من أجل تكسير المؤتمر الوطني تنظيمياً.. إتجاه لإحالة وزير الدفاع بالنظر الى المعاش.

ومتى يحال السفاح نفسه للمعاش؟

اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم .

بدل التعب ده كلو كان البشير يكلم بدرية الترزية تفصل مادة جديدة في الدستور تجيز ان يكون والي الخرطوم عسكرياً و مؤتمر وطني في نفس الوقت

خلاص يعني نخليهم بنظامهم الجديد ربع قرن ثاني … قوموا ايها الشعب السوداني لمظاهراتكم …

البصل ريحتو واحدة …. كلهم جنود لخدمة مصالحهم الشخصية وليس فيهم من يحمل فى قلبه حب وخدمة الوطن فتبت أيديهم جملة وتفصيلا ….
وليكم يوم ياولاد الهرمة ………………………..

هو يعني البشير يمتلك كل ذلك الذكاء والقدرة علي التخطيط وسياسة النفس الطويل حتي يخطط ويدبر وينفذ ويبدا بالشيخ وياتي علي كل الحواريين تبعه اذا نحن يحكمنا رجل ذكي وداهية وبامكانه ان يقود البلد لنهضة وانفتاح لكن للاسف البشير ليس ذلك وهو يعمل بي سياسة رزق اليوم باليوم ولا يستطيع ان يري ابعد من انفه وكل الامر اصبح البعض يريد القفذ من سفينة الانقاذ الغارقة لا محالة واخرين ارتبطت مصالحهم الطفيلية بوجود البشير في السلطة ونظام عالمي ينظر اليه كشخص يسهل ابتزازه وفي سبيل مصلحته الشخصية مستعد لتقديم كل التنازلات

البشير دة ما بيحال نفسه للمعاش

دخلت نملة واخذت حبة وخرجت. دخلت نملة واخذت حبة وخرجت. No change to be mentioned.

البشير يعلم انه ليس ذكيا فلذالك قام بطرد الذكيا

رئيس جهاز الأمـن و المخابرات أمس فـي قـريـة أبـو قـرون .. يـقـول بـلـسـان الـبـشير / سـتـرون فـي الأيـام القلبلة الـقـادمـة إصـدار قـرارات جـزريـة .. و الـبـشـير رئـيـس لكل الـســودانيين .. و يـسـعـى لـتـوحـد كـل الـسـودانيين .. !!
:
بـركـات عـاصـفـة الـحـزم .. و أمـريـكـا مـن وراء ..حـجـاب .. !!

ياناس هوي الفانون معروف سوهو الجماعه ديل مافي فريق معاش عندما يصل العسكري لرتبة فريق يظل بكامل صلاحياته ومخصصاته حتي مماته.

قيل أن أعضاء الجسم اجتمعت لاختيار رئيس للجسم يدير شئونه. دخلت الأعضاء في صراع مرير للحصول على منصب الرئاسة فقال الرأس أنا الذي أفكر لكم لتقوم بمهامكم ولولاي لما تمكنتم من عمل شيء، إذا أنا أحق بالرئاسة. قال اللسان أنا الذي أتحدث باسمكم فأنا استحق الرئاسة، قالت العيون بل نحن الأحق بالرئاسة فلولانا لتعطلت مهامكم، واستمر الجدل طويلا حيث رشح كل من الأذنين، الأيدي، الأرجل، الطحال، الكبد، الرئتين، القلب اللغاليغ الخ كل بمبرراته التي تؤهله للقيادة. رشًح كل عضو نفسه إلا هي فقد ظلت ترقب الجدل من ركن قصي في صمت دون أن ينتبه لها احد إلا حينما صدر منها صوت عفوي فانتبه الجمع لوجودها. التفت الرأس ناحيتها وسألها (رأيك شنو في الحاصل ده وبترشحي منو عشان يكون رئيس)، بعد فترة من الصمت قالت (أنا أحق بالرئاسة) فانفجر الجميع بالضحك في استفزاز واضح لها. لم يتوصل الأعضاء لحل فقرروا رفع الاجتماع إلي جلسة أخرى يحدد ميعادها فيما بعد. قررت هي استخدام إستراتيجية لا تخطر على بال، فأحكمت قبضتها وتسببت بإمساك لا مثيل له للجسم الذي اعتلت صحته ففقد الرأس التركيز وأصيب بصداع نصفي وبالدوار، العيون أصيبت (بزغللة) وأصبحت ترى كل شيء ثلاثة ثلاثة، الأذن أصيبت بطنين وأصبحت لا تسمع جيدا وأنهكت تماما (بالصفافير)، الأيدي ارتخت وأصبحت لا تستطيع عمل شيء، الأرجل ضعفت وأصبحت لا تحتمل ثقل الجسم، اللسان فقد المنطق وأصبح (يهضرب) و يتكلم كلام (خارم بارم). وعندما أصبح الأمر لا يحتمل، تنادى أعضاء الجسم لاجتماع فوق العادة جعلوا يستجدونها أن تنهي هذا الوضع وإلا فأن كل الجسم سيموت وأنهم سيفعلون لها كذا وكذا في حال أنها وافقت على إنهاء الوضع المتأزم. رفضت هي كل المغريات وأصرت على الرئاسة قائلة (يا إما أكون الرئيسة يا إما سيظل الوضع كما هو). تلفت الجميع يمين يسار فوق تحت والعرق يتصبب منهم، وفي النهاية اضطروا للموافقة وقالوا لها (خلاص انحنا موافقين تبقي لينا رئيسة، خلاص فكينا سريع). منذ ذلك الوقت أصبحت هي رئيسة الجسم تتحكم فيه كيفما تشاء وبقيت أجزاء الجسم الأخرى تحت رحمتها في إذعان تام. أحيانا تتمرد بعض الأعضاء، خاصة الأرجل، ولكنها سرعان ما تردهم إلي صوابهم بإستراتجيتها المجربة (الإمساك).

