البرلمان يوجّه العلماء والفقهاء بترك قضايا إهدار الدم

طالب البرلمان العلماء والفقهاء، بعدم إثارة القضايا الخلافية ودعا في الوقت ذاته ألا يصل الخلاف إلى حد إهدار الدماء والتشكيك، وطالب رئيس اللجنة الاجتماعية بالبرلمان حسب الله صالح خلال ورشة حول وضع المرأة في القانون، العلماء لمناظرات شفافة في كافة القضايا وتقبل الرأي الآخر حرصاً على السودان وإعمالاً للفكر.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. هيئة علامات السوء والجسم اين كانوا لمن النظام كان يهدر في ماء الشعب السوداني عن بكرة ابيه وتشريد العقول والكوادر الذين ذهبوا وتركوا السودان لكم ومن والكم تبا لكم انتم لا تمثلو الشعب السوداني أنكم أبواق للنظام يستخدم كم في تصفية خصومه لكم يوم في الدنيا قبل الاخر نحن سوف نأخذ حقوقنا منكم انتم قبل النظام

  2. أعتقد أن على هيئة العلماء أن تحرم على نفسها أكل اللحوم الحمراء بشقيها الضاني والبقري وحبذا لو فعلوا ذلك أيضا مع اللحوم البيضاء من سمك ودواجن،،، فاللجوء في اقل الاشياء خصوصا الى الفكرية الى اهدار الدم دليل على افتقار هءلاء العلماء الى التشذيب الروحي،، ولقد عجبت بينهم وبين كهنة الهندوس الذين توصلوا عبر ديانتهم الوضعية الى ان اكل اللحوم يأتي بالشرور،،،

    فانظر يا هداك الله الى التقسيم الحيواني:

    – الحيوانات آكلة اللحوم – كالاسود والنمور وغيرها تجدها حيوانات كاسرة وغاضبة ولا تؤتمن وسريعة الغضب،،

    – الحيوانات النباتية- كالحمام والغزلان والخرفان والبقر والقمري والبلوم في فرعو غنا تجدها مسالمة ولا تخدش،،،

    وعليه وعطفا على ذلك فان الانسان يعتبر من الحيوانات آكلة اللحوم مثله ومثل النمور والاسود وغيرها من الحيوانات الكاسرة،، لذلك في اغلب الاحيان تجد الناس ظالمين لأنفسهم ولغيرهم وشريرين وينظرون الى الامور الفكرية بشكل دموي، لذلك بدأ الغربيون يتجهون الى ان يكونوا نباتييين،، وقد ترك الاسلام لنا الخيار في ذلك وفي الاشارة الى بني اسرائيل في سنوات التيه خيرهم الله تخفيفا لقلوبهم الغليظة وتزويرهم الى اللجؤ الى الاكل النباتي: فومها وعدسها وبصلها ،، فيا هيئة علماء السودان أدعوكم دعوة صريحة الى اتخاذ برنامج تعبدي واقعي بعيدا عن الاسلام السياسي وهو اقامة حياة تبتلية مثل الصوفية الاوائل والامتناع عن أكل للحوم لمدة 40 يوما وقد قال سيدنا علي من عبد الله أربعين يوما بصدق اجرى الله الحكمة على لسانه،،، وليس المقصود من عبادة الله 40 يوما ان تصلي وتذكر فقط بل يشمل ذلك حسب رؤيتي الفريدة للقرآن أن تبتعد عن جميع أنواع الشواءات التي تشمل شية الجمر وشية الصاج إضافة للإبتعاد عن الضلع حينها ستخرجون برؤية جديدة للإنسان الذي خلق هلوعا،،، بل ستجدون أنكم أضعتم زمنكم في النصوص التي شكلت حاجزا زمنيا وماديا بينكم وبين الله الحق والدين الحق ،،، فاصبحتم طوع بنان الحاكم يحركم بين اصبعين من اصابعه ،،، ولعمري لا يجتمع تدين ومال وأكل لحم كثير واسألوا عن ذلك سير وأخبار : الشيخ حمد النحلان، والشيخ فرح ود تكتوك، والشيخ ، والشيخ المصوبن،، والشيخ أبو شراء،، والشيخ عبدالمحمود،، والشيخ ننة وغيرهم من أفاضل الصوفية الماضين ولا تسألوا شيخ الامين فان جوابه يضركم ولا يسركم ،،،

  3. البرلمان الايام دي عايز يهدي اللعب بتاع إهدار الدم لانه الجماعة قاب قوسين او أدنى لمصالحة شيخهم الذي اوحشهم، و عايزين من هيئة ترزية الشريعة تهدئة الامور، لكن الشيخ، و بتفاهته المعهودة، لن يدخل في لعبو يكون هو فيها الكل في الكل. ما شايفين الايام دي جلع الديوث السياسي 2 كمال عمر و تصريحاته؟ انا متاكد انه في دخيلة نفسه يقول ” يا سيدنا الترابي ما قادرين نعرف مائل على وين” كما أني متاكد من ان الديوث السياسي 2 لم يقابل شيخه ليه زمن. اما من يتساءلون عن الديوث السياسي رقم 1 فهو وزير الاعلام احمد بلال.

  4. ياخنازير المؤتمر الوثني لماذا لم يصدر هذا التوجيه عندما خرج بعض من مجلس علماء الحيض والنفاس مجلس علماء الخنزير السفّاح بفتوى هدرت دم مريم المسيحية وكل من دافع عن قضيتها التي صدر حكم بالردة في مواجهتها ؟؟؟؟
    لماذا سكتوا عن إصدار مثل هذا التوجيه في ذلك الوقت علما بانه لايجوز مجرد ابداء الرأي في قضية منظورة امام القضاء ناهية عن إصدار فتوى فيها فلماذا تصديتم الان للامر الم تكن هي ذات موضوع الردة ام ان المرتد الذي أهدر دمه الان هو ذو جاه وسلطة ونفوذ وهو كبيركم الذي علمكم السحر والنفاق وقنن لكم الكثير من التشريعات التي تحمي فسادكم وانحطاطكم

  5. الرأي الاخر هو رأي الترابي خليكم واضحين وماذا اذا اجمع كل علماء الاسلام ان الرجل كافر هل تعطل الاستتابة واهدار الدم بسببه وهو الذي اهدر دم محمود محمد طه ؟ اتقوا الله

  6. من هم العلماء يا السيد الرئيس هاؤلاء شغالين بريموت كنترول الا يعلموا الاخطاءالتي وقعوا فيها؟؟؟ ولعب بالشريعة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..