أخبار السودان
المفكر والقيادي الإسلامي عبد الرحيم علي : داعش مشروع غربي إستراتيجي في المنطقة

الخرطوم: شمائل النور
شكك المفكر والقيادي الإسلامي عبد الرحيم علي في مصداقية الشعارات التي يتبناها تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، وأبدى استغرابه من هدف التنظيم بناء دولة إسلامية في العراق وسوريا، و رجح أن يكون التنظيم ذو التركيبة المعقدة مشروع غربي إستراتيجي بعيد المدى لتقسيم المنطقة إلى دويلات، وفي شأن متصل تحسر عبد الرحيم على مآلات الأوضاع في المنطقة في أعقاب ما عُرف بثورات الربيع العربي، وقال: “ليس هناك ربيع عربي إنما رُبع”، وامتنع عن تقييم تجربة إسلاميي السودان في الحكم معتبراً الحكم عليها لم يحن وقته كونها لا تزال تحكم، وتوقع وحدة وشيكة للحركة الإسلامية السودانية، معتبرا ذلك قد بدأ فعلاً.
التيار
داعش صناعة الفكر السلفي بامتياز ، هل جاءت بفقه الغنائم من وول استريت ؟ ام جاءت بفقه السبي من وستمنستر ؟ أم جاءت بفقه قتل الكافر و المرتد من شارع الشانزيلية ؟ إذا كنتم ترون أن داعش صنيعة غربية فلتقوموا بإدانة السبي و النهب و السلب باسم الغنائم و الأنفال و الاسترقاق عبر التاريخ … لن تفعلوا و ستتلولون و تبحثون عن التبريرات … داعش امتداد للوهابية و فقه ابن تيمية و كل مخازي الغزو و السلب و النهب و قتل المخالف و سبي النساء و بيع الطفال في سوق النخاسة .
الى قراء الراكوبة – اتعرفون من هذا العبدالرحيم على – الذى يتحذث عن اﻻرهاب واﻻرهابيين – هذا كبير اﻻرهابيين – فهذا الشخص هو الذى قاد العصابة التى اعتدت على المسرح الطﻻبى بجامعة الخرطوم – وتم فيه اﻻعتداء على الطلبة والطالبات – ودى الى مقتل احد الطﻻب – اتذكر يابرفيسور ذلك – رقصة العجكو .
(وامتنع عن تقييم تجربة إسلاميي السودان في الحكم) شفتو الثعلب المنافق الدجال المتخلف الجبان ، جميعهم مثله يهربون من قول الحق والحقيقة ..قال مفكر قال ..حرامي ولص ومجرم زي اخوانك
البروف دا بيحلم ولا شنو ؟
كان الأحرى أن يتحث عن المشروع الحضارى وما آل اليه حيث أنه كان من ضمن الذين صعدوا مسرح جامعة الخرطوم فى قضية رقصة (العجكو الشهيرة) وبأسم السلام والأحتشام تمت فرتقة حفلة التارث الشعبى وقتها.
ليتأمل المنظر الآن فى التلفزيون والشارع والحفلات العامة أين هى من حفل رقصة العجكو (البون شاسع) ولماذا الصمت هل تبدلت القناعات أم تبدل تطويع الأسلام فى الأمور الدنيوية؟؟
لمماذا لم يصعد لأستوديوهات التلفزيون وحفلات الولاة للغناء الشعبى وأخوته يبشروا ويرقصوا حتى رئيسهم , بنفس منطق وأسباب صعوده لفرتقة حفلة الغناء الشعبية والتى قدمت فيها(رقصة العجكو) الرقصة الشعبية البريئة النابعة من منطقة جنوب كردفان.
ألم يستمع لأغانى (حمادة دا) ولا (راجل المرة حلو حلاة) فى ظل المشروع الحضارى.
أسال الله أن يهديك لقولة الحق وتناضل بنفس منطق أواخر الستينيات لمحاربة الفساد الأنحلال المستشرى حتى فى حفلات الحكومة والوزراء والرئيس يبشرون ويرقصون.
