سبحان الله مزمل ابو القاسم يسئ لأبطال الجبهة الثوريه!

أحد الأرزقيه فى زمن (الغفله) وطمس الحقائق وفى زمن اصبح فيه كل من لا يساوى (بصله) متعفنه يتبوأ مكان أكبر من حجمه ويوضع فى مكان ليس مكانه، فنحن فى زمن (الأنقاذ) التافه القبيح النتن، الذى صنع (صحفيا) يكتب فى كرة القدم دون علاقه له بها من قريب أو بعيد حيث لم يمارسها فى يوم من الأيام داخل الملعب ولم يتابعها على نحو جيد من خارجه حتى يصبح مؤهلا للكتابه فيها، يظن أن (العكننه) والمماحكات والاساءات الواضحه أو المدسوسه بين عباراته تعنى كتابة صحفى مجود وحاذق فى مجال كرة القدم.
الشاهد فى الأمر أن ذلك الصحفى (فكر .. وفكر) ثم اعاد الكره مرة أخرى و(فكر .. وفكر) ثم نظر ثم قدر .. ثم قرر أن يجنى من وراء الكتابه فى ذلك المجال المليارات بكل سهولة ويسر بعد أن علم انه أفضل واسرع مجال لتحقيق ذلك الهدف بمنافقة الأداريين اصحاب الأموال الطائله والتمسح فيهم .. وفى حقيقة الأمر ليس لذلك الأرزقى علاقة بذلك المجال ولا (بالصحافه) على نحو مطلق، ومن أهم مواصفات الصحفى أن يكون متمتعا (بثقافه) العامه والأطلاع الواسع، وفى مرة وجدته يكتب مستهزئا وساخرا على احد زملائه فى المهنه من انصار لون آخر، بأنه يخطئ كثيرا فى اللغة والنحو، وذلك صحيح لكن فى حقيقة الأمر لا يوجد اختلاف يذكر بينه وبين ذلك الصحفى الذى سخر منه الا عند الفاقد التربوى وانصاف المثقفين، ولقد استخرجت لمن ظن أنه (سيبويه) زمانه أكثر من 30 خطأ فى مقال واحد من بينها خطأ كبير وفادح لا يغتفر لمن يمتهن مهنة الصحافه حيث كتب العبارة (لم يات) هكذا (لم يأتى)، رغم ذلك يدعى البعض دون معرفه أنه من افضل الصحفيين الرياضيين فى السودان يقصدون فى مجال (كرة القدم)، وفى مرة كتب أن (عصبه) لاعب المورده السابق لاعب (حريف) (وعصبه) كان معروف بالعنف و(بتبويظ) الكره قبل أن تعرف كرة القدم الحديثه مهام لاعب (الأرتكاز) .. اضافة الى ذلك فقد رصدنا له العديد من التناقضات والمعلومات الخاطئه والفاضحه التى تؤكد أقتحامه لمجال كرة القدم وعدم علاقته بها!
وذلك كله هين ويمكن علاجه بأن يستعين الصحفى اذا كان موهوبا بمصحح فى مجال اللغه والنحو، وبموثق أو لاعب سابق فى مجال كرة القدم يعرفه بتاريخ كرة القدم السودانيه وبالمبدعين فى مجالها.
