الحركة الاتحادية تجمد تمثيل البروفيسور محمد زين العادبين بقوى الإجماع

الخرطوم

أصدرت الحركة الاتحادية قراراً بتجميد عضوية الدكتور محمد زين العابدين من رئاسه القطاع السياسى في الحركة الاتحادية، وفي الأثناء بعثت بمذكرة لرئيس هيئة قوى الإجماع فاروق أبوعيسى أبلغته فيها بقرارها إعفاء زين العابدين من تمثيل الحركة الاتحادية في الهيئة العامة لتحالف قوى الإجماع، واعتبار ما بدر ويبدر منه من تصرفات وألفاظ شفوية وتصريحاته المكتوبة في حق أحزاب قوى الإجماع الوطني عملاً يخصه وحده ولا يمثل قيادة الحركة الاتحادية ولا جماهيرها، وأشار بيان الحركة الاتحادية الى أن القيادة الاتحادية ستقوم بترشيح شخص بديل ليحل محله في الهيئة العامة لتحالف قوى الإجماع، وقال البيان: لقد لاحظت هيئة قيادة الحركة الاتحادية بأن البروفسير محمد زين العابدين رئيس القطاع السياسي وأحد ممثليها في الأمانة العامة لقوى الإجماع درج على خرق المؤسسية في الحركة وطفق يطلق التصريحات السياسية في الصحف السيارة وفي الصحف الإلكترونية بصفته الحزبية بآراء بعيدة كل البعد عن الخط السياسي للحركة الاتحادية وعن مواقفها الثابتة تجاه قضايا الوطن والنضال، بل أخذ يكيل الاتهامات والإساءات للأحزاب السياسية المعارضة ولقوى الإجماع الوطني.

الجريدة

تعليق واحد

  1. رفقا به ايها الاشقاء ماشهدنا الابما علمنا ومانعلمه عنه انه يقول كلمة الحق ولايخشي في الله لومة لائم وهو شجاعا جسورا في وجه الاستبداد والظلم وهو خير من يمثل الحركة في قوي الإجماع الوطني.

  2. هذا ما حدث للمرحوم ابوحريرة الذي ادى اعفاءه من الحكومة الى انهيار الديمقراطية
    اين الديمقراطية يا الميرغني
    الترابي ضحك ليكم مرة ثانية احسن لبكم تمشوا للجبهة الثورية

  3. فاليتأكد اهلنا في السودان هذا البروفيسور يستطيع ادارة البلد بكاملها وليس حزب صغير ، وهو من الصادقين اخواني هذا الرجل والله لو بحثنا عنه في كل اصقاع السودان لن نجده اصدق منه هذا الشخص اعلمه انه يخاف الله ولا يخاف الحق في اي شخص ولو كان بالسودان مئة لكان السودان في مصاف الدول المتقدمة ولكن ما باليد حيلة اصبح الشريف منا منبوذ للاسف الشديد والبلد يطبلون للحرامية والسفلة ولكن الصادقين للاسف لا مكان لهم في عالمنا السوداني ، ولو البلد كان فيه صادقين ماسكين بيد من حديد لتطور السودان وشعبه ، لكن المساكين ليسوا على قلب رجل واحد وليسوا بصادق للاسف الشديد .
    مما ادى ببلدنا لدمار في كل المرافق وبشكل لم يشهده الشعب السوداني من قبل والسبب عدم المصادقية وسوء ادارة القابضين على القرارات وشغالين لمصالحهم الشخصية لاهم هم سوى اثراء انفسهم ومن واللاهم للاسف الشديد البلد عاوز تربية وطنية معظم المساكين بزمام الامور فاقدي تربية وتربية وطنية .

    والدليل تخبط البلد من منذ الاستقلال ليومنا هذا؟

  4. الحركه الاتحاديه ههههههههها!!! هذه اول مره اسمع بانه هناك حركه وان لها سياسه!!
    ما كلكم ديكتاتورين
    والله المستعان

  5. دقيقة يا اخوانا ما تخمونا ساكت عايزين نفهم “الحركة الاتحادية” زعيما منو؟ وهل هي الحزب الاتحادي الاصل ولا ده جسم جديد ؟

  6. يا سادتي السلام والتحية لكم – وهذا توضيح بسيط لا علاقة له بما يخص الصديق البروف محمد زين العابدين وهو أن البيان الصادر ضده هو من تنظيم يسمي الحركة الإتحادية وهي مجموعة ناشطين إتحاديين معروفين ، تكونت الحركة قبل عدة سنوات وإتضمت لقوي الإجماع الوطني المعارض ، فالحركة الإتحادية هي حركة وليست حزبا ، ولا تتبع لحزب اتحادي محدد سواء كان الأصل الذي يترأسه السيد الميرغني أو حزب آخر غير حزب الميرغني ، وبالتالي تصبح هذه المداخلات تبتعد عن لب الموضوع إبتعادا تاما . خاصة وأن البروف زين قد ترك الأصل منذ عدة سنوات سابقة وإنضم إلي الحركة الإتحادية … هذا توضيح فقط ، مع تحياتي لكم .

  7. هذا يدل على أن البروفيسور محمد زين العابدين على حق..
    أنصح البروف بالخروج من الحزب الاتحادي لأنه حزب يسيطر
    عليه الانتهازيون بقيادة السمسار الكبير الميرغني..
    اخرج من هذا الحزب القذر يا بورف فهو لا يشبهك أو يشرفك..

  8. السودان دة كل شئ فيه ماشى بالقلبة. هسع بروفسور زين العابدين هو اليعفى الميرغنى ولا الميرغنى يعفى البروفسور؟ زى ما عمر البشير السمسارى يحاكم ويعذب ويقتل الشرفاء . السيف عند جبانه والمال عند بخيله. وحاميها حراميها.

  9. احبائى الاتحاديون أنحدوا ولاتتفرقوا وأنكم لو تماسكتم واتحتوا لن يستطيع أى حزب أو جماعة على النيل منكم وأبتعدواعن المهاترات فاالبروف واحد منا ونشهد له بالجسارة

  10. ديي ياها لولوة الاتحاديين منذ قبل الاستقلال عشان كده الحكومة ما عاملة ليهم أي حساب ..اعلام فقط ولا يوجد عمل …. راجيين ديل اقلبوا الحكومةهههههههههههههههههههها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..