وصفة علمية بسيطة لإنجاب الذكور

أثبتت الأبحاث العلمية الحديثة وجود علاقة بين غذاء المرأة ونوع الجنين مما يعني إمكان انجاب الأبناء حسب الطلب‏،‏ سواء من الذكور أو الإناث‏‏ والفكرة ببساطة، هو أنه إذا ارتفعت نسبة تناول الأم للأغذية المحتوية على الصوديوم والبوتاسيوم يجتذب جدار الخلية البويضة الحيوانات المنوية الذكرية‏.

ومن جانبه، أكد الدكتور‏ محمد نبيه الغريب أستاذ أمراض النساء والولادة، أنه في حالة زيادة الأغذية المحتوية الكالسيوم والماغنيسيوم مع انخفاض الصوديوم والبوتاسيوم فإنها تختذب للخلية الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم الأنثوي وتستبعد الحامل للذكري‏,‏ وهذا يتطلب خطة زمنية للمرأة لدعم المخزون الغذائي الذي يشجع نوع الجنس المطلوب أو المرغوب‏، طبقاً لما ورد بجريدة "الأهرام".

محيط

تعليق واحد

  1. يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشلء الذكور اويزوجهم ذكرانا واناثاويجعل من يشاء عقيما كفاية جدا هذا الرد الالهي الراقي الجميل لمالك الملك
    هو وحده يعام مافي الارحام

  2. قال تعالى في محكم تنزيله : " اقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، اقرأ و ربك الأكرم ، الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم " صدق الله العظيم
    العلم بحر واسع ليس له شاطىء ، والدكتور محمد نبيه جزاه الله خير جد واجتهد وثابر ووصل إلى ما وصله اليه مؤكداً ما وصلت اليه البحوث العلمية من علاقة بين غذاء المرأة ونوع الجنين.
    وقد تطور العلم في مجال النساء والولادة مما مكن العلماء من معرفة نوع الجنين وهو في رحم امه ، غير التجارب والاثباتات المتعددة في نفس المجال.
    ولا خلاف بأن الله هو الخالق الوحيد القادر على خلق ما في الأرحام ، ويهب الذكور لمن يشاء كما يهب الاناث ، ولكن هذا لا يمنع من البحث والتقصي علمياً للوصول إلى كيفية تخلق الذكر والأنثى ، والله ميز الانسان بعقله عن بقية مخلوقاته وفتح له باب العلم لينهل منه بما يفيد البشرية.
    ودعونا من التقوقع والتخلف كي نعيش كما في العصر الحجري.

  3. وفي رواية عند مسلم عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً:\" ِذَا عَلَا مَاؤُهَا مَاءَ الرَّجُلِ أَشْبَهَ الْوَلَدُ أَخْوَالَهُ وَإِذَا عَلَا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَهَا أَشْبَهَ أَعْمَامَهُ\"، وفي رواية عنده أيضاً عن أم سلمة رضي الله عنها، قال صلى الله عليه وسلم:\" إِنَّ مَاءَ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أَبْيَضُ وَمَاءَ الْمَرْأَةِ رَقِيقٌ أَصْفَرُ فَمِنْ أَيِّهِمَا عَلَا أَوْ سَبَقَ يَكُونُ مِنْهُ الشَّبَهُ\".والمعنى ظاهر في أن الولد يكون شبهه من ذكورة أو أنوثة بمن علا ماؤه من الزوجين، فإن علا منيُّ الرجل كان الولد ذكراً، وإن علا منيُّ المرأة كان الولد أنثى بإذن الله،واختلف العلماء في المراد بالعلو: هل المراد بالعلو سبق الماء، أو المراد بالعلو كثرة الماء؟
    وقد ذكر علماء الأحياء أن في الخلية البشرية 23 زوجا من الكرموسومات, زوج واحد هو الذي يحدد نوع الجنين , فالتركيبة الوراثية للرجل (الكروموسومات)هي xy , وأما التركيبة الوراثية للانثى فهي xx ,ويحدث الإخصاب عند إلتقاء ماء الذكر (المني) مع ماء الانثى(البويضة),فإذا كان ماء الرجل يحمل الصفة y, كان المولود ذكرا بإذن الله(x y), وأما إذا كان ماء الرجل يحمل الصفة x كان المولود أنثى بإذن الله (x x), والله أعلم. رزقنا الله واياكم الذرية الصالحة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..