إعفاء حسب الله و.. أشياء أخرى مهمة..!!ا
إليكم ………………….. الطاهر ساتي
إعفاء حسب الله و.. أشياء أخرى مهمة..!!
** كلمة حادة وغير مناسبة وغير موفقة، هكذا تصف لجنة الشؤون الإجتماعية بالبرلمان تصريحات اللواء حسب الله عمر، الأمين العام السابق لمستشارية الأمن القومي، بعد أن إستدعته وسألته عن تلك التصريحات التي قال فيها نصا ( لوأجمعت الأحزاب على ذهاب الشريعة، فلتذهب )..نعم أصبح لقب (الأمين العام السابق ) هو الملازم للواء حسب الله عمر، لقد أقالوه بعد منتصف ليلة أول البارحة، بسبب تلك التصريحات أيضا.. البرلمان على لسان عباس الفادني، بعد الإستدعاء والتحقيق، يرى بأن كلمة( فلتذهب) حادة وغير مناسبة وغير موفقة، وكذلك مستشارية الأمن القومي رأت بأن اللواء حسب الله أخطأ، فأقالته عن منصب الأمين العام.. وهكذا تصبح كلمة ( فلتذهب) هي الكلمة التي أهوت بقائلها – حسب الله – من قمة المؤسسة الأمنية إلى الشارع ، ومرافعته لم تشفع له ولا تبريره ..!!
**على كل حال ذاك هو الحدث، لقد أخطأ حسب الله ثم دفع ثمن الخطأ خلال أسبوع فقط لاغير من تاريخ الخطأ..وإعفاء حسب الله ليس بالحدث المهم، ولكن ثمة أسئلة تتمدد على شاطئ الحدث ، منها : ما سر هذا الإنفعال البرلماني العميق والسريع ؟.. فالذي نعرفه أن هناك موبقات كثيرة حدثت في هذا الوطن الحبيب، وكلها مخالفة للشريعة، ومع ذلك لم ينفعل البرلمان ولم يغضب..على سبيل المثال، تقارير الفساد التي يعرضها المراجع العام كل عام لنواب البرلمان، هي بمثابة أفعال مخالفة للشريعة، ومع ذلك لم نسمع أونرى يوما بأن البرلمان إستدعى وزيرا أو وكيلا أومديرا وحقق معه – تحت سمع وبصر الرأي العام – حول تلك الأفعال الموثقة التي وثقتها تقارير المراجع العام، لماذا ؟.. أي لماذا لايراقب البرلمان أفعالهم الحادة وغير المناسبة وغير الموفقة، كما يراقب تصريحاتهم الحادة وغير المناسبة وغير الموفقة ؟.. وهل الأخطر في حياة العباد والبلاد، الأقوال غير المناسبة أم الأفعال غير المناسبة ؟.. وإن كانت الأقوال والأفعال سواسية في الخطر، فلماذا لايساوي البرلمان بين أصحابهما في المساءلة والتحقيق ثم الغضب و( الإعفاء )؟..هكذا أسئلتي، وما فساد المفسدين الذي يوثقه المراجع العام ثم يسلم ما تم توثيقه لنواب البرلمان إلا محض نموذج..والنماذج كثيرة، ولن إسترسل في سردها حتى لاتحتجب الزاوية ..!!