لقد قلنا التحليل ادناه في 27 اكتوبر 2013

http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-121217.htm
ما يدور هو عملية إخلاء وتفكيك وإتلاف منظم للمؤتمر الوطني، الحرس القديم للحركة الإسلامية بدأ في عملية انسحاب تكتيكي من جلباب المؤتمر الوطني الذي أصبح ممتلئا بالثقوب بحيث لا يمكن التخفي بداخله. لقد انتهت المرحلة الأولى والثانية بنجاح، المرحلة الثالثة للعملية على وشك أن تبدأ وستشمل نافع وعلي عثمان وغيرهم من البدريين الذين ينتظرون عودة السلم الذي هبط به الاصلاحيون، فالحركة الإسلامية قررت أن تحتل موقعها في المعارضة. البشير سيكون آخر المغادرين فقدره أن يبقى حتى تنتهي عملية الإخلاء بأمان، وسيبقى معه بالطبع الوصوليون والمتسلقون والانتهازيون (هؤلاء هم الجلباب الذي غطى الحركة الإسلامي لأكثر من عشرون عاما) الذين انضموا للمؤتمر الوطني بعد استيلائه للسلطة، في نهاية العملية سيقوم البشير بركل هؤلاء المتسلقين في مؤخرتهم (بالبوت طبعا) ومن ثم سينتقل إلي الضفة الأخرى (حيث يوجد أحزاب الأمة + الاتحادي + أحزاب المعارضة الأخرى) لتكوين ما يسمى بحكومة القاعدة العريضة أو حكومة انتقالية أو حكومة وحدة وطنية أو أي مسمى آخر، وبعد إتمام العملية بنجاح سيبحث البشير عن مخرج آمن. الخلاصة هي أن الحركة الإسلامية ستحتل موقع المعارضة بعدة أحزاب بينما ستنتقل المعارضة الحالية إلي السلطة، ورويدا رويدا سيكتشف المناضلون الذين يطالبون بإسقاط النظام أنهم، جنب إلي جنب مع المعارضة الإسلامية الجديدة، يهتفون ضد النظام….الشعب يريد إسقاط النظام….الشعب يريد إسقاط النظام….الشعب يريد إسقاط النظام.

مسارات الإخلاء مُصممة بواسطة داهية سياسية متمرسة ومحنكة لمساعدة المتبقين في السلطة إلي هبوط اضطراري بالغ الخطورة، والسبب المستجدات الإقليمية (مصر + دول الخليج) والحالة الاقتصادية المزمنة. انتهى التعليق

اذا الحركة الاسلامية قد خرجت من السلطة بارادتها كما بدا لي. وفي كل الاحوال يجب على القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني انتهاز هذه الفرصة للمساعدة في دفع هذا التغير الي نهاياته لضمان انتقال سلمي للسلطة في السودان.

well done

علي الطلاق هدومكن اللابسنها دي أغلى منكم

.

ستقوم مجموعة علي عثمان التي ادارت الانتخابات وافشلتها بهدف اظهار البشير ضعيفا ولايصال رسالة مفادها انك اي البشير لا تستطيع الاستغناء عنا
بتحريك مطالبات جماهيرية في الاحياء بحجة تردي الخدمات ليس من اجل الخدمات ولكن
بغية اظهار عبد الرحيم فاشلا واظهار البشير الذي اتى به فاشلا ايضا بمساعدة قواعدهم
وخصوصا النساء اللاتي قدن الانتخابات و قمن بجمع النساء للتصويت
ولن يجعلو عبد الرحيم يعمل او يعدل في مخططاتهم المرسومة
واستخدام ورقة الخدمات اداة للضغط على البشير فيما تتقرب مجموعة نافع من الرئيس بعد تسليمها الرئيس تسجيلا موثقا يقر فيه علي عثمان بضرورة التخلص من الجعليين.
اما عن ابعاد عبد الرحيم فلا غنى للبشير عن عبد الرحيم وبكري
فهو ذكر عدة مرات لخاصته انه لولا هذين الرجلين لانقلب الجماعة ويقصد جماعته الاسلامية كل يوم مرتين احدها في الصباح والاخرى في الليل وقال خلافاتنا كتيرةومؤامراتنا على بعض.