التفاصيل المثيرة لـ(فكي) دجال يدير منزلا للدعارة

تتصاعد الأبخرة من (مبخر) يضعه أمامه بينما يضع على يمينه (دواية) بجوارها (لوح) وادوات أخرى يتقدمها (مصحف) وهو يرتدي جلبابا قصيرا اسفله (سروال) ويجلس أرضا بينما تقع خلفه بوابة ما وراءها عالم آخر.. مسكوت عنه..
تحضر النساء ويجلسن للشيخ (الفكي المزعوم) ويطلبن طلباتهن فيؤكد لهن بأنها ستقضى ليختبر (الفكي) ضحاياه من الفتيات فإن استجبن كن من المقربات وإن لم يستجبن ذهبت كل واحدة منهن الى حال سبيلها..
في الغالب معظم الفتيات يتمنين جذب عشاقهن من الرجال عن طريق الدجل فيطلب منهن الفكي مقابلا كبيرا وعندما تعجز الفتاة عن دفعه يؤكد لها بأن لا مشكلة وانه سوف يفعل لها السحر الذي تريد وستجلب من تريد فقط مقابل أن تضاجع شخصا ما، تفكر الفتاة كثيرا واخيرا توافق.. استمر (الفكي المزعوم) هكذا الى أن كون لنفسه اعوانا من الفتيات يجلس هو في باحة المنزل ليترك الغرف تمارس خلف ابوابها الدعارة.. أما هو فوصفه البعض بـ(الكاشير).. يأتى الرجل ويدفع له المبلغ الذي اقله (مائة جنيه) ثم يدخل الى الغرفة ليضاجع من يريد من الفتيات وهكذا استمر الحال فكان طالبو المتعة الحرام من الجنسين يذهبون اليه ليوفر سوق عمل رائجا للدعارة والمتعة المغطاة بستار الدين للرجال ممن يبحثون عن المتعة المحرمة.
ظن المزعوم أن لن يقدر عليه أحد وأن لن يعلم بأمره أحد ولكن لا شيء يمكن اخفاؤه في هذا السودان العجيب فبدأت المعلومات تتسرب وتنتشر الى أن وصل الخبر لشرطة أمن المجتمع قسم الكبجاب وهناك كان على عناصر الشرطة التأكد من صحة المعلومة وبعد أن تأكد لهم الأمر شكلوا فريقا لمداهمة المنزل واتخذت كافة الاجراءات القانونية لتتم مداهمة المنزل المقصود الكائن بمنطقة الفتيحاب أبوسعد وتم القبض على (الفكي المزعوم) وهو يجلس خلف ابخرته ودخانه المتصاعد بينما الدعارة تدار بصمت خلف أبواب غرفه المغلقة وتم القبض على المتهمين وهم في حالة تلبس لتحقق بذلك عناصر الشرطة نجاحا باهرا وتم اقتيادهم للقسم واكمال ملف القضية الذي حول للمحكمة للفصل في القضية.
السوداني
مثل هؤلاء الدجالين يعرفون بـ أم بتارة قاتلهم الله فهم لا يعرفون الله سبحانه و تعالى و لا يخافونه و مستعدين لفعل اي شئ للحصول على المال، و فى زمن الانقاذ التى ضيقت الخناق على الشعب المقهور حتى الجأته لأي شيئ من أجل أن يعيش لا نستغرب حصول مثل هذه الممارسات و ما دار المايقوما منا ببعيد.
[B][SIZE=6]
عجيب امرك ياسودان!!!!!
اقصر الطرق للكسب في السودان هو استغلال الدين والتظاهر بالتدين
احد اهم نجاحات المشروع الحضاري السوداني الانقاذي …
اللهم عليك يالانقاذين تجار الدين المنافقين ومن تبعهم يا ارحم الراحمين ، اللهم دمرهم وشتت شملهم وكل من يتاجر باسم الدين ،امين
قولو امين ياناس الراكوبة
مجنون ليلى والهلال [/SIZE][/B]
[SIZE=3]لا حول ولا قوة الا بالله…..
الغريب انو في معظم الاحياء بقت في بيوت زي دي .. شيخ او شيخةوكلما زادت الظاهرة دلت علي ابتعادنا عن الدين ..
بس في حاجة ما مريحاني في الخبر ده !! كيف شرطة الكبجاب تمشي الفتيحاب ؟ يعني البلاغ ده تجاوز شرطة ابو سعد والقسم الجنوبي والقسم الاوسط وكل اقسام شرطة جنوب امدرمان!!!!؟[/SIZE]
النساء ضعيفات امام اثنين يعنى بتنازلن عن شرفن الول الفكى والثانى الحبيب والله اعلم
معقوله نحن جهلاء لهذه الدرجة
هذا ما ارادته الحكومة من ثورة التعليم العالي
بالقضاء على الفكر والثقافة
[SIZE=3]تسويق رخيص لشرطة أمن المجتمع لتحسين صورتها
الدعارة موجوده فى اى زمان ومكان وتختلف اشكال العرض وفى السودان ماعاوزة تحايل يكفى انك تركب سيارة وتتمشى بيها فى شارع عبيد ختف وبس[/SIZE]
اعوذ بي الله الناس دي جنت ولا شنو فساد ما بعدو فساد علي الاقل الناس دي لو ما خافو الله ما خايفين من الايدز والفضيحه واي زول عمل اي عمل لي زول كافر لانو بعتقد انو يغير اراده الله الوحده لو عرفت انو الله لو كاتب ليه زول بتلقاهو يعني الوحده تخسر دينا وشرفا دا اخر الدنيا احمينا يا الله
اظن ان الاستهبال مش في الفقرا بس الاستهبال موجود من القصر الى المنشية وفي مساجدهم ومنازلهم
مسكين اتعكش لكن البعكش الكبار منو؟
بس دا ما يكون الشيخ الدجال بتاع برنامج بيتنا في الفضائية السودانية
ومفروض زي دا يعدموه طوالي لانه احتال باسم الدين غير الاخلاق وممارسة الرزيلة
رد لكل البيسئل لية شرطة الكبجاب وفي اقسام اختصاص تهاجم الفكي المزعوم في وكره اولا الكبجاب رئاسة شرطه امن المجتمع بامدرمان وثانيا يمكن يكن المعلومة بواسطة مباحث الكبجاب والاقسام البقية نايمه ورفع الاحوال هادئة
كسره
احتمال رئيس قسم الكبجاب زبون وداير يتعافن بتحصل عاااااااااااااادي