** المهم .. كما أعفت مستشارية الأمن القومي اللواء حسب الله عمر عن ذاك المنصب، نأمل أن تتم إعفاء مستشارية الأمن القومي ذاتها عن مهام الحوار مع القوى السياسية..للحكومة أجهزة ومؤسسات مناط بها مهام إدارة الملفات السياسية، ومنها ملف القوى المعارضة ومطالبها، وكذلك بالحزب الحاكم أمانة – ماااااهلة – اسمها الأمانة السياسية، ولذلك ليس من المنطق – ولا من المؤسسية – تعطيل كل تلك المؤسسات والأجهزة وتجريدها من صلاحياتها وسلطاتها، لصالح مستشارية أمنية ليست لقيادتها وكوادرها سابق خبرة في العمل السياسي..ولو كان حسب الله سياسيا لما صرح بتلك التصريحات الحادة وغير المناسبة وغير الموفقة، كما وصفها البرلمان، فالرجل تحدث باللغة التي يتقنها، وهي المسماة بلغة الجيش، وليست من الجدية أن يحاور الحزب الحاكم زعماء السياسة بمن يفكرون ويتكلمون بلغة الجيش.. نعم عدم الإستقرار السياسي من المهددات الأمنية التي تؤرق مضاجع تلك المستشارية الأمنية والأجهزة الأمنية الأخرى، وتحت غطاء هذا التبرير تحاور المستشارية القوى السياسية، ولكن هذا التبرير لايتكئ على جدار ( المؤسسية المرتجاة )..نعم البلاد بحاجة إلى إستقرار سياسي، وعدم الإستقرار السياسي من المهددات الأمنية، ولكن مهمة توفير الإستقرار الإساسي لاتقع على عاتق المستشارية والأجهزة الأمنية، بل تلك المهمة تقع على عواتق ( الأجهزة والمؤسسات السياسية) المفوضة – دستوريا على مستوى الدولة ولائحيا على مستوى الحزب – من قبل رئاستي الدولة والحزب.. وبالمناسبة، ما الذي يمنع بأن يكون هناك لقاء وحوار على مستوى رؤساء كل القوى السياسية حول ذات الأجندة الوطنية، كما حدث ويحدث بين الحزب الحاكم وحزب الأمة ؟.. يعني بالبلدي كدة : ليه تحاوروا حزب الأمة بالرئيس وباقي الأحزاب بالمستشارية الأمنية ؟.. وعليه، الإرادة السياسية هي مربط الفرس حين يكون الحديث عن الإستقرار السياسي والحوار الجاد مع القوى السياسية.. وإذ إكتسبت الحكومة تلك الإرادة فأن لجنة شعبية بطرف المدينة قادرة على رفع مطالب القوى السياسية للحكومة،وهي مطالب غير مخفية ولامجهولة.. أي، قبل محاورة القوى السياسية – بالمستشارية أو بغيرها – فالحكومة بحاجة إلى أن تحاور ذاتها حول كيفية توفير تلك ( الإرادة المفقودة ) ..!!
………….
نقلا عن السوداني
اتخيلو معاي لوكان نافع ولا الجاز ولااي واحد من المهمين قال كلام حسب الله دا هل كان البرلمان يقدر يجيبو ولا كان اتكلم اصلا بالكتير كان حيقول لو دا خيار السودانيين نسأل الله السلامه لا ظلب لاهلم جره برلمان ميت وصفيقه ديل بصفقو عشان رفع الاسعار راجين منهم شنو زي دييل فل يعلم البرلمان انو كانت حصلت الثوره ماف زول حيخليهم يحكمو الانتقاليه وماف زول حيخليهم قاعدين وانهم محسوبين للحزب الحاكم ولو سألتو اي مواطن ولو تابع للحزب الحاكم حيقوليكم الكلام دا احسنليهم يجهزو منفاهم زي مابتعمل الحكومه
برلمان " شكيناهم علي الله" و " المحاسبة الربانية" لماذا كما ذكرت يحاسب علي الاقوال التي لا تقتل نملة و يترك الافعال الفاسدة التي تمس حياة الناس بدون حساب و لا مساءلة؟ ايهما اهون: كلمة عابرة ام قتل النفس التي حرم الله؟ كلمة عابرة ام اغتصاب الحرائر؟ كلمة عابرة ام تدمير البلاد؟ كلمة عابرة ام اكل اموال الناس بالباطل؟
لقد ذهبت الشريعة فعلا لا قولا بكل سلوك السلطة و متنفذيها الهمجي حين اضاعوا الاخلاق و قتلوا النفس و نهبوا و سرقوا و باعوا الوطن فلماذا لم يحرك برلمان " الطاهر" ساكنا و لم يحاسب و لم يسائل؟؟؟ هل رئيس برلمان الاجماع السكوتي " طاهر" كاسمه؟!