يالسخرية القدر (الصحفى) مزمل ابو القاسم الذى تضامن مع رئيس الأمن والمخابرات فى رفع علم (السودان) بدلا عن تنكيسه يوم انفصال الجنوب، واضعا نفسه فى خندق واحد مع العنصرى الأنفصالى (الطيب مصطفى)، يكتب عن ثوار الجبهة الثوريه الذين يسعون لتحريره من (الرق) و(العبودبه)، كلاما مستفزا، يمدح فيه القاتل المجرم (أحمد هارون) المطلوب جنبا الى جنب (عمر البشير) للعداله الدوليه، بدلا من أن يكتب عن فضيحة فشل دورة (سيكافا) التى قاطعها شرفاء وأحرار (كادوقلى) وكانت الكاميرات تتحاشى اظهار الملعب خاويا على الرغم من كثرة مسوؤلى الأتحاد والوفد الرسمى الذى جاء من (الخرطوم) اضافة الى القوات النظاميه، وعدد من الجنس اللطيف ومعلوم عندنا فى السودان أن النساء ليس لديهن أهتماما كبيرا بمتابعة مباريات كرة القدم من داخل الملعب لاسباب كثيره، هذا يحدث فى الخرطوم (العاصمه) دعك من القرى والأرياف والأقاليم، مما يدل على أن اقزام النظام (أحمد هارون) وغيره قاموا بتوزيع بعض (المحفزات) للمساكين والمحتاجين كما ظل يفعل النظام فى الأنتخابات والأستفتاءات رغم ذلك كله فأن عدد الحضور داخل الملعب لم يتجاوز الخمسمائة مشاهد.
أن عبارات الأرزقى (مزمل ابو القاسم) جعلتنى أتراجع عن وجهة نظرى، فقد كنت من الداعين بعد سقوط النظام أن يحاكم رموزه وكبار قادته على نهج القائد الأفريقى الكبير (منديلا) وفق مفهوم (العداله الأنتقاليه) ثم يقال للأرزقيه والمنتفعين مثل ألصحاف (مزمل ابوالقاسم) اذهبوا فأنتم الطلقاء، بعد المصارحه والأعتراف بما ارتكبوه من جرم فى حق الوطن، لكن اتضح لى أن هؤلاء يجب ان يحاكموا تماما مثل قادتهم لأنهم السبب فى طغيان القاده واستبدادهم .. والكتاب الشرفاء مع مثل هذا النظام تكون لهم مواقف تسجل بمداد من ذهب وتبقى فى سجلات التاريخ.
ومن عجب قرأت فى احد مواقع التواصل الأجتماعى للبعض يكتب عن ذلك (الأرزقى) بأنه قد عمل صحفيا فى دولة الأمارات وكان ناجحا، والحقيقه كان فاشلا والصحيفه التى عمل فيها فشلت للدرجة التى لم تسدد مرتبات للصحفيين لعدة شهور، وكانت توزع بالمجان فلا يلتقطها أحد من امام باب منزله، اضافة الى ذلك فأن اسلوب (ولدنا) و(سيدى بيه .. ابى بيه) لا ينفع فى بلد انتهج العلم ودخل فى عالم الأحتراف، والمطلوب من الصحفى فى ذلك البلد لكى يحترم ويستمر فى عمله، أن ينقل الأخبار والمعلومات الصحيحه والصادقه وأن يحلل المباريات على نحو علمى لا أن يهاجم الحكام وينافق الأداريين، أو يضغط عليهم دون معرفه للأبقاء على لاعبين مثل الحضرى وهيثم مصطفى والعجب بعد أن بلغوا ارزل العمر، وهذا ما لا يستطيعه المدعو (مزمل ابو القاسم).
نصيجة أخيره ايها الأرزقى (خليك) مع أكل عيشك وأترك الرجال يعملون لكى تتحرر من العبوديه والاسترقاق والأحتلال (الكيزانى) ولكى تأكل من عرق جبينك لا من (فتات) ما يجود لك به جمال الوالى.
تاج السر حسين – [email][email protected][/email]
صدقت والله بس للاسف لايستحق هذا القزم سطر من كلماتك فهو ادنى من ان تتحدث عنه استاذى تاج السر
فهذ ارزقى فاسد وهو وسيده الوالى اسباب انهيار نادى المريخ ويظنون ان تقدم الكورة بتنسيق وتجميل الاندية ودهنها بالالوان الزاهية ماذا حقق المريخ في ظل وجود الوالى والارزقى الفاشل مزمل لم يحقق شي من فشل الى فشل الحضرى ووارقو خير دليل على الفشل وتبديد اموال المريخ وهذا زمانك يامهازل فامرحي
وماذا كنت سوف تقول لو شاهدته في ما يسمى (تكريم) لسيّده جمال الوالي في أكثر من مناسبة؟
والله إنّه أسوأ المتسولين والمنبطحين على الإطلاق.
