مصطفى إسماعيل يدعو لتكميم أفواه الإعلام المصري: احترام الرئيس من الأمانة الإعلامية

احمد نصر الله
فضح وزير استثمار البشير، مصطفى عثمان إسماعيل، الفجوة التي حدثت في لقاء رئيسه البشير مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، مفجرا مفاجأة بأن البشير لن يبيع قوات فجر ليبيا، مما يعني تمسك البشير بالتحالف مع القوات المناهضة للحكومات العربية، ومحاولا خداع الحكومات باستثمار هذا التقارب في المصالحات.
وفي ذلة لسان قال إسماعيل في اتصال هاتفي مع الإعلامية منى سلمان، المذاع على شاشة “دريم 2″، متطرقا للمرة الأولى لما يسمى (مصالحة في ليبيا)، وتوافق بين البلدين على إجراء المصالحة، مما يدلل على أن البشير يحتفظ بعلاقاته مع قوات فجر ليبيا ويسخرها للتقارب مع الحكومة، وليس منع السلاح أو التباعد عنها.
وكان الرئيس السيسي أعلن في مؤتمره الصحفي مع البشير في ختام المباحثات أنهما اتفقا على ضرورة دعم المؤسسات الشرعية في ليبيا، مما يعني الوقوف مع الحكومة الليبية ضد قوات فجر ليبيا، وهو ما يخالف اعترافات الوزير السوداني.
وعلى الرغم من إدراك وزير الاستثمار السوداني، مصطفى إسماعيل، أن الإعلام المصري موجه في الفترة الأخيرة، إلا أنه تبنى لهجة مشددة لانتقاد الإعلام المصري الذي هاجم البشير قبل زيارته الأخيرة لمصر ولقاء السيسي، مطالبا بتكميم الأفواه، وبسط السيطرة عليه، من خلال ما اقترحه بوضع ما أسماه قواعد مهنية وأخلاقية تخدم مصلحة البلدين، وذلك من خلال عقد اجتماع بين الإعلاميين في مصر والسودان.
وفيما يبدو أنها رسالة رسمية من نظام البشير موجهة إلى مصر، مع ختام الزيارة، وصف إسماعيل الانتقادات التي طالت البشير، من وسائل الإعلام المصرية، على أن بعضها تجاوز حدود اللياقة في التعامل مع الرئيس السوداني، وأشار أن احترام شخوص رؤساء الدول جزء من الأمانة الإعلامية.
ولم يكشف إسماعيل عن أي اتفاقيات فاصلة تمت في لقاء الرئيسين، مكتفيا بالإشارة إلى أن الزيارة في إطار ترميم العلاقات بين البلدين، ووضعها في الطريق الصحيح، وأن هناك توافق كامل على كل القضايا المطروحة فيما يتعلق بتعزيز العلاقات الاقتصادية،
لكن إسماعيل لم يشر من قريب أو من بعيد عن وضع أي من ذلك التوافق قيد التنفيذ خاصة أن اللقاء تم على المستوى الرئاسي وليس الوزاري، مما كان يجد ربه أن يخرج الاجتماع بدلائل على نجاح الزيارة، ما دامت المشروعات معروفة سلفا.
عايزين تكممو أفواه الإعلام المصري ..!!..؟ هه ده خبر جديد يعني حكومتكم
دي عندها صلاحيات حتي في مصر؟
هذا السيسي و كل المصريين عليهم و بوضوح و بالعمل, بيان هم مع الشعب السوداني او مع البشير قاتل شعبه و ناهب ماله.التاريخ لن يرحم و الشعوب لا تنسي .
