العدل والمساواة : إصرار المؤتمر الوطني علي قيام الإنتخابات يعني قطع الطريق للحوار الوطني و هذا يعني “النكبة” السودانية

قالت حركة العدل والمساواة إنها ترحب بإطلاق رئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ، وطالبت حزب المؤتمر الوطني بتأجيل الانتخابات التي أعلنت جداولها مؤخراً.
وكان رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى ثامبو أمبيكي أعلن أمس (الثلاثاء) موافقة الحكومة على إطلاق إبراهيم الشيخ المعتقل منذ يوليو الماضي.
وقال مستشار رئيس حركة العدل و المساواة للشئون الإعلامية محجوب حسين لـ(اليوم التالي) إن إصرار المؤتمر الوطني على قيام الانتخابات يعني ?قطع الطريق أمام الحوار الوطني،
وهذا معناه الوصول بالأزمة السودانية مرحلة النكبة?. وجددت الحركة مطالبتها بأن يفضي الحوار الوطني إلى تشكيل حكومة انتقالية تتولى التدابير الوطنية الجديدة وصيغة الحل الشامل
نعم اطلاق سراح المناضل الجسور ابراهيم الشيخ هو مؤشر ايجابي وانفراج جزئي لحالة الاحتقان العام بسبب اعتقاله غير المبرر وهو اعتقال سياسي بغيض
وعليه
فان الانتخابات مرهونه بمخرجات الحوار الوطني الذي سيكتسب جدية بانضمام الجبهة الثورية وحزب المؤتمر السوداني وفقا لاشتراطات الجدية باطلاق الحريات وكل مايجري هو في اطار النوايا الحسنة مما ضيق الخناق على الحزب الحاكم تماما واحكم الحصار عليه وقد تم تدويل حوار الوثبة واصبح الاتحاد الافريقي ومجلس الامن فضلا عن امريكا والاتحاد الاوربي في موقع الحدث ويعود الفضل في ذلك لاتفاق باريس الذي تمخض عنه اتفاق اديس ابابا لاحقا فلم يعد هنالك مساحة للمراوغة والدغمسة امام النظام الحاكم والتحية للامام الصادق المهدي فقد استطاع بجدارة توجيه الدفة الى الاتجاه الصحيح وايضا كان لصمود المناضل ابراهيم الشيخ دورا في تسليط الضؤ على الخناق المفروض على الحريات
وقد ادرك النظام الحاكم ان السفينة قد ابحرت فعلا و لا يمكن اعادتها الى الوراء وان الانتخابات لا يحدد قيامها الحزب الحاكم والذي سينكشف امره اذا قامت انتخابات حقيقية ونزيهة بان عضويته لا تتعدى بعض الولاة والمعتمدين والمجالس التشريعية والقليل من الانتهازيين والوصوليين وسيفاجأ الشعب السوداني ان الصوت الذي كان يصدره الطبل هو نابع من جسم اجوف لا يكتنز لحما ولا شحما كما يتوهم البعض
انها مشيئة الله ولكل اجل كتاب ولكل اول اخر وسبحان الله تعالى
لو الاعلام اتبني المسميات الفردية لتحالف الجبة الثوريه دي ثقراء كبيره يعني لمن يعرضك للمواطن علي الاساس دا معناه التحالف دا في مواضيع محدده وليس شمولي
نعم اطلاق سراح المناضل الجسور ابراهيم الشيخ هو مؤشر ايجابي وانفراج جزئي لحالة الاحتقان العام بسبب اعتقاله غير المبرر وهو اعتقال سياسي بغيض
وعليه
فان الانتخابات مرهونه بمخرجات الحوار الوطني الذي سيكتسب جدية بانضمام الجبهة الثورية وحزب المؤتمر السوداني وفقا لاشتراطات الجدية باطلاق الحريات وكل مايجري هو في اطار النوايا الحسنة مما ضيق الخناق على الحزب الحاكم تماما واحكم الحصار عليه وقد تم تدويل حوار الوثبة واصبح الاتحاد الافريقي ومجلس الامن فضلا عن امريكا والاتحاد الاوربي في موقع الحدث ويعود الفضل في ذلك لاتفاق باريس الذي تمخض عنه اتفاق اديس ابابا لاحقا فلم يعد هنالك مساحة للمراوغة والدغمسة امام النظام الحاكم والتحية للامام الصادق المهدي فقد استطاع بجدارة توجيه الدفة الى الاتجاه الصحيح وايضا كان لصمود المناضل ابراهيم الشيخ دورا في تسليط الضؤ على الخناق المفروض على الحريات
وقد ادرك النظام الحاكم ان السفينة قد ابحرت فعلا و لا يمكن اعادتها الى الوراء وان الانتخابات لا يحدد قيامها الحزب الحاكم والذي سينكشف امره اذا قامت انتخابات حقيقية ونزيهة بان عضويته لا تتعدى بعض الولاة والمعتمدين والمجالس التشريعية والقليل من الانتهازيين والوصوليين وسيفاجأ الشعب السوداني ان الصوت الذي كان يصدره الطبل هو نابع من جسم اجوف لا يكتنز لحما ولا شحما كما يتوهم البعض
انها مشيئة الله ولكل اجل كتاب ولكل اول اخر وسبحان الله تعالى
لو الاعلام اتبني المسميات الفردية لتحالف الجبة الثوريه دي ثقراء كبيره يعني لمن يعرضك للمواطن علي الاساس دا معناه التحالف دا في مواضيع محدده وليس شمولي