلاء العلماء الذين يرفضون العلم ويحرمونه فلا يجب ان يكونوا بيننا ،،، وستستمر مسيرة النور والعلم رغم عنهم ،،،، حتى ولو بدأناها في البيوت إذا منعوها في المدارس وليحمى كل اب وام ابنائهم ،،،،