معروف ان الاعلام المصرى وقح وغير مسئول بغض النظر عن حبنا للبشير او كرهنا له فاساءة رئيس بلد تعنى وصول الاعلام المصرى قمة التعالى لم يتم شتم رئيس من قبل اعلام السودان ولا على مستوى الرسمى مما يدل على غجرية الاعلام المصرى وافواهم التى لا تعرف طريقا الى التسوك تبا لكم وتبا لكم وتبا ل عمرو اديب وعمرو عكاشه يا شراكسه يا بقايا رومان هجين قبيح قبح الله وجوهكم
إحترام شخوص الرؤساء….
خلي البشير يحترم الشعب السوداني، ويستقيل ويسلم نفسه للمحكمة الجنائية، وبعد كده سوف ينظر العالم في إحترامه أو ﻻ، غير كده هو مجرد مجرم يجب إحتقاره في كل مكان،،،
ياخوانا مافى زول واحد عاقل فى الكيزان يا كاف البلاء كل عبط فى عبط ..
وصف إسماعيل الانتقادات التي طالت البشير، من وسائل الإعلام المصرية، على أن بعضها تجاوز حدود اللياقة في التعامل مع الرئيس السوداني، وأشار أن احترام شخوص رؤساء الدول جزء من الأمانة الإعلامية.
ياخ اتا عارف انو بشيرك مازول محترم لا في السودان ولا بره السودان لأنو مااحترم نفسو في يوم من الايام يعنى
من يومو هو مسخره وبعدين والله المصريين احترموهوا شديد ماعشانوا هو بل احتراما للشعب السوداني حتى ولو قال
المرجفون غير ذلك فالمصريين يعرفون وزن البشير جيدا في السودان وخارج السودان اكثر مما يعرفه اى منا .
ولو افترضنا جدلا انو المصريين قابلوهوا واحترموهوا لا احتراما للشعب السودانى ولكن من أجل مصالحهم فقط
افتكر مافي زول يقدر يغالط في انهم على حق كل الحق لو راعوا مصالحهم فكل الدول المحترمه يرعى رؤسائها
مصالحها ومصالح شعبها !!! ألم يقل تشرشل انه مستعد للتحالف مع الشيطان من أجل بريطانيا ؟!!!!!
في حالتنا انحنا البشير مستعد يتحالف مع الشيطان لا من اجل السودان ولا من اجل اى سوداني انما فقط
من اجل التنظيم الدولى للاخوان الشواطين الصهيونى الماسونى وهو مابات معروفا الان للغاشي والجاى والماشي
في السودان
الرجاء تصحيح كتابة عبارة “زلة لسان”، فالصحيح هو زلة وليست ذلة لسان
مع خالص الشكر والتقدير
كلامه صحيح
وممكن لاول مرة ينطق بكلام رجولي قوي زي ده
البشير برضو رمز للسودان رغم اختلافنا معاه
واهانة السيسي للبشير والله نحن ما نرضاها رغم اختلافنا مع البشير لانها اهانة لكل السودان
والله الواحد ما عارف الحمار مصطفى اسماعيل أب نخرين العوير التيس ده وصل لمنصب وزير كيف ؟ مشتهي يوم يقول ليهو كلام معقول
زلة وليست ذلة
يا الجريو خليك واقعي, كيف يعني ما بترضي الاهانات؟؟
هو عليك الله في اهانه اكتر من يحكموك الكيزان ٢٥ سنه؟؟ قال اهانه قال!! العملو السيسي غير مقبول لكنو لا يسوي نقطه في بحر الاهانه العومونا فيهو الكيزان, و يا أخي لا يضير الشاة السلخ بعد ذبحها, و من يهن يسهل الهوان عليه.
يا دكتور التٌروس .. كيف (( ترميم )) العلاقات وما فيها حلايب بعد ما ابعدوها المصريين (جانباً) من المباحثات
والله الاّ تكون ترميم (رُكب) ونحنا ما عارفين!!!!
انتو قايلين العالم دي كلها بقنابير وسازجة زيكم ولاّ شنو ؟؟؟
ذلة؟؟ وكمان عامل معارض وصحفى؟؟ يا حليل ايام الدراسة