دبلوماسي: سفارة السودان عقدت (3) اجتماعات مع الخارجية الأمريكية حول خارطة التطبيع
الخرطوم: مها التلب
كشف مصدر دبلوماسي رفيع عن عقد سفارة السودان بواشنطن (3) اجتماعات مع المسؤولين بوزارة الخارجية الأمريكية بمشاركة مكتب المبعوث الأمريكي الخاص للسودان وجنوب السودان دونالد بوث، لمناقشة خارطة الطريق الخاصة بتطبيع العلاقات بين البلدين وتنفيذ مخرجات لقاء وزيري الخارجية غندور وكيري.
وأفاد المصدر أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار السودان مؤخراً، أقرَّ بتسبب العقوبات الاقتصادية في آثار غير مقصودة على الزراعة والصحة، وكشف المصدر لـ(الجريدة) أمس، أن تقرير الوفد أظهر جديته في العمل مع الإدارة الأمريكية بهدف النظر في تلك الآثار غير المقصودة.
وفي ذات السياق أشار المصدر الى أن سفارة السودان بأمريكا نقلت وجهة نظر السودان حول ملامح خارطة الطريق، فيما لفت مصدر آخر الى أنه من المنتظر أن يتبادل الطرفان السوداني والأمريكي الزيارات على كل المستويات، بما فيها زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للخرطوم.
الجريدة
التظيم الدولي لاخوان الشيطان هو احد اذرع الصهيونية وامريكا بجلالة قدرها تتحكم فيها الصهيونية تماما وبما ان كيزاننا هم فرع للتنظيم الدولي لاخوان الشيطان اذن تم حل المسالة والمكذب يراجع موقف امريكا من ثورة ٣٠ يونيو المصرية السلمية والتي خرج فيها ٣٣ ملیون مصری طوعا فی اگبر حشد عرفه التاریخ ولكن امريكا والغرب ما زالو يصفو هذة الثورة الناصعة البياض بالانقلاب لانها وببساطة افشلت خطط اسيادهم الصهاينة في فركشة الشعب المصري وتدمير جيشها الذي صار الجيش العربي السليم جوار اسرائيل وبتدميره يتم بناء هيكل سيدنا سليمان في امن وامان،،، اما فرع الكيزان السوداني ف امريكا راضية عليه من اول يوم والى يوم يبعثون والخنق لتنفيذ سياسات موجعة وتركيعهم لفركشة باقي السودان وايكمن ان تسالو حمدي عن مثلثه ومن اين اتى به… امريكا قد دنا عذابها كلام يقال لغسل ادمغة السذج من العضوية ولكن قياداتهم العليا خالص خاضعة تماما للصهيونية وتحب امريكا حودولارها حبا جما!!!!
لن تقوم للسودان قائمه الا بعودته لصدقته القديمه امريكا والنسى قديمه تاه
الصين سرقت بترولنا ببضائعها ومشاريعها الرديئه وروسيا تعتزم سرقة الذهب السوداني وكلاهما يحصلون على ما يريدون مقابل استخدام حق الفيتو في مجلس الامن وحمايتنا من مواجعة الجرائم التي تم ارتكابها
مرحبا كيري حللت اهلا وسهلا والف مرحبا
ما دام أنّها
درّت فاحلبوها
فإنّها قطعا
لم تفعل ذلك من فراغ
هنالك من أقنعها
عندما ملأ ذلك الفراغ
وعازلها غزلاً عفيفاً باليراع
بأنّنا لسنا أندادها
إنّما نحن من مكوّناتها
ولها كغيرنا أتباع
مُنذُ أن حسمنا مع حِلفها
الحُرُوب الآيديولوجيّه لصالحها
واستبدلنا معها قنابلها
النوويّة بقنابل مكافئة لها
في الطاقة التدميريّة ولكنّها
لا إشعاع لها