" فلتذهب الشريعة" كلمات مضللات باعتبار ان هناك شريعة يمكن ان "تذهب" و لكن الواقع ان الشريعة ذهبت فعلا… و منذ وقت طويل!
استاذ ساتى/
الاعفاءات التى أصبحت موضة الانقاذ فى هذه الايام __ حركات كيزان ساكت__ يعنى عايزين
يعكسوا للشارع انهم متابعين وأى تصريح من مسئول هم على علم به __ وانو مافى حاجة فايتة
عليهم _ والدليل على كده الامثلة التى ذكرتهاوهى الاولى بالاهتمام __
العملية مافارقة بكرة تشوفوا حسب الله فى موقع أرفع __ وبرضو ماحيبطل تصريحات وحينتقل
من موقع لموقع __
منو من الكيزان أعفوه ومشى البيت ؟؟؟ من قامت الانقاذ حتى الآن بيدوروا ويلفوا من وزارة الى
البرلمان الى مستشاريات يخترعوها من أجل توظيف كوادرهم ___
اخى ساتى__
شنو أخبار ( فقة السترة )_؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فليذهب حسب الله عمر غير مأسوفاً عليه فما هو الا أداة في يد عمر البشير أراد أن يستخدمها لتكريس الحل الأمني مثلما استخدم مأجورين آخرين ك الهادي بشرى و سبدرات و محمد على المرضي و آخرين هؤلاء يذهبون بأقل خطاء يرتكبونه في حق أولياء نعمتهم أما إذا كان من الكيزان اهل الحظوه فانه سيبقى لو افسد ما افسد . نحن لا نريد مزيدا من الاجهزه و المفوضيات فهي كلها تتحول الى أعباء على خزينة الدوله و الصرف بغير حساب و هؤلاء الذين تعجلوا في اقالة حسب الله هم الذين يطمحون الآن في الحلول محله أو على الأقل وضع من هو أقرب الى دائرتهم في هذا المنصب المتوقع مزيد من الانتهازيه خلاله . و لو أرادت الانقاذ عمل حوار مع القوى السياسيه يا أخ طاهر فأن هذا لا يتم بمفوضيه أمنيه بل يتم من خلال لجان سياسيه و لكي تكون الانقاذ جاده في خلق جو من الحوار و عمل اجماع حول قضايا وتحديات الوطن لحلها عليها أن تترك المقاعد البرلمانيه التي ستخلو بذهاب الحركه الشعبيه أن تتركها للأحزاب السودانيه و ان لا ينزل الموتمر الوطني مرشحا و احدا في هذه المقاعد وذلك بتعيين ممثلي للأحزاب فيها حتى يكون البرلمان متوازناً ودمتم
لقد أسمعت لو ناديت حياً و لكن لا حياة لمن تنادي.
الأخ ساتي نتفق معك في كل ما قلت و لكن لعلك تعلم أن الجولة كلها الآن يديرها الامن في كافة المجالات و قد أنزوى السياسيون و ذو الاختصاصالذين لم يعد لهم دور أمام قبضة جهاز أو قل أجهزة الأمن المتمددة في كل شبر و زنقة في الجهاز الحكومي و بما أن الأمر لا يسند إلى أهله فإننا لم نعد نثق في أداء الدولة بركتها لأن رجال الأمنلا يفكرون بطريقة استراتيجية بل على اساسday by day policy
شكرا استاذ الطاهر عبرت عن الكثيرين منا في هذا العمود وعريبة في مصر القريبة تم حل جهاز مباحث امن الدولة واستعيض عنه بمكتب او إدارة في وزارة الداخلية وعندنا جهاز الامن يتمدد حتى يصل إلى مرحلة التحاور نيابة عن الحكومة في مسألة الديمقراطية . لا يهمنا ما قاله حسب الله عن دستور اسلامي او غير ذلك ولكن مفهوم الديمقراطية وفق كاتب مصري نتفق معه فيها 100% انها (اي الديمقراطية ) تعني المساواة في المواطنة.. بلا تمييز ديني أو عرقي أو طبقي.. وتعني سيادة حكم الدستور والقانون.. . وتعني حقوق الإنسان.. دون حصانة لمن يتجاوزها . عليه فليذهب حسب الله وليذهب البرلمان الذي اتي بالخج ولتذهب مستشارية امن النظام والذي هو بالطبع ليس امن الدولة .