تفخيم وتعظيم لولي نعمته ( الوالي) لم يجده العظيمان حقّـأ / عبدالله الطيب و الطيّب صالح
كلام يجعلك تتقيّأ من من عفن النفاق والسقوط دون حياء وبعين (قويّة)
معليش كلّها أيّام ويدخل كلّ في جحره رعبا واختباء منتظرا يوم الشؤم لهم والفرح للوطن
29 يوم الانقاذ من الانقاذ-التجمع ساحة الخليفة
انشر تؤجر باذن الله
عفارم عليك استاذ تاج السر لقد وفيت وأضيف ان هذا المزمل مجرد مشجع مريخي ظل يتمسح ويتملق كل قادة النادي الكبير ويسافر معهم ومرة ناله ما نال أعضاء بعثة المريخ للسعودية حين تبرع الامير فيصل بن فهد رحمه الله بمبلغ عشرة الف ريال لكل فرد وكانت تلك بدايته بالمشاركة في صحيفة رياضية ثم انشاء صحيفة رياضية خاصة وبعدها صحيفة سياسية بعد ان وقف علي الدوام وهاجم كل من يتعرض لجمال الوالي والثمن مدفوع مقدما طبعا
والله يا تاج السر ختيت هذا المأفون في حجمو الحقيقي, هو عشان تصارع مع المنافق الاخر المدعو الهندي علي صحيفة الاهرام لذا اراد ان يتملق النظام الساقط بإذن الله لكن ليه ىوم
انت يا خبير اللغة سيبويه زمانه (ارذل العمر) ولبس ارزل العمر .. مزمل كتاب بتشديد التاء اجمع على ذلك الكثيرون اعط الرجل حقه .. اما كتابته في السياسه اتفق معاك شلاقة
تحياتي استاذ تاج السر لا فوض فوك والله انا من اشد المعجبين بكتاباتك الجريئه التي تحكي الواقع السوداني بكل ما فيه من غوغائيه جعلت من تجار الدين حاكمين لهذا البلد العظيم ربع قرن من الزمن لاتستغرب اخي التاج من كون هذا السفيه علما من اعلام الصحافه الرياضيه في السودان فقد انحطت الانقاذ بالسودان الى اسفل سافلين و جعلت من امثاله اعلاما لك الله يابلادي
اولا يا اخ تاج السر يبدو ان البقر قد تشابه عليك . فهذا الذي تكتب عنه ليس الهندي عز الدين فعبارة (الارزقي ) هذه تنطبق عليه . وهو ليس رمضان احمد السيد الذي يخطيء في كل سطر يسطره .مزمل ابوالقاسم صحفي مجتهد ومخلص لعمله عرك الحياه بدأ من الصفر . وهو يحمل درجة الماجستير في الاعلام ، وهو فوق كل ذلك لم ينتمي يوما للمؤتمر الوطني . ولم اقرأ له مقالا يؤيد فيه المؤتمر الوطني ابدا . وانا من المداومين علي قراءة عموده اليومي منذ انشأ الصدي . ومزمل يااخي له جمهوره الذي يشتري الصدي كي يقرأ عمود مزمل فقط ، واذا كان ماتقوله عن الأخطاء والارتزاق والتمسح في الاداريين صحيح لعرفنا ذلك من خلال سطوره . ولكن لم نلحظ ذلك يوما.. فلا ادري عن اي ارتزاق وعن اي تملق تكتب ؟ اما ماسطره في موضوع سيكافا وهارون والنجاح الكبير . فذلك ماكتب عنه علم الدين هاشم باسهاب وكتب عنه عبدالمجيد عبد الرازق وأطنب واشاد بالوالي هارون ، فلماذا لم تذكر هؤلاء ؟ يااخي لم تكن موفقا في مقالك هذا ، فأرجو منك الاعتزار للأستاذ مزمل ابوالقاسم .
انا اشتم رائحة هلالي في مقالك هذا .
المشكله يا استاذ تاج السر ليست في مزمل وحده ولكن المشكله في بعض العقول الضعيفه التي تصدق كلام مثل كلام هذا الرجل!!
