ازمة الوقود تتفاقم وظهور “اللوري” كوسيلة نقل في المواقف العامة

الحكومة ما فاضل ليها الا تقول ليكم راجين شنو
اذا لم يكن من الموت بد
فمن العجز ان تموت جبانا

تركبوا لواري تركبوا كواري ده كلو ما بيحل مشكلة، لو إنتوا شعب كريم بجد ما كان ترضوا بالمهازل دي لكن معليش الضرب على الميت حرام و الطوفان قادم و الكيزان بعد قليل سيبدأون في إلتهام بعضهم البعض و إلتهام الشعب معهم و طحنه حتى العظام.

ناس الاقاليم ما فارقة معاهم يركبو اي شي, وناس الاقاليم الكيزان الجو مقطعين سرقو وعملو فلل, يعني الاتنين ازفت من بعض.
ناس المدن زمان شردو من السودان.

الكيزان اختلفوا فيما بينهم ولكنهم لم يختلفوا حول مصالح وطنية نبيلة او من اجل حياة وكرامة المواطن السودانى ولكنهم اختلفوا حول السلطة والنفوذ والثروة..فهذا عمر البشير يحاول أن يعسكر الحكومة ويحاول أن يلعب دور الرئيس الحادب على مصلحة الدولة بعد خراب مالطا ويحاول أن يحتمى بالجيش وقوات التدخل السريع والجانب الآخر من الكيزان يعرقلون له كل سياساته من خلال دولتهم العميقة التى تمكنت من مفاصل الدولة طيلة تلك العقود ويطالبون بالصوت العالى بنهاية حكم عمر البشير مع نهاية فترة رئآسته الحالية وعدم التجديد له بفترة رئاسية جديدة ..لا يهم من هو الفائز ومن هو الخاسر فى هذه اللعبة القذرة لأنه فى الحالتين السودان والمواطن السودانى هو الخاسر وهو الضائع..

الشعب السودانى دا عمل شنو عشان ربنا يعاقبه بالحكومة الفاشلة دى؟؟

عار ثم عار لشعب الشعب السوداني علي الواقع المرة الحكومة قال لكم ما عنده قروش لشراء البترول والواقع معروف جاز مافي غاز مافي بنزين مافي علاج مافي تعليم مافي عدل مافي محاسبة مافي اضرابات مافي بقينا من حكومة انقاز الي حكومة مافي عم الفساد في في البر والبحر بما فعل أي الكيزان ماذا تنتظرون ؟؟؟؟؟؟

شعب دمو تقيل الحكومة قالت ليكم ما عندى بنزين ما عندى بنزين شوفولكم حل بدل ما تتكسروا عند الطرمبات التى لاامل فيها لانها من اين تجيبلكم بنزين او ديزل كل واحد يجر عربيتو يوقفه قدام بيتو وما تشغلوا الحكومة اكثر من كده شوفولكم وسيلة مواصلات غير التى تستعمل البنزين او الديزل لانوالاتنين ديل تشموهم كدحه بعد كده خلاص باح .

شعب جبان و ذليل ومهان
لن أزيد في تعليقي فالضرب على الميت حرااااااام .

وينكم يا اهل البلد تانى منتظرين شنو والكيزان انتهو من البلد نهائى

والله منظر هولاء الناس وهم راكبين اللوري منظهر بائس ومقزز ويسبب الاشمئذاذ لكن تقول شنو شعب يستاهل الذل والهوان وكما قال الشاعر من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام الشعب السوداني شعب ميت ولا حباة فيه وهذه للاسف حقيقة شعب متحجر ومتكلس مهما فعلت فيه ليست له ردة فعل من يستطيع الصبر على هذه الحكومة طوال تلك الفترة قطعاً هو انسان بلا احساس وبلا شعور هو أقرب للحيوانات منه للبشر

للاسف الشعب خلاص قلبه مات بقى يرضى بالذل والاهانة وقول في النكات بمناسبة ازمة الوقود وكمان يلعبوا في الليدو والكتشينة وهم امام محطات البنزين في انتظار الوقود ليس هناك جدية او موقف حاسم لتغير هذا الوضع البائس الناس ارضت باستعباد الكيزان لهم للاسف

الغريبة
طلمبات سوريا شغالة ومافي صفوف
طلمبات غزة شغالة ومافي صفوف
طلمبات اليمن شغالة ومافي صفوف
طلمبات ليبيا شغالة ومافي صفوف
طلمبات الصومال شغالة ومافي صفوف
ياخ طلمبات الروهينغا شغالة ومافي صفوف…….
ويجيك واحد يقول ليك عاوزنا نبقي زي سوريا والعراق.

