القبض على مرتكب مجزرة الشعبية في الكاملين

الخرطوم – ألقت الشرطة القبض على المتهم بقتل والدته وإصابة شقيقته وخالته بضربات سددها لهن بواسطة ساطور أثناء نومهن في الساعات الأولى من صباح أمس الأول السبت في حي الشعبية ببحري, وتمكنت الشرطة من توقيف المتهم في منطقة الكاملين بولاية الجزيرة، التي هرب إليها فور ارتكابه الجريمة، وكشف مصدر قريب من التحقيقات أن المتهم سافر إلى صديقه في الكاملين وأخبره بأنه تعرض لحادث مروري ولكنه وبعد اتصاله بأهل المتهم عرف بالجريمة وأخبرهم لتتحرك مأمورية أحضرت المتهم ليواجه تهمة تسبيب الأذى الجسيم والقتل العمد، وكشفت أسرة المتهم أنه يعاني من أمراض واضطرابات نفسية وكان يتلقى العلاج بمستشفى التجاني الماحي حيث هرب منها ولم يكمل علاجه، وأضاف الجيران بأنهم كانوا يشاهدون المتهم قبل عدة أيام من الحادثة يحمل ساطورا ويتجول في الحي ولكنهم استيقظوا مفزوعين وهم يسمعون سارينات الشرطة تشق شوارع الحي ليفاجأوا بالجريمة البشعة.

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. طيب شايفنوا شايل ساطور وحايم كم يوم لماذا لم تبلغوا عنه او تقبضوه والله شى غريب كمان الواحد يقول بكل سهوله شايفنوا حايم بساطور عجيب .

  2. طيب شايفنوا شايل ساطور وحايم كم يوم لماذا لم تبلغوا عنه او تقبضوه والله شى غريب كمان الواحد يقول بكل سهوله شايفنوا حايم بساطور عجيب .

  3. يا معيط لو كان ضربت بفأسك دا الرقاص أو أي واحد من جماعته الصعاليك، كان دخلت التاريخ بأوسع أبوابه وكان أرسلناك للعلاج في سويسرا والمكوث فيه مدى الحياة مع تذكرة ذهاب وعودة بالدرجة الأولى كل ثلاثة أشهر .

  4. هى دي مشكلة المرضى النفسيين
    المستشفيات النفسيه لا تتمم علاجهم
    وترميهم في قارعة الطريق
    والأسرة هى لها الدور الأول
    في علاجه ومنعه من الوقوع في الخطر
    وقد تكون الأسرة السبب الأول
    والرئيسي
    في وصول ابنهم إلى هذه الحالة النفسيه
    له…..
    وإحتمال كبير أنه كان يعاني الإضهاد من معاملة الأم له والأب
    وقرينه أمره بقتلهم
    والنيل منهم.
    وإما ان يكون محششا يتعاطى مخدرات

    ووقف عن التعاطي بفضل المستشفى النفسى
    وما بقيت غير الترسبات للتعاطي للمخدرات
    فقام بفعل جريمته غير مدرك أنه يفعل جريمة في حق أسرته
    واناشد السر السوداني برغم الضائقة الإقتصاديه في البلاد
    أن يعاملوا أبنائهم بأسلوب لين ووسط في التربية
    وأن لا يسمع منهم كلمة انت ولد فاشل وانت ولد صعلوك
    وانت وأنت
    فهذه العبارات تغير مسار الأبناء لانحرافات نفسية
    ولا يحمد عقباها……..
    حيث يترك الإبن البيت هروبا من الكلام الكثير والحوار الجاف
    وعدم إحتواء الأسرة مشكلتها وإيجاد حل ودي بينهم لها
    لعلاقات ازماته التى يمر بها عبر مراحل عمره
    ومشكلتنا نحنا السودانيين ماعندنا أسلوب سليم في التربية للأبناء
    الم تدعي على ولدها وتلعنه
    والب كذلك !!!!!!!!!!!!
    ويا دلعوا أبنائهم دلع عجيب يجعلهم يندمون أنهم دلعوا أبنائهم يوما من الأيام
    ويطلع الولد فاشلا في كل مراحل عمره وحتى في حياته الزوجيه مع شريكة حياته
    ولا يستطيع إتخاذ أي قرار مع زوجته دون الرجوع إلى أبوهو او امه في امور خاصه تخص هو وزوجته. وكذلك البنت لا تستطيع ان تتحمل مسؤولية البيت والحياة الزوجيه واقل حدث في حياتها الزوجيه تحكيها لوالدها او امها
    وهذا هو خطا التربية السودانية للأبناء
    ما عندهم وسط في التربية نهائي….
    الله المستعان …..

