ألعرضة فوق كم ؟ا

جميل جدا يااستازة ياربت يفهموا المقال المكتوب ويطروا الاخرة اللصوص المنافقين الدجالين والعنصريين الما فاهمين الدين

ح يعرضوا وح يعرضوا لو نحن ساكتين ساي
ح بعرضوا وكمان يقدلوا فينا مادام احزابنا ومعارضتنا ماقادرة تترجم الظروف الموضوعية والذاتية والأزمة الخانقة دي لخلاص نهائي لشعبنا الغلبان هذا، وتنظم هذه الجماهير التواقة للديمقراطية والحياة الإنسانية، في اشكال بسيطة وغير معقدة عبر احيائهم ومدنهم وقراهم،، بعد ان جُردة الخدمة المدنية من نقاباتها من عمال وموظفين وطلاب كانوا من قبل هم الترياق لكل حاكم ديكتاتور الخ بعد الخراب الكبير والماحق الذي قام به المؤتمر الوطني في الفصل من الخدمة حتي بلغت الملايين من موظفين وعمال وأساتذة جامعات ومن قوات نظامية في البوليس والجيش وغيرها، من هم كانوا جديرون لقيادة الوطن عبر وظائفهم ومسؤلياتهم التي كانوا يتقلدونها وما يتمتعون به من حس طني واخلاص مجردين عن كل مصالح شخصية وذاتية.
– وح يعرضوا ولسانهم ممدود للشعب السوداني،، لأننا ننتظر المؤتمر الوطني أن يدعو للحوار فيما أسموه بالقضايا الوطنية، وما يواجهونه من عزلة، وأن يدعو الاحزاب للمؤتمر الدستوري، والمؤتمر الاقتصادي،، وغيرها وكمان بعد ذلك المشاركة في الرايخ الثالث،،
– الأحزاب وجميع القوي السياسية والمثقفين، والمفكرين، وغيرهم،، مطالبون بانقاذ السودان اليوم قبل غد،، وان يتفقوا جميعا من (غير المؤتمر الوطني) على ثوابت من اعداد مسودة الدستور والاتفاق عليه وشكل الحكم وفصل المؤسسات الدستورية والتشريعية والتنفيذية،، من سطوة الحزب الواحد اي كان،،وإرجاع سيادة البلد المنهوبة وان يتفقوا ايضا في شكل ونمط الاقتصاد وعلاقات الانتاج وغيرها مما تتناسب وتتوافق وظروف بلدنا ،، وهذا مربط الفرس،، فجربنا من قبل رأسمالية الدولة والرأسمالية الطفيلة لحد ما أوصلنا المؤتمر الوطني الي ما يسمي بالاقتصاد الحر الذي أغرق السودان وما يزال في ما نشهده الآن من كوارث وأزمات وما زالوا يدافعون عنه ،، فإذا لم نحدد مستقبل البلد الاقتصادي واي شكل من الاقتصاد يحكمنا فسوف نغير فقط الاشخاص بآخرون ونقع في نفس ما وقع به هؤلاء القوم.
– مطالبون ايضا وبشجاعة في هذه المؤتمرات المطالبة بارجاع كل مشاريع، ومؤسسات الدولة المخصخصة،،وحصرها وتأميم ومصادرة كل اشكال الطفيلية ممثلة في الشركات والمؤسسات والبنوك التي بنيت وقامت على اموال الشعب وما نهب منها عن طريق المحسوبية والقرار الاقتصادي الذي يصب في مصلحة من هم منتمين للمؤتمر الوطني، وارجاع كل أراضي الدولة التي نهبت بغير وجه حق وحصرها وتحديدها ،،، الخ
– وعلى الأحزاب ان تنظم صفوفها من غير استقطاب ولا خداع فقط تنظيم برامجها وأفكارها بوضوح دون غش او دسائس او مؤامرات او مكابرة او خداع باسم دين او قبلية او جهوية،، فقط بنظرة شاملة للوطن،،
– ان الفقر والجهل السياسي (الانتهازيون والوصوليون، واصحاب المصالح الآنية الخ) مرتعين خصبين لكل حزب يملك المال والسطوة دون ان يملك الفكر والبرنامج الوطني (السياسي والاقتصادي والاجتماعي) الذي من شأنه أن يقف عليه عامة الناس دون غموض او لبس ليحددوا موقفهم الداعم الي هذا الحزب او الي ذاك ومحاسبت الحزب الذي يخرج عن ما قدمه من برامج وأفكار،، لنعيش في وطن جدير بالكل.
– الحوار مع حزب الامة والاتحادي الاصل لماذا،،؟ الحوار مع من؟ مع من يملك كل شيء!! الدولة ومؤسساتها، الاقتصاد والاموال والبنوك،، والوظائف الاستراتيجية،، والاعلام والأمن والقوات النظامية وغير النظامية،، والمؤسسات الدستورية والتنفيذية الخ الخ اذا ماذا تبقي؟ هل المشكلة كلها تقسيم الوزارات صوريا ومن ثم المراوغة والكذب والالتفاف حول القضايا دون حلها بل تأزيمها والخروج منها بانتصار واهم؟ كما فعلوه من قبل مع الحركة الشعبية،، ومع سليمان أركو مناوي، ومن قبلهما مبارك الفاضل وحزبه،، ومع مالك عقار وكل من مرة على السلطة التنفيذية كديكور فقط.. هل يستطيع حزب الامه او الاتحادي ان يمليان شروطهما وباختصار باعادة الوطن للسودانيين ونتزاعه من هؤلاء وبالحوار ومعهم فقط؟ يستحيل،،،،
– فقط مواجهون بتنظيم انفسنا،، ونحن من حسن الطالع ليس كالبلاد من حولنا (أتاها الرّبيع الطّلق يختال ضاحكا )ً اتاهم الربيع بحركات بدأت عفوية عبر وسائل مختلفة من دون قيادة واضحة، مما تسبب في كثير من الاحاين،، فك خط سيرها،، اما نحن فنملك القيادات واحزابنا اغلبها صارعت هذا النظام وانتزعت منه الكثير، وانتظمت مجتمعه في هذا الشكل او ذاك بجانب قطاع واسع من المفكرين والمثقفين الذين يملؤن ويسودون الصحف الورقية والاسفيرية بحسن الكلام الذي يقدح في ازالت هذا الظلم،، وبعدها الاخت العزيزة شوفيهم تاني كان يعرضوا ولا يتنقزوا..

