واصلت محكمة جنايات الخرطوم شمال، النظر في الدعوى المقيّدة ضد أحمد الضي بشارة، المتهم بتسجيل وبث مقاطع فيديو، أفشى فيها أسراراً عسكرية، وحرّض فيها على التمرد.
وشاهدت المحكمة برئاسة القاضي حامد صالح، (الإثنين) في الجلسة الرابعة، مقطع الفيديو الثاني ضمن (14) مقطع، وصف فيها المتهم، موقف بعض قوى الحرية والتغيير بـ (الضبابي) من قوات الدعم السريع خاصة الحزبين: الشيوعي والبعث وقال إنهم ينتقدون الدعم السريع في غياب قائدها ويمتدحونها أمامه سعياً للحصول على المال بالنفاق.
وقلّل المتهم أحمد الضي بشارة، في مقطع الفيديو الذي استمر مشاهدته لساعتين وأقر بتسجيله وبثه، قلّل من دور الجيش في السيطرة على وحداته العسكرية، وقال إن الدعم السريع بسطت سيطرتها على المدفعية عطبرة، وأنشأت مطاراً حربياً في دارفور.
واعتبر المتحري حديثه، كذباً “يهدف إلى التحريض على التمرد وإثارة الشعور بالتذمر وسط القوات النظامية والتحريض على ارتكاب ما يخل بالنظام”. والتمس المتحري من القاضي، إضافة المادة (115 – التأثير على سير العدالة)، لحديث المتهم حول فض الاعتصام، رغماً عن وجود لجنة مختصة تحقق في القضية.
ويمثل المتهم أمام المحكمة في البلاغ المقيّد ضده بقسم شرطة الخرطوم شمال، بتهم تحت المواد (50)، (51)، (56)، (58)، (60)، (62)، (64)، المتعلقة بتقويض النظام الدستوري، وإفشاء معلومات عسكرية، والتحريض على الهروب من الخدمة العسكرية والتحريض على التمرد وإثارة الشعور بالتذمر وسط القوات النظامية.
وحددت المحكمة جلسة الأسبوع الأخير من ديسمبر لمواصلة مشاهد الفيديوهات مثار الاتهام، والسير في القضية.
ود الضي في فتيل
امثال ود الضي من المرتزقة يعتقدون أن العمل في السياسة ارتزاق واكل عيش وهذا شيء طبيعي ان يعتقد المرتزق ان كل العالم مرتزق والحرامي يعتقد كذلك وهكذا هي طبيعة الناس الغير اسويا
الله يفك اسره يا رب
الغبي دا وجب اسكاته للابد
دا ادنى من انه يكون سواق كارو خلي ناشط ولا معلق كوره فاشل
لو بفتش شغل خلوه يتصل بي كايس اولاد يلقطوا قزايز البلاستيك من الشوارع بديهو يوميه 20 جنيه
ياخى الضى دة زول موهوم بس ، عندو وهم انو زول مهم او مؤثر أو معتقد نفسو حاجة ، يكذب ويتحرى الكذب ويفبرك في الحقائق والوقائع بدون ان يرف له جفن واحد زيو وزى الموهومة ديك الاسمها تراجى برضو ديك كمان موهومة وقامو ناس البشير ادوها ليك وهم زيادة شركوها في لجان وركبوها الطايرات تزور دارفور والشرق وفى الآخر لما ما لقت ليها منصب بقت تسب فيهم وتصفهم بأقذع الاوصاف التي يعف اللسان عن ذكرها ، اها برضو الموهوم دة الاسمو الضى شبهينا واتلاقينا حقو يعرسو بعض .
احمد الضيء مريض لا يحمل مؤهل غير معلق رياضي تحول بقدر قادر الي سياسي وهو لا يفقه شي…
عمل علي التحريض والفتن منذ وقت مبكر وذلك عندما ساق موكب الي السفاره الاثيوبيه ضد مبادره ابي احمد وضد اي حل سياسي.
عمل علي اثاره الفتن والعنصرية والجهويه بحديث أصبح متكرر عن الشريط النيلي والجلابه وووو.
الرجل يسعى للفتن أينما كانت..
القانون لا يحمي المغفلين بلو الزباله ده وبالقانون.
دا شنو كمان الداير يستغل الوضع والتعاطف معه ويتهابل عشان يلقى شهرة وسيرة ومسيرة على حساب احزاب انانتقدها وقال فى حقها ما قال ان الدعم السريع يمنح اموال لها
البعث انا ما بعرف عنو حاجة لكن الحزب الشيوعى فيكون الضى دا محتاج لمراجعة نفسن واقواله فاقحامهلهذا الموضوع دون مناسبة لا يعنى سوى انه قرر البقاء بالسجن من تلقاء نفسه
واذا كان الامر كما يقول فلماذا لم ينشر الدلايل وهو اكثر من يهوى الظهور على الوسايط
ما قاله الضى فى حق الحزبالشيوعى والدعم السريع ذكرنى ماكتبه المدعو بكرى المدنى فى عهد الانقاذ البايد ان السكرتير السياسى للحزب الشيوعى المهندس محمد مختار الخطيب نال قطعة ارض فاخرة بارقى احياء الخرطوم وعند محاصرته قال ان والى الخرطوم ذكر ذلك واتضح انه كان يقصد خطيب اخر منتمى للتنظيم الاخوانى
فقدفضح الضى نفسه ولكن الشيوعى لن يلتفت لمثل هذه الهرطات التى لن اضحكت حتى قادةالدعم السريع انفسهم
تمام يا استاذ الصادق هذا المأفون يريد ان يتطاول علي الحزب الشيوعي الذي فشلت كل الانظمة الديكتاتورية ان تلصق به التهم جذافا، خليه ينبح كالكلب السعران.
السياسيين في الوطن العربي يجمعون الناس ثم يتاجرون واول ما يتاجروا به ناسهم خصوصا في قصة تواكيل المنتجات هل يوجد توكيل لكل انواع المركبات لا يوجد فقط لماركات معينة تويوتا مثلا السهم الذهبي أصلها من الشرق عبداللطيف جميل تدين من جدي ليتاجر مسك السعودية ثم هنا المهم نحن أقرب للسعودية من اي دولة فلا تلومونا السعودية ربع ساعة بالطيارة ونصف يوم بالبحر لذلك التاثير الصحيح هو ارض الحجاز سابقا او السعودية الآن. السعودية لها علاقات مع مصر قوية ومصر طبعا الوصية على أفريقيا. تشاد الغرب الحبشة الجنوب هؤلا هم المؤثر ن على السودان بريطانيا عبر مصر والسعودية وتركيا دورها ضعيف المهم راجعوا الوكالات ومن أين تأتي حتى تفهموا كيف يلعب السياسيين دورهم وعمولاتهم