وزير الإعلام : كل ماطلبناه من الرئيس وافق ومضى عليه.. الآن توصلنا إلى كيف نحكم السودان بعد(60) عاما .
نيالا:سونا
دحض د.أحمد بلال عثمان عن الحزب الديمقراطي وزير الاعلام الاتحادي وعضو آلية (7+7) للحوار الوطني كل الاتهامات التي وجهت لحزب المؤتمر الوطني بأن له تأثيراً على الحوار .
وأقسم بلال بأن حزب المؤتمر الوطني مشارك فى الحوار الوطني مثل أي حزب سياسي او حركة مسلحة، وليس له هيمنة على الحوار أو أي إملاء أو ضغوط .
وقال بلال في اللقاء التنويري حول التبشير بمخرجات الحوار الوطني الذي قدمته آلية (7+7) للحوار الوطني بمدينة نيالا بولاية جنوب دارفور، كانت هناك الكثير من الشكوك والتوجس، ولكن في النهاية تم بشفافية وحرية كاملة تقديم ومناقشة(554) ورقة .
وتابع (كل ماطلبناه من الرئيس وافق ومضى عليه ) وأضاف الآن توصلنا إلى كيف نحكم السودان بعد(60) عاما .
ولفت إلى أن التحدي الآن في كيفية إنزال المخرجات لجهة أن الشكوك مازالت قائمة بأن المؤتمر الوطني ما بفك الحكم .
ودعا بلال الى تشكيل حكومة تقف على تنفيذ المخرجات مع آلية(7+7) حتى تكون مراقبة للمخرجات، مبيناً أن التعديل الأول الذي اتفق عليه تغيير إسم الحكومة الى حكومة الوفاق الوطني؛ بدلا من الوحدة الوطنية، أعضاء المجلس بالانتخاب الى جانب استحداث منصب رئيس مجلس الوزراء .
وأكد بلال ان الالتزام السياسي والاخلاقي سيقود إلى المضي قدماً فى تنفيذ المخرجات، وتابع: (المؤتمر الوطني لايمكن أن يمسك على كل المفاصل، ويأتي بـ(964) توصية .
وأشار ألى أن الحوار ليس تقسيم محاصصة او الحصول على غنيمة كما يعتقد البعض، ونحن الآن وضعنا الحصان أمام العربة وليس العكس، منوها الى أن الحوار شارك فيه أكثر من (94%) من أهل السودان؛ سوى بقايا الحركات المسلحة .
وتعهد ببذل الجهود فى الآلية للاتصال بالممانعين للالتحاق بالحوار وتنفيذ توصياته.
الصحافة
ولماذا يتعب المؤتمر الوطني ويشارك في الحوار اذا كان في النهاية كل التوصيات والمخرجات سوف تصب في خزانة المؤتمر الوطني وهي الجهة المعنية بتنفيذها….
وكلامك يناقض بعضه بعضاً ان المؤتمر الوطني لم يتدخل ثم تقول (لكن التحدي الآن في كيفية إنزال المخرجات لجهة أن الشكوك مازالت قائمة بأن المؤتمر الوطني ما بفك الحكم)
يبقى كلامكم كله واجتماعاتكم وسفرياتكم لنيالا او لغيرها في الفاضي وبصراحة انت اول واحد لن توافق على مخرجات الحوار او التوصيات وتود لو يستمر الحال على ما هو عليه
ولا يهمك كيف يحكم السودان طالما ان نوعك دا قاعد في منصبك في وزارة الاعلام ..
وأكد بلال ان الالتزام السياسي والاخلاقي سيقود إلى المضي قدماً فى تنفيذ المخرجات،
هل سلطة المؤتمر الوطني لديها اي التزام ديني او سياسي او اخلاقي؟
هل للشايب العايب نفسه التزام سياسي او اخلاقي تجاه اي شئ؟ هل لديه اخلاق اصلا؟!
هل احمد بلاد في الحزب الديمقراطي و لا المؤتمر الوطني!؟ لماذا يدافع عضو حزب عن حزب آخر؟ فعلاً احزاب الفكّة
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-252438.htm
ثـلاثة أبـواق زاعقـة لثلاثة فراعنة أكثر من فرعـون… و هم عبدالله عمر (شعبي) وزير الإعلام (إتحادي) و أخيرا مبارك الفاضل (أمة) يتعالى نعيقها في فضاء إعلام الوطني !!!
هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو هو ههو هو هو و هو هو هو هو هو هو
كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام
كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام كلب النظام
ارزقي عديم الاخلاق والضمير
زكرنى روثمان
قبل انقلاب الحركة الاسلاموية الواطية القذرة مش كان الشعب السودانى كله اتفق مع حركة التمرد الوحيدة وهى الحركة الشعبية بقيادة قرنق على وقف العدائيات وعقد مؤتمر قومى دستورى لكيف يحكم السودان وابت الجبهة الاسلامية المشاركة فى الاجماع الوطنى وحكومة الوحدة الوطنية ومارست كل انواع العهر والدعارة السياسية وانتهت بانقلابها الواطى القذر على اجماع اهل السودان هل تذكر هذا الكلام يا احمد يا بلال ولا عندك زهايمر وتجى تقول وبدون اى خجل ان اهل السودان توصلوا لاتفاق على كيف يحكم السودان بعد 60 سنة؟؟؟ وطيب طيلة ال 27 سنة كان الاسلامويين بيعملوا فى شنو؟؟؟ بياسلموا اهل السودان الكفرة وبيحافظوا على وحدة واراضى السودان؟؟؟؟؟؟؟
الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو يا احمد يا بلال على انقلاب الانقاذ اللى هو انقلاب الحركة الاسلاموية على اجماع اهل السودان فى السلام والحوار القومى الدستورى وانحنا ما عندنا زهايمر ومشروع الحركة الاسلاموية لا هو مشروع اسلامى ولا وطنى بل اتضح انه مشروع للتمكين من السلطة والثروة فقط لا غير فلا حافظ على وحدة واراضى السودان ولا عمل استقرار سياسى ودستورى الخ الخ الخ وكلامك ده وجهه لناس المؤتمر الواطى اللى اغلبهم من الجهلة والغوغاء والفاقد التربوى والمنتفعين وفاقدى الذاكرة والبصر والبصيرة وانظر لحال الوطن الآن ارضا وشعبا الخ الخ الخ!!!!