نصيحة الصادق المهدي للرئيس المخلوع محمد مرسي .. كاريكاتير عمر دفع

دي صعبة شوية ! شوفلينا حاجه اسهل

التحية لك استاذنا عمر دفع الله فقد بت مصدر البسمة الوحيد ….
ارجو ان تخرج من تحفظك قليلا تجاه من يسمون مجازا بالمعارضة ….
لو كانت نصيحة الامام لمرسي ( لو عملت مع المعارضة زي ماعمر البشير بيعمل معانا كنت حا اضمن ليك 24 سنة ) مع نفخة فلوس في جيب الامام – يعني اشارة للمليارات الدفعها المؤتمر الوطني لقادة معارضتنا الاشاوس

هههههههه شعار رابعة..لذيذ أنت يا عمر

عشان كده روب الحبيب مخمردايمن جاهز!!!

أول مرة الصادق تصدر عنه نصيحة … صحيحة… وقالوا أسال مجرب ولا تسأل طبيب.

سيد عمر خطأك الحقد والميول إلى الحقد الغير مبرر . ضد الإخوان. .
لاتنسى ان اتباع مرسى أكثر من عدد سكان السودان .
أظن من خلال قرأتى إلى كتاباتك لن تستطع. التنفس فى هواء. الديمقراطية
الله أكبرهم ولا. نامت أعين الجبناء

الامام الضلالي والرئيس المخلوع المتأسلم

الصادق شبعاااان روب الكلام الناس المساكين ديل الما عندهم حق ألروب ذاتو!!!

لأن الصادق مولع بالسجع والكلام المحسن لغوياً ، أتخيل أنه يقول لكرسي:
انى أوصي مرسي، هادن العسكر تظفر، معارضة الأحزاب سراب، كن مع جماعة السيسي ومع جماعة الكبيسي،

عندما قبض على السيد الصادق المهدي عقب الانقلاب وجذت في جيبه رسالة معنونة للانقلابيين جاء فيها أن “لنا الشرعية ولكم السلطة” فالشرعية بلا سلطة لا تفيد والسلطة بدون شرعية سلطة منقوصة.
لو وجد الاخوان من يحدثهم في بداية أيامهم الاولى بهذه اللغة لما تمادوا في هذا الموقف العبثي للمعادلة الصفرية لاتي يتمسكون بها عودة مرسي والدستور ومجلس الشورى ومحاكمة السيسي، والحياة تمضي والخاسر الاكبر هو الجماعة نفسها وتعطيل الحياة والاقتصاد في مصر إلى حين وفي ذلك تعطيل لعودة الديمقراطية الراشيدة لو بلعوا الهزيمة وعادوا إىل رشيدهم ودخلوا الانتخابات بروح جذيذه لكان ذلك افضل لهم ولمصر ولغير مصر ولكن التاير القطبي قادهم إلىى هذا لموقف العبثي تخيل لو ظل السيد الصادق المهدي على مدي ربع قرن يردد ان الرئيس الشيرعي المنتخب ولا بد من إعادة العمل بالدستور وعودتي لرئاسة مجلس الوزراء ومحاكمة البشير والانقلابيين. لم يقل لنا الاخوان المسلمون إلى متى سيستمر هذا الموقف العبثي؟