يا حبيبنا ود ساتي
لا تتفاءل أكثر بكرة تسمع بتعيين حسب الله في مكان آخر . جزاءا ووفاء له .
والأيام بيننا .
نعم فلتذهب شريعة الكيزان الي مزبلة التاريخ … حتي اليوم يخدعوننا بشعارات الشريعه الاسلاميه و التي بتنا متيقنين ان لا وجود لها الا في اوهام الحاكمين و من سايرهم من السلفيين … بعد اليوم لن ننادي سوي بمدنية الدوله (عاـــــــــــــمانـــــــــــــية ) نريد ان لا نزل باسم الدين و ان لا تسرق اموالنا باسم الدين و يقولو لنا حاسبناهم داخل اروقة الحزب و اتبعنا فقه الستره … و عن اي فقه يتحدثون و علماء السلطان يرون هذا الالتفاف علي الدين و استخدامه في غير موضعه و يسكتون و تخرص السنتهم فلا ينطقون الا بما يريد السلطان … لن اعترف بعد اليوم بهيئة علماء السلطان (قصدي هيئة علماء السودان ) ولا شيخ الكيزان المدعو القرضاوي و لن اصدق كلمة مما يقولون فانهم لا ينطقون الا بما يرضي اسيادهم ….فقه الستره في المال العام و الله اول مره اعرف الكلام دا و الله …. يا ناس الجماعه ديل بسرقو فينا باسم الدين و البنعرفو انو المجتمع حقنا دا بطلقو عليهو صفة شعب متدين بس الانا طلعتو بيهو من السكات دا اننا لا متديين ولا حاجه .. معقوله الصمت و السكوت دا و نحن بسرقو فينا باسم الدين ؟؟؟؟؟؟ و بقتلو فينا باسم الدين ؟؟؟؟ و بنتهكو حقوقنا باسم الدين ؟؟؟؟؟ و بظلمو فينا باسم الدين ؟؟؟؟؟و بخدعو و بغشو فينا باسم الدين ؟؟؟؟؟ يا ناااااااااااااااس الدين هوي وين الدين ؟؟؟؟ الدين راح في الاسواق الدين راح في البنايات العاليه الدين راااااااااااااااح راااااااااااااااااح … انا بنااااااااااااادي بعلمانية الدوله اقلاها لو زول سرقنا ما بكوزن سرق باسم دينا و دينا بكون بعيد من السرقه دي و لا بحقق معاهو و نقول استخدمنا فقه الستره ما الدوله علمانيه و ماف طريقه نغش الناس بالحنك دا
دمت وطني
حوار شنو يالطاهر …..ما خلاص النحاس ضرب فى الخرطوم والأبيض ومدنى وسنار وكوستى وشارع مدنى الخرطوم ..ولما إدق النحاس الكلام إنتهى …قالو الشباب مفقود من الساحة …لكن هديرهم إتسمع وزحفهم بدأ وقريبا سوف نسمع الان فهمت حيث لات مندم
إذا كانت كلمة فلتذهب كلمة حادة زي ما فسرها حاخامات المؤتمر الوثنى فدعهم يفسرون (فلتذهب الإنقاذ وحاخاماتها ومؤصليها إل جهنم وبئس المصير)
هل نحن وآهمون حتي نصدق المستشارية الامنية ؟
المستشارية الامنية هي جسم غريب أطل فجأة كونها المستشار صلاح قوش بعد تحويله الي القصر الجمهوري من جهاز الامن بدرجة مستشار للريئس وقد وآفق عليها الريئس كترضية لقوش .
