جهاز الأمن يواصل حملته المسعورة ضد الصحف لليوم السابع وشبكة الصحفيين تدعو لإضراب مفتوح اليوم

واصل جهاز الأمن هجمته الشرسة على الصحف حيث صادر أمس الاثنين صحف التيار، الجريدة، وآخر لحظة لليوم السابع على التوالي، وأعلنت شبكة الصحفيين الدخول فى إضراب عن العمل اليوم الثلاثاء احتجاجا على المجزرة التي ينفذها جهاز الأمن على الصحف. وقالت الشبكة فى بيان لها امس الاثنين إنه “ما كان لتلك المُمارسات المُهينة أن تمر هكذا دون ردٍّ قوي من جانبنا، ولتعلم السُّلطة تماماً أنّ الصحافة ليست الحائط القصير التي تُعلِّق عليه أخطاءها.” وأهابت الشبكة بالصحفيين التدافع لإنجاح الخطوة بالدخول في إضرابٍ لحين إشعار آخر.
وأعلنت إدارة صحيفة الميدان الناطق باسم الحزب الشيوعى التوقف عن الصدور اليوم الثلاثاء وبعد غد الخميس تضامنا مع الصحف المصادرة واستجابة لدعوة الإضراب التى أعلنتها شبكة الصحفيين السودانيين. ودعت سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في بيان لها الصحفيين من مختلف مواقعهم إلى الدفاع عن وجودهم ومهنتهم وكبرياء أقلامهم برفض أي إجراءات قمعية تمنعهم من الكتابة، أو تقييد إصدار وإنشاء الصحف أو المجلات أو كل ما يعبر عن مصالح الناس وأفكارهم وإبداعاتهم.
(دبنقا)




من يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت ايلام
لكن في تقديري توقف الصحف بالذات الحره مفيد لجهاز الامن وربما هذا ما يسعي له لذلك اري افضل حلول اخري حتي لا يرتاح الجهاز بالنوقف والاضراب عن العمل اللهم الا اذا كان في هذا التوقف تدبير اخر احر وطاة علي النظام والجهاز !!!مجرد راي
احسن يطلع قرار بمنع الصحف ومهنة الصحافة وادراجها تحت بند الارهاب
نظام بائس و تعيس و لا يستطيع ان يتعايش مع الحريات — و الحرية تنتزع و لا تعطى هبة من الانظمة الديكتاتورية الشمولية الفاشية —
الحكومة الانقلابية الحالية الجاثمة علي صدر البلاد و العباد زهاء الثلاثة عقود اقعدت بالسودان و اوردته موارد التردي و الهلاك و لابد من مقاومتها بشتى السبل و فضحها و تعريتها و محاصرتها بالاضرابات و العصيان المدني — و يجب تزويد الفضائيات الحرة بالمعلومات عن بؤس النظام الحركة الاسلامية الانقلابي الفاشل و الفاسد و المستبد الحاكم في السودان —
من يهن يسهل الهوان عليه وما لجرح بميت ايلام
لكن في تقديري توقف الصحف بالذات الحره مفيد لجهاز الامن وربما هذا ما يسعي له لذلك اري افضل حلول اخري حتي لا يرتاح الجهاز بالنوقف والاضراب عن العمل اللهم الا اذا كان في هذا التوقف تدبير اخر احر وطاة علي النظام والجهاز !!!مجرد راي
احسن يطلع قرار بمنع الصحف ومهنة الصحافة وادراجها تحت بند الارهاب
نظام بائس و تعيس و لا يستطيع ان يتعايش مع الحريات — و الحرية تنتزع و لا تعطى هبة من الانظمة الديكتاتورية الشمولية الفاشية —
الحكومة الانقلابية الحالية الجاثمة علي صدر البلاد و العباد زهاء الثلاثة عقود اقعدت بالسودان و اوردته موارد التردي و الهلاك و لابد من مقاومتها بشتى السبل و فضحها و تعريتها و محاصرتها بالاضرابات و العصيان المدني — و يجب تزويد الفضائيات الحرة بالمعلومات عن بؤس النظام الحركة الاسلامية الانقلابي الفاشل و الفاسد و المستبد الحاكم في السودان —