قال شعب لا يرضى الحقارة قال

تراصت مئات المركبات أمام محطات الوقود الخالية على أمل وصول شحنات نفطية وعدت بها الحكومة، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحكومة عندها شنو غير الكذب بنك السودان مفلس تماما من العملات الحرة ؟ مافي بترول ولا بواخر كل هذا الكلام خالي من الصحة . الحكومة مفلسة كما قال وزير المالية رزق اليوم باليوم وهي لا تملك عملة صعبة . بعد ان اعتمدت على التسول من دول الخليج . وبعد ان دمرت المشاريع التي كانت تدر عليها دخلا شبه ثابت بالسياسات الرعناء وسياسة التمكين وفقه التحلل حتى اصبح المال العام مال سائب واصبح البلد في خراب .
لا بريق للامل في الطريق . بدل تركبوا اللواري احتجو تظاهروا اضربوا . افعلوا شي عسى الكيزان يسخو بالمال المهرب في بنوك ماليزيا ودبي .
الله لا بارك في الكيزان

والله مهزلة ما بعدها مهزلة ومسخرة فاتت الحدود ، هذا صنيع حكومة الاخوان النجسة مسخت الشعب وجعلته بدون قيم و لا مبادي جماجم تمشي مسلوبة الاراداة لذلك مات وطن عاش زمان واصبح ماضي بلد اسمه السودان .

هم المكدسم في العاصمة شنو الخرطوم مدينة صناعات ما دواوين بتاعة حكومة فاشلة وتجمعات بتاعة ستات شاي واحياء بتاعات عرقي وزقاقات بتاعة مخدرات وتماسيح بتاعين اراضي وهكرز دولار باقية الناس المقعدم شنو انا ما فاهم اي واحد نقل شفعوا ذي جريوات الكلبة وجري على الخرطوم اها اتحملو الجرسة شنو قايلين هنا في لبن غير ما استفادو منكم الطفليين في الاراضي وفي المدارس الخاصةوكذلك المستشفيات …..امشو شوفو دكا عاصمة بنغلاديش بتصدر الاقمشة والملابس لكندا وامريكا واوروبا وبرضو مواصلاتم ركشات وعجلات ام تلاته لساتك كلو بسبب تكدس السكان في العاصمة

الحكومة ما فاضل ليها الا تقول ليكم راجين شنو
اذا لم يكن من الموت بد
فمن العجز ان تموت جبانا

تركبوا لواري تركبوا كواري ده كلو ما بيحل مشكلة، لو إنتوا شعب كريم بجد ما كان ترضوا بالمهازل دي لكن معليش الضرب على الميت حرام و الطوفان قادم و الكيزان بعد قليل سيبدأون في إلتهام بعضهم البعض و إلتهام الشعب معهم و طحنه حتى العظام.

ناس الاقاليم ما فارقة معاهم يركبو اي شي, وناس الاقاليم الكيزان الجو مقطعين سرقو وعملو فلل, يعني الاتنين ازفت من بعض.
ناس المدن زمان شردو من السودان.

الكيزان اختلفوا فيما بينهم ولكنهم لم يختلفوا حول مصالح وطنية نبيلة او من اجل حياة وكرامة المواطن السودانى ولكنهم اختلفوا حول السلطة والنفوذ والثروة..فهذا عمر البشير يحاول أن يعسكر الحكومة ويحاول أن يلعب دور الرئيس الحادب على مصلحة الدولة بعد خراب مالطا ويحاول أن يحتمى بالجيش وقوات التدخل السريع والجانب الآخر من الكيزان يعرقلون له كل سياساته من خلال دولتهم العميقة التى تمكنت من مفاصل الدولة طيلة تلك العقود ويطالبون بالصوت العالى بنهاية حكم عمر البشير مع نهاية فترة رئآسته الحالية وعدم التجديد له بفترة رئاسية جديدة ..لا يهم من هو الفائز ومن هو الخاسر فى هذه اللعبة القذرة لأنه فى الحالتين السودان والمواطن السودانى هو الخاسر وهو الضائع..