من الجهاد قولة الحق فى وجد سلطان جائر,
أما قضية وحدة الحركة الأسلامية فليسأل عن لقاء قياديين فى الحركة الأسلامية وهم من المقربين له ماذا تم فى لقائهم خارج السوادن قبل حوالى شهر. وهم د. غازى صلاح الدين وعلى عثمان محمد طه.وبعدها فليحكم ويتحدث ويحلم بوحدة الحركة الأسلامية.
مشكلة الاسلام هي أن اصبح أمثالك من مفكريه
الجبهه القوميه الاسلاميه مبدئيا تفتقر للفكر و الافكار بدليل فترة الحكم الفاشل، مما ينزع عنك لقب المفكر. لذلك الاحري بكم عمل فكر باديء ذي بدء قبل تزيين اسماءكم بالقاب اثقل من عقولكم.
الجبهه القوميه الاسلاميه هي تربية الاخوان ابناء الماسونيه، و هذا ايضا ينزع عنك حق توصيف الناس بما تعاني منه انت في الاساس، فداعش و غيرهم لا يقلون وحشيه عن مبدأ الاسلاميين في التمكين للحكم حيث انهم يستندون علي التأويل الخاطئ و المتشدد لآيات القرآن و هذا هو نفس اسلوب الاخوان في تبرير فظائعهم (الوصم بالكفر و اعلان الجهاد و نصرة الدين)، اذن ما الذي يعيبهم و يميزكم؟؟؟
اثبت التاريخ فشل التجارب الاسلاميه بصوره واضحه كوضوح الشمس و لا مجال لكم ايها الاوغاد لخداع الناس اينما حللتم، انها ايام معدوده قبل ان ترمي جميع التجارب المتأسلمه في مزبلة الانسانيه. لأن الاسلام اهون مما تعتقدون و ارحم مما تقولون و تفعلون، ان الله لم يخلق الناس ليهلكهم بل ليمتحنهم و انتم لا تعطون الانسان حتي الفرصة ليعي ما هو الاسلام فتقتلون و تسحلون و تزنون باسم الله و الله بريء من الشياطين التي تقودكم كالبهائم نحو الدرك الاسفل من النار.
اتركونا و اتركوا السودان بل اتركوا الانسانيه في حالها، فنحن مسلمون قبل ان يأتي ربكم حسن البنا و ينزل عليكم دينه الفاسد. و نحن كنا قبلكم اقرب لله من اليوم فقد افسدتم العقيده و اضللتم الجيل المعاصر. اتركونا نحن المسلمون و ان كان لكم غيرة علي دين الله فاذهبوا و انشروه في بلاد الكفار و كفانا كذبا و نفاقا.
تالغين ي ام الشمائل حين تصفين هذا القرد ب مفكر 25 عاما وهو داخل احشاء الافعي ولا يعرف يحكم عليها ب السالب او الموجب ده كلام ي بنت الناس القرد خائف لانقطاع الموز عنه اسالي اقرب شماشي مع احترامي لهم يعطيك الاجابة الكافية والشافية الشرزمة لن تستطع ان تنقد بعضها البعض تجمع المصالح وترعبهم الانتقادات والصيحات والمحير اكقر يصفون انفسهم بالعلماء والمفكرين والسياسين ورجال الدين وحالنا المائل امامك غير مستور
الضب ده مفكر ده سبحاااااااااااااااااااااان الله
تبالغين ي ام الشمائل حين تصفين هذا القرد ب مفكر 25 عاما وهو داخل احشاء الافعي ولا يعرف يحكم عليها ب السالب او الموجب ده كلام ي بنت الناس القرد خائف لانقطاع الموز عنه اسالي اقرب شماشي مع احترامي لهم يعطيك الاجابة الكافية والشافية الشرزمة لن تستطع ان تنقد بعضها البعض تجمع المصالح وترعبهم الانتقادات والصيحات والمحير اكقر يصفون انفسهم بالعلماء والمفكرين والسياسين ورجال الدين وحالنا المائل امامك غير مستور