الرئيس المصري المعزول يتحدى المحكمة ويهتف

إن أكبر خطأ أرتكبه المصريون هو الإبقاء على هذا الخنزير حيا فينبغي من لحظة الإطاحة به تصفيته هو ومن معه من قطيع الخنازير بذات طريقة واساليب الغدر والخيانة التي يستعملها هؤلاء الخنازير في تصفية خصومهم ولا أظن بأن تلك الطرق والأساليب خافية على أجهزة الامن المصري خاصة وأنها عاركت جهاز الموساد وهو من أخطر الأجهزة الأمنية في تصفية الخصوم والتخلص منهم دون ترك أي دليل يقود إلى إتهامه
سيندم المصريون أذا أبقوا على هذا الخنزير حيا وستظل أعمال التخريب والإرهاب مستمرة مما قد يجعل الشعب ف يشعر بالملل ويسيطر عليه اليأس والإحباط يبغض هذه الحكومة ويعتبرها عاجزة عن توفير الحماية والأمن والإستقرار له مماقد يبدد آماله ويقتل الروح الثورية فيه إذ أنه يرى برغم ماقدم من شهداء وتضحيات غالية إلا أنه لم ينعم بحياة الإستقرار ولم يجني سوى الفوضى وعدم الاطمئنان ووقتها عندما يسيطر هذا الإحساس والشعور المحبط على غالبية الشعب المصري فإن الخنازير سينجحون في تحرير قائد القطيع وإعادته إلى السلطة سواء عن طريق ثورة يتعاطف معها بعض من العسكريين أو بتدبير إنقلاب عسكري بخدعة على شاكلة ماحدث من خنازير السودان في يونيو 89
تخلصوا من الخنزير ومن معه من القيادات ووقتها ستقف كل أعمال العنف والأرهاب والتخريب لأن آمال المخربين ستموت وسيصابون بالإحباط الذي سيقضي عليهم وسيتسلل الخوف إلى بقية قياداتهم التي تقود أعمال التخريب والعنف والإرهاب من أن يلقوا ذات المصير ووقتها ستهدأ مصر وينعم الشعب المصري بالأمن والأمان والسكينة والإطمئنان
لاترتكبوا نفس الخطأ الذي أرتكبه نميري الذي قبض على قيادات خنازير السودان ووضعهم في السجن حتى يعود من أمريكا ليقرر ماذا يفعل بهم فإذا بهم يطيحون به عن طريق خنازيرهم الذين إستقطبوهم داخل القوات المسلحة فلو أعدمهم وقتها وقبل ذهابه إلى المريكا لما كان السودان أصابه ما أصابه من دمار وخراب وتفتت وتقسيم وتقتيل لشعبه وتشريد البقية
أقطعوا رأس الحية يحقنة أو طلقة طائشة تنسب لجماعته حالة إنتحار إنفجار أنبوب غاز في السجن أزمة قلبية وسترتاحوا نهائيا ولن تروا بعدها وجودا لشعار رابعة

نعم انك الريئس الشرعي ولكنك لم تتحلي بالحكمة … فاضعتا الديمقراطية والحرية وارجعت حكم العسكر والبوت ليطئ علي رقاب الشعب الذي ظن انه انتعتق

الله معك يادكتور مرسى الظلم ظلمات يوم القيامةليس عليك تهم

شعب جهول, دى شنو التعلبقات دى!! عمركم ماحتشموا حلائب تانى, شعب غريب تحبوا البيديكم بالجزمة. مالكم ومال كيزان مصر, البيهمنا مصلحتنا اولا و اخيرا. انتظروا وشوفوا….

يعني الناس كان دايره يدو اخوان مصر فرصه في مصر حتي يتحول الحاكم المنتخب الي ديكتاتوري عشان يقتنعوا انه الاخوان لايؤمنون بالديمقراطيه سوي انها سوي انها وسيله وسلم للصعود لكرسي الحكم ثم تكسير السلم
مافعله مرسي بتعيين نائب عام اخواني وتعيين الاخوان علي رأس المؤسسات المدنيه ماهو الا سير علي خطي التمكين وبعدها يأتي الخج والتزوير
لو كان الاخوان يؤمنون بالديمقراطيه لنزلوا عند رغبة الشارع حتي لايعطوا فرصه للعسكر
ولكنه الفكر الدكتاتوري ونهج لا اريكم الا ما آري الذي يطغي علي فمر الاخوان في اي مكان
اضاع اخوان مصر فرصة حكم جاءتهم من السماء لتصحيح الانطباع الذي تركه اخوان السودان في نظر العالم
ولن تقوم لهم قائمه بعد اندحارهم في مصر منبتهم
اامصريين خيروا بين الديكتاتريه الاسلامويه وديكتاتورية العسكر فاختاروا العسكر

المنظر ده ذكرنى صدام حسين بس باقى الشنق حتى تكتمل الصوره.

شوفوا صبى المرشد بديع الواد مرسى!!!!!!!!!!
بعد العملوه فى السودان وكلهم ملة واحدة واطية وقذرة وسافلة من فصل للصالح العام وشنق ناس العملة وقتل وغيره الحركة الاسلاموية تستاهل ضرب الجزمة ومن مصر بدات هذه القذارة ومنها ستنتهى!!!
ووالله بطل يا شعب ثورة يونيو المصرى وبطل يا السيسى ولو ما لحقتوهم كانوا عملوا مثل اخوانهم فى السودان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كثير من الناس لا يعلمون حقيقة الأوضاع السياسية في مصر ومصر بعد إتفاقية كامب ديفيد (معسكر داؤود ) أصبحت مقيدة بهذه الإتفاقية وكان من نواقص الثورة المصرية يوم 6 يناير عدم إلغاء الإتفاقية والتحرر منها وبالذات الأخوان المسلمون والذين ينادون بضرورة الوقوف مع الشعب افلسطيني وحق العودة وضرورة تحرير القدس ولكنهم تناسوا هذه المطالب وأصبحوا يتحاورون مع أمريكا ورضوا بالوضع الخاضع لأمريكا وكذلك عناصر حسني مبارك لا زالوا متسيطرين على البلاد والجيش والشرطة أما الجيش فهو مؤسسة أمريكية ولذلك إستطاعت قوى الاستعمار الغربي إزالة حكم مرسي بجبرة قلم بعد الإتفاق مع الدول الخليجية وجمعوا الملايين ( 5 مليون فقط أو أقل ) في لحظات وتحرك الجيش للسيطرة كما هو مخطط له ولن يتحرر الشعب المصري طالما أن إتفاقية كامب ديفيد موجودة ودعم الإقتصاد مسيطر عليه ومصر مستعمرة حقيقة ولا زالت تحت السيطرة الدولية والحماية رغم كل هوس الإعلاميين المصريين وصراخهم حول حلايب ومصر معتمدة على الغرب كلياً نتيجة للدعم المستمر وعدم الإستقلال منذ رحيل الرئيس الراحل عبدالناصر وهذا الوضع كان يحذر منه الرئيس المعلم .