والله كنت اشجع المريخ من حنايا قلبي ولكني تركته لهذا الرجل الذي دمر الكره ودمر الاخلاق واصبح يجاهر بان الكره اصبحت اكل عيش!!(يعني تدفع لي بلعب ولو مادفعتا لي مابلعب)
في بلد كثر فيه الفقر والاصلح ان توزع هذه الاموال علي الفقراء والمساكين والمستضعفين ودار الايتام و……..و……..و…….الخ
الاخ تاج السر ينصح (مزمل ) قائلاِ ( ايها الأرزقى (خليك) مع أكل عيشك )
طيب .. ما هنا المشكله ، ما ياها دي (المعايش) زاااااته .
مزمل ، شاف صديقه اللدود الامنجي (الهندي) فووووووق ، يرفل في نعيم (الجهاز) بعد ان ملّكه عمك (عطا) مطبعه
و صحيفه وإعلانات و (ربطات عنق) و اصبح بقدره قادر (محلل سياسي) بتلفزيون جهاز الأمن ، فقال ليه ما يعمل زي صحبو ،
دي كل القصه .
ضربة معلم لكيشة متملق.
صدقت… فهذا (المزمل ابو القاسم) دائماً يمارس لعقه وآذنه علي الباب منتظراً طارق قادم جديد.. أبطال الجبهة الثوريه هناك في ساحات الوغي.. لصناعة وطن معافي- لامكان فيه للخراصون، تبت يداك بما كتبت نفاقاً ايها الدعي الزنيم.
مره ماسح الجوخ والمتمسح في ولي نعمته الوالي .. كتب ان الفرق بين مدريد ولندن ساعتان .. والمعروف ان المدينتين تقعان في خط غرينتش
هل هناك جهل اكثر من هذا
هذا زمانك يامهازل فامرحي فاشباه الرجال يكتبون عن الرجال انه زمن الانقاذ المتعفن الذي يرفع امثال اباجهل ويضع اقواما امثال تاج السر ورفاقه
ستجد بعض الهتيفه الذين يدافعون عن هذا المتمسح لا لشئ غير انه يطعمهم الغثاء الذي يتغذون عليه وانه يطعن في منافسهم ضاربين بالوطن عرض الحائط
انه زمن الانقاذ المتعفن الذي لانسمع ولانقرأ فيه الا للارزقيه والهتيفه
لم استفد شيئا ، مقال تنقصه التفاصيل عن نوعية الاساءة لثوار الجبهة الثورية او مدح المجرم القاتل الارهابي احمد هارون ، والباقي اقرب للنميمة والغيره مع الاحترام
ومين هم الابطال ديل؟؟ مش نفس المرتزقة اللى قتلوا ونهبوا المواطنين فى الغرب؟؟ ديل تسميهم جبهة الثيران والله لا خير فيكم ككتاب ولا فى السلطة ولا فى حملة السلاح, والضحية مين بيناتكم, المواطن الغلبان واللى جارى وراء لقمة العيش, انت بتغنى للمجرمين والتانين بطبلوا للمجرمين الاخرين , وايه الفرق؟؟
هذا المقال يفتقر للموضوعية وهو اقرب ما يكون للشتيمة والتشفي ، فى انسان ناجح فى مجاله نعم يكتب بتعصب لفريقه ، لكن هذا لا يقدح فى إمكانياته الصحفية فهو مؤهل اكاديميا وله إطلاع واسع فى المجال الرياضي وقوانين الفيفا.