اللواء حسب الله من اخلص الاصدقاء لصلاح قوش وهو الذي رشحه ليكون امينا عاما
تم استئجار مبني لها غرب معرض الخرطوم الدولي حتي يتم الانتهاء من مبناها ذو الطوابق المتعدده جوار جهاز الامن
لها ميزانية مفتوحه وتضم ضباطا سابقين بالقوات المسلحه والامن والشرطه بمخصصات عالية وامكانيات لا توجد بجهاز الامن او الاستخبارات او الشرطة اذ منح كل ضابط عربة جديدة كامري موديل 2011 مع دفتر للوقود مفتوح مع توفير وجبة الافطار والغداء مجانا بداخل الاستشارية
تضم مجموعة من افراد جهاز الامن الذين كانوا يعملون بمكتب صلاح قوش وعددهم اكثر من ثلاثون فردا بالاستقبال والسكرتارية
كل هذا الجيش الجرار دون عمل وانما يسبح بالواحد صلاح قوش
معظمهم من قبيلة الشوايقه وهي عباره عن اقطاعيه يملكها صلاح قوش وفي داخلها سياراته الغالية الثمن اسكالدا اضافة الي المارسيدس والسيارات الصغيرة اقلها موديلا كورلا موديل 2011
المبني تم تصميمه وتعديله ليواكب تطلعات قوش وصديقه اللواء حسب الله وحتي حديقته لم تنجو اذ تم عمل قاعة بها كلفت ملايين من اموال الشعب السوداني
يقولون هذف الاستشاريه اشراف علي استراتيجية الدولة الامنية وعلي الاقتصاد وهي في رائي جهاز للترضيات الهدف منه ان تصب كل التقارير الامنية ليد صلاح قوش حتي يظل ممسكا بالملف الامني السوداني
استغرب عن الاحزاب التي وآفقت علي الحوار الذي ابتدعوه ليقوم بتلميعهم وتمكينهم ولكن الله سبحانه وتعالي قد جعل كيدهم في نحرهم اذ تمت احالة امينها العام للصالح العام
رغم انكاره وانبطاحه واذلاله وهوانه ولم يستطع صديقه الذي رشحه ان يحميه
وهل يعقل ان يكون هنالك حوارا بشروط مسبقه ؟
يا احزاب متي تفيقون اما زلتم تصدقون ؟
وبذات القدر الذي حاسبتم به اللواء حسب الله لماذا لا تحاسبون :
1- ريسكم الاشتر الذي ياما قال كلام خارم بارم .
2- وزير الدفاع الدلاهة صاحب العمارة المنهارة ..والذي في عهده حدثت احداث جسام ابسطها دخول قوات خليل الى ام درمان .
3- فتى الانقاذ المدلل الذي وصف السودانيين بالشحاتين
4 – الدباب الاعوج كرتة الذي وافق على ضرب السودانيين بالجماهيرية نظير تصريحاته الخرقاء .
5 – ابو العفين الذي يوميا يسمعنا من لسانه العفن الكثي والكثير …وصاحب مقولة لحس الكوع
6 – وزير مالية رهيد البردي (ماري انطوانيت السودان ) الذي اشارلنا باكل الكسرة .
7 – الدجال الاعور وودعطا اللذين في عهدهما يتم اغتصاب الحرائر وجلدهن جهارا نهارا .
8 – اي وزارة او مؤسسة اوجمعية او او او او رفضت المحاسبة اوثبت ادانتها بالاختلاس او اهدار المال العام .
9 – القبطي الكوز ابوفانوس ووصفه للشعب السوداني بالجبان .
نعم كبيييره .. فالتذهب شريعة الحاخامات والكهنه الى مزبلة التاريخ .. هى شريعة احتقار الناس وتكميم الافواه ونهب اموالهم بالباطل .. انها شريعة الابادة الجماعية والاغتصاب الكمى والنوعى .. انها شريعة العدالة فى تقسيم مرض السل بالتساوى على المواطنين .. شريعة تعطى الاجهزة الامنيه 70% من الميزانية .. والبقية للحكام .. من شاغلى المناصب السياسيه والحزبيه .. انكم لا تستطيعون خداعنا هى شريعتكم انتم .. وليست شريعة نبى الرحمة الذى كان ينام جائعا … فالتذهب شريعتكم التى جندتم لها الظلاميين لخداع الناس فى قناة طيبه الفضائيه ..