  5. الحمدللة ما كان حايم يسلاح او قنا بل يدوية كان فجر ناس الحى كلهم وكيد حا تظهر فى الايام القا دمة

  6. ؟كيف مريض عقلى اى انه غير مدرك وعقله ملخبط يقتل ويهرب الى ولاية اخرى ؟وكيف سافر وهو مختل وكيف وصل وهو مختل ؟ وكيف عرف صديقه وبيت صديقه ؟ نترحم على ارواح المرحومات

  7. يا معيط لو كان ضربت بفأسك دا الرقاص أو أي واحد من جماعته الصعاليك، كان دخلت التاريخ بأوسع أبوابه وكان أرسلناك للعلاج في سويسرا والمكوث فيه مدى الحياة مع تذكرة ذهاب وعودة بالدرجة الأولى كل ثلاثة أشهر .

  8. هى دي مشكلة المرضى النفسيين
    المستشفيات النفسيه لا تتمم علاجهم
    وترميهم في قارعة الطريق
    والأسرة هى لها الدور الأول
    في علاجه ومنعه من الوقوع في الخطر
    وقد تكون الأسرة السبب الأول
    والرئيسي
    في وصول ابنهم إلى هذه الحالة النفسيه
    له…..
    وإحتمال كبير أنه كان يعاني الإضهاد من معاملة الأم له والأب
    وقرينه أمره بقتلهم
    والنيل منهم.
    وإما ان يكون محششا يتعاطى مخدرات

    ووقف عن التعاطي بفضل المستشفى النفسى
    وما بقيت غير الترسبات للتعاطي للمخدرات
    فقام بفعل جريمته غير مدرك أنه يفعل جريمة في حق أسرته
    واناشد السر السوداني برغم الضائقة الإقتصاديه في البلاد
    أن يعاملوا أبنائهم بأسلوب لين ووسط في التربية
    وأن لا يسمع منهم كلمة انت ولد فاشل وانت ولد صعلوك
    وانت وأنت
    فهذه العبارات تغير مسار الأبناء لانحرافات نفسية
    ولا يحمد عقباها……..
    حيث يترك الإبن البيت هروبا من الكلام الكثير والحوار الجاف
    وعدم إحتواء الأسرة مشكلتها وإيجاد حل ودي بينهم لها
    لعلاقات ازماته التى يمر بها عبر مراحل عمره
    ومشكلتنا نحنا السودانيين ماعندنا أسلوب سليم في التربية للأبناء
    الم تدعي على ولدها وتلعنه
    والب كذلك !!!!!!!!!!!!
    ويا دلعوا أبنائهم دلع عجيب يجعلهم يندمون أنهم دلعوا أبنائهم يوما من الأيام
    ويطلع الولد فاشلا في كل مراحل عمره وحتى في حياته الزوجيه مع شريكة حياته
    ولا يستطيع إتخاذ أي قرار مع زوجته دون الرجوع إلى أبوهو او امه في امور خاصه تخص هو وزوجته. وكذلك البنت لا تستطيع ان تتحمل مسؤولية البيت والحياة الزوجيه واقل حدث في حياتها الزوجيه تحكيها لوالدها او امها
    وهذا هو خطا التربية السودانية للأبناء
    ما عندهم وسط في التربية نهائي….
    الله المستعان …..

  9. الحمدللة ما كان حايم يسلاح او قنا بل يدوية كان فجر ناس الحى كلهم وكيد حا تظهر فى الايام القا دمة

  10. ؟كيف مريض عقلى اى انه غير مدرك وعقله ملخبط يقتل ويهرب الى ولاية اخرى ؟وكيف سافر وهو مختل وكيف وصل وهو مختل ؟ وكيف عرف صديقه وبيت صديقه ؟ نترحم على ارواح المرحومات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..