عفواً الأخ تاج السر حسين فقد اتعبت نفسك وانت تكتب عن (حكامة) وليس صحفي لأنه فشل حتي في الكتابة
في مجال كرة القدم وأكثر من السباب والالفظ النابية وتهريج المدرجات حتي تم تحذيره ومنعه من الكتابة
وظن هذا الفاقد التربوي ان الشتيمة ممكن تجعل من صحفياً (ولا ننسي انه ضرة الهندي عز الدين)
الاخ تاج السر / لك مني وداً واحترام / وبعد
أربعه وعشرون عاماً هي المسافه بيني وبين المدعو مزمل
أبو القاسم !!! فقد أتي هذا في زمن الجاهلية الثانية ونراه
يبيع الكلام في سوق ( عكاز ) بالله ماذا تتوقع غير ( الهجاء )
ومدح السلطان !!! . أني أتسأل لماذا إساءة ( الرموز الوطنيه والأبطال )
أصبحت مباحاً أهذا عن قصد ام نتاج جهل مدقع !!!
مزمل ابو القاسم هو مثال حي لسخفي الانقاذ فبسببة ظللنا نقبع في القاع لسنين طويلة
فهو لم يمارس كرة القدم في حياتة قط كل مايفعلة في كتاباتة هو التطبيل للوالي واصحاب الجيوب المنتفخة فاخيرا ولج السياسة عندما راي الرزيقي واسحق احمد فضل اللة ومبارك البلال يقرقون في الدولار الاخضر
اين تفاصيل العنوان الكبير للمقال؟ ارحمونا
القراء الكرام المحترمين جميعا
ما كنت أود الرد والتعليق بأكثر مما كتبت عن هذا (الأرزقى).
وليس هذا مجال الأهتمام كثيرا والتأكيد على عدم معرفته بمجال كرة القدم وتناقضاته التى تمتلأ بها مواقع التواصل الأجتماعى لمن أن أراد أن يبحث ويعرف حقيقته دون أن يضع عصابه سوداء فى عينيه.
فالمهم هنا الجانب السياسى الذى اقحم نفسه فيه، وظل يكتب عنه منافقا للنظام فى عموده (الكروى) وقد لاحظت له يدعى كذبا بأنه ينتمى للحزب الأتحادى الديمقراطى، فى وقت يمارئ فيه النظام الفاسد ورئيسه البشير وينافقه فى أكثر من مناسبه وهو رئيس فصل وطنه وقسمه واباد فيه حوالى 2 مليون ونصف فى الجنوب وفى دارفور وفى جهات أخرى.
وذكرت فى هذا المقال انه كتب فى عمود له (اكرر) كتب داعما ومؤيدا ومساندا رئيس جهاز الأمن والمخابرات فى دعوته لرفع الأعلام السودانيه على اسطح المنازل والمبانى يوم انفصال الجنوب الذى اعتبره يوم حزن وحداد للسودانيين الشرفاء المخلصين لوطنهم.
وختاما اقولها واضحه أن اى سودانى يوالى هذا النظام القاتل المجرم ويدافع عنه بعد كلما فعله بالوطن، مشكوك فى رجولته ونخوته ووطنيته ولا يعدو أكثر من ارزقى ومصلحجى لا يختلف من المرتزقه والعملاء الذين تهمهم مصالحهم الشخصيه.
يا ريت يا تاج السر نزلت المقال الذي كتبة ذلك الارزقي اشرت الي النقاط التي ناولها ذلك المقال
هنالك اخطاء غير مقصودة في اللغة العربية و حتي انت و في مقالك اليوم ارتكبت بعض الاخطاء اللغوية فالانسان غير منزه و قد تقود سرعة اخراج عمل صحفي معين الي الوقوع في الاخطاء الاملائية و النحوية يا استاذنا مع تقديري…
مقال غير مرتب …ناقص التفاصيل…متناقض ….ياخ تاج السر من اين لك الحق كي تحكم علي رجولة ونخوة من وقف مع نظام الكيزان(مع العلم اني اكره الحكومة وانا من المغتربين المكرهين علي فراق السودان الحبيب),,,من وجهة نظرك الجبهة الثورية هي الوطن لا والف لا….هل القتل وتشريد المواطنين هي الوسيلة لاسقاط الحكم؟..
مزمل ابوالقاسم صحفي ناجح شيئت ام ابيت..وحكاية رفع العلم السوداني دي احسن حاجة كتبها مزمل طيلة حياته المهنية …
سؤال ماهي الاساءات التي وجهها مزمل للجبهة الثورية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