ياهو ده السودان يكرم فيه الحرامي والمختلس اموال الناس
الاسبوع الماضي تم تكريم وكيل وزاره الصحه والاختلاسات في عهد ه لا تحصي ولا تعد وملفات مفتوحه حتي الان ويتم تكريمه من قبل رئاسه الجمهوريه (حرام عليكم )
حسب الله وصف الاحزاب بالضعف والهوان
انا سعيد جدا لاعفاء حسب الله
المستشارية ماعندها مهام محددة لكنها مجاملة لصلاح قوش بعد ان تم عزله بسبب وضعه اجهزة تنصت في مكتب الرئيس دون ابلاغه … وثم شمار اخر وصل للرئيس ان قوش انشا امبراطورية امنية يحتمل ان لا تخضع للبشير مستقبلا …فعزل
نحن لا نعرف مشاكلنا حن ناس متخلفين جدا جدا
اولا الدين هو حق رب الاكوان العظيم
اما السرق قروشنا هو اذانا نحن عباد الله
حسب الله قال مافى شريعه ده رايه
انا شخصيا شريعه ذى بتاعة الانقاذ ما عايزه
وتحكم ابهات دقون المتخلفين ما عايزو
الشريعه لازم تكفل الحريات ولا تروح
معظمهم من قبيلة الشوايقه وهي عباره عن اقطاعيه يملكها صلاح قوش )>>>> نحن أبناء الشايقية نتبراء من هؤلاء الأنجاس الذين شوهو تاريخ قبيلة الملك جاويش ومهيرة بت عبود وباعوا نفسهم للشيطان بثمن بخس ولن ينفعهم صلاح غوش أو المسخ عوض الجاز يوم الحق !!!!!!!!!!!!
معليش ات قايل فرقة حسب الله اقصد لواء حسب الله ليه عمل كبيرة!!! لانو ماعارف ككل المنفوخين بوظائف لا يستحقونها!!!! لماذا لانو حسب الله فكره فرقة!!! نحميكم بلوزنه بروحنا نحميكم!!! ولم يدري انه كاد ان يلمس منساءة الانقاذ!!! الشريعة التي تتوكاء عليها امام الشعب !!! الذي بخيفها !! وليس الاحزاب الفردية ابان جيوبن ميه!!!!
دستوريا على مستوى الدولة ولائحيا على مستوى الحزب ….دستور منو دا يا الطاهر ساتي ؟؟؟ دستور ولوائح مفصله على مزاجهم أنا كمواطن سوداني هذا الدستور لا يعنيني في شي وهذا الحزب يجب حله وبالسلاح وإن شاء الله قريب …وبعدين مؤسسية شنو البعرفوها الصعاليك ديل؟؟؟ أنت نفسك ذكرتها البارحه في قصة المستثمر بتاع مزرعة السمك بعد ما القضاء انصفوا أمشي يا المتعافي جيب قرار من سخافة الجمهوريه ودونك أراضي جامعة الخرطوم أنتزعت بقرار من سخافة الجمهوريه لصالح صندوق ذل الطلاب….. بعدين تصريحات سخيف الجمهوريه لازم يحاكم عليها لانها بتقدح في منصب يفترض يكون دستوري لذلك سميتها سخافة الجمهوريه حتي احفظ مكانة المنصب والهيئه إلي أن يشغلها من هو فعلاً مؤهل …وإن شاء الله بالسلاح
يا أستاذ الطاهر
هذا الرجل أجرت معه صحيفة الرأي العام حوارات بعيد إحالته للمعاش من عمله كنائب لجهاز أمن الإنقاذ، ويومها قال في تلك الحوارات إنه يجوز قتل المعارضين للحكومة إن لم تنفع معهم وسائل الإقناع الأخرى بالانصياع لها، القاتل يُقتل ولو بعد حين، وهذا جزاء سنمار!
فخرالدين
يا برلمان عينك في النملة وتطعن في ضلها