الاخت اسماء الجنيد الخبر الشين في الغربة نحن كل يوم بنسمع فيه يوم فصلو الجنوب يوم اعدموا 28 ضابط من خيرت شباب ورجال البلد يسرقوا وينهبوا في خيرات البلد قتلوا معظم افراد القوات المسلحة وتزوجوا نساءهم من بعدهم كل شهداء السودان راحو فطيس علي حسب قول كبيرهم الذى علمهم السحر شيخ حسن الدابي ان شاء الله بالتراب التكيل خشمو بركة حرمة هذه الايام الفضيلة والاخ الرئيس يعرض ولا علي بالوا ولاحياة لمن تنادى الشعب السودان الذى تميزى الغني من الفقير فيه اليوم العزيز فيه صار يشحد زى ماقال واحد من الجماعة انقلع الوتد واتوتد المقلوع وجاعت بيوت الشبع وشبعت بيوت الجوع تتخلي انو في كم اسرة اليوم في السودان لم تستطيع ان تضحي من ضيق الحالة كم طفل متوقعين خروف الاضحية ولم ياتي اليهم والسبب حثالة البشر الذين استولوا علي السلطة ليلا الله لا يوفقهم حياتنا كلها صارت اخبار شينه في الغربه لكن هل سوف يظل الخبر الشين في الغربه هكذا علي طول لابد من نسمع الخبر السمح في الغربه يا اخت اسماء لكن متي الم يحين الوقت بعد

ما على الا اشكرك و ادفرك شويه ليقدام