مصر تحذر رسميا من التدخل في الشأن الليبي بتسليح الإرهابيين

if these logistics supplies boundd for sudanese army at the boarder with Libya then why did it land near Tropli .near the air port dominated by islamic militias.
Egypt should close the boarder with sudan especially Gastal pass way.
sudan government is up to no good .Espcially when Alturabi . now is in the
power.

The world and for some conflict of interests reasons seems to keep an eye closed as if Al Basher and his Master Al Turabi, one of the founders of the seeds of terrorism in Africa, Middle East and Far East are not doing anything to supply their original faithful ideological fellows everywhere they are found. What that rallies which were organized in Khartoum talked about? Who organized them? And changes have had been to think that the faith for reproducing terrorism branches to destabilize the region is there? Or why Al Basher was been accused even if he stated publicly that he had killed 10,000 Darfur-an, not 300,000 and now in Nuba Mountains and Blue Nile war zones, to make him officially become ICC High Criminal Wanted Man? As far as Communism is worst in ranging the dictatorship believe as more worst and it is to become one of the leaders and followers of the Extremists? Islamic Terrorism Groups. So Al Turabi is still sorry for the death of Al Banna and seriously wanted that path to continue, that is why it is not at all strange to see new faces of the extended Al Qaida and DAISH – ISIL to be supported openly by Sudan 26 years continued rigid and breath feeding of terrorists groups leaders and brother-hood fellows. Something wrong is there to be understood properly as I think, nobody knows the fact, only the secrets keepers themselves. We do not want to create rooms for fake suspects, but why then everything at hand and on the spot linked to realities and yet Al Basher Government is Blessed too much, even after more than four times announcing that they have helped the Islamists Revolts in both Libya and Egypt by very VIPs officials??? I strongly believe that they are not rue Sudanese to show love for their country and also show respect to the sovereignity of others,go deep to analysze that honestly.

طائراتك يا سيسي تضرب في المدن الليبية ليل نهار، ثم تأتي لتقول أنك لن تتهاون في التدخل في الشأن الليبي؟ لقد أصبحت مصر مطية لدول الخليج ترسلها وتكلفها يمنة ويسرة، ومصر في سبيل قبض (المعلوم) تتصرف كالأعمى في الزفة. تحاول دول الخليج إحياء الدور المصري الذي كان وهو دور لن تقوم له قائمة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. مصر ماتت من زمان ياشباب. أعرف هدد أناس آخرين ياسيسي.

اتاريك الزول ده مكلوج ومعفن من يومو عليك الله شوف الخلقة الفي الصورة دي

الكلام دخل الحوش !!

الكلام ليك يا المكفكف يديك

هناك الاستراتيجيات ولعبة المصالح والتحالفات والمحاور.. فمصر والسعودية وغالبية دول الخليج قد شكلت محورا لمحاصرة محور”الكيزان” الاخوان المتأسلمون والاصوليون الذي يضم قطر..ايران..السودان وشتات وبقايا المتشددين..

** والحشاش يملا شبكتو…. وبحجة حفظ الامن القومي المصرى..وهي حجة مطاطة وحمالة وجوه لتنفيذ مآرب أخرى.. فبذلك مصر مستعدة ان تصلنا وتشيل مننا حوش بانقا.. بحجة حوش بانقا “عمق استراتيجي لمصر”..

هنالك تزاوج ما؛بين نظام البشير والاستخبارات المصريه لا ندري الى أي العقائد تنتمي ولكن:عبدالفتاح السيسي ضابط المخابرات القريب جدا من كل ملفات التقارب مع نظام البشير يعلم أن وضعه الان كمن يلاعب البيضة بالحجر فحفاظه على نظام البشير الهزيل بالنسية له أمر واقع لعلمه يقينا ان أي نظام وطني قادم لن يكون دنيئا وهايفا بهذه الطريقه أمام المصالح المصرية في السودان ،من جانب آخر فمصر تسعى للسيطره على فلتان الملفات السودانية من يدها أو على الاسوأ إيجاد موطئ قدم لها وسط هذا الحراك المربك لها والمتمثل في إعلان باريس وجبهة اديس التي بدأت في التخلق الان بتحركات تجاهلت مصر لدرجة السفه ،ولا يوجد شيء مقلق بالنسبة لمصر من اديس ابابا هذه الايام “الامن المائي” ولذلك فهي تعلم أن كل هذا الطيف السياسي السوداني الان لا يوجد فيه من هو بحوجة لان يكون كلبا ذليلا تابعا ومطية لها غير نظام البشير الهزيل هذا ،فتصريحات السيسي هذه لا تعدوا أن تكون أكثر من مجرد ملامه لا ينتظر معها عاقل أي شيء ،فكل متابع يعلم أن نظام البشير لا يملك ما يقدمه لعابر سبيل ناهيك عن دعم جماعات مقاتله فكل الذي يقوم به هو توصيل الدعم القادم من قطر وتركيا لهذه الجماعات ولذلك إختار السيسي أن يلوم حبيبه الذي له عليه أفضال بدل مهاجمة قطر وتركيا ،فالمعارضه السودانيه في الداخل والخارج تعلم أن أكبر حاضنه لنظام البشير في هذه المنطقه هي مصر وعليه فإن حراكها الدؤوب من أجل إسقاط نظام البشير أو تفكيكه تصبح ضروره ملحه في هذا التوقيت بالذات لانه إن حدث ذلك فهذا يعني دحر مصر من ملعب السياسه السودانيه وإلى الابد فمصر الان في اضعف حالاتها فهي مشروخه سياسيا من الداخل وتواجه حرب الارهاب في سيناء كما أنها مهدده في كل أعماقها الإستراتيجيه إضافة إلى سعي أيمن الظواهري لتثبيت أقدامه في الشرق الليبي للإنطلاق نحو بلده مصر والجيش المصري مهما أوتي من قوه لن يستطع مواجهة كل هذه المهددات عسكريا والكل يرى فشله في حسم الإرهاب في سيناء محدودة الرقعه الجغرافيه كما أن الإقتصاد المصري هو الاخر في منحدر سحيق وبما أن مصر هي حاضنة نظام البشير فإسقاطه في هذا التوقيت القاسي بالنسبة لمصر من اهم مكاسبها انها تجعل السودان يمسك بتلابيب مصر وهذا يعني فيما يعني عودة الحق السوداني السليب و في مقدمتها حلايب وغيرها من حقوق.