الشعب السودانى دا عمل شنو عشان ربنا يعاقبه بالحكومة الفاشلة دى؟؟

عار ثم عار لشعب الشعب السوداني علي الواقع المرة الحكومة قال لكم ما عنده قروش لشراء البترول والواقع معروف جاز مافي غاز مافي بنزين مافي علاج مافي تعليم مافي عدل مافي محاسبة مافي اضرابات مافي بقينا من حكومة انقاز الي حكومة مافي عم الفساد في في البر والبحر بما فعل أي الكيزان ماذا تنتظرون ؟؟؟؟؟؟

شعب دمو تقيل الحكومة قالت ليكم ما عندى بنزين ما عندى بنزين شوفولكم حل بدل ما تتكسروا عند الطرمبات التى لاامل فيها لانها من اين تجيبلكم بنزين او ديزل كل واحد يجر عربيتو يوقفه قدام بيتو وما تشغلوا الحكومة اكثر من كده شوفولكم وسيلة مواصلات غير التى تستعمل البنزين او الديزل لانوالاتنين ديل تشموهم كدحه بعد كده خلاص باح .

شعب جبان و ذليل ومهان
لن أزيد في تعليقي فالضرب على الميت حرااااااام .

وينكم يا اهل البلد تانى منتظرين شنو والكيزان انتهو من البلد نهائى

والله منظر هولاء الناس وهم راكبين اللوري منظهر بائس ومقزز ويسبب الاشمئذاذ لكن تقول شنو شعب يستاهل الذل والهوان وكما قال الشاعر من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام الشعب السوداني شعب ميت ولا حباة فيه وهذه للاسف حقيقة شعب متحجر ومتكلس مهما فعلت فيه ليست له ردة فعل من يستطيع الصبر على هذه الحكومة طوال تلك الفترة قطعاً هو انسان بلا احساس وبلا شعور هو أقرب للحيوانات منه للبشر

للاسف الشعب خلاص قلبه مات بقى يرضى بالذل والاهانة وقول في النكات بمناسبة ازمة الوقود وكمان يلعبوا في الليدو والكتشينة وهم امام محطات البنزين في انتظار الوقود ليس هناك جدية او موقف حاسم لتغير هذا الوضع البائس الناس ارضت باستعباد الكيزان لهم للاسف

الغريبة
طلمبات سوريا شغالة ومافي صفوف
طلمبات غزة شغالة ومافي صفوف
طلمبات اليمن شغالة ومافي صفوف
طلمبات ليبيا شغالة ومافي صفوف
طلمبات الصومال شغالة ومافي صفوف
ياخ طلمبات الروهينغا شغالة ومافي صفوف…….
ويجيك واحد يقول ليك عاوزنا نبقي زي سوريا والعراق.

قال شعب لا يرضى الحقارة قال

تراصت مئات المركبات أمام محطات الوقود الخالية على أمل وصول شحنات نفطية وعدت بها الحكومة، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحكومة عندها شنو غير الكذب بنك السودان مفلس تماما من العملات الحرة ؟ مافي بترول ولا بواخر كل هذا الكلام خالي من الصحة . الحكومة مفلسة كما قال وزير المالية رزق اليوم باليوم وهي لا تملك عملة صعبة . بعد ان اعتمدت على التسول من دول الخليج . وبعد ان دمرت المشاريع التي كانت تدر عليها دخلا شبه ثابت بالسياسات الرعناء وسياسة التمكين وفقه التحلل حتى اصبح المال العام مال سائب واصبح البلد في خراب .
لا بريق للامل في الطريق . بدل تركبوا اللواري احتجو تظاهروا اضربوا . افعلوا شي عسى الكيزان يسخو بالمال المهرب في بنوك ماليزيا ودبي .
الله لا بارك في الكيزان

والله مهزلة ما بعدها مهزلة ومسخرة فاتت الحدود ، هذا صنيع حكومة الاخوان النجسة مسخت الشعب وجعلته بدون قيم و لا مبادي جماجم تمشي مسلوبة الاراداة لذلك مات وطن عاش زمان واصبح ماضي بلد اسمه السودان .

هم المكدسم في العاصمة شنو الخرطوم مدينة صناعات ما دواوين بتاعة حكومة فاشلة وتجمعات بتاعة ستات شاي واحياء بتاعات عرقي وزقاقات بتاعة مخدرات وتماسيح بتاعين اراضي وهكرز دولار باقية الناس المقعدم شنو انا ما فاهم اي واحد نقل شفعوا ذي جريوات الكلبة وجري على الخرطوم اها اتحملو الجرسة شنو قايلين هنا في لبن غير ما استفادو منكم الطفليين في الاراضي وفي المدارس الخاصةوكذلك المستشفيات …..امشو شوفو دكا عاصمة بنغلاديش بتصدر الاقمشة والملابس لكندا وامريكا واوروبا وبرضو مواصلاتم ركشات وعجلات ام تلاته لساتك كلو بسبب تكدس